ابن سينا لقب ب........
اهلا وسهلا بكم زوارنا الكرام في موقع زهرة الجواب يسعدني ان اقدم لكم حل هذا السؤال وهي كالاتي
الاجابه الصحيحه على هذا السؤال وهي كالاتي
الشيخ الرئيس
- زهرة ابن سينا بحث
زهرة ابن سينا بحث
علاوةً على ذلك، أصر ابن زهر على برنامج تدريبي جيد الإشراف والهيكلية لمن يود أن يكون جراحًا، قبل السماح له بالعمل بشكلٍ مستقل، كما رسم الخطوط الحمراء التي يجب أن يتوقف عندها الطبيب أثناء إدارته العامة لحالة جراحية، وكان ذلك خطوةً إلى الأمام في تطور الجراحة العامة باعتبارها تخصصًا مستقلاً. أكد ابن زهر على أهمية الوقاية من أمراض حجرية البول وأكد على ضرورة تنظيم الغذاء لهذا الغرض. لقد أثرى ابن زهر المعرفة الجراحية والطبية من خلال وصف العديد من الأمراض، وابتكار العلاجات التي لم يسبق وصفها من قبل. ومن أعماله الكبرى نجا ثلاثة كتبٍ هي:
– كتاب الاقتصاد في إصلاح الأنفس والأجساد، كتبه في شبابه. – كتاب الأغدية، عن الأغذية ونظام الصحة، كتبه في منفاه في المغرب. – كتاب التيسير، كتابه العظيم وكتبه بناء على طلب زميله ابن رشد. بيانات أخرى
اسم الأب: أبو العلاء زهر. أسماء الأولاد: محمد بن زُهر أو يُعرَف أيضًا بأبي بكر محمد بن أبي مروان. الديانة: مسلم. الأصول: من أصول إشبيلية. أبرز أعماله: المؤلفات:
كتاب "الاقتصاد في إصلاح الأنفس والجسد". كتاب "الأغذية والأدوية". كتاب "التيسير في المداواة والتدبير". زهرة ابن سينا بحث. أعمال أخرى:
كان أوّل من قدّم تعريفًا للجرب وقدّم أدلة على سوس الجرب.
ناقش أيضًا الانكماش المفرط وتمدد التلميذ (ضيق الحدقة و توسع حدقة العين)، ودعا إلى استخدام مواد مخدرة لعلاج أمراض العين. وقد كان لابن زهر تأثير كبير على الممارسة الطبية في أوروبا المسيحية. البدايات وُلد في إشبيلية، وينتمي إلى عائلة بنو زهر، وهو عربي الأصل. أنجبت عائلته ستة أجيالٍ متتالية من الأطباء، كما خرج منها فقهاء وشعراء ووزراء وحكام وقابلات، خدموا تحت حكم الأندلس. درس الطب مع والده، أبو العلا زهر (1131 م) في سن مبكرة. خرج من تحت سلطة الحاكم المرابطي علي بن يوسف بن تاشفين، وهرب من إشبيلية، ومع ذلك تم القبض عليه و سجن في مراكش في 1140 م. في وقتٍ لاحق، في عام 1147 عندما غزت سلالة الموحدية إشبيلية، عاد وكرس نفسه للممارسة الطبية ثم توفي في إشبيلية في 1162 م. الحياة الشخصية كان عبد الملك معتدل القامة، قوي البنية. زهرة ابن سينا كلية. وصل إلى الشيخوخة ولم تتغير نضارة لونه وخفة حركاته، وإنما عانى ثقل السمع أواخر أيامه. رغمَ قلّة المصادر حول حياته الشخصية إلا أنّ المُشاع عن ابن زهر أنّه تزوّجَ ورُزِقَ بابن هو "محمد بن زُهر" أو أبي بكر محمد بن أبي مروان وهو ايضًا طبيب وشاعر، وابنة ايضًا كانت طبيبة لكن لم تطرّق لها المراجع بكثرة على قدر ما تطرّقت لابنتها -أي حفيدة ابن زهر- التي كانت ترافِق خالها في مسيرة الطب فبرعَت في مجال التوليد وأمراض النساء.