من هو زياد بن ابيه ويكيبيديا هو من الشخصيات التاريخية التي لفتت إليها الأنظار بشكل كبير في الآونة الأخيرة فهو من القيادات العسكرية الذي استطاع أن يحقق الاستقرار في الدولة الإسلامية، وسوف نتعرف من خلال مقالنا على كافة المعلومات التي وردت عن القيادي الكبير زياد بن ابيه وكل المعلومات التي وردت عنها. من هو زياد بن ابيه ويكيبيديا زياد بن أبيه هو من القادة العسكريين الذين ظهروا في عهد الخليفة علي بن ابي طالب رضي الله عنه وأرضاه. حيث قام بقيادة كتيبة عسكرية للتصدي لهجمات المعتدين، وفي ذلك الوقت كان إلى جوار معاوية وزياد. ومنذ ذلك الوقت أصبح زياد بن أبيه واحدا من أكبر القادة العسكريين في عهد الخلافة الراشدة. وعرف عنه هذا الاسم نسبة إلى زياد بن عبيد الثقفي ووالده التي كانت من ذوات الرايات الحمراء والتي كانت تنتقل من مكان إلى أخر لنشر الدين الإسلام، هو بسبب عمل والده زيد بن أبيه وانتقالها من بلاد الحجاز إلى مدينة الطائف. ومن هنا كثرت عليها الأقاويل والروايات بالنسبة لوالد ابنها أن أباه هو عبد ويعيش في الطائف حيث ولد زياد بن أبيه في مدينة الطائف، ولكن بعض الروايات الأخرى قالت أن والده هو معاوية ولذلك تم اطلاق عليه زياد بن ابيه.
- زياد ابن أبيه والي وعامل معاوية على العراق - مكتبة نور
- زياد بن أبي سفيان - المعرفة
- زياد بن أبيه - المعرفة
زياد ابن أبيه والي وعامل معاوية على العراق - مكتبة نور
قصة داهية الدهر زياد بن أبيه يرويها الشيخ صالح المغامسي - YouTube
زياد بن أبي سفيان - المعرفة
فقال له: كم عطاؤك في الديوان؟
فقال: سبعمائة. فقال: يا غلام حط من عطائه أربعمائة. ثم قال له: يكفيك من فقهك هذا ثلاثمائة. تخاصمت أم الفجيج وزوجها إلى ابن زياد وقد أحبت المرأة أن تفارق زوجها. فقال أبو الفجيج: أصلح الله الأمير إن خير شطري الرجل آخره، وإن شر شطري المرأة آخرها. فقال: وكيف ذلك؟
فقال: إن الرجل إذا أسن اشتد عقله واستحكم رأيه وذهب جهله، وإن المرأة إذا أسنت ساء خلقها وقل عقلها وعقم رحمها واحتد لسانها. فقال: صدقت خذ بيدها وانصرف. قال يحيى بن معين: أمر ابن زياد لصفوان بن محرز بألفي درهم فسرقت، فقال: عسى أن يكون خيرا. فقال أهله: كيف يكون هذا خيرا؟ فبلغ ذلك ابن زياد فأمر له بألفين آخرين، ثم وجد الألفين فصارت أربعة آلاف فكان خيرا. قيل: لهند بنت أسماء بن خارجة الفزارية - وكانت قد تزوجت بعد مقتل ابن زياد أزواجا من ولاة العراق - من أعز أزواجك عندك وأكرمهم عليك؟
فقالت: ما أكرم النساء أحد إكرام بشر بن مروان ، ولا هاب النساء هيبة الحجاج بن يوسف ، ووددت أن القيامة قد قامت فأرى عبيد الله بن زياد واشتفي من حديثه والنظر إليه - وكان أتى عذارتها وقد تزوجت بالآخرين أيضا. قال عثمان بن أبي شيبة: أول من جهر بالمعوذتين في الصلاة المكتوبة ابن زياد، قلت: يعني: والله أعلم في الكوفة، فإن ابن مسعود كان لا يكتبهما في مصحفه وكان فقهاء الكوفة عن كبراء أصحاب ابن مسعود يأخذون والله أعلم.
زياد بن أبيه - المعرفة
وبنى الحمراء وهي على سكة المربد، فكان يشتي في الحمراء ويصيف في البيضاء. قالوا: وجاء رجل إلى ابن زياد فقال: أصلح الله الأمير إن امرأتي ماتت، وإني أريد أن أتزوج أمها. فقال له: كم عطاؤك في الديوان؟
فقال: سبعمائة. فقال: يا غلام حط من عطائه أربعمائة. ثم قال له: يكفيك من فقهك هذا ثلاثمائة. قالوا: وتخاصمت أم الفجيج وزوجها إليه وقد أحبت المرأة أن تفارق زوجها. فقال أبو الفجيج: أصلح الله الأمير إن خير شطري الرجل آخره، وإن شر شطري المرأة آخرها. فقال: وكيف ذلك؟
فقال: إن الرجل إذا أسن اشتد عقله واستحكم رأيه وذهب جهله، وإن المرأة إذا أسنت ساء خلقها وقل عقلها وعقم رحمها واحتد لسانها. فقال: صدقت خذ بيدها وانصرف. وقال يحيى بن معين: أمر ابن زياد لصفوان بن محرز بألفي درهم فسرقت، فقال: عسى أن يكون خيرا. فقال أهله: كيف يكون هذا خيرا؟ فبلغ ذلك ابن زياد فأمر له بألفين آخرين، ثم وجد الألفين فصارت أربعة آلاف فكان خيرا. وقيل: لهند بنت أسماء بن خارجة - وكانت قد تزوجت بعده أزواجا من نواب العراق - من أعز أزواجك عندك وأكرمهم عليك؟
فقالت: ما أكرم النساء أحد إكرام بشير بن مروان، ولا هاب النساء هيبة الحجاج بن يوسف، ووددت أن القيامة قد قامت فأرى عبيد الله بن زياد واشتفي من حديثه والنظر إليه - وكان أتى عذارتها وقد تزوجت بالآخرين أيضا.
فلما أشار عليه شمر بن ذي الجوشن بأن الحزم أن يحضر عندك وأنت تسيره بعد ذلك إلى حيث شئت من هذه الخصال أو غيرها، فوافق شمرا على ما أشار به من إحضاره بين يديه فأبى الحسين أن يحضر عنده ليقضي فيه بما يراه ابن مرجانة. وقد تعس وخاب وخسر، فليس لابن بنت رسول الله ﷺ أن يحضر بين يدي ابن مرجانة الخبيث. وقد قال محمد بن سعد: أنبأنا الفضل بن دكين، ومالك بن إسماعيل قالا: حدثنا عبد السلام بن حرب، عن عبد الملك بن كردوس، عن حاجب عبيد الله بن زياد قال: دخلت معه القصر حين قتل الحسين قال: فاضطرم في وجهه نارا أو كلمة نحوها. فقال: بكمه هكذا على وجهه وقال: لا تحدثن بها أحدا. وقال شريك: عن مغيرة قال: قالت مرجانة لابنها عبيد الله: يا خبيث قتلت ابن بنت رسول الله ﷺ؟ لا ترى الجنة أبدا. وقد قدمنا أن يزيد بن معاوية لما مات بايع الناس في المصرين لعبيد الله حتى يجتمع الناس على إمام، ثم خرجوا عليه فأخرجوه من بين أظهرهم، فسار إلى الشام فاجتمع بمروان، وحَسُنَ له أن يتولى الخلافة ويدعو إلى نفسه ففعل ذلك، وخالف الضحاك بن قيس، ثم انطلق عبيد الله إلى الضحاك بن قيس فما زال به حتى أخرجه من دمشق إلى مرج راهط. ثم حَسُنَ له أن دعا إلى بيعة نفسه وخلع ابن الزبير ففعل، فانحل نظامه ووقع ما وقع بمرج راهط، من قتل الضحاك وخلق معه هنالك، فلما تولى مروان أرسل ابن زياد إلى العراق في جيش فالتقى هو جيش التوابين مع سليمان بن صرد فكسرهم، واستمر قاصدا الكوفة في ذلك الجيش، فتعوق في الطريق بسبب من كان يمانعه من أهل الجزيرة من الأعداء الذين هم من جهة ابن الزبير.