اسم الشركة - name company مستشفى الجافل الدولي رابط الشركة url company وصف الشركة - Description يعتبر مستشفى الجافل إحدى الواجهات الرئيسية في منظومة تقديم خدمات الرعاية الصحية في المملكة وقد بدأت انطلاقته قبل عشرين عاما حينها تم افتتاح مستوصف صغير بغرب مدينة الرياض ومن ثم تم توسعته ببناء مستشفى جديد عام 2001 ليصبح مستشفى يعمل بطاقة تشغيلية قدرها (70) سريرا.. حيث تم فتح أقسام جديدة وتفعيليها ليصبح مكتملا عام 2005 م واستمر المستشفى في النمو والتطور. عنوان الشركة - Company Address jafel, hospital هواتف الشركة Company Phones +966 11 4322222 Ext 262 الدولة - Country Ksa: شركات السعودية اللغة - language عربي - Ar القسم - Section شركات طبية عيادات مستشفيات Hospitals Clinics الزيارات: 519 التقييم: 0 المقيّمين: 0 تاريخ الإضافة: 9/8/2016
الموقع في جوجل: الصفحات - مرتبط بالموقع - المحفوظات
دكتور مستشفى الجافل الدولي - دليل الأطباء
69 ضرائب ورسوم
مزدوجة او توأم
ريال سعودي 212. 50
ريال سعودي 200
+ ريال سعودي 35. 75 ضرائب ورسوم
غرفة ديلوكس
ريال سعودي 140
+ ريال سعودي 25. 03 ضرائب ورسوم
بحث
تاريخ المغادرة
اكسب المزيد من المكافات
الرؤية
أن نكون الاختيار الأفضل والأول للمرضى والأطباء والكادر، وأن نكون من الرواد في تقديم الخدمات الصحية في المملكة. الرسالة
نسعى لتقديم خدمات طبية شاملة وآمنة وضمن أعلى مستويات الجودة من خلال كوادر متميزة وذات خبرة عالية، واستخدام أحدث التكنولوجيا بحيث تفوق توقعات العملاء، أخذين بعين الاعتبار أخلاقيات المهنة ومسؤوليتنا تجاه المجتمع.
استشهاد الملازم أول محمد سعد آل عرفان بالحد الجنوبي
الرأي - جيزان
استُشهد الملازم أول البطل الشهيد محمد بن سعد بن علي آل عرفان صباح اليوم في ميدان الشرف والبطولات في منطقة جيزان وهو يدافع عن تراب وطنه في الحد الجنوبي مقدمًا روحه فداء للدين ثم المليك والوطن، وسوف يتم نقل الجثمان لمدينة الرياض. وأعرب ذوو الشهيد "آل عرفان" عن مشاعر الفخر، لكون ابنهم استشهد في سبيل الدفاع عن دينه ووطنه، وهو مطلب لكل المرابطين. سائلين الله تعالى أن يتغمد الشهيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يتقبله في الشهداء ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
محمد بن سعد الجنوبي
محمد بن سعد الجنوبي
معلومات شخصية
الميلاد
1 مارس 1941 [1] الأحساء السعودية
الوفاة
19 ديسمبر 2009 (68 سنة) مستشفى الملك فهد بالهفوف [2]
سبب الوفاة
إثر هبوط مفاجئ في الدورة الدموية
الإقامة
السعودية
الجنسية
الحياة العملية
التعلّم
بكالوريوس جامعة الملك سعود
المهنة
شاعر
اللغات
العربية
سنوات النشاط
1969 - 2009
تعديل مصدري - تعديل
محمد بن سعد الجنوبي ( 1 مارس 1941 [3] - 19 ديسمبر 2009), [4] هو شاعر شعبي سعودي، ولد في الأحساء ، وتغن العديد من المطربين الشعبيين بقصائده. بدأ حياته الشعرية عندما كان في سن السادسة عشرة حينما كان يعمل جندياً في قطاع الموسيقى في شرطة مدينة الظهران [3]
مرحلة الطفولة [ عدل]
ولد بمنطقة الأحساء بمدينة الهفوف بحي النعاثل أحد الأحياء المعروفة والمشهورة بالمحافظة وكان تاريخ الميلاد 1360 هـ. [5]
بحكم ان الطفولة في الماضي تختلف عنها في الحاضر، فان شاعرنا مر بطفولة قاسية نوعا ما فقد تحمل المسؤولية مبكرا فلقد شاء الله ان يفترق والداه واختار شاعرنا طريق والدته وسكنا في حي اسمه حي الجرن بمدينة الهفوف ومنه ذهب للعمل عند الأميرة الجوهرة بنت عبد الله بن جلوي في حي الكوت بالأحساء. كانت الدراسة هي هاجس الجنوبي منذ نعومة اظفارهـ وكان حبه لها لا يعدو كونها قراءة وكتابه فقط، فقد درس القران الكريم بحي النعاثل، وبعدها اكمل مشواره التعليمي في مدرسة الأحساء الأولى بالهفوف، وقد اضطر الجنوبي لأن يترك الدراسة لان ظروفه لم تكن ملائمة.
تلقى علومه الابتدائية في مدرسة البلدة الرسمية ثم انتقل الى مؤسسة جبل عامل المهنية (إحدى المؤسسات التي بناها الامام القائد السيد موسى الصدر) في بلدة البرج الشمالي فدرس علوم الكهرباء وبقي فيها حتى نال شهادته الدراسية التي خولته لكي يعين استاذاً لمادة الكهرباء في المهنية. حياته في المؤسسة
كان الشهيد القائد محمد سعد أحد أبرز الطلاب في مؤسسة جبل عامل المهنية فإنه جريء ومقدام يصرف وقته بالدراسة الاكاديمية بالمطالعة والمثابرة على حضور اللقاءات والندوات الثقافية والسياسية التي كان يعقدها الامام القائد السيد موسى الصدر والدكتور الشهيد مصطفى شمران. وطد "الشهيد القائد" علاقاته الطيبة والجدية مع محيطة وخاصة زملائه وقد نال اعجاب اساتذته ليس لكونه طالباً حافظاً لواجباته المدرسية بل لنشاطه المميز وللتأييد والثقة التي نالها من زملائه الطلاب حيث نال الشهيد القائد من بين اكثر من خمسمائة طالب الثقة لدى الادارة ولدى الطلاب فتحول صلة الوصل الداعية بينهما. اتقن محمد سعد فن الاصغاء كما برع في فن الخطابة والكلام فكان محاوراً بارعاً في طرح الاسئلة الثقافية والسياسية. الشهيد القائد استاذاً اكاديمياً ورسالياً
عين الشهيد القائد مدرساً لمادة الكهرباء في العام 1977 بعد أن رفض عدداً من فرص العمل خارج المؤسسة ليس لسبب بل لإيمانه بأن المؤسسة هي إحدى القلاع التي بناها الامام القائد لتكون الانطلاقة الداعية والصادقة والملتزمة لمقاومة اسرائيل ولرفع الحرمان عن كاهل اللبنانيين وتخريج اجيال ملتزمة من اجل مجتمع سليم مؤمنة وهو القائل (فرد رسالي + أمة مؤمنة تساوي حضارة اسلامية).