من حكمة مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام عبادتي الصوم، والحج
من حكمة مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام
عبادتي الصوم، والحج
صحة او خطأ الجملة الفقرة التالية
الاجابة
صواب
- من حكمة مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام عبادتي الصوم، والحج - الداعم الناجح
- الحِكمةُ من مشروعية زكاة الفِطر - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
- حكم عيد الفطر - حياتكَ
من حكمة مشروعية العيد شكر الله تعالى على إتمام عبادتي الصوم، والحج - الداعم الناجح
للعيد معنى: حكمة مشروعية عيد الفطر السعيد. ◗من معاني مصطلح "عيد" في معجم المعاني الجامع:
عَيَّدَ: (فعل). عيَّدَ يعيِّد ، تعييدًا ـ فهو مُعيِّد. عَيَّدَ: شَهِدَ العِيدَ واحتفلَ به.
الحِكمةُ من مشروعية زكاة الفِطر - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية
[٤]
حكم مشروعية زكاة الفطر
زكاة الفطر هي فرض كما ورد في الحديث الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم: [فرضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ زكاةَ الفطرِ طُهرةً للصَّائمِ منَ اللَّغوِ والرَّفثِ وطُعمَةً للمساكينِ من أدَّاها قبلَ الصَّلاةِ فهيَ زكَاةٌ مقبولةٌ ومن أدَّاها بعدَ الصَّلاةِ فهيَ صدَقةٌ منَ الصَّدقاتِ] [٥] ، فهي طُهر للصائم، وإطعام للمسكين، وزكاة للبدن، ونوع من شكر الله تعالى على نعمه، وسبب في حصول الأجر والثواب. [٦]
حكم إهداء النقود يوم العيد
إهداء النقود في العيد، أو ما يُعرف بالعيديّة هو مبلغ من المال يُعطيه الشخص لقريبه بمناسبة حلول العيد سواءًا عيد الأضحى أو عيد الفطر، والعيديّة أصبحت لازمة أو شبه لازمة بحكم العُرف، وهي من الأعراف الصحيحة التي تتفق مع الشرع، فالعيديّة هي نوع من البرّ والصّلة والإحسان، ومن باب بذل المعروف للأقارب و الأرحام ، وهذه المعاني قررها الكتاب والسنّة الشريفة، فإعطاء العيديّة هو من الأمور المُباحة التي تزيد من ترابط وتماسك المجتمع، وهي نوع من صلة الأرحام التي يؤجَر المسلم عليها إذا أخلص النيّة بها. [٧]
حكم مشروعية التكبير في عيد الفطر
التّكبير في أيام العيد سنة، فيكون التكبير في عيد الفطر ليلة العيد وصباح العيد حتى تنتهي الخطبة، وأما التكبير في عيد الأضحى فتبدأ من أول شهر ذي الحجة إلى نهاية اليوم الثالث عشر، فكلّها أيام تكبير، والتكبير في عيد الأضحى هو نوعين، التّكبير المُطلق يكون في جميع الأوقات في يوم عرفة وما بعده، والتكبير المُقيّد يكون بعد الانتهاء من الصلوات الخمس.
حكم عيد الفطر - حياتكَ
4- أنَّها مِن شُكرِ نِعَمِ الله على الصَّائمينَ بالصِّيامِ، كما أنَّ مِن حِكَمِ الهدايا شُكرُ نِعمةِ اللهِ بالتَّوفيقِ لحجِّ بيتِه الحرامِ، فصَدَقةُ الفِطرِ كذلك؛ ولذلك أُضيفَتْ إلى الفِطرِ إضافةَ الأشياءِ إلى أسبابِها ((إرشاد أولى البصائر والألباب)) لابن سعدي (ص: 135). 5- حصولُ الثَّوابِ والأجْرِ العظيمِ بِدَفعِها لِمُستحقِّيها في وَقتِها المحدَّدِ؛ لِمَا جاء في حديثِ ابن عبَّاس: ((فمَن أدَّاها قبل الصَّلاةِ؛ فهي زكاةٌ مقبولةٌ، ومَن أدَّاها بعد الصَّلاةِ؛ فهي صدقةٌ مِنَ الصَّدَقاتِ)) رواه أبو داود (1609)، وابن ماجه (1492)، والدارقطني (2/138)، والحاكم (1/568)،قال الدارقطني عن رواته: ليس فيهم مجروحٌ، وحسَّنه ابن قدامة في ((المغني)) (4/284)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (1609)، وحسن إسناده النووي في ((المجموع)) (6/126)، وابن الملقن في ((الإعلام)) (5/118)، وصححه ابن باز في ((فتاوى نور على الدرب)) (15/271). حكم عيد الفطر - حياتكَ. 6- أنَّ بها تمامَ السُّرورِ للمُسلمين يومَ العِيدِ، وتَرفَعُ خَلَل الصَّومِ. انظر أيضا:
المبحث الأوَّل: تعريفُ زكاة الفطر. المبحث الثاني: حُكم زكاة الفِطر.
لقد شرع الله تعالى للمسلمين عيدين في كل عام ، وهما عيد الفطر حتى يفرح المسلم بفطره بعد صيام شهر رمضان ، وعيد الأضحى المرتبط بموسم الحج والأضحية وقد شرع الله تعالى صلاة العيدين التي يقوم جموع المسلمين في شتى بقاع الأرض بتأديتها في أولى أيام العيد. الحِكمةُ من مشروعية زكاة الفِطر - الموسوعة الفقهية - الدرر السنية. صلاة العيد
تُعد صلاة العيدين السنن الإسلامية المؤكدة التي وردت عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ والتي كان يواظب عليها النبي وأصحابه باستمرار ، والوقت الصحيح لصلاة العيد يكون بعد طلوع شمس أولى أيام العيد بربع ساعة تقريبًا ، وينتهي وقت أداء صلاة العيد بغياب الشمس عن كبد السماء. ومن السنة أن تكون صلاة عيد الفطر متأخرة بعض الشيء ؛ حتى يتمكن جموع المسلمين من إخراج زكاة الفطر قبل الصلاة ، بينما يُستحب التبكير بصلاة عيد الأضحى ؛ حتى يكون هناك وقت كافي للمسلمين من أجل النحر وذبح الأضاحي. ويتم تأدية صلاة العيد قبل الاستماع إلى الخطبة التي يُلقيها الإمام على مسامع المصلين ، كما أن تادية صلاة العيد تختلف عن باقي الصلوات ؛ حيث أنها تتكون من ركعتين ، الركعة الأولى بها سبع تكبيرات والركعة الثانية يكون بها خمس تكبيرات. حكمة مشروعية صلاة العيدين
هناك حكمة بالغة من تشريع صلاة العيدين ، وهي:
-تعظيم شعائر الإسلام ، والاقتداء برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وخصوصًا أن صلاة العيد من الشعائر الإسلامية التي يخرج بها إلى الساحات والخلاء كل من الرجل والنساء والشيوخ والأطفال ، وبالتالي ؛ فهي تُمثل تجمع المسلمين بشكل أكبر كثيرًا من تجمعهم في صلاة الجمعة.