سلمان العودة - قطرات من الشعر: ألا ليت شعري هل أبيتن (مالك بن الريب) مدة الفيديو: 1:06
مرثية مالك بن الريب/ بصوت جميل بدون موسيقى (ترنيم @) مدة الفيديو: 8:48
الا ليت شعري هل ابيتن ليلة مدة الفيديو: 11:53
- الا ليت شعري هل ابيتن شرح
- الا ليت شعري ما انا
- وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ - موقع مقالات إسلام ويب
- حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام بدأنا نستشعر وقوعه في هذا الزمن - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية
- وما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا - رد شبهة غير صحيحة
- الباحث القرآني
الا ليت شعري هل ابيتن شرح
أقرأ التالي منذ 3 ساعات قصيدة You Cannot Do This منذ 3 ساعات قصة الرجل والوفاء منذ 3 ساعات قصيدة We Real Cool منذ 4 ساعات قصيدة To Be in Love منذ 4 ساعات قصيدة To a Dark Girl منذ 4 ساعات قصيدة The Tiger Who Wore White منذ 4 ساعات قصيدة Zone منذ 4 ساعات قصيدة the sonnet ballad منذ 4 ساعات قصيدة The Old Marrieds منذ 4 ساعات قصيدة the mother
الا ليت شعري ما انا
وقد أفصح عن معناها بعض الشعراء كما في قول حسان بن ثابت:
يا ليت شعري وليت الطير تخبرني................ ما كان شأن علي وابن عفانا
وهذا الشطر ( يا ليت شعري وليت الطير تخبرني) معروف عند الشعراء. 2008-01-16, 10:19 PM #10 رد: ما معنى هذه العبارة ( ليت شِعري)
أساسا قول القائل:ليتني أعرف.. بلال بن رباح. كثيرا ما يكون للتعجب
حتى البيت الذي قلته..
ولم أقل إن "ليت شعري" =أتعجب..
لكن موارد استعمالها كثيرا ما تكون إنشاءا تعجبيا
هذا على حد ملاحظتي القاصرة..
ولهذا تجدها أيضا في كتب الردود.. على المبتدعة
2008-01-16, 10:36 PM #11 رد: ما معنى هذه العبارة ( ليت شِعري)
هناك فرق بين (ما يفهمه القارئ من الكلام) وبين (ما يدل عليه الكلام). وأنا لم أفهم من البيت المذكور أنه للتعجب، ولا أظنه يفيد هذا المعنى؛ فإنه استفهام واضح، فمن أي شيء يتعجب إن لم يكن يعلم المراد أصلا؟
وأنا لم أنكر أنها قد ترد في سياق التعجب -وإن لم أقف عليه- وإنما أنكرتُ أن تكون العبارة هي التي تدل على المعنى. وعند الاختلاف في مثل هذه الأشياء يكون كل طرف مطالبا بدليل يتفق عليه الطرفان؛ بأن يكون السياق مثلا دالا على التعجب بلا نزاع. والله أعلم.
والمراد بالسفار السفر. لا أبا ليا بها إيجاز بالحذف فهي (لا أبا حياً ليا) وقد حذفت الصفة (حيا),
فلله دري، يوم أترك طائعا *** بني بأعلى الرفمتين، وماليا
(فلله دري) أسلوب مدح يقال في تعظيم ما يفعله الإنسان والمعنى (لله) صالح عملي. تذكرت من يبكي عليّ فلم أجد *** سوى السيف والرمح الرديني باكيا
بالبيت أسلوب قصر (طريقة النفي والاستثناء) فقد قصر البكاء على 3 أشياء فقط هم (السيف والرمح الرديني واشقر محبوك"في البيت التاسع") وهنا استعارة مكنية شبه السيف ولارمح بالإنسان الذي يبكي لأنهما جوامد لا حس لهما. ليت شعري | صحيفة الاقتصادية. وأشقر محبوك بجر لجامه ***إلى الماء لم يترك له الموت ساقيا
أشقر محبوك هو فرسه، ولا مجاز عندما جعل الفرس يبكي لأن الفرس يحس وقد يعتريه إحساس بالحس بالبيت صورة لو رسمها النفان لجاءت صورة عظيمة، والصورة هي (الحصان وهو يجر لجامعة ليشرب الماء حزينا ليس معه صاحبه الذ كان يشعره باهتمامه. لم يترك له الموت ساقيا
ثُمَّ إنَّهُ تَعالى ذَكَرَ حُكْمَ الفَيْءِ فَقالَ: ﴿ما أفاءَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ مِن أهْلِ القُرى فَلِلَّهِ ولِلرَّسُولِ ولِذِي القُرْبى واليَتامى والمَساكِينِ وابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأغْنِياءِ مِنكم وما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وما نَهاكم عَنْهُ فانْتَهُوا واتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العِقابِ﴾
قالَ صاحِبُ الكَشّافِ: لَمْ يَدْخُلِ العاطِفُ عَلى هَذِهِ الجُمْلَةِ لِأنَّها بَيانٌ لِلْأوْلى فَهي مِنها وغَيْرُ أجْنَبِيَّةٍ عَنْها، واعْلَمْ أنَّهم أجْمَعُوا عَلى أنَّ المُرادَ مِن قَوْلِهِ: ﴿ولِذِي القُرْبى﴾ بَنُو هاشِمٍ وبَنُو المُطَّلِبِ. قالَ الواحِدِيُّ: كانَ الفَيْءُ في زَمانِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ مَقْسُومًا عَلى خَمْسَةِ أسْهُمٍ، أرْبَعَةٌ مِنها لِرَسُولِ اللَّهِ ﷺ خاصَّةً، وكانَ الخُمْسُ الباقِي يُقَسَّمُ عَلى خَمْسَةِ أسْهُمٍ، سَهْمٌ مِنها لِرَسُولِ اللَّهِ أيْضًا، والأسْهُمُ الأرْبَعَةُ لِذِي القُرْبى واليَتامى والمَساكِينِ وابْنِ السَّبِيلِ، وأمّا بَعْدُ وفاةِ الرَّسُولِ عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ، فَلِلشّافِعِيِّ فِيما كانَ مِنَ الفَيْءِ لِرَسُولِ اللَّهِ قَوْلانِ:
أحَدُهُما: أنَّهُ لِلْمُجاهِدِينَ المُرْصَدِينَ لِلْقِتالِ في الثُّغُورِ لِأنَّهم قامُوا مَقامَ رَسُولِ اللَّهِ في رِباطِ الثُّغُورِ.
وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ - موقع مقالات إسلام ويب
عصمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: لم يُفَّرق ربنا ـ عز وجل ـ بين طاعته سبحانه وبين طاعة نبيه ـ صلى الله عليه وسلم ـ، بل جعل طاعة نبيه طاعة له سبحانه، فقال تعالى: { مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ}(النساء: 80)، وغالب الآيات القرآنية قرنت بين طاعته ـ سبحانه ـ وطاعة نبيه، وما سنَّه الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ مما ليس فيه نص من كتاب الله فإنما سنَّه بأمر الله ووحيه. قال الشافعي: " وما سنَّ رسول الله فيما ليس لله فيه حكم، فبحكم الله سنَّه ".
حديث عن النبي عليه الصلاة والسلام بدأنا نستشعر وقوعه في هذا الزمن - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية
4- خاص أريد به الخصوص. مثال عندما نقول: ضرب المدرس الولد ، فهل هذا يعنى أنه ضرب جميع جسده؟ لا ولكن يقصد أنه ضرب يده فقط ، وهذا مثال على العام الذى أريد به الخصوص. وقس على هذا. ولكن قوله تعالى: (وما آتاكم... ) يندرج تحت أى من هذه البنود الأربعة السابقة. أهل السنة والجماعة يقولون أنه دليل عام أريد به العموم ، ومنكروا السنة يقولون أنه دليل خاص أريد به خصوص حالة الفئ ، وأخطأوا. ودعنا نتأمل فى هذه الآية تأملاً موضوعياً ، ودون الرجوع لأى من التفاسير لا تفاسير السنة ولا حتى الشيعة ، فقط بما تقتضيه اللغة العربية من قواعد. وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ - موقع مقالات إسلام ويب. أولاً: اتفق مع الجميع على أن القاعدة تقول: (السياق والسباق واللحاق من المقيدات) ولكن هل فعلاً السياق والسباق واللحاق هنا يعتبر مقيداً لهذه الآية ، أم أنها تندرج تحت القاعدة القائلة: (العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب)؟ فلنناقش هذه القضية. يقول ربنا سبحانه وتعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب). والآية معلوم أنها نزلت فى واقعة تقسيم الفئ الذى أفاءه الله على رسوله وعلى المؤمنين من بنى النضير ، فهل هى قاصرة على هذا يعن معنى الآية الكريم: (أيها المؤمنون خذوا الفئ الذى يعطيه لكم رسول الله)؟ هل هذا معنى الآية؟ لا والدليل ما هو آت.
وما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا - رد شبهة غير صحيحة
ولن أثقل عليك بما توصلت إليه فقط سأكتفى بالضرورى هنا خاصة أننى أكتب الآن من ذاكرتي. فمن الفروق الجوهرية بين الفعل (أعطى) والفعل (آتى) أن الأول يختص بالأمور الحسية المادية الملموسة ، أما الآخر فيختص بالأمور المعنوية ، وإذا ما رجعت إلى المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقى وبحثت فى مادة: (عطى) ومادة: (أتى) ثم تأملت وتدبرت الآيات لعلمت وتيقنت صدق ما أقوله لك وسأقدم لك بعض الشواهد. قال تعالى: (أفرأيت الذى تولى وأعطى قليلاً وأكدى) وقال: (فأما من أعطى واتقى) وقال: (إنا أعطيناك الكوثر) وقال: (حتى يعطوا الجزية) وقال: (ومنهم من يلمزك فى الصدقات فإن أعطوا منها رضوا) وقال: (فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر) وهكذا.... ثم تأمل استخدام الفعل: (أتى) بمشتقاته: قال تعالى: (ولقد آتيناك سبعاً من المثانى والقرآن العظيم) وقال: (قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها) وقال: (ربنا آتنا من لدنك رحمة) وقال: (وآتيناك بالحق وإنا لصادقون) وقال: (قل فأتوا بكتاب من عند الله) وقال: (فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين) وهكذا والأمثلة يصعب حصرها. وتأصيلاً على ما تقدم: ولأن الله سبحانه وتعالى قد ذكر قوله تعالى: (آتاكم) ولم يقل (أعطاكم) ندرك من هذا أن ما يؤتيه لنا الرسول صلى الله عليه و سلم – فى هذه الآية – ليس هو الشيء المادي المتجسد فى الفئ ولكنه الشيء المعني المعبر عن التشريع والأمر والنهي.
الباحث القرآني
وقد قال الشافعي: " على أهل العلم طلب الدلالة من كتاب الله، فما لم يجدوه نصّا في كتاب الله، طلبوه في سنة رسول الله، فإن وجدوه فما قبلوا عن رسول الله فعن الله قبلوه، بما افترض من طاعته ". شبهة: الاستغناء بالقرآن عن السنة: لا يمكن الاستغناء بالقرآن الكريم عن سُنَّة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بحال من الأحوال، بل لا يمكن أن يُفهم الكتاب بمعزل عن السُنَة، وأي دعوة لفصل أحدهما عن الآخر إنما هي دعوة ضلال وانحراف، وهي في الحقيقة دعوة إلى هدم الدين، وتقويض أركانه والقضاء عليه من أساسه، واعتقاد البعض أن القرآن يكفيهم ضلال، ورد للقرآن الذي أمرنا صراحة بطاعة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كل ما أمر ونهى، قال تعالى: { وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ}(الحشر: 7). وعن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( لا أَلْفِيَنَّ أحدَكم مُتَّكِئًا على أَرِيكته يأتِيه أمرٌ مِمَّا أمرْتُ به أو نَهيتُ عنه فيقول: لا أدري، ما وجدْنا في كتابِ الله اتبعناه) رواه أبو داود. وعن المقداد بن معد يكرب ـ رضي الله عنه ـ عن رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ أنه قال: ( ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان علي أريكته، يقول: عليكم بهذا القرآن، فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه، وإنَّ ما حرَّمَ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كما حرم الله) رواه أبو داود.
ولننظر لكل حرف فيها جيداً. 1- حرف الواو ، وهو حرف عطف ، والعطف يفيد المغايرة ، فعندما نقول جاء زيد وعمرو ، فهذا يعنى أن عمرو غير زيد ، ولكنهم يشتركان فى فعل المجئ ، فما بعده يختلف عن ما قبله ، فهو منفصل عنه ، فهذه الجملة منفصلة عما قبلها وغير مترتب عليها ، فلو أريد فيها أن تترتب على ما سبقها لقال تعالى: (فما) ولكنه قال (وما) ذلك أن الفاء هى المختصة بالترتيب ، فتفيد أن ما بعدها مترتب على ما قبلها. أما الواو فتفيد الفصل. 2- قوله: (ما) وهى من صيغ العموم والشمول وتعنى: "كل ما آتاكم" ولو أريد بها عين الفئ لقال "الذى" والتى تفيد وصل ما بعدها بما قبلها. 3- قوله: "آتاكم" أؤجل الحديث عنها للنهاية. 4- قوله: (الرسول) ولم يقل: "النبى" لاختصاص المقام هنا بمقام الرسالة والتبليغ ، وليس مقام النبوة الذى يخص شخص النبى صلى الله عليه وسلم ، أما مقام الرسالة وصفة الرسول فهو أعم وأشمل ، ويدل على الموقف فهو مراعى لمقتضى الحال ويدل على علاقة النبى صلى الله عليه وسلم بأمته وهى علاقة الرسالة والتبليغ والتشريع. وليس مجرد تقسيم الفئ. فالنبى غير الرسول ، فالنبى هو من يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكن على شرع نبى قبله ، أما الرسول فهو يوحى إليه ويؤمر بالتبليغ ولكنه يأتى بشرع جديد من عند الله.