هل صوت المرأة العالي عورة ؟ هي من الأسئلة الهامة التي ينبغي على كل سيدة أن تكون على دراية بها حيث وضع لنا الدين الإسلامي مجموعة من القواعد التي تخص المرأة بالنسبة لصوتها وملابسها والأحكام المتعلقة بها، ولذلك سوف نتعرف من خلال مقالنا ما هو حكم صوت المرأة العالي؟ و ما هو وضع في الشريعة الإسلامية وكافة الجوانب والأحكام المتعلقة به. هل صوت المرأة العالي عورة في الوقت الحالي أصبحت المرأة تتباها بصوتها المرتفع تتكلم بنبرة القوة والحدة وذلك من الأمور التي نهانا عنها الدين الإسلامي، حيث قال أهل العلم وفقهاء الدين أن الصوت العالي هي من الأمور المحرمة ولكن إذا لم يكن في قول الحق ولم تخدش فيه فتنة الرجل. حكم عمل المرأة مقاطع صوتية نافعة تنشر في الإنترنت - الإسلام سؤال وجواب. علاوة إلى ذلك أوضحت اللجنة السعودية الخاصة بدار الإفتاء بما يتعلق بصوت المرأة العالي قالوا أن صوت المرأة ليس بعورة ولكن إذا كان مرتفع في أمور المحرمة فذلك حرام شرعا، فيحرم لغير زوجها ويحرم على رجل الأجنبي. وذلك نسبة إلى قول الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذين في قلوبهم مرض وقلن قولا معروفا صدق الله العظيم سورة الأحزاب. ما هو حكم صوت المرأة إن صوت المرأة في الدين الإسلامي من الأمور الغير محرمة بالشكل العام، ولكن في حالة الصوت المرتفع فهو عورة.
هل صوت المراة حرام الجسد
هل صوت الرجل عورة بعد أن تعرفنا على إجابه سؤال هل صوت المرأة العالي عورة؟ سوف نتعرف أن صوت الرجل ليس عوره نهائيا حيث قال رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام كنا نساء النبي يستمع إلى أصوات الرجال، أن صوت الراجل بذاته ليس عوره لأنه ليس مثل المرأة التي تخاف على نفسها من الفتن والله اعلى واعلم. والي هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا قمنا بالإجابة على سؤال هل صوت المرأة العالي عورة وطرحنا لكم مجموعه من المعلومات والجوانب وآراء أهل العلم المتعلقة به نشكركم على المتابعة وانتظروا الجديد من مجله انوثتك.
هل صوت المراة حرام تروح
٦
السؤال: زغاريد النساء المعروفة باسم (الهلاهل) هل يجوز للرجل الاجنبي ان يستمع اليها، واذا كان الانسان مدعواً في مكان ما وحصلت فيه زغاريد النساء، فهل يجب عليه ان يخرج من ذلك المكان؟
الجواب: لا مانع من سماعها بل واستماعها اذا لم يكن عن تلذذ شهوي. ٧
٨
السؤال: اذا جهرت المرأة في صلاتها بحضور الأجنبي وكان صوتها موجباً للريبة فهل صلاتها تبطل بذلك ؟
الجواب: لا تبطل إلاّ اذا كان موجباً للاخلال بقصد القربة. ٩
السؤال: هل يجوز للأم أن ترفع صوتها أثناء الصلاة حتى تعلّم أبناءها ؟
الجواب: يجوز في مثل صلاة الصبح و صلاتي المغرب والعشاء إذا لم يكن بحضور الاجنبي أو كان بحيث كان يوجب الريبة. هل صوت المراة حرام تترك خفوقي يشكي. ١٠
السؤال: هل يجوز للمراة ان تحسن صوتها مع سماع الاجنبي ؟
الجواب: اذا كان صوتها بما يشتمل عليه من الترقيق والتحسين مهيجا عادة للسامع فاللازم التجنب عن ذلك مع احراز سماع الاجنبي لصوتها وإلا فلا بأس به. لإدلاء سؤال جديد اضغط هنا
هل صوت المراة حرام عليك
وَتَمْكُثُ اللَّيَالِيَ مَا تُصَلِّي، وَتُفْطِرُ فِي رَمَضَانَ، فَهَذَا نُقْصَانِ الدِّينِ»، ووجه الدلالة من هذا الحديث ونظائره: أن صوت المرأة لو كان عورة ما سمعه النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وما أقرَّ أصحابَه على سماعه؛ وقد نص على هذا كثير من العلماء والفقهاء؛ فقال الإمام ولي الدين أبو زُرعة بن العراقي في "طرح التثريب". اقرأ أيضا: لم أستطع ختم القرآن في رمضان فهل يجوز ختمه في العيد؟.. "الإفتاء" تجيب وأما المنعُ من الإصغاء والاستماع إلى صوت المرأة فمَحَلُّه عند خوف الافتتان؛ بمعنى قيام الدَّاعي إلى الوقوع في مُحَرَّمٍ؛ قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في "أسنى المطالب" (3/ 110، ط. دار الكتاب الإسلامي): [أما النظر والإصغاء لما ذكِر عند خوف الفتنة؛ أي: الداعي إلى جماع أو خلوة أو نحوهما، فحرام، وإن لم يكن عورة؛ للإجماع.. صداقة المرأة والرجل حلال أم حرام؟. قال الزركشي: ويلتحق بالإصغاء لصوتها عند خوف الفتنة التلذذ به، وإن لم يَخَفْها -أي الفتنة-] اهـ. قال الإمام ولي الدين أبو زُرعة بن العراقي في "طرح التثريب" (6/ 579): [لكن قالوا: يحرم الإصغاء إليه عند خوف الفتنة. ولا شك أن الفتنة في حقه صلى الله عليه وآله وسلم مأمونة، ولو خشي أصحابه رضي الله عنهم فتنة ما سمعوا] اهـ.
هل صوت المراة حرام تترك خفوقي يشكي
جاءنا سؤال عن صوت المرأة!! هل هو عورة؛ حتى وإن كان لنشر معلومات ونصائح مفيدة للغير.. فما هو رد العلماء من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة؟! من نصوص الكتاب والسنة وجدها تدل على أن صوت المرأة ليس بعورة، بل بعضها على ذلك بأدنى نظر: فمن ذلك قوله تعالى يخاطب نساء النبي صلى الله عليه وسلم: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً}، فإن النهي عن الخضوع بالقول، وإباحة القول المعروف يدل على أن صوتها ليس بعورة إذ لو كان عورة لكان مطلق القول منها منكراً، ولم يكن منها قول معروف، ولكان تخصيص النهي بالخضوع عديم الفائدة..
وأما السنة فالأدلة على ذلك كثيرة، فالنساء اللاتي يأتين إلي النبي صلى الله عليه وسلم يخاطبنه بحضور الرجال ولا ينهاهن، ولا يأمر الرجال بالقيام. ولو كان صوت المرأة عورة لكان سماعه منكرًا ووجب أحد الأمرين؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا يقر منكرًا، وقد صرح فقهاؤنا الحنابلة بأن صوت المرأة ليس بعورة، انظر شرح المنتهى 3/11 وشرح الإقناع 3/8 ط مقبل، وغاية المنتهى 3/8 والفروع 5/157. هل صوت المراة حرام تروح. *
وأما قول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا نابكم شيء في الصلاة فليسبح الرجال وليصفق النساء"، فهذا مقيد في الصلاة، وظاهر الحديث أنه لا فرق بين أن تكون مع الرجال أو في بيت لا يحضرها إلا النساء أو محارم، والعلم عند الله تعالى.
ما هو هذا الحديث؟.. المزيد
كتابة المرأة للشعر وإلقائه في الحفلات رقم الفتوى 411364 المشاهدات: 7229 تاريخ النشر 19-1-2020
أكتب شِعرا، وأتمنى أن أكون مشهورة، وأكتب عن والدي، أو عن مشاعر حزن، أو صداقة، أو ما وصل إليه المجتمع، وأنوي أن أكتب أشياء هادفة.
الحمد لله. الأصل أن صوت المرأة ليس بعورة، ما لم يكن فيه تكسر وترقيق، أو ضحك وخضوع بالقول ونحو ذلك. جاء في "الموسوعة الفقهية" (4/ 90): "إنْ كَانَ صَوْتَ امْرَأَةٍ ، فَإِنْ كَانَ السَّامِعُ يَتَلَذَّذُ بِهِ ، أَوْ خَافَ عَلَى نَفْسِهِ فِتْنَةً، حَرُمَ عَلَيْهِ اسْتِمَاعُهُ ، وَإِلاَّ فَلاَ يَحْرُمُ ، وَيُحْمَل اسْتِمَاعُ الصَّحَابَةِ رِضْوَانُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَصْوَاتَ النِّسَاءِ حِينَ مُحَادَثَتِهِنَّ عَلَى هَذَا ، وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَرْخِيمُ الصَّوْتِ وَتَنْغِيمُهُ وَتَلْيِينُهُ ، لِمَا فِيهِ مِنْ إثَارَةِ الْفِتْنَةِ ، وَذَلِكَ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: (فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْل فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) " انتهى. هل صوت المرأة عورة؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. وقال علماء اللجنة الدائمة:"صوت المرأة نفسه ليس بعورة، لا يحرم سماعه، إلا إذا كان فيه تكسر في الحديث، وخضوع في القول ، فيحرم منها ذلك لغير زوجها ، ويحرم على الرجال سوى زوجها استماعه ؛ لقوله تعالى: ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا) الأحزاب/ 32.