عـاااجل: سبب وفاة محمد غانم الشمرى الحقيقى يصـدم الاطباء وأسرته لن تصدق ما حدث له قبل وفـاته. - YouTube
من هو محمد غانم الشمري ويكيبيديا - موسوعة نت
وهنا يصل المقال إلى خاتمته بعد أن أوضح من هو محمد غانم الشمري اليوتيوبر السعودي المشهور، والذي توفي خلال الساعات الماضية من ليلة الخميس السادس عشر من ديسمبر، كما قدّم المقال أهم المعلومات عن محمد غانم الشمري وسبب وفاته.
سنة الميلاد: 1989. تاريخ الوفاة: 17 ديسمبر عام 2021. العمر عند الوفاة: 33 عامًا. الديانة: الإسلام. مكان الإقامة: المملكة العربية السعودية.
الزيارات: 3362 زائراً. تاريخ إضافته: 16 صفر 1433هـ
نص السؤال: بعض علماء السوء من الشيعة يُفسرون للعوام قوله تعالى: " فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا " [ الحجرات: 9] فيفسر قوله: " وأقسطوا " أنه المقسط الذي يسمى عند القبائل ؟
نص الإجابة: أقسطوا معناها: أصلحوا بالعدل ، ولا تميلوا مع هذا ، ولا مع هذا ، كما يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: " يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين ، إن يكن غنياً أو فقيراً فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً ". أقول: إن مثل هذا المفتي الجاهل الغبي يستحق التعزير عشر جلدات ، لأنه حرف كتاب الله ، من أجل هواه ، ومن أجل أن يتأكل ، ولولا أن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال: " لا يضرب فوق عشر جلدات إلا في حد من حدود الله " لقلنا يضرب حتى يغمى عليه ، لكننا لسنا مفوضين في دين الله ، فهذا الكلام سيكون أعظم عليه من التعزير ، فهم متأكلة لبسوا عليك أيها القبيلي المسكين ، فالذبائح لهم ، والمجلس الطيب لهم ، واللحمة الكبيرة لهم حتى قال بعضهم: يكفينا اللحمة الكبيرة ، مختلسون.
صفحات الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله | معنى قوله تعالى : "" وأقسطوا " ؟ | فتاوى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله
الموقف الثالث: هو موقف السلفيين وهو موقف يعلن دائماً تمسكه بعقيدة السلف في قضايا الإيمان كما قررت في أكثر من متن عقدي معتمد عندهم. الموقف الرابع: هو موقف جماعة التبليغ وهي جماعة تسلك مسلكاً صوفياً زهدياً في تعاطيها مع المجتمع وعليه فقضايا الإيمان والولاء والبراء غير مطروحة عندهم المهم عندهم بالدرجة الأولى الاصلاح الروحي من خلال الوعظ والسياحة في الأرض ومرجعيتهم العلمية محددة بالقرآن الكريم وكتاب رياض الصالحين للنووي. صفحات الشيخ أبي عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله | معنى قوله تعالى : "" وأقسطوا " ؟ | فتاوى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله. وبالمناسبة هنا أن قضايا الإيمان والولاء والبراء لم تطرح عند "حزب التحرير" بل إن المسلكيات السياسية عند حزب التحرير تقدح في الإيمان مثل جواز طلب النصرة من غير المسلمين كاليهود والنصارى لإقامة الدولة الإسلامية وهو ما يراه المسعري متبعاً في ذلك "تقي الدين النبهاني" ولهم في أدبياتهم كلام طويل عريض حول مقولة "الغاية تبرر الوسيلة" وأن هدف إقامة الدولة بأي طريقة مقرة شرعاً أو غير ذلك أسمى من أن يقف في طريقها موانع حتى لو كانت نصوصاً من الكتاب والسنة. إن قضايا الإيمان والكفر من أصعب المشاكل التي لا زالت تواجه الجماعات الإسلامية وسأحاول هنا أن أذكر تجربة شخصية وهي أنني في أواخر عام 1977م التقيت في المدينة المنورة بشخص اسمه "عبدالله المصري" كان يحضر مجالس الدرس في الحرة الشرقية، وكان يناقش ويجادل في الجلسات الخاصة، ولم أجده في يوم من الأيام يصلي معنا بل غالباً ما يتأخر في الحمام وإذا خرج منه تكون الصلاة قد انقضت فكان يسرع في الصلاة لوحده، أو يصلي إماماً لجماعة ولم نكن نحمل هذا المسلك أي محمل عقدي أو فقهي.
جريدة الرياض | التكفير والهجرة كما عرفتهم (1)
وهذا من السياسة حتى إذا ما يستنكر ما إذا أتوا بالسيوف ، فأتوه ليلاً ، ثم دعاه محمد ابن مسلمة فقالت له امرأته: إن هذا نداء أو بهذا المعنى ، وقالت له: لا يخرج ، فقال: إن الكريم لو دعي إلى طعنة لأجاب ، وإنما هو أخي محمد بن مسلمة ، فنزل ، فقال له: ما أحسن هذا الطيب الذي نشم منك ؟ ، قال: عندي اجمل فتاة في العرب وذكرها ، فقال: هل تأذن لي أن أشم ؟ ، قال: نعم ، فشم ثم أمسك برأسه وقال لصاحبيه: دونكما فقتلاه ، ثم مشوا إلى أن أتوا رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم -. وقصة أبي رافع وهو ابن أبي الحقيق أغرب أيضا ، فإنه كان متحصناً في بيته فتحيل الأنصاري إلى أن دخل في ظلام الليل ، فنادى: يا أبا رافع - لأنه لا يدري أين هو - ، فقال: ها أنذا ، فعمد إليه وضربه بالسيف ، فكانه لم يغنِ شيئاً ، ثم خرج ورجع كأنه مغير فقال: مالك يا أبا رافع قال: لأمك الويل جاء رجل وضربني بالسيف ، فأخرج الأنصاري سيفه واتكأ على ذبابة سيفه حتى سمعها خرجت من ظهره ثم خرج ، وانكسرت رجله فقال: لا أبرح حتى أسمع ناعي الموت ، وأعلم أنه قد قتل ، فما برح حتى سمع أنه قد مات أبو رافع تاجر الحجاز. فالاغتيال لائمة الكفر أمر مطلوب وقد يجب ، أما هو قد أتى من بلده لاحتلال بلاد الإسلام والمسلمين فأمريكا تقتص بلاد المسلمين بلده بلده نسأل الله أن يقيض شعباً يقف في وجهها ويكسرها كما كسر الافغانيون الروس والله المستعان.
يقول الله سبحانه وتعالى: " ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل " ، والنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول: " إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام ، كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ". مسكين أيها القبيلي فقد أتعبوك ، فقضاتهم مرتشون ، والمرتزقة من أصحاب الحروز والعزائم ، فيجب أن تتنبه لنفسك ، وأن تتقي الله في مالك إذا جمعت شيئاً من المال ، فالرسول - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - يقول: " ابدأ بنفسك ، ثم بأهلك " أو بهذا المعنى. أما أن تجمع المال من حل وحرام ثم يأتيك ذلك المختلس وتضيع مالك لأولئك المختلسين. وأنا أحمد الله سبحانه وتعالى فقد أصبحوا يستحيون ، ويعتذرون ، فلم يبق إلا عند العامة وعند البدو. --------------
راجع كتاب قمع المعاند: ( 2 / 460 - 461)