فما نصيحتكم؟ وأنا الآن أصبح لي 19 سنة متزوجة. وجزاكم الله خيرا... المزيد
واجب من ارتكب اللواط في رمضان رقم الفتوى 422212 المشاهدات: 26133 تاريخ النشر 15-6-2020
حفظكم الله، وجعل هذا الموقع في ميزان حسناتكم. أولا: أنا شاب بعمر 15 سنة. هجر المرأة زوجها ورفع صوتها عليه لتهاونه في صلاة الجماعة - إسلام ويب - مركز الفتوى. تائب، خاضع لله عز وجل. أصلي والحمد لله. سؤالي هو: غرني الشيطان قبل نحو عامين، وأفطرت يوما في رمضان، وللأسف باللواط -والعياذ بالله- والآن الحمد لله تبت توبة نصوحا عن هذا الفعل الشنيع... المزيد
واجب من داعب زوجته دون جماع وأنزل رقم الفتوى 421264 المشاهدات: 62420 تاريخ النشر 7-6-2020
باشرت زوجتي في نهار رمضان من فوق ألبستنا في فرجها، ولم أنزل. فهل تجب علينا الكفارة؟.. المزيد
الجماع في نهار رمضان عمدًا يبطل الصيام ويوجب الكفارة ولو دون إنزال رقم الفتوى 398947 المشاهدات: 43659 تاريخ النشر 23-5-2019
ظننت أن الذي يفسد الصيام، وفيه الكفارة، هو الجماع الذي معه إنزال، ولكنه دون إنزال، لا يفسد الصيام، ولا تلزم منه كفارة، فما حكم ذلك؟.. المزيد
هل يفسد صوم القضاء إن استدام زوجها جماعها بعد ما أُذن للفجر رقم الفتوى 382432 المشاهدات: 50915 تاريخ النشر 9-9-2018
جامعني زوجي قبل أذان الفجر، وأذن للفجر، وأنزل في بداية الأذان.
زوجي يجامعني بعد الفجر جازان
من الجيد ان تكون العلاقة بهذا العمق الا انني اتوقع لو يخفف زوجك من الشوق في هذا الشهر يكون اكثر راحة له، واما اذا كان لا يمكنه التقليل من مرات الجماع الاسبوعية فيمكنك الطلب منه الجماع تقريبا بعد الافطار بثلاث ساعات حتى تشعرين ببعض الطاقة في جسدك. ولا يفضل ممارسة العلاقة الجنسية بعد أذان المغرب مباشرة، حيث يكون الجسم في حالة إرهاق وتعب، ويكون مستوى السكر في الدم منخفض جداً ولا تكون الدورة الدموية في وضعها الطبيعي، نتيجة لذلك لا يصل الدم إلى الأعضاء التناسلية بالشكل الكافي لحدوث الإثارة لدى المرأة أو حدوث الإنتصاب لدى الرجل، مما يؤدي إلى عدم القيام بالعلاقة الحميمة بالشكل اللازم وانخفاض الكفائة الجنسية قد تسبب اضرار نفسية عند الزوجين. إذا كنت تخططين لممارسة العلاقة الحميمة في رمضان فالوقت المناسب هو بعد صلاة العشاء حيث تصبح الأجواء هادئة ومهيئة ويكون الجسد يمتلك طاقة كبيرة لاتمام العلاقة بالكفائة اللازمة، ويتوفر لديكما الوقت الكافي لممارسة الجنس إلى حين موعد آذان الفجر، تجنبي البدء بممارسة العلاقة الحميمة قبل وقت قصير من آذان الفجر، وذلك لتجنب التشتت والخوف من إقتراب حلول موعد الإمساك، مما يتسبب في عدم الرضا الكامل للطرفين عن العلاقة إذا إضطررتما إلى إنهاءها قبل بلوغكما للذروة والنشوة الجنسية، امنحو انفسكم وقت كافي لاتمام العملية دون استعجال ليشعر الطرفين بالاشباع.
زوجي يجامعني بعد الفجر الدمام
وسيمسك نفسه عن عملية الجماع. أما في حالة الشخص الذي لا يمكنه منع نفسه عن هذا، فلا ينبغي له أن يقوم بلمس زوجته. كما أنه لا ينبغي أن تكون اللمسة تؤدي إلى إثارة ما وبالتالي الذهاب نحو الطرق المحرمة. كما أنه في حالة خروج المذي من اللمسة، فإن صومه صحيح وفقًا لرأي عدد من العلماء. ولمن لا يفضل أن يتم القيام بشيء سيتسبب في إبطال الصوم، أو سيتم التشكك به. الضم
يمكن أن يكون الضم أمر مباح وهذا في حالة عدم خروج المني من أي من الزوجين. ولكن في الكثير من الحالات يتسبب الضم في إبطال الصوم، ولهذا من الأفضل أن يتم الابتعاد عنه. زوجي يجامعني بعد الفجر المدينة. في حالة الأشخاص الغير قادرين على منع أنفسهم من الجماع، أو غير قادرين على التحكم في أنفسهم. حكم التقبيل أثناء نهار رمضان
يختلف الكثير من الآراء حول هذا الأمر حيث أن الحكم يختلف وفقًا لحالة التقبيل ذاتها. حيث يباح التقبيل في حالة عدم انبعاث الشهوة بعد التقبيل، وعدم تحركها. وكان يتم ترجيح القبلات للأشخاص الكبار وليس للشباب لعدم قدرة الشباب على التحكم في أنفسهم بشكل جيد. أما في حالة قدرة الشاب على السيطرة على نفسه ففي تلك الحالة فإنها مباحة وغير مكروهة. قد تكون القبلات مكروهة في نهار رمضان وهذا في حالات ظهور الشهوة وزعزعة صحة الصيام.
تاريخ النشر: الإثنين 1 صفر 1441 هـ - 30-9-2019 م
التقييم:
رقم الفتوى: 404497
3477
0
السؤال
زوجي رجل صالح، لكنه يتهاون بالصلاة كثيرًا، ولا يصليها غالبًا في جماعة، وعندما أوقظه لصلاة الفجر لا يستيقظ إلا بعد أن أغضب، ويشعر أنني سوف أتشاجر معه، فيصلي بالبيت، لكنني أريده أن يصلي في المسجد، وأحيانًا يريد أن يجامعني قبل صلاة العشاء أو المغرب بنصف ساعة، وأخبرته أكثر من مرة أن ذلك لا يجوز، ويمكننا تأجيل ذلك، لكنه لا يستمع لي، وعندما تدخل الصلاة أبعده عني غصبًا، وأذهب لأصلي، وأحيانًا يتملكني الغضب عليه، فأغضب من أفعاله، وبعد ذلك يذهب للصلاة. الجماع ومقدماته - إسلام ويب - مركز الفتوى. زوجي من النوع الذي إذا أتيته بالنصح والكلام الهادئ لا يستجيب، لكن إذا غضبت يبدأ بتنفيذ ما أقوله، وهو شخص حليم، ومساعد، وطيب القلب، لكنني أريده أن يهتم بصلاته، فهل غضبي منه وصراخي يعد ذنبًا؟ علمًا أنه لا يستجيب لي بالطرق العادية. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه أما بعد:
فنسأل الله تعالى أن يصلح لك زوجك، وأن يؤلف بينكما على الهدى، ويثبتكما على الحق. وبخصوص سؤالك، فسنلخص لك جوابها فيما يلي:
أما امتناعك من الجماع إذا أراده الزوج، فإن كان وقت الصلاة يتضيق، بحيث لا تتمكنين من التطهر والصلاة في وقت الصلاة المحدد لها شرعًا، فأنت مصيبة في هذا الامتناع.