التأتأة هي اضطراب في النطق. و يُطلق عليها أيضاً التلعثم في الكلام. فالشخص الذي يتلعثم أثناء التحدث، هو يعرف ماذا يريد أن يقول، لكنه يجد صعوبة في اللفظ. تؤثر ظاهرة التأتأة على 5% من الأطفال بين عمر 2-5 سنوات. و معظم الأطفال يتوقفون عن التأتأة عندما يكبرون. و مع تطور نمو الطفل تتوقف التأتأة تدريجياً. التدخل المبكر لحل هذه المشكلة، يساعد أيضاً في الوقاية من التلعثم بعد البلوغ. أقل من 1% من الحالات، تستمر إلى ما بعد سن البلوغ. و في حال بدأت ظاهرة التأتأة لدى الطفل بين عمر 8-10 سنوات، فعلى الأرجح سوف تستمر معه بعد البلوغ أيضاً. أنواع التأتأة و التلعثم في الحديث:
يوجد ثلاثة أنواع من التأتأة تتضمن ما يلي:
التأتأة التنموية المبكرة (خلال مرحلة النمو): و هي أكثر الحالات شيوعاً لدى الأطفال الأصغر من خمس سنوات، أثناء تنمية قدرتهم في الكلام و اللغة. أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك. و عادةً ما تختفي لوحدها دون الحاجة إلى العلاج. و تعتبر أكثر شيوعاً لدى الذكور. التأتأة العصبية: تحدث نتيجة وجود خلل و إشارات غير طبيعية بين الدماغ و الأعصاب أو العضلات. التأتأة النفسية: تنشأ في الجزء من الدماغ الذي يتحكم بالتفكير و المنطق. أعراض التأتأة و التلعثم في الكلام:
تتمثل التأتأة في تكرار الكلمات و الأصوات أو الأحرف، مما يؤثر على المعدل الطبيعي للحديث.
- أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك
- من اين يصنع الورق الرسمي
أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها &Raquo; مجلتك
٣- ترتبط بالعلامات التي ذكرتها سابقا مثل رمش العين وانشداد الجسم العلوي. ٤- عندما تؤثر وبشكل ملحوظ على أداء الطفل في المدرسة. ٥- ينبني عليها مشاكل نفسية مثل عدم الرغبة في الكلام امام الغير او الخوف من بعض الأماكن او المواقف. ٥- عندما تكون مستمرة بعد السنة الخامسة. …………..
٦- كيفية تشخيص التأتأة؟
بعض حالات التأتأة تكون ظاهرة للجميع وبعضها لاتكون كذلك مما يتطلب شخصا مختص بالمهارات اللغوية والذي يتوفر في اغلب مستشفيات الدولة. سوف يقوم الشخص المختص بتدوين عدد مرات حالات التعثر اللغوي في مواطن مختلفة. قد يقوم أيضاً باستخدام بعض الاختبارات مثل اختبار درجة النطق والمهارات اللغوية وهو يعتمد على العمر. بعد ذلك، يقوم المختص بجمع وتحليل تلك البيانات وتحديد ما اذا كان هناك تأتأة ومدى درجتها واحتمالية كونها طويلة المدى
……………
٧- ماهي طرق علاج التأتأة؟
هناك ٣ طرق رئيسية في علاج التأتأة وهي كالتالي:
١- علاج الطلاقة اللغوية:
ويتم ذلك عن طريق:
أ) السيطرة على معدل الكلام:
ويتم ذلك عن طريق ممارسة الكلام على نحو سلس وبطيء جداً وذلك باستخدام جمل وعبارات قصيرة. خلال هذا التمرين، يتعلم الطفل او البالغ كيفية ممارسة حروف العلة والحروف الساكنة بينما يتدفق الهواء بشكل مستمر مع وجود شخص ينطق تدريجيا الكلام على نحو سلس في سرعة أعلى، ومع الجمل والعبارات لفترة أطول.
ما هي حالة التلعثم في الكلام؟ وما هي أسبابها وأعراضها؟ وكيف من الممكن علاج هذا النوع من اضطرابات النطق؟ أهم المعلومات في المقال الآتي. فلنتعرف فيما يأتي على حالة التلعثم في الكلام (Stuttering) أو التأتأة وأهم المعلومات المتعلقة بها:
ما هي حالة التلعثم في الكلام؟
التلعثم في الكلام هو أحد أنواع اضطرابات النطق التي قد تُعيق قدرة الشخص على الحديث بطلاقة. يُعد التلعثم في الكلام حالة شائعة بين الأطفال، لا سيما في المرحلة العمرية ما بين 2 - 6 أعوام، وفي كثير من الحالات قد يتلاشى هذا النوع من اضطرابات النطق مع مرور الوقت دون الحاجة لإخضاع الطفل لأي علاج. لكن في بعض الحالات قد تلازم هذه الحالة الشخص طوال حياته، لا سيما إذا ظهر هذا النوع من اضطرابات النطق أثناء فترة الطفولة المتأخرة أو البلوغ. وتتراوح حدة التلعثم في الكلام ما بين الطفيف والحاد، ويوجد عدة طرق وأساليب علاجية من الممكن أن تساعد على تحسين طلاقة لسان الشخص المصاب وتسهيل قدرته على النطق والحديث. أنواع التلعثم في الكلام
للتلعثم في الكلام عدة أنواع، إليك قائمة بأبرزها فيما يأتي:
1. التلعثم التنموي
يُعد التلعثم التنموي النوع الأكثر شيوعًا من أنواع التلعثم في الكلام، وغالبًا ما يظهر لدى الأطفال في مراحل الطفولة المبكرة، لا سيما الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 18 - 24 شهرًا.
[٤]
أما فيما يتعلق بالأحبار المستخدمة في تلوين وطباعة الأوراق النقدية فهي مكونة من أصباغ ملونة وجافة ممزوجة بالزيوت والمواد الكيميائية التي تستخدم لإنتاج أحبار طباعة سميكة، ويُذكر أن الحبر الأسود يُستخدم لطباعة الجزء الأمامي من الأوراق النقدية، بينما يُستخدم اللون الأخضر لطباعة الجزء الخلفي منها، ومن هنا جاءت تسمية الأوراق النقدية بـ (العملة الخضراء). [٤]
بالإضافة إلى العديد من عمليات الفحص التي تحدث أثناء عملية الطباعة، تخضع المواد الخام أيضًا لعمليات تفتيش صارمة قبل استخدامها، فتُختبر الأحبار من حيث اللون واللزوجة وخصائص أخرى، ويُنتَج الورق من قبل جهة تصنيع واحدة في عملية سرية ومراقبة بإحكام تختبر الورق من حيث تركيبته الكيميائية وسمكه وخصائص أخرى. [٤]
طباعة الألوان
تُعرف عملية الطباعة الرئيسية باسم الطباعة الغائرة، وتُستخدم هذه العملية نظرًا لقدرتها على إنتاج تفاصيل دقيقة للغاية تظل مقروءة في ظل المعالجة المتكررة للأوراق، ويمكن تحميل رزمة من 10, 000 ورقة في آلة طباعة النقش الغائر الدوارة عالية السرعة في وقت واحد، وتكون لوحة الطباعة الرئيسية الدوارة مطلية بالحبر فتزيل الممسحة الحبر من سطح اللوحة، تاركة فقط الحبر العالق في تجاويف التصميم المحفورة على الأوراق النقدية، ثم تدخل الورقة في الطابعة لتمر بين أسطوانة اللوحة الرئيسية وأسطوانة طباعة صلبة وناعمة تحت ضغط يصل إلى 15, 000 رطل / بوصة مربعة (1034 بار).
من اين يصنع الورق الرسمي
[٤]
إعادة تدوير الورق
يساعد إعادة التدوير على الحد من استنزاف الموارد الطبيعية للأرض، لما له من أثر في خفض نسبة التلوث من خلال توفير تكاليف تصنيع مواد جديدة، بالإضافة إلى خفض نسبة الملوثات التي تطلقها المصانع في الهواء إثر ذلك، فعملية إعادة تدوير الورق على سبيل المثال تقلل من تلوث الهواء بنسبة 73%، وتقلل أيضاً من تلوث المياه بنسبة 35%، وفق دراسة أجرتها جامعة وسط أوكلاهوما. [٥] إلا أن عملية إعادة التدوير هذه تتطلب أن يكون الورق نظيفاً، وخالياً من أي ملوثات أخرى كالطعام، والبلاستيك، والمعادن، وغيرها من الملوثات التي تجعل عملية التدوير صعبة؛ حيث يسلم الورق المراد إعادة تدويره للمعمل ليتم لفه، وجمعه بالآلات، ثم فرزه حسب تصنيفات معينة، وتخزينه، لتبدأ بعدها معالجته، وإعادة تدويره كما سبق.
[١]
من الجدير بالذكر أن هناك أنواع من الأشجار تناسب بخصائصها تصنيع الورق أكثر من غيرها، ومن أمثلتها الأشجار الصنوبرية، إذ إنّ ألياف السليلوز الموجودة في لب هذه الأشجار طويلة؛ مما يشكل ورقاً أقوى بعد تصنيعه، بالإضافة إلى أن هناك نباتات أخرى غير الأشجار يتم استخدامها في صناعة الورق بسبب عدم توفر الأشجار في المناطق التي لا توجد فيها غابات كبيرة، ومنها: الخيزران، والقش، وقصب السكر ، ومع زيادة الطلب على الورق، وتطور آليات تصنيعه أصبح استخدام أي نوع من الأشجار في تصنيع الورق أمراً ممكناً. [١]
صناعة الورق قديماً
بدأت صناعة الورق منذ العصور القديمة، حيث تم اختراع الورق في الصين على يد الصيني تساي لون، وقد كانت الورقة الأولى مصنوعة من ألياف نباتية متآكلة، واستمرت صناعة الورق بالانتشار، والتطور حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن، [٢] فقد كان تصنيع الأوراق في الماضي يتم بإزالة الطبقات الليفية الموجودة في جذع النبات، ووضعها بجانب بعضها بشكل متعامد مع مجموعة أخرى من الطبقات التي تم ترتيبها بنفس الطريقة، لترطب جميعها، وتضغط، وتجفف، حتى تقوم عصارة النبات (بالإنجليزية: Gluelike) بعد ذلك بإلصاقها ببعضها البعض، حيث تعمل كمادة طبيعية لاصقة.