ما اعنيه
شخص مثل العاله لا تجد منه الإ المشاكل و لكن يجمعك معه صلة الرحم و اقرب تشبيه له
مثل الورم السرطاني ام يقتلك او يضرك! الباب اللي يجي منه ريح سده وارتاح. سلام وعليكم السلام فقط الموضوع صعب. فاما ان تتعامل معه بالحسنى. سيراك ضعيف. واذا تعاملت معه بالعنف. سيقال عنك ماليس فيك من صفات. هو يمر بفترة عدم توفيق
حاول الزامه بالذكر والطاعات والاستغفار والاهتمام بالصلوات الخمس وسيقل هذا
وما غير ذلك اذا لم يهده الله فلا تستطيع ان تملك الا الدعاء
الذي لا يهديه الرب لا يهديه القب (وهي عصى للضرب) اتجنبه مهما صله القرابة بينا انا صبرت صبرت ثم انفجرت فيه
وانقطعت علاقتنا وسلمت من لسانه لن اقول تبرأ منه.. بل لاتظهر له الاهتمام بحيث لاتظهر اي مشاعر تجاهه (وخاصة الكراهية)
حتي لا يظهر لك طوال الوقت ويضايقك عندما عادت أنغيلا نيغرو إلى عملها بعد قضاء إجازتها، وجدت أن جميع الزملاء في مكان العمل قد قاطعوها وأصبحوا لا يحدثونها. حتى المساعدة التي عينتها قبل أسابيع قليلة مضت، لم تنطق معها بكلمة بواحدة. قالت نيغرو: "عدتُ إلى المنزل وأنا أذرف الدموع. لم يكن رئيسي في العمل يكلمني. لم يكن أحد يتحدث إلي، وكأنني لم أكن موجودة. "
سيقال عنك ماليس فيك الحياة
العربية
English
français
Bahasa Indonesia
Türkçe
فارسی
español
Deutsch
italiano
português
中文
الرئيسة
استكشف
"روسيا"
السعودية
مصر
الجزائر
المغرب
القرآن
الدروس
المرئيات
الفتاوى
الاستشارات
المقالات
الإضاءات
الكتب
الكتب المسموعة
الأناشيد
المقولات
التصميمات
ركن الأخوات
العلماء والدعاة
اتصل بنا
من نحن
اعلن معنا
الموقع القديم
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
التدوينات
سيقال عنك ماليس فيك وسيقال لك ما لا تحب وأنك فعلت ما لم...
منذ 2019-08-30
سيقال عنك ماليس فيك وسيقال لك ما لا تحب وأنك فعلت ما لم تفعل فلا تحزن خذ العفو و اعرض عن الجاهلين. 5d682f9b8a349
1
0
4, 110
مواضيع متعلقة...
سيقال عنك ما ليس فيك - YouTube
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 22/1/2014 ميلادي - 21/3/1435 هجري
الزيارات: 237576
تأملات في قوله تعالى
﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ [آل عمران: 185]
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وبعد:
قال تعالى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ﴾ [آل عمران: 185]. قال ابن كثير - رحمه الله -: «يخبر تعالى إخبارًا عامًّا يعمُّ جميع الخليقة بأن كل نفس ذائقة الموت، كقوله تعالى ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾ [الرحمن: 26، 27]. فهو تعالى وحده هو الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون، وكذلك الملائكة وحملة العرش، ويتفرد الواحد الأحد القهار بالديمومة والبقاء، فيكون آخرًا كما كان أولًا، وهذه الآية فيها تعزية لجميع الناس، فإنه لا يبقى أحد على وجه الأرض حتى يموت، فإذا انقضت المدة، وفرغت النطفة التي قدر الله وجودها من صلب آدم، وانتهت البَرِيَّةُ، أقام الله القيامة، وجازى الخلائق بأعمالها، جليلها وحقيرها، كثيرها وقليلها، كبيرها وصغيرها، فلا يظلم أحدًا مثقال ذرة؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ » [1].
كل نفس ذائقه الموت الشيخ احمد الوائلي
نشيع بين حين وآخر غاديًا إلى الله، قد قضى نَحْبه، وانقضى أجله، في صدع من الأرض، قد سكن التراب، وتركه الأحباب، وواجه الحساب. الموت -عباد الله- لبعض الخلق نقطة تحوُّلٍ إلى السعادة الأبدية والنعيم السرمدي، وبعض الخلق نقطة تحوُّل إلى شقاء وعذاب قد يطول وقد يقصر. أيها المصلُّون: يكون الموت أحيانًا على بعض الناس سهلاً يسيرًا، وجاء وصف قبض روح المؤمن: " فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من السقاء "، وكم سمعنا عن أناس فارقوا الحياة وهم في جلسة أو في صلاة!. ويكون الموت أحيانًا شديدًا عسيرًا، ويكون في هذا تكفير وتمحيص للمؤمن، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: " أكْثروا ذكر هاذم اللذات "؛ أخرجه أحمد والنسائي وغيرهم، وصححه الألباني، قال الإمام القرطبي: قال علماؤنا: قوله -عليه السلام-: " أكثروا ذكر هاذم اللذات "، كلام مختصر وجيز، وقد جمع التذكرة، وأبلغ في الموعظة. اعراب جملة كل نفس ذائقة الموت - إسألنا. اهـ. أخي المبارك: ذِكر الموت ليس مرادًا لذاته، وإنما لما يترتب عليه؛ إذ إن في تذكُّر الموت فوائدَ، منها أنه يحث على الاستعداد للموت قبل نزوله، وأنه يبعث على محاسَبة النفس، وثمرة المحاسَبة تزود من الخيرات، وندم وانكفاف عن المحرَّمات، وأن ذكر الموت يدْعو إلى الطاعة، وأن ذكره يهوِّن على العبد مصائبَ الدنيا، وأيضًا يحثُّ على التوبة واستدراك ما فات،
ذِكْر الموت يرقِّق القلوب، ويُدمِع الأعين، ويجلب باعث الدين، ويطرد باعث الهوى.
وروى ابن ماجه في سننه من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما - أنه قال: جَاءَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ فَسَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا»، قَالَ: فَأَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَكْيَسُ؟ قَالَ: «أَكْثَرُهُمْ لِلْمَوْتِ ذِكْرًا، وَأَحْسَنُهُمْ لِمَا بَعْدَهُ اسْتِعْدَادًا، أُولَئِكَ الْأَكْيَاسُ» [6]. كل نفس ذائقه الموت الشيخ احمد الوائلي. سابعًا: في قوله تعالى: ﴿ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾. تسلية للمؤمنين فيما يصيبهم في الدنيا، وما يصبرون عليه من فعل الخير، ومجاهدة النفس، والصبر على الأذى، والرضا بالقضاء، فإن الوفاء الأعظم إنما يكون يوم القيامة، وفيها أيضًا تحذير الكفار والظالمين والعاصين من عاقبة الإمهال، فإن الوفاء الأعظم إنما يكون يوم القيامة، قال تعالى: ﴿ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر: 3]. وقال تعالى ﴿ وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ ﴾ [إبراهيم: 42].