المثل بيقول ان الاهل اهل حتي لو عملوا وحش فحنا ملناش غيرهم ولا ينفع نتبري منهم، ومع الوقت بقينا نقول الضفر عمره مايطلع من اللحم. اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. «مطر صيف»... يهطل بغزارة على الجحود - الراي. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
- الظفر مايطلع من اللحم مع الفطر الطازج
- آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه؟ * د. زياد المشاقبه | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
- آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه!
- آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه | لماذا مد أبو حنيفة رجليه ؟
- (( آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه ))…قصة مثل شعبي – حصاد الحبر
- الموقع الرسمي للدكتور سعدالله أحمد عارف البرزنجي » مشاركة (300): آن لأبي حنيفة أنْ يمدّ رجليه.
الظفر مايطلع من اللحم مع الفطر الطازج
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
أما أن تصل الأمور إلى حد عدم دعوة طرف لآخر ، أو عدم تلبية الدعوة من الطرف الآخر هو أكبر دليل على الإصرار على البغضاء والكره ، فما الذي طرأ على مجتمعاتنا لنصل إلى هذا الحد من قساوة القلوب ؟ أن لا أشارك أقاربي في فرحتهم ، ولا أشاطرهم أحزانهم ، بل وأتباهى وأتفاخر بذلك أمام الجميع.
شاليهات العاب مائيه شرق الرياض
كلمات كشوق الليالي لضوء القمر رائعه جداً
عبارات جميلة عن القراءة, معلومات مهمة جدا عن القراءة - كلام في كلام
دورات | جامعة أم القرى
اجمل بنات في العالم العربي, بالصور اجمل بنات الوطن العربى صور بنات
عبدالمجيد الفوزان ام الحلوين
آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه
كيف الغي خدمة رنان موبايلي
الاهلي تمويل السيارات
مصنع الوطني المهيدب للخزانات
آن لأبي حنيفة أن يمدّ رجليه يُقال هذا المثل عندما يغلب المظهر على المضمون ، فننخدع بمظهر أحدهم ثم يتبيّن لنا فيما بعد أن هيئته لم تدلنا على حقيقته. وهذا ما حدث للإمام أبي حنيفة النعمان ، الإمام الأعظم الذي ملأ الأرض علماً وفتوى ، وهو من يُنسب إليه المذهب السنّي الحنفي.. ولكن خابته فراسته لأجل المظهر ، ورغم قوة فراسه ودقّة ملاحظته وشدّة ذكاءه التي لا تقران مع أحد من معاصريه..! كان أبو حنيفة يجلس مع تلامذته في المسجد ، وكان يمد رجليه بسبب آلام في الركبة قد أصابته ، وكان قد استأذن طلابه أن يمد رجليه لأجل ذلك العذر.. وبينما هو يعطي الدرس مادّاً قدميه إلى الأمام ، إذ جاء إلى المجلس رجلٌ عليه أمارات الوقار والحشمة.. فقد كان يلبس ملابس بيضاء نظيفة ذو لحية كثّة عظيمة ، فجلس بين تلامذة الإمام.. وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام وكان الشيخ الوقور يراقبهم وينظر إليهم من طرف خفي.. فقال لأبي حنيفة دون سابق استئذان: يا أبا حنيفة إني سائلك فأجبني.. فشعر أبو حنيفة أنه أمام مسئول رباني ذو علم واسع واطلاع عظيم فقال له: تفضل واسأل..!
آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه؟ * د. زياد المشاقبه | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
آن لأبي حنيفة أن يمدّ رجليه
الشريف عبد الملك عبد الرحمن البركاتي
قد يغلب المظهر أحياناً على المضمون فتخيب فراسة الرائي وتتحطم على أسوار المظهر والهندام والهيئة. وذلك ما حصل مع أبي حنيفة النعمان الأمام الأعظم الذي ملأ الأرض علماً وفتوى. ولكن خابت منه الفراسة لأجل المظهر رغم قوة فراسته ودقة ملاحظته وشدة ذكاءه التي لا تقارن مع أحد من معاصريه. كان العالم الجليل يجلس مع تلامذته في المسجد. وكان يمد رجليه بسبب آلام في الركبة قد أصابته. وقد كان قد استأذن طلابه أن يمد رجليه لأجل ذلك العذر. وبينما هو يعطي الدرس مادّاً قدميه الى الأمام. إذ جاء إلى المجلس رجل عليه أمارات الوقار والحشمة. فقد كان يلبس ملابس بيضاء نظيفة ذو لحية كثة عظيمة فجلس بين تلامذة الإمام. فما كان من أبي حنيفة إلا أن عقص رجليه إلى الخلف ثم طواهما وتربع تربع الأديب الجليل أمام ذلك الشيخ الوقور وقد كان يعطي درساً عن دخول وقت صلاة الفجر. وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام وكان الشيخ الوقور أو ضيف الحلقة يراقبهم وينظر إليهم من طرف خفي. فقال لأبي حنيفة دون سابق استئذان: يا أبا حنيفة إني سائلك فأجبني. فشعر أبو حنيفة أنه أمام مسؤول رباني ذو علم واسع واطلاع عظيم فقال له: تفضل واسأل
فقال الرجل: أجبني أن كنت عالما يُتَّكل عليه في الفتوى ، متى يفطر الصائم ؟.
آنَ لأبي حنيفة أن يمد رجليه!
وبعد أن تكشّف الأمر وظهر ما في الصدور وبان ما وراء اللباس الوقور قال أبو حنيفة قولته المشهورة التي ذهبت مثلاً وقدكُتِبَتْ في طيات مجلدات السِّيَر بماء الذهب: آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه).
آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه | لماذا مد أبو حنيفة رجليه ؟
كما نشر تغريدة تنضح دناءة وسفالة لا تصدر إلا عن أمثاله وهو قوله: "بقي ثلاثة أيام للمعركة الكبرى في الانتخابات التركية ونسأل الله أن ينصر أردوغان وحزبه بعد أن تمايزت الصفوف حتى صار اليهود والعلمانيون السعوديون والجامية والمداخلة والـ... وصقه الـ... في كفة وعموم امة الاسلام ومعهم الاخوان والسلفيون الاحرار والشرفاء في كفه ولله الامر" في 21-6-2018. ليس من تعليق سوى أننا أمام حاقد بائس تملّكه الشرّ وأغرقته دويلة قطرائيل بأموالها القذرة، فجعل شغله الشاغل التطاول على بلادنا، لأنني أجزم أنه ما من سبب يجعله يتخذ هذا الموقف الرخيص إلا لأنه باع نفسه في سوق النخاسة القطرية، ولا ننسى أنه من أمن العقوبة أساء الأدب لهذا فبعد براءته؛ آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه. لقد اعتاد إخونج الكويت الهجوم على بلادنا والتدخل في شؤوننا وعندما نعترض يدّعون بالديموقراطية وحرية الرأي في بلادهم، فهل من حرية الرأي حشر أنوفهم في أمورنا بأساليبهم الرخيصة؟ من هؤلاء الإخونجي طارق السويدان الذي نشر تغريدة يلمز فيها المغردين السعوديين فيصفهم بالذباب الإلكتروني بقوله: "هل لاحظتم أن الذباب الإلكتروني في تويتر أكثر منه في فيسبوك، هل هذا لأن انتشار تويتر في الخليج أكثر من انتشار فيسبوك وبالتالي فإن دولة خليجية معينة وراء معظم الذباب" 8 ديسمبر 2018.
(( آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه ))…قصة مثل شعبي – حصاد الحبر
ظن أبا حنيفة أن السؤال فيه مكيدة معينة أو نكتة عميقة لا يدركها علم أبي حنيفة. فأجابه على حذر: يفطر إذا غربت الشمس. فقال الرجل بعد إجابة أبي حنيفة ووجهه ينطق بالجدِّ والحزم والعجلة وكأنه وجد على أبي حنيفة حجة بالغة وممسكاً محرجاً:
وإذا لم تغرب شمس ذلك اليوم يا أبا حنيفة فمتى يُفطر الصائم ؟!!! وبعد أن تكشّف الأمر وظهر ما في الصدور وبان ما وراء اللباس الوقور قال أبو حنيفة قولته المشهورة التي ذهبت مثلاً وقدكُتِبَتْ في طيات مجلدات السِّيَر بماء الذهب: آن لأبي حنيفة أن يمد رجليه. ترى كم من صواحب لأبي حنيفة في هذا الزمان ؟ وكم من مظهر يخون المرء؟ وكم من رجل حسن اللباس لائق الهندام إذا دخلت معه في محاكّة صغيرة فإذا به يظهر على (فاشوش)
أحيانا يدخل الإنسان مع غيره في نقاش علْمي معتقدا أن خصمه يمتلك أرضاً خِصبة و صالحةً ، ثم يكتشف أن خصمه مع الأسف كصاحب أبي حنيفة بسيطٌ سطحي غليظٌ همجي حجتهُ الشتم وبرهانه السخرية ومداده ماء البرك الآسن. يعتقد من خلال رموزه البسيطة وتراكيبه الركيكة وكلماته السقيمة أنه أوتي جوامع الكَلِمْ وحوى من العلم والأدب ما يحويه طالع الجبل بناظريه ولكنه للأسف يظهر أخيراً على حقيقته وإذا به ظلمة في بحر لجي يحيطه الغمام والموج وانعدام الرؤيا والتخبط فلا تجده شيئاً.
الموقع الرسمي للدكتور سعدالله أحمد عارف البرزنجي &Raquo; مشاركة (300): آن لأبي حنيفة أنْ يمدّ رجليه.
لا شك أنّ وهج الأستذة في الجامعة الأميركية له لمعانه، وأنا شخصياً إبن هذه المؤسسة العظيمة، والتي، بالمناسبة، تشهد أياماً عصيبة في وجودها من يوم أن أتى رئيس من أكاديميها إلى سدة الرئاسة. يحكى أن الإمام الأعظم أبو حنيفة النعمان، رضي الله عنه، كان يجلس في المسجد بين تلامذته في بغداد، يحدثهم عن أوقات الصّلاة، فدخل المسجد شيخ كبير السن، له لحية كثيفة طويلة، ويرتدي على رأسه عمامة كبيرة، فجلس بين التلاميذ. وكان الإمام يمدّ قدميه، لتخفيف آلام كان يشعر بها، ولم يكن هناك من حرج بين تلامذته حين يمد قدميه، فقد كان قد استأذن تلامذته من قبل بمدّ قدميه أمامهم لتخفيف الألم عنهما. فحين جلس الشيخ الكبير، شعرَ الإمام بأنه يتوجّب عليه، واحتراما لهذا الشيخ، أن يطوي قدميه ولا يمدّهما، وكان قد وَصَلَ في درسه إلى وقت صلاة الصبح، فقال ''وينتهي يا أبنائي وقت صلاة الصبح، حين طلوع الشمس، فإذا صلّى أحدكم الصبح بعد طلوع الشمس، فإن هذه الصلاة هي قضاء، وليست لوقتها''. وكان التلامذة يكتبون ما يقوله الإمام والشيخ الكبير ''الضيف'' ينظر إليهم. ثم سأل الشيخ الإمام أبو حنيفة هذا السؤال ''يا إمام، وإذا لم تطلع الشمس، فما حكم الصلاة؟''.
ولذلك تأملت خيراً عندما هَبّ الرئيس حسان دياب معلناً رفضه الرضوخ للاستمرار بمنطق المحاصصة، وأنه سيتمسّك بالقانون والكفاءة والبُعد عن المحسوبية. وحتى عندما يكون ثمة حرج مرضي، فإنّ الأمور يمكن أن تجري في مسارها الطبيعي، وبما لا يؤذي الإنسان نفسه. فأبو حنيفة استأذن من طلاّبه أن يمدّ قدميه تخفيفاً مما كان يشعر به من آلام، وكان ذلك أهون عليه - برغم ما فيه من حرج نفسي وتجاوز لبعض آداب الجلوس بين الآخرين - من ترْك التعليم والبحث بين الطلاّب. ولكن ماذا فعل أبو حنيفة عندما دخل عليه منْ كان لا يعرف مقدار الحرج الذي حذا به إلى مدّ يديه، ومنْ يبدو عليه علامات العلم وأهله؟
الدرس الذي قدّمه أبو حنيفة هو أن نتجرّع الألم، ونعطي هذا الشخص ما يستحق من احترام وتبجيل، بما هو رمزٌ للعلم وعلامة على المعرفة. ولكن، بمجرد أنْ انكشف لأبي حنيفة أن مظاهر هذا الرّجل كانت خادعةً. وتغطّي على حقيقة صاحبها وكونه جاهلاً لا يفقه شيئاً غير التلبّس بالمظاهر الكاذبة؛ عندها أسقط أبو حنيفة حقّ الاحترام الشكلي، ومدّ قدميه. أما البعض في زماننا هذا، فإنه يفعــل العكس تماماً؛ يُعلي من شــأن المتلبّسيــن بمظاهــر العلم والعلمــاء، حتى لو انكشــف جهلهم، وفي المقابل يمدّ قدميه في وجه منْ ثبُت علمه وتفوّق عقله.