قلت يا #أقصى سلامًا | عبدالعزيز عسيري - YouTube
- قلت يا أقصى سلاما
- حميدتي: لا يوجد معتقلين سياسيين والموقفين متهمين - الانتباهة أون لاين
- قلتُ يا أقصى سلامًا - YouTube
قلت يا أقصى سلاما
قلت يا أقصى سلاما بصوت @المنشدأمجدحافظ amjd hafidh - YouTube
حميدتي: لا يوجد معتقلين سياسيين والموقفين متهمين - الانتباهة أون لاين
وللقدس شرف اتفاق الشعراء حول مصيرها، وقد تجاوزوا خلافات السياسيين والمنظرين، فكانت قبلتهم لأشعارهم كما كانت قبلة المسلمين الأولى.
قلتُ يا أقصى سلامًا - Youtube
شعر عن الاقصى, خواطر حزينة عن الاقصى والقدس, اشعار قصيرة عن الاقصى المبارك, شعر عن القدس
قلتُ: يا أقصى سلاماً *** قالَ: هلْ عادَ صلاحْ ؟! قلتُ: لا إنّي حبيبٌ *** يرتجي منكَ السماحْ
قالَ: والدمعُ يفيضُ *** هدنّي طعنُ الرماحْ
هدنّي ظلمُ اليهودِ *** والثرى أضحى مباحْ
قدسنا أمستْ تنادي *** صوتهاعمَّ البطاحْ
منْ تُراهُ سوفَ يأتي *** حاملاً طُهرَ الوشاحْ
والمآذنُ في صداها *** تشتكي: أينَ رباحْ ؟! قلت يا أقصى سلاما. أينَ هاتيك الليالي؟ *** أينَ عشَّاقُ السلاحْ؟
كمْ حلمتُ فيكَ تأتي *** تمسحُ عنّي الجراحْ
كمْ حلمتُ أنْ تعودَ *** منشداً لحنَ الكفاحْ
كمْ حلمتُ.. غيرَ أني *** قالها ….
حميدتي
الخرطوم: الإنتباهة
قال نائب رئيس مجلس السيادة محمد حمدان حميدتي، إن جميع من في السجون ينبغي أن يتمتعوا بكامل الحقوق المتمثلة في مقابلة محاميهم وأسرهم. وذكر حميدتي في كلمة أثناء إفطار رمضاني بشرق النيل بحسب تصريح صحفي أمس، عدم وجود معتقلين سياسيين وأن هناك متهمين ينبغي أن تستكمل كافة إجراءاتهم وفقاً للقانون –بحسب التصريح. وأضاف أن هناك محاولات بعض القوى السياسية تمرير أجندتها الخاصة عبر المسهلين في الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي وتمديد الفترة الانتقالية لأطول مدة ممكنة. وقال حميدتي، إن ان العسكر لن يعودا للثكنات وهناك من يتآمر على العسكر ويضع سكينة على رقابهم، محاولاً محو القوات النظامية من الوجود- وفق قوله. قلتُ يا أقصى سلامًا - YouTube. ورأى أن هناك محاولات من البعض- لم يحددهم، تشبه اتفاق السلام بأنه مؤامرة منه ضد أهل شمال السودان، وأن هذا الحديث يراد به شيطنته. وأضاف: " اتفاق جوبا لسلام السودان تم توقيعه هنا في الخرطوم قبل أن يوقع في جوبا، قالوا في سلامين تحت وفوق التربيزة، كل كبيرة وصغيرة كانت تبصم عليها قوى الحرية والتغيير قبل أن تكون واقعاً على الأرض". وتابع بالقول "قلت لناس السنهوري إما أن نحارب حملة السلاح وهذا لن نلجأ إليه مجدداً وإما أن نوقع سلاماً يحقن دماء السودانيين".