0 تصويتات
سُئل
بواسطة
alddaeim
( 1, 908, 430 نقاط)
الاسلام يدعو إلى الاسلام يدعو إلى
الاسلام يدعو إلى
الاحسان إلى القريب ولو كان كافرا
الاسلام
يدعو
إلى
ساعد زملائك في حل السؤال اذا لم يتم حل السؤال يمكنكم طرح استفسارتكم واقترحاتكم واسالتكم في خانة التعليقات او من خلال ((اطرح سؤالا)) وسيتم الرد عليها فورا من خلال فريق " الداعم الناجح
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
اسئلة متعلقة
0 إجابة
الإسلام يدعو إلى مخالطة الناس مع الصبر على أذاهم الفكرة السابقة الواردة في النص المسموع فكرة: (2 نقطة) ضمنية. رئيسة. هامشية. فرعية. هل الاسلام يدعو الى التطرف والعنف - نادي العرب. في تصنيف مناهج
مجهول
الإسلام
مخالطة
الناس
مع
الصبر
على
أذاهم
الفكرة
السابقة
الواردة
في
النص
المسموع
فكرة
2
نقطة
ضمنية
رئيسة
هامشية
فرعية
الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس (2 نقطة) صواب. خطأ. النّاس؛
فهو
دين
محبة
وألفة
ونزعة
التعرف
صواب
خطأ
1 إجابة
اخذ نوح يدعو قومه إلى عبادة الله 950 عاما ولم يستجب له إلا عدد قليل الصفة التي تميز بها الله نوح من خلال الموقف هي
اخذ
نوح
قومه
عبادة
الله
950
عاما
ولم
يستجب
له
إلا
عدد
قليل
الصفة
التي
تميز
بها
من
خلال
الموقف
هي
- الإسلام يدعو إلى :
- يدعو الإسلام إلى مخالطة الناس
- الإسلام يدعو إلى العلم
الإسلام يدعو إلى :
الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس. (2 Points)
صواب. خطأ. مفتي مصر: الإسلام يدعو إلى نشر التسامح والعيش المشترك. أهلاً بجميع الزوار الباحثون عن جميع حلول مناهج التعليم في موقع خدمات للحلول نجيب عن جميع الأسئلة بشكل صحيح السؤال الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس
أذا أراد الزائر الكريم التوصل إلى جميع الإجابات الصحيحة علية البحث داخل الموقع خدمات للحلول لحل المناهج الدراسية لجميع مراحل التعليم السؤال هو الإسلام يدعو إلى مخالطة النّاس؛ فهو دين محبة وألفة ونزعة التعرف إلى الناس
الإجابة الصحيحة هي:
صواب
يدعو الإسلام إلى مخالطة الناس
لا يمكن لأمة أن تنهض، وتتقدم وتزدهر إلا إذا كان العلم هو المحرك لفكرها، وثقافتها، والمعبر عن تطلعاتها وآمالها ومستقبلها، فبالعلم النافع تقوى وترقى الأمم، وتغدو منارة وانموذجاً يحتذى، قال الله تعالى: أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى (الرعد: 19). والحق الذي أنزله الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم حض على العلم، وأعلى من قدر أهله فأي شيء أجل وأعظم من الإشادة بأهل العلم في قول الله تعالى: شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم (آل عمران: 18).
الإسلام يدعو إلى العلم
مفتي مصر أكد أن التسامح الديني والحوار والعيش المشترك بين أتباع الأديان ينبغي أن يكون أساسا في الانسجام واستيعاب الاختلاف. أكد الدكتور شوقي علام، مفتي جمهورية مصر العربية، أن الإسلام دين التسامح والرحمة وأنه يدعو إلى العيش المشترك والحوار مع الآخر. يدعو الإسلام إلى مخالطة الناس. مفتي مصر يشارك في مؤتمر مجمع الفقه الإسلامي بدبي وقال في بيان، السبت، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتسامح الذي يوافق 16 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام: "إن الدين الإسلامي يحترم التعدد والتنوع، حيث نبهنا المولى عز وجل إلى ذلك في قوله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ} وشدد على أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- وخلفاءه الراشدين احترموا هذا التعدد والتنوع، ونظروا إليه نظرة تقدير واحترام". وأشار علام إلى أن الإسلام يؤكد وحدة البشرية وإن تعددت شرائعهم، وأن الله أمر رسوله بالإيمان بالرسالات السابقة. وأوضح أن التسامح الديني والحوار والعيش المشترك بين أتباع الأديان ينبغي أن يكون أساساً في الانسجام واستيعاب الاختلاف وتحييد أسباب الصراع، ليتحوّل الاختلاف إلى ثراء وليس إلى عداء. ولفت مفتي مصر إلى أن أهم الحلول لنشر التسامح الديني والعيش المشترك تكمن في تشجيع الخطاب الديني المعتدل والموضوعي ويصاحبه النوايا الصادقة في نشر السلام، بالإضافة إلى الفهم العميق للآخر وأهمية الإيمان بالشراكة الحضارية وأن يكون الحوار ملمًا بالجوانب السياسية والفكرية والفنون والرياضة.
وأوضحت دار الإفتاء أن الله سبحانه وتعالى يبين أن التعايش السلمي الذي مبناه المودة والعدالة هو الفطرة التي تنزع إليها طبيعة المؤمن ولا تتعارض مع الدين إلا أن يترتب عليها ذلة وصغار وتبعية في الغي والضلال، فيقول تعالى: ﴿وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ [الأنفال: 61]، ويقول سبحانه: ﴿وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ﴾ [التوبة: 6].