وكشف تشيكو عن أنه سبق وتدرب تحت إشراف مواطنه فابيو كاريلي، المدرب الحالي لاتحاد جدة، وقال عنه: لقد لعبت معه هنا بالبرازيل في كورينثيانز، كان حينها مدربا مساعدا لذلك أعرفه جيدا، لقد قام بعمل رائع في البرازيل وحصل على ألقاب مهمة، وهو يمتلك سمعة مميزة جدًا لنجاحاته، وأعتقد أن لديه كل المواصفات التي تؤهله للنجاح مع الاتحاد، لكن قيادة الفريق في منتصف الموسم أمر معقد، لصعوبة وضع فلسفته خلال هذه الفترة الصعبة، فهو يحتاج إلى وقت، وأرى أنه مدرب رائع. وأثنى تشيكو على الفريق الحالي للهلال، وقال عنه: شاهدت بعض المباريات للهلال، هو حقا فريق جيد، أعلم أنه يتصدر ترتيب الدوري وحقق لقب دوري أبطال آسيا 2019، أعتقد أنه الفريق الأفضل حاليا. وبخصوص اللاعبين المحليين الذين لفتوا انتباهه في الدوري، أبان: لا أستطيع أن أقول من هو الأفضل لأنني لا أشاهد جميع المباريات، لكنني كلما شاهدت سابقا مباريات للهلال، كان يلفت نظري نواف العابد، وفي الاتحاد أرى أن فهد المولد لاعبا جيدا للغاية.
تشيكو: سر وحيد وراء ثنائية الاتحاد الآسيوية
أبدى البرازيلي تشيكو، النجم السابق لفريق اتحاد جدة، حزنه الشديد لوضع الفريق في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، كاشفاً عن أنه يشعر بالصدمة جراء تواجد الاتحاد في مؤخرة جدول الترتيب. ويحتل الاتحاد المركز الـ 12 في سلم الترتيب برصيد 27 نقطة، وكان قد تعادل في الجولة الماضية بهدف لمثله مع الفيصلي. وقال تشيكو لـ "العربية. نت": لم أتوقع في يوم ما أن يتواجد الاتحاد في مراكز المؤخرة، لكنني ما زلت أعتقد وأثق تماما بأن الفريق سيخرج من وضعه الحالي، وسيعود إلى وضعه الذي يليق باسمه وتاريخه في مقدمة الترتيب، وإلى منصات التتويج أيضا، لأنه ناد كبير وسيتعافى في أسرع وقت ممكن. "تشيكو" يتحدث عن أفضل من لعب بجوارهم في الاتحاد - جدة الان. وأضاف: أعلم أنها لحظة صعبة، لكنني أعتقد أيضا أن دعم الجماهير سيكون مهما للغاية كما كان دائما، وأقول لمشجعي الاتحاد استمروا في المؤازرة كما كنتم تفعلون دائما، امنحوا الثقة للاعبين في هذه الفترة، فهذا ليس وقت الانتقاد بل الدعم. وارتدى لاعب الوسط السابق قميص الاتحاد في 2003 إلى 2005، وأيضا في 2008، وحول متابعته لمباريات اتحاد جدة، ذكر: أحرص دائما على مشاهدة مباريات الفريق، متى ما سنحت لي الفرصة، وأود أن أرى المزيد، لكن لدي التزامات في البرازيل تمنعني أحيانا من المتابعة المستمرة.
غوميز وتشيكو مرشحان لأساطير الأجانب في آسيا – صحيفة البلاد
فجر اللاعب البرازيلي اندرسون سامباس الشهير بتشيكو الذي سبق له الاحتراف في صفوف الاتحاد السعودي قضية في الدوري البرازيلي لكرة القدم وذلك بعد احداث مباراة فريقه "غريميو" امام اتلتيتكو بي ار وتسببه في نقل لاعبين من الفريق الخصم هم اليكس مورينيو وافياندروا للمستشفى بسبب دخوله العنيف الذي اثار الشارع الرياضي البرازيلي خاصة وانه صدر من لاعب عرف عنه الاخلاق الرياضية في البرازيل. وكشفت مجلة جلوبوسبورت الواسعة الانتشار في البرازيل أن ادارة نادي اتليتكو سترفع شكوى ضد اللاعب خاصة وان احد لاعبي فريقها وهو اليكس مورينيو نقل للعناية المركزة باحد مستشفيات البرازيل وسيجري عملية جراحية في الفك والانف نتيجة ركلة قوية في الوجه من قدم تشيكو فيما كان اللاعب الآخر "ايفاندروا" تعرض لكسر في الاسنان نتيجة تكرار الدخول العنيف من قبل تشيكو الذي رفض الحديث حول ماحدث مبديا حزنه الشديد للوضع الصحي لزميله اليكس ودخوله المستشفى في العناية الفائقة خاصة وانه لاعب كرة محترف وسيتسبب هذا العنف في ابتعاده عن ملاعب كرة القدم لمدة شهرين تقريبا. وكالت ادارة الكرة في نادي اتليتكو الاتهامات لتشيكو متهمة اياه بتعمده ضرب اثنين من اللاعبين رغم رفض نقابة اللاعبين البرازيلين الاتهامات الموجهة ضد تشيكو لانه لاعب كرة محترف ولن يفكر ابدا في ايذاء زملائه وان الاحتكاك وارد في عالم كرة القدم ومن الجنون أن يصبح الاحتكاك واللعب الرجولي ضرباً متعمداً وفي المقابل رفضت ادارة نادي جريميو محاولات ادارة نادي اتليتكو شطب اللاعب ومنعه من ممارسة كرة القدم اطلاقا ليكون عبرة على حد زعم المدير الاداري للفريق الخصم.
اخبار ساخنة | تشيكو - صفحة 1
تشيكو: سر وحيد وراء ثنائية الاتحاد الآسيوية
&Quot;تشيكو&Quot; يتحدث عن أفضل من لعب بجوارهم في الاتحاد - جدة الان
أعظم صفقة بتاريخ نادي الاتحاد💛 - YouTube
تشيكو: وضع الاتحاد صدمني.. وهذه رسالتي للجماهير
مهّدت إحدى ليالي شهر رمضان من عام 1426هـ طريق فريق الاتحاد الأول لكرة القدم إلى العالمية. وانتزع الاتحاديون، في يوم 23 من ذلك الشهر، تعادلًا، بنتيجة 1ـ1، على أرض العين الإماراتي، في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا. وبعدما تقدم صاحب الأرض بهدفٍ، كافح ضيوف ملعب "القطارة" لإدراك التعادل، وكان لهم ما أرادوا في الدقائق الخمس الأخيرة. ويقول لـ "الرياضية" أحمد الدوخي، اللاعب السابق وأحد صنّاع الإنجاز الاتحادي "هذه المباراة إحدى أجمل ذكرياتي الكروية في شهر رمضان، وكان لي الشرف في وجودي مع هذه المجموعة من اللاعبين، تحت قيادة المدرب الروماني يوردانيسكو ومنصور البلوي، رئيس النادي آنذاك". وفي مباراة العودة، ثالث أيام عيد الفطر، ترجم "العميد" جرعة الثقة، التي اكتسبها من التعادل ذهابًا، وانتصر بـ 4 أهداف لهدفين (5ـ3 بمجموع المباراتين)، ورفع اللقب وسط جماهيره في جدة. على إثر ذلك، خاض منافسات كأس العالم للأندية "اليابان 2005" ممثلًا لقارة آسيا، وأنهاها رابعًا. ويوضح الدوخي "لم نتأثر سلبًا بخوض الذهاب في رمضان، وكنا نخوض تدريباتنا قبل اللقاء بصورة طبيعية". ويشدد الظهير الدولي المعتزل "التعادل، على أرض العين، مثّل أهميةً كبيرةً لنا، وساعدنا في العودة".
يشار إلى أن الجهازين الفني والإداري ضربا طوقا من السرية في تدريب الأمس خشية من العيون الوحداوية، لإتاحة الفرصة للمدرب الأرجنتيني لتطبيق بعض الجمل الفنية.