وأسفرت الجهود عن ضبط (80 طن فول) معبأة داخل عبوات بدون بيانات"مجهولة المصدر" ويشتبه فى عدم صلاحيتها للإستهلاك الآدمى لعدم وجود بيانات تفيد تاريخى الإنتاج والصلاحية ويشكل خطراً على الصحة العامة.. تمهيداً لطرحه للبيع والتداول بالأسواق بقصد الغش والتدليس على جمهور المستهلكين وتحقيق أرباح بصورة غير مشروعة ، بحوزة (المدير المسئول عن شركة لتعبئة الحاصلات الزراعية) بمحافظة البحيرة فتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
- دقيق كويتي ابيض s500 فل كامل
- من هو الذي فتح القسطنطينية، وما الذي ساعده على ذلك؟ - الإسلام
- فيلم السلطان محمد الفاتح كاملاً - فتح القسطنطينية - الجودة الأصلية - آلاء للإنتاج الفني - HD - YouTube
- محمد الفاتح وفتح القسطنطينية - راغب السرجاني - طريق الإسلام
دقيق كويتي ابيض S500 فل كامل
ماهر اديب
منذ شهرين
قام بالشراء
وتم تقييمه
جيدة
Hanaa A
منذ 3 أشهر
ممتاز بس يا ليت يكون السعر افضل للطلبيات الكبيرة
Fatmah Alghubashi
منذ 4 أشهر
عبدالله الزهراني
منذ 6 أشهر
رائد البراهيم
منذ سنة
👍
الجمعة 29/أبريل/2022 - 01:45 م
دقيق
نجحت الإدارة العامة لشرطة التموين في ضبط 13. 775 طن «دقيق أبيض» تم تخزينها لحجبها عن التداول بالأسواق، مما يؤدي إلى الإضرار بالاقتصاد المصري، بحوزة مالك مخزن لتجارة السلع الغذائية "دون ترخيص"، بمحافظة البحيرة. يأتي ذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية لحماية جمهور المستهلكين، وإحكام الرقابة على الأسواق، والتصدي لمختلف الجرائم التموينية ومحاولات حجب السلع عن التداول بالأسواق، خاصةً السلع الغذائية، عن طريق إخفائها وعدم طرحها للبيع والمضاربة بالأسعار بقصد رفعها، وتم تحرير محضر بالواقعة، واتخاذ اللازم قانونًا.
شيخ محمد الفاتح
الشيخ محمد بن حمزة الدمشقي المعروف بـ«آق شمس الدين» هو معلّم محمد الفاتح ومربيه؛ وكان مشرفا على «الفاتح» في مانسيا، وعندما أصبح الأمير الصغير سلطانا، بدأ معلّمه في إقناعه بفتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية. واستطاع المعلّم إقناع السلطان بأنه المقصود من الحديث «لتفتحن القسطنطينية، فنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش ذلك الجيش» كما يقول «الصلابي في كتابه». وتوفي محمد الفاتح، بعد ثلاثين عاما من حكمه، عام 886هجريا، و1481 ميلاديا.
من هو الذي فتح القسطنطينية، وما الذي ساعده على ذلك؟ - الإسلام
وقد استمرَّ الحصار ثلاثةً وخمسين يومًا حتَّى قيض الله الفتح للجيش[10]. وهكذا كان العلم سبيلاً للتخطيط، وعاملاً هامًّا من عوامل فتح القسطنطينة، وتحقيق ذلك الحلم للمسلمين. بيد أن دور العلم لم يقتصر على التمهيد للفتح، أو استخدامه للحرب، بل ظل ملازمًا للنهضة العثمانية في عهد محمد الفاتح. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] أحمد (6645)، والدارمي (486)، والحاكم (8662)، وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبي، وقال الهيثمي: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير أبي قبيل وهو ثقة انظر: مجمع الزوائد 6/323، وقال الألباني: صحيح (4) السلسلة الصحيحة. [2] رواه أحمد وابنه في زوائده (18977)، والحاكم (8300)، وقال صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي، والطبراني في الكبير (1216)، وقال الهيثمي: رواه أحمد والبزار والطبراني ورجاله ثقات انظر: مجمع الزوائد 6/323. [3] العالم الجليل، تولى قضاء العسكر، ثم منصب الفتوى، توفي بالقسطنطينية ((813 ـ 893)) من مؤلفاته: شرح صحيح البخاري، كشف الأسرار عن قراءة الأئمة الأخيار، شرح جمع الجوامع في أصول الفقه، غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني، وقصيدة في علم العروض.
فيلم السلطان محمد الفاتح كاملاً - فتح القسطنطينية - الجودة الأصلية - آلاء للإنتاج الفني - Hd - Youtube
وكان عدد الجنود العثمانيين الذين يحاصرون المدينة من الجهة البرية قرابة 250. 000 جندي، أما من الناحية البحرية فكان هناك قرابة 180 سفينة بحرية. من أقوال محمد لافاتح لجنوده: «ذا تم لنا فتح القسطنطينية تحقق فينا حديث رسول الله ومعجزة من معجزاته، وسيكون من حظنا ما أشاد به هذا الحديث من التقدير، فأبلغوا أبناءنا العساكر فردًا فردًا أن الظفر العظيم الذي سنحرزه سيزيد الإسلام قدرًا وشرفًا، ويجب على كل جندي أن يجعل تعاليم شريعتنا الغراء نصب عينيه، فلا يصدر عن أحد منهم ما يجافـي هذه التعاليم، وليجتنبوا الكنائس والمعابد، ولا يمسوها بأذى، ويدعوا القساوسة والضعفاء والعجزة الذين لا يقاتلون». معركة فتح القسطنطينية
أراد العثمانيون الدخول إلى القرن الذهبي حيث توجد بعض الأسوار الواهية، وابتكروا طريقة لم تخطر ببال أحد، حينها، وهي أنهم أعدوا ألواحًا خشبية تصل بين البحر في القرن الذهبي والبحر عند مدخل مضيق البوسفور. ألقوا العثمانيين على هذه الألواح الخشبية الدهون والشحوم، وأخذوا يزلقون السفن الحربية على الألواح الخشبية من مضيق البوسفور إلى القرن الذهبي، ثم أخذت المدافع العثمانية تدك أسوار القسطنطينية من جميع الجهات.
محمد الفاتح وفتح القسطنطينية - راغب السرجاني - طريق الإسلام
بدأ بعقد الهدن، والمعاهدات مع أعدائه ليتفرّغ للقاء عدو واحد؛ حيث استمرّ لمدّة سنة كفترة استعداد لهذا الفتح العظيم؛ حيث قام بجمع جيش ضخم يتراوح بين الخمسين ألف إلى الثمانين ألف جندي، ثمّ قام بتجميع أحدث الأسلحة والمدافع، ثمّ مدفع هاون ضخم تمّ صنعه واستخدامه للمرة الأولى في ذلك الفتح، وقد عرف هذا المدفع بالمدفع السلطاني. جهّز الفاتح أسطولاً ضخماً حتّى يكون الحصار على القسطنطينية من ناحية البحر، خاصّةً أنّ المدينة تطلّ على ثلاث جهات بحرية، ولن يحصل الحصار والفتح إلّا من خلال وجود السفن الحربية البحرية، وقد وصل عدد هذه السفن إلى مائة وستة وعشرين سفينة، بالإضافة إلى قيام محمد الفاتح بتشجيع الجنود معنوياً، وتذكيرهم بالنبوءة، وبثّ روح الجهاد لديهم. لم تكن قوة البيزنطيين توازي قوة المسلمين، ولكنّها كانت تحتمي بأسوارها، فقد وصل عدد الرجال فيها إلى سبعة آلاف رجل، وكانت أسلحتهم بدائية، كالرماح، والسهام، والسيوف، وكان لديهم أسطول صغير يرسو في مياه القرن الذهبي مكوّن من ستٍّ وعشرين سفينة، وحاول إمبراطور الروم أن يرشي بعض المستشارين لدى السلطان الفاتح لثنيه عن قراره إلا أنّ محاولته باءت بالفشل. بعد أن أعلن الفاتح الحرب، قام الإمبراطور الرومي بإغلاق أبواب القسطنطينية، ثمّ اعتقل جميع المسلمين الموجودين في المدينة، ثمّ أرسل للفاتح يقول بأنّه سيدافع حتى آخر قطرة تنزل من دمه، وبدأ كلٌّ من المسلمين والبيزنطيين بالاستعداد لهذه المواجهة.
عدم امتلاك المسلمين لمدافع قادرة على اختراق أسوار القسطنطينيّة. عدم مقدرة المسلمين على اجتياز الخليج؛ نظراً لوجود سلسلة تعترضُ سُفُن المسلمين فيه، وتُعيق دخولهم إليه. اهتمّ الفاتح بتحديد الأسباب التي تعيق فتح القسطنطينيّة جميعها، وانطلقَ من هذه الأسباب؛ لإيجاد الحلول المناسبة، وذلك من خلال تكوين مجلس من العلماء؛ لحَلّها، وأزال كافّة المُعوِّقات من خلال أمور ثلاثة، وهي: بناء حِصن للمسلمين في مدّة قصيرة لم تتعدَّ ثلاثة أشهر، على الرغم من أنّ بناء الحصون، والقِلاع يحتاج إلى سنة كاملة. تعاوُنه مع المُهندس المجريّ أوربان؛ لحلّ العائق الثاني الذي يحول دون فَتح القسطنطينيّة، ألا وهو عدم امتلاك المسلمين لمدافع قادرة على اختراق أسوار القسطنطينيّة، فاستطاع أوربان أن يصنعَ ثلاثة مدافع قويّة، من بينها مدفع كبير الحجم، في مدّة قصيرة لم تتجاوز الأشهر الثلاثة. إنجاز الفاتح لعملٍ لا مثيل له؛ من أجل التخلُّص من العائق الثالث، وهو (سلسة الخليج)، وذلك من خلال إنشائه لمَمرّ في الجبل بحيث تسير فيه السُّفُن من ألواح خشبيّة مدهونة بالزيت، وتمَّ نَقل سبعين سفينة في يوم واحد بعد غروب الشمس، وحتى الفجر، ممّا ساعد على مفاجأة الروم بهذه السُّفن، فتمَّت مُحاصرة القسطنطينيّة مدّة ثلاثة وخمسين يوماً جاء بعدها الفتح العظيم.
فتح السلطان إمارة طرابزون آخر إمارة صليبية في الأناضول, وبذلك طهر الأناضول تمامًا من الصليبيين، وضم إليه إمارة القرمان نهائيًّا. هاجم أوزون جيش من حلفاء تيمورلنك شرقي الأناضول، فأرسل السلطان إليهم جيشًا هزمهم عام 874هـ. وتوفي السلطان محمد في يوم 4 من ربيع الأول عام 886هـ، الذي استحق لقب الفاتح لجهاده الكبير في سبيل الله وفتحه الكثير من البلاد, وهو يُعِدُّ جيشًا كبيرًا لفتح إيطاليا، فجزاه الله خيرًا عن المسلمين جميعًا.