شرح لدرس البرمجة الخطية والحل الأمثل
-
الصف الأول الثانوي في مادة الرياضيات
شرح لدرس البرمجة الخطية والحل الأمثل - الصف الأول الثانوي في مادة الرياضيات
البرمجه الخطيه والحل الامثل - اختبار تنافسي
البرمجة الخطية والحل الأمثل ، يمكن استخدام البرامج الخطية (LPs) لحل المشكلات التي لا تُعرف لها طرق حل مطورة بشكل خاص ، على سبيل المثال في تخطيط حركة المرور أو شبكات الاتصالات السلكية واللاسلكية أو في تخطيط الإنتاج ، كما إن التحسين الخطي هو حالة خاصة من التحسين المحدب وأساس العديد من طرق الحل في التحسين الخطي وغير الخطي الصحيح ، يمكن تفسير العديد من خصائص البرامج الخطية على أنها خواص متعددة السطوح وبهذه الطريقة تم تصميمها وإثباتها هندسيًا. البرمجة الخطية والحل الأمثل يجب فهم مصطلح "البرمجة" بمعنى "التخطيط" أكثر منه بمعنى إنشاء برنامج خاص بالكمبيوتر ، حيث صاغها في منتصف الأربعينيات من القرن الماضي جورج دانتزيغ ، أحد مؤسسي التحسين الخطي ، قبل استخدام أجهزة الكمبيوتر لحل مشاكل التحسين الخطي ، كما إن الحل الخاص بالسؤال البرمجة الخطية والحل الأمثل يكون من خلال الرابط التالي:
البرمجة الخطية والحل الأمثل – المنصة
البرمجة الخطية والحل الأمثل
أهداف الدرس:- أجد القيمة العظمى والصغرى لدالة. – أستعمل البرمجة الخطية لايجاد الحل الأمثل لمسائل حياتية. المفاهيم الأساسية:
– البرمجة الخطية هي طريقة لإيجاد القيمة الصغرى أو العظمى لدالة تحت شروط معينة يعبر عنها بنظام من المتباينات. – إيجاد الحل الأمثل يعني إيجاد السعر الأفضل أو التكلفة الأنسب باستعمال البرمجة الخطية. – تسمى منطقة الحل المفتوحة غير المحدودة. – تسمى المنطقة التي تحقق النظام منطقة الحل. – تسمى نقاط تقاطع حدود الخطوط برؤوس منطقة الحل. – في البرمجية الخطية تسمى المتباينات في النظام بالقيود. إذا كانت منطقة الحل غير محدودة لا تفترض عدم وجود قيم عظمى. القيمة العظمى أو القيمة الصغرى لا تقعان دائماً عند النقاط التي تكون إحداثياتها أكبر ما يمكن أو أصغر ما يمكن. سعاد عسيري
سعاد عسيري
البرمجة الخطية والحل الأمثل ص 31
هي والنقطة صفر وسالب ستة. هنعوّض بالأوّلانية سالب أربعة وصفر. هتبقى تسعة في سالب أربعة، ناقص ستة في صفر، هتساوي سالب ستة وتلاتين. والصفر والسالب ستة لمّا هنعوّض بيها، هتبقى قيمتها ستة وتلاتين. معنى كده إن الستة وتلاتين دي هتمثّل القيمة العظمى؛ لأن مش هيبقى فيه رقم أكبر منها. لكن السالب ستة وتلاتين دي، ممكن نلاقي رقم أصغر منها؛ فمش هينفع تمثّل القيمة الصغرى. لأن فعلًا لو إحنا جينا عوّضنا بنقطة مثلًا فوق هنا كده، صفر والتمنية. هنلاقي إن الدالة قيمتها تسعة في صفر، ناقص ستة في تمنية، هتساوي سالب تمنية وأربعين. يبقى عند النقطة صفر وتمنية، فيه قيمة صغرى تانية. يبقى معنى كده إن ما ينفعش إن النقطة سالب أربعة وصفر دي تمثّل نقطة عندها قيمة صغرى. فبالتالي هنقول بس إن إحنا عندنا قيمة عظمى عند النقطة صفر وسالب ستة. يبقى القيمة العظمى للدالة بتبقى عند النقطة صفر وسالب ستة. ولا يوجد قيمة صغرى. عرفنا إزاي هنستخدم البرمجة الخطية لإيجاد القيمة العظمى والقيمة الصغرى للدالة. لمّا بيدي لنا كمان المتباينات واضحة كده قدامنا، والدالة واضحة، والمتغيرات اللي إحنا عارفينها س وَ ص مباشرةً. طيب نقلب الصفحة، ونشوف إزاي هنلاقي الحل الأمثل لمشكلة موجودة عندنا، باستخدام البرمجة الخطية.
ما هي البرمجة الخطية - موضوع
أول حاجة هنحدّد المتغيرات اللي عندنا. إحنا عندنا عايزين نجيب عدد الأثواب الصغير والكبير. يبقى هنسمّي واحد س، والتاني ص. تاني خطوة عندنا هنكتب المتباينات. يعني هنشوف الـ س دي قيمتها من كام لكام. والـ ص قيمتها من كام لكام. ومجموعهم كام. ونحطهم في شكل متباينات. الـ س عندنا أكبر من أو يساوي ستمية إلى ألف وخمسمية. الـ ص من تمنمية إلى ألف وسبعمية. ومجموع س زائد ص، اللي هو ألفين ثوب. هنمثّل المتباينات دي بيانيًّا. بعد ما هنرسم المتباينات دي، هنلاقي إن هي دي منطقة الحل بتاعتنا. هنشوف رؤوس منطقة الحل، وهنمثّلها في جدول. عندنا الخمس نقط اللي إحنا رقّمناهم: واحد، اتنين، وتلاتة، وأربعة، وخمسة. بعد كده هنكتب الدالة الخطية اللي إحنا عايزينها. إحنا عايزين نوصل لأن دالة س وَ ص تبقى أقلّ ما يمكن. يعني التكلفة … يعني هنضرب قيمة تكلفة الثوب، في عدد الأثواب؛ علشان نعرف نوصل للقيمة الأقل تكلفة. يعني هنكتبها: خمسة وخمسين س زائد سبعين ص. يبقى هي دي دالة الهدف بتاعتنا، اللي إحنا عايزين نجيب القيمة الصغرى بتاعتها. يبقى هنعوّض بجميع النقط في خمسة وخمسين س زائد سبعين ص، ونوجد قيم الدالة. بعد ما عوضنا بالقيم في الدالة، هنلاقي إن أكبر قيمة عندنا للدالة هي ميتين وواحد ألف وخمسمية، دي اللي هتمثّل القيمة العظمى.
فرؤوس التقاطع دي بتمثّل القيمة العظمى والصغرى. لكن لو كانت منطقة الحل مفتوحة أو ممتدّة، دي بنسميها منطقة غير محدودة. فبيبقى ممكن إنها تحتوي قيمة عظمى أو قيمة صغرى. وبرضو في الغالب بتبقى عند رؤوس المنطقة اللي عندنا، اللى هي منطقة الحل. نقلب الصفحة، ونشوف إزاي هنعرف نجيب القيمة العظمى والصغرى. المثال بيقول: مثِّل نظام المتباينات الآتي بيانيًّا. ثم حدّد إحداثيات رؤوس منطقة الحل. واوجد القيمة العظمى والقيمة الصغرى للدالة المعطاة في هذه المنطقة. المتباينات عندنا: ص أكبر من أو يساوي تلاتة، وأصغر من أو يساوي ستة. والـ ص أصغر من أو يساوي تلاتة س زائد اتناشر. والـ ص أصغر من أو يساوي سالب اتنين س زائد ستة. والدالة اللي عندنا هتبقى دالة س وَ ص تساوي أربعة س ناقص اتنين ص. خطوات الحل عندنا هتبقى أول خطوة هنمثّل المتباينات بيانيًّا، ونحدد إحداثيات الرؤوس. هنمثّل المتباينات بالشكل ده: الـ ص هتبقى التلاتة إلى ستة. وبعدين ص تساوي سالب اتنين س زائد ستة. وَ ص تساوي تلاتة س زائد اتناشر. يبقى منطقة الحل بتاعتنا هي المنطقة دي. هنقرا إحداثيات النقط بتاعة التقاطعات، اللي هي رؤوس منطقة الحل. هنسمّي دي واحد، اتنين، تلاتة، أربعة.
شيلة حنت يديها واستعدت للحضور. ؟ نعرض لحضراتكم اليوم على موقع البسيط دوت كوم معلومة تحت عنوان شيلة حنت يديها واستعدت للحضور..... هذه الشيلة من كلمات فواز لفى، واداء الفنان مالك العنزي والفنان ناصر الشريف، وعن كلمات هذه الشيلة هي كالتالي كما هي موجودة على الانترنت: حنت يديها واستعدت للظهور ** كل بنت توقف عندها ياويلها خطافة الاضواء من كل الحضور ** بلا منازع هي فتنة جيلها شيخة احاسيسي وشيختي لها ** وطلتها كانت ليها طلة السرور حتى الي مغترة وذابحها الغرور ** لو كان ذنبك لشدت حيلها.
شيلة حنت يديها أغنية تحميل
أحدث المقالات
Mp3 تحميل عيد ميلاد سعيد اختي أغنية تحميل - موسيقى
كلمات شيلة اهلها دلعوها، يعد فن الشيلة من الفنون الرائعة التي يتميز بها البدو خصوصا في مختلف البلاد العربية، وهي فن اصيل وشعبي في المملكة العربية السعودية، ودائما ا يرغب المحبين لفن الشيلة الحصول على كلماتها مكتوبة ليتمكنوا من مشاركتها ومداولتها عبر حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، واليوم نقدم لكم من خلال مقالتنا المختصرة كلمات الشيلة الجديدة التي تصدرت الترند وحصلت الاف المشاهدات خلال فترة قصيرة، وسنوضح لكم طريقة تنزيلها حتى تستمعون اليها جيدا.
[4]
قصيدة تقولين ماذا؟! تنادينَ.. ؟؟
– في لحظة العشقِ –
من أين.. يأتي الخريفْ.. ؟! – وأنّى له أن يجيءَ –
لقلب.. يريدُ..
وحبٍّ له أن يشاءْ. تعيدينَ.. بعضَ الحكايا
وتُلْقين في وجه هذا المساء.. همومكِ
لا تعلمينَ.. ؟! متى يبتدي.. زمنُ الشعرِ
يعبر في كل نَسغٍ..
ينبّه خوفَ العيون النواعسِ
كالنبض.. يسري بكلّ الدماءْ. وتبدأ.. كلُّ حروف الهوىتستعيد حديثَكِ
تدخل كالنور.. عبرَ النوافذِ
عبر المسافاتِ
تنفذ.. في كلّ شلال ماءْ. بعينيكِ.. ؟! ألقيتُ.. هذا العناءَ
ومَسَّحْتُ.. من تعبي في الرموشِ
ومارستُ فكّ قيودي
فما كان.. ؟! غيرُكِ قيدي
وما كان.. غيرك لي كبرياءْ. تقولينَ:
… ماذا.. تريدُ…. ؟؟
إذا ما التقى الشوقُ فينا
على موعدٍ.. ليلهُ ساهرُ
تقولين:
…. ماذا… سيأتي هواكَ…؟؟
إذا ضمّنا في غدٍ.. سامرُ. …. صمتُكَ.. أغرى شكوكي
بما في ضميرِكِ
ماذا.. يقول الهوى الماكرُ.. ؟؟
…. ماذا.. ؟؟
وفي أدمعي..
تفيق المآسي..!! ويصحو بقلبي.. الفتى الآمرُ. أُريدكِ..!! في أَلق.. الذكرياتِ
هوىً يستبدُّ
ويزهوكِ.. صدرٌ
بما خبأتْه المنى.. عامرُ. أريد.. الشفاهَ
– كما تشتهي –
تُحدِّثُ عن شوقها.. في غرورٍ
وتُعطي.. كما يشتهي الآخرُ
أريدكِ
ثغراً.. شهيَّ المذاقِ
عصيّاً..!!