حوالي 197 دولة باستثناء جنوب السودان وفلسطين فلم يصدقان على هذه الاتفاقية. أما بالنسبة للصومال والولايات المتحدة الأمريكية فهم لم يوقعا على تلك الاتفاقية لعدة أسباب. ولكنهما ولم يعلنا عن الأسباب التي تحولهم دون التوقيع. تابع أيضًا: موضوع تعبير عن حقوق الطفل بالعناصر
حقوق الطفل وفقًا للاتفاقية الدولية لحقوق الطفل
من أول الحقوق المتفق عليها في الاتفاقية الدولية هي حق الحياة. حيث اعترفت المادة السادسة من الاتفاقية بإلزام جميع الدول التي وقعت على الاتفاق. صورة عن بر الوالدين. وصدقت عيلة الاعتراف بحق الطفل في الحياة وتوفير كافة احتياجاته لكي يحيى حياة كريمة في وطنه. حق الطفل في اكتساب اسم له ولعائلته ونسبة بعد ولادته فورًا وكذلك حصوله على جنسية تضمن له حرية العيش على ارض وطنه. ومن ضمت الحقوق التي أقرتها الاتفاقية الطفال هي ضرورة العيش. مع الإباء حياة كريمة ومستقرة مادام الوالدين لم يسيئون معاملة الطفل. أما في حالة الإساءة إلى الأطفال أو انفصال الوالدين فمن ضمن. حقوق الطفل أن تقرر الدولة مكان إقامة الطفل تبعًا لرغباته ونظرتها في الأمر. حرية التعبير وتكوين الجمعيات التي تخص الطفل إحدى الحقوق المقرة للطفل. ففي المادة الثانية عشر والثالثة عشر من الاتفاقية قررت الدولة أن يكون للطفل.
حق الوالدين - مركز الإسلام الأصيل
مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
ساحة أهل البيت (عليهم السلام)
قسم روايات ومواعظ أهل البيت (عليهم السلام)
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: 02-01-2017
المشاركات: 4025
فـي حُـقـــوق الوالِديــــن
01-02-2022, 03:35 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
روي عـن أبـي عبـد اللـّٰه الصــادق (عليـــه الـسـلام):
لا تمــلَأ عينيـــكَ مِـن النَّظَــــر إليْهــما إلا برحمــــةٍ وَرِقَّـــــةٍ، ولا ترفَــع صوتــكَ فـوقَ أصواتِهمــا، ولا يــدكَ فـوق أيديهِمــا، ولا
تقــدم قدامهُمـــا
------------------------------
الڪــافــــــي «ج٢ ص١٥٨»
أين استقرت بك النوى
الكلمات الدلالية (Tags):
لا يوجد
اقتباس
Powered by vBulletin® Copyright © 2022 MH Sub I, LLC dba vBulletin. فـي حُـقـــوق الوالِديــــن - منتدى الكفيل. All rights reserved. جميع الأوقات بتوقيت جرينتش+3. هذه الصفحة أنشئت 08:06 PM.
فـي حُـقـــوق الوالِديــــن - منتدى الكفيل
من عقوق الوالدين التفريط في حقهما وإيصال الاذى إليهما سواء كان حسيا أو معنويا صح أم خطأ سررنا بكم زوارنا الكرام الى موقع دروب تايمز الذي يقدم لكم جميع مايدور في عالمنا الان وكل مايتم تداوله على منصات السوشيال ميديا ونتعرف وإياكم اليوم على بعض المعلومات حول من عقوق الوالدين التفريط في حقهما وإيصال الاذى إليهما سواء كان حسيا أو معنويا صح أم خطأ الذي يبحث الكثير عنه.
صور من ظلم الأبناء للآباء - ناصحون
فكفاك تغييباً للحقائق عن ذهنك..
ولا تقول أن الأمر سهل بحيث أنك تبدأه متى تريد...
إن هذا التفكير من كيد الشيطان فاتركه..
وإن كان كذلك …………. فمتى تبدأ؟؟! !
صورة عن بر الوالدين
ب- الخلافات بين الزوجة والأبوين:
من الخلافات التي تحصل أيضا أن تكون الزوجة على خلاف مع أحد أبوي الزوج، أو كليهما فينعكس ذلك سوء معاملة منها لهما، فيلجأ الأبوان الى ابنهما كي يكون حكما أو على الأقل ليكف لسان زوجته عنهما، فما الذي يحصل ؟
الأزواج في هذا المجال أنواع. النوع الأول:
هو زوج ينقاد وراء زوجته فيعادي أبويه ويضع الحق عليهما من دون أية أدلة، بل حتى مع اقتناعه داخليا بأنهم على حق. حق الوالدين - مركز الإسلام الأصيل. وهذا النوع من الرجال لا إشكال في كونه مأثوما من الناحية الشرعية لأنه لا يجوز له في كل الأحوال حتى في فرض تصرف أبويه بطريقة خاطئة أن يعاقبهما أو يؤذيهما، بل إن تكليفه الشرعي أن يصاحبهما في الدنيا بالمعروف، وإذا وجد أنهما يؤذيان زوجته محاولة التوصل لدفع أذاهما لكن لا من خلال إيذائهما. النوع الثاني:
هو زوج يضع الحق في ذلك على زوجته ويؤذيها وهو بذلك يريد إما أن يبرهن على أنه جيد مع أبويه فلا يتحقق من كونهما محقين فيما يدعيانه، وهذا النوع من الأزواج وإن كانت دوافعه خيرة إذ إنه يريد أن لا يؤذي والديه وأن تكون زوجته عاملا مساعدا له في تحملهما لأن تكليفه الشرعي الإحسان إليهما، غير أنه من الناحية الشرعية لا يجوز أن يكون هذا العنوان الجيد سببا لظلم زوجته وإيذائها وهي غير مخطئة.
التعدي عليهما وإيصال الضرر لهما: ومن أمثلة ذلك:
– التسبب في إيصال ما يحزنهما ويعمهما مع إمكان دفع ذلك عنهما. – التصرف في ممتلكات الوالدين بغير إذنهما أو السرقة من أموالهما أو التحايل عليها. – التفريط فيما يعهدان به من الأموال العينية أو النقدية إلى الأولاد لتنميتها وعدم الإخلاص والنصح في رعاية أموالهما واستثمارها حتى تنتهي إلى الضياع بسبب الإهمال والتفريط من الولد في أموال والديه. – السعي بالنميمة بين الوالدين أو بين أحدهما وغيرهما من الناس سواء الأقارب أو الأباعد، فإذا كانت النميمة محرمة بين الناس عامة فإيقاعها مع الوالدين أكبر وأشد. – السخرية منهما سواء كان ذلك بحضرتهما أو في غيبتهما حيث نهى الله عز وجل المؤمنين عن ذلك فكيف إذا كان ذلك مع الوالدين؟ قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِّن قَوْمٍ عَسَىٰ أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِّن نِّسَاءٍ عَسَىٰ أَن يَكُنَّ خَيْرًا مِّنْهُنَّم﴾ [الحجرات: 11]، ويدخل في ذلك احتقار رأيهما أو الإشاحة عنهما إذا تحدثا. – الحديث في غيبتهما بما يكرهانه. وهذا هو معنى الغيبة التي حرمها الله عز وجل بين المؤمنين فهي مع الوالدين أشد حرمة.
محتويات المقال إن الكائنات الحيّة في أغلبها تعيش في مجموعات من نفس نوعها، فذلك يوفّر الحماية والأمان والسلامة للقطيع ككل، والإنسان الذي يعد الكائن الأكثر تطورًا بين الكائنات الحيّة على الأرض، يعتمد هو الآخر على مجتمعه في توفير حاجاته الأساسية، وفي توفير الحماية والسلامة لنفسه ولصغاره، ولبنة هذا المجتمع هي الأسرة، ولذلك فإن احترام الصغير للكبير ورعاية الكبير للصغير من أهم أساسيات صيانة المجتمع وحماية الفرد، واستمرارية الحياة نفسها. مقدمة موضوع عن عقوق الوالدين مقدمة تعبير عن عقوق الوالدين إن عقوق الوالدين هو إيذائهما بأي قول أو فعل غير لائق، أو مقاطعتهما وإهمالهما، أو التهرّب من رعايتهما عندما يحتاجان إلى ذلك، والعقوق في اللغة هو العصيان أو "شق عصا الطاعة" ولقد نهى الله عن عقوق الوالدين وأوصى بهما في الكثير من آيات القرآن، وأتت وصايا الرسول صلوات ربي وسلامه عليه لتأصّل من فضيلة برّ الوالدين وتعمّق من معاني الرحمة والإحسان، لما لذلك من أهمية في حماية المجتمع وترابطه. تعبير عن عقوق الوالدين لقد جعل الإسلام العقوق من أكبر الكبائر عند ربّ العالمين، بل أنه يلي الشرك بالله في فداحته وذلك لعظم دور الوالدين في حياة الأبناء، ولأهمية البر في ترابط المجتمعات، وسلامة أفرادها على المستوى النفسي والاجتماعي، ولقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عواقب عقوق الوالدين تكون في الدنيا والآخرة كما جاء في الحديث: " بَابَانِ مُعَجَّلَانِ عُقُوبَتُهُمَا فِي الدُّنْيَا: الْبَغْيُ، وَالْعُقُوق".