هذا شائع بشكل خاص عند الأطفال الخدج. ما يصل إلى 75 في المائة من الأطفال حديثي الولادة الذين يقل وزنهم عن 1. 5 كجم يعانون من فتق سري. أثناء وجود الجنين في الرحم ، يمر الحبل السري من خلال فتحة في جدار البطن ، والتي يجب أن تغلق بعد الولادة بفترة قصيرة. ومع ذلك ، لا تغلق العضلات تمامًا دائمًا ، مما يترك نقطة ضعف يمكن أن يتطور من خلالها الفتق السري. في معظم الحالات ، يتم إغلاق الفتق السري للرضيع دون علاج في عمر 3 إلى 4 سنوات إذا استمر الفتق بحلول الوقت الذي يكبر فيه الطفل. 4 سنوات قد يوصي طبيبك بإجراء عملية جراحية. كم تستغرق عملية فتق السرة؟ - أفضل إجابة. في البالغين
يمكن أن يحدث الفتق السري أيضًا عند البالغين ، خاصةً إذا كانوا يعانون من زيادة الوزن أو رفع أشياء ثقيلة أو يعانون من سعال مستمر. النساء اللواتي تعرضن للحمل المزدوج أكثر عرضة للإصابة بفتق سري. في البالغين ، يكون الفتق أكثر شيوعًا عند النساء والأطفال ، والخطر هو نفسه بالنسبة للرجال والنساء. يذكر بعض الأشخاص طرقًا للكشف عن الحمل بخلاف الاختبارات المنزلية المعروفة أو الاختبارات المعملية ، وهنا في هذه المقالة نقدم طريقة جديدة لاكتشاف الحمل من خلال السرة. أعراض الفتق السري
يبدو الفتق السري وكأنه تورم في زر البطن.
- كم تستغرق عملية فتق السرة؟ - أفضل إجابة
كم تستغرق عملية فتق السرة؟ - أفضل إجابة
في
هذا النوع من الفتق تكون شكوى المريض بأعراض من نوعية الحموضة والارتجاع المستمرين، والشعور بحرقه في منطقة الصدر، وخصوصا عند الاستلقاء
على الظهر أو الميلان للأمام كما في وضع الركوع أو السجود
الفتق الجراحي: وهنا يكون الضعف في عضلات جدار البطن سببه شق جراحي سابق، سواء لم يلتئم جيدا أو لم يتم غلقه كما ينبغي، عندها تندفع الأنسجة عبر
هذه النقطة الضعيفة ويمثل هذا النوع حوالي 2% من حالات الفتق. هناك بالطبع أنواع أخرى للفتق، و لكنها نادرة الحدوث. عملية الفتق وتركيب شبكة
كيف يتم تشخيص الفتق؟
المريض نفسه هو أول من ينتبه لوجود الفتق كبروز غير طبيعي في منطقة البطن له الخصائص السالف ذكرها، هذا في جميع أنواع الفتق ما عدا فتق الحجاب
الحاجز والذي يكون المريض به عادة محولا من أحد أطباء الجهاز الهضمي نتيجة لشكوى المريض من أعراض هضمية كالحموضة وغيرها. عادةً ما يُمكن للطبيب أن يرى أو يجس الفتق عند إجراء الفحص الإكلينيكي للمريض. وتشمل المُعاينة الطبية التقليدية للذكور قيام الطبيب بتحسُس المنطقة
المحيطة بالخصيتين والإربية بينما يُطلَب من المريض أن يسعل، وذلك للتأكُد إذا كان يُعاني من الفتق الإربي. في حالات الوزن الزائد أو السمنة المفرطة، قد
يكون الفحص الإكلينيكي وحده غير كاف بسبب وجود طبقة الدهون بين الجلد والعضلات التي تحتوي على الفتق، لذلك قد يستلزم التشخيص عمل أشعة موجات
فوق صوتية أو أشعة مقطعية لتشخيص الحالة بشكلٍ أدق.
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم