وأكد ان هذا المشروع يحظى باهتمام
شعبي واسع، ومن جميع شرائح المجتمع، كونه يمس العلاقات التي تربط الافراد بعضهم
ببعض. المعركة التي سنراها قريبا – الحياة نيوز : اخبار الاردن. وأوضح العودات أن هذا المشروع يؤسس
لبداية مرحلة جديدة نستطيع من خلالها تقريب المسافات، والوصول إلى نقطة توازن،
تضمن حقوق الدائن والمدين، وبناء علاقة جديدة بينهما، مشيرًا إلى أن الظروف
الاقتصادية انعكست بشكل مُباشر على حياة المواطنين، ما أدى إلى عجز كبير في تسديد
الالتزامات. وبين ان الهدف من التعديلات هو الحد
من حبس المدين بشكل مباشر او غير مباشر، وتعديل الحد الادنى من التسوية التي تحول
دون حبس المدين لتكون النسبة بقيمة 15% من قيمة الدين المطالب فيه، بالإضافة الى
التسوية الشهرية التي يتم الاتفاق عليها بين الدائن والمدين. كما تضمنت التعديلات، مسألة
الكفالة، حيث كان في السابق مطلوب كفالة عدلية او مالية في قرار استئناف الحبس
الصادر من دائرة التنفيذ، اما وبموجب التعديلات الجديدة فان قرار استئناف الحبس لا
يحتاج الى كفالة، حيث اصبحت الكفالة فقط لوقف قرار الحبس. وخفضت التعديلات، مدة الحبس لتصبح
60 يوما بدلا من 90 يوما في السنة الواحدة عن دين واحد، وبحد اقصى مهما تعددت
الديون، على ان لا تتجاوز 120 يوما، بمعنى انه لا يجوز حبس المدين في نفس السنة
أكثر من 120 يوما.
- المعركة التي سنراها قريبا - الوكيل الاخباري
- المعركة التي سنراها قريبا – الحياة نيوز : اخبار الاردن
المعركة التي سنراها قريبا - الوكيل الاخباري
ولذلك، يعد بمركز الشركة سجل للشركاء، يتضمن ما يأتى (مادة (117(1)) من قانون الشركات المساهمة وشركات التوصية بالأسهم والشركات ذات المسئولية المحدودة رقم 159 لسنة 1981 ومادة (73) من اللائحة التنفيذية لقانون الشركات الصادرة بقرار وزير الإستثمار رقم 96 لسنة 1982):
(أ) أسماء الشركاء وجنسياتهم ومحال إقامتهم ومهنهم. (ب) عدد الحصص التى يملكها كل شريك ومقدار ما دفعه. المعركة التي سنراها قريبا - الوكيل الاخباري. (ج) التنازل عن الحصص أو إنتقال ملكيتها مع بيان تاريخ توقيع المتنازل إليه فى حالة التصرف بين الأحياء، وتوقيع المدير ومن آلت إليه الحصة فى حالة الإنتقال بسبب الموت. ويسأل مديرو الشركة شخصياً على وجه التضامن عما ينشأ من ضرر بسبب إمساك السجل بطريقة غير صحيحة أو إعداد القوائم بطريقة معيبة أو بسبب عدم صحة البيانات التى تثبت فى السجل أو القوائم (مادة (117(4)) من قانون الشركات المساهمة وشركات التوصية بالأسهم والشركات ذات المسئولية المحدودة رقم 159 لسنة 1981). وترسل فى شهر يناير من كل سنة قائمة تشتمل على البيانات الواردة فى سجل الشركاء وكل تغيير يطرأ عليها، إلى هيئة الإستثمار وتنشر هذه البيانات فى النشرة التى تصدر لهذا الغرض (مادة (117(3)) من قانون الشركات المساهمة وشركات التوصية بالأسهم والشركات ذات المسئولية المحدودة رقم 159 لسنة 1981).
المعركة التي سنراها قريبا – الحياة نيوز : اخبار الاردن
محمد بن مسعود - الدمام - اختتم الفصل الخامس من دبلوم الإدارة الرياضية والذي نظمته الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية من 27 لغاية 31 مارس 2022 وتناول موضوع الإدارة المالية بمشاركة المحاضر أ. حمد بوحجي. اليوم الأول والثاني من الدورة قدم فيه الدارسون عروض الفصل الرابع والذي تناول موضوع إدارة الأحداث الرياضية فيما قدم بوحجي في الأيام الثلاثة التالية سلسلة من المعارف والعلوم المرتبطة بالإدارة المالية والمحاسبية للهيئات والمؤسسات الرياضية. وتحدث بوحجي خلال محاضرته عن الإدارة السليمة للشئون المالية وتعريف الإدارة المالية الرياضية ومهام وأدوار المحاسب والأمين المالي وبعض التعريفات الهامة للإدارة المالية مثل الأصول والمصروفات والمسحوبات الشخصية والخصومات والإيرادات ورأس المال ومتى تكون في حكم الدائن والمدين. وتناول بوحجي التخطيط المالي وإدارة النقد في المجال الرياضي وقدم أمثلة حول ذلك مثل تنظيم اليوم الرياضي الوطني وإنشاء حلبة البحرين الدولية للفورمولا واحد واستضافة دورة الألعاب الرياضية الخليجية في عام 2011 كما قدم أمثلة حول استراتيجيات مراقبة معدل الإنفاق ووضع الميزانية وإدارة المشاريع والإجراءات والسياسات المالية والمخاطر المالية.
جفرا نيوز- د. عماد الخطيب
"الدّائن والفقير" بدلا من "الدّائن والمدين"
لماذا اختاروا كلمة "حبس" بدلا من "سجن"؟! لمن تُوجّه" إعلانات تقسيط البضائع"، ومَن تَجذب إليها؟! يمكن [تحويل جوائز "مئات الآلاف"]، من "جائزة فردية" لتصبح "جائزة مجتمعيّة"
اجعلوا "الحبس" للمتقاعسين عن العمل لا لغيرهم! "ديوان التّشغيل الجديد" سيكون رديفًا لديوان الخدمة
لنستبدل فكرة "الاقتراض السّهل" بفكرة "الابتكار السّهل"....................................................
ما كنت أنوي التدخل في شأن "قضائي" إلا أن المسألة تتجاوز القضاء إلى (المجتمع)، ولم أقرأ أحدًا ناقش المسألة (مجتمعيًّا) فشكرًا للمقال الأخير الذي قرأته صباح هذا اليوم، عن "حبس المدين"؛ لأنّه ما زال يناقش فكرة (المال) ومن (له) ومن (عليه) بصورة (الآلة الحاسبة: أرقام وحسابات! ) مما أثار فيّ، ما سأقوله..
أعرف أن "الدّائن" يبحث له عن حلّ؛ وهذا طبيعيّ، ولكنّ الدّراسات المجتمعيّة تدرس الظّاهرة؛ لتعطي مداخل للحُلول..
سأبدأ من تعديل المصطلح ليصبح "الدّائن والفقير" بدلا من "الدّائن والمدين"..
وأتساءل لماذا اختاروا كلمة "حبس" بدلا من "سجن"؛ وكلمة "الفقير" تنطبق على البعض وليس الكلّ، ولكنه البعض الغالب.. فكلّ محتاج هو "فقير"؛ لأنّ الذي اشترى، عفش منزله، بدفعة، وقسّط الباقي.. هذا فقير، أقول غالبًا، ولو معه "كاش" لاشتراه ومنع نفسه من (الزّيادات الفاحشة) التي يفرضها المقسِّط.