هناك أربعة أنواع مُختلفة للبرمجيات، وهي كالآتي: برمجيات النظام: (بالإنجليزية: System Software)، وهي البرمجيات التي تُعنى بأنظمة التشغيل، وإدارة أقراص الذاكرة، والأجهزة، وغيرها من الضروريات التشغيلية. برمجيات البرمجة: (بالإنجليزية: Programming Software)، وهي ذلك النوع من البرمجيات الذي يتناول تطوير البرامج، كمحرر النصوص، والأدوات الخاصة بكتابة الكود البرمجيّ وتصحيحه، وغير ذلك. برمجيات التطبيقات: (بالإنجليزية: Application Software)، يتُعنى بتطوير التطبيقات المصممة لمُساعدة المُستخدمين على إنجاز مهام مُعينة، كبرامج إدارة البيانات، وتطبيقات الهواتف الذكية، وتطبيقات الويب، ومواقع التواصل الاجتماعي المُختلفة. كتاب أسرار علم الشخصيات وتطويرها. البرمجيات المُضمنة: (بالإنجليزية: Embedded Software)، وهي البرمجيات التي يتم تطويرها للتحكُم في الآلات والأجهزة الإلكترونية التي لا تُعتبر أجهزة حاسوب، كالروبوتات الصناعية، وغيرها من أنواع الآلات الآخرى. المصدر:
كتاب أسرار علم الشخصيات وتطويرها
ملخص كتاب أسرار علم الشخصيات وتطويرها - YouTube
اما باقي الابواب فهي بالنسبة لي مكرره فلذلك اتوقع ان يستفيد منها المبتدئين في معرفة التطوير الذاتي.. حاليا بالمكتبات وغير متوافر بصيغة pdf قريبا تحميل الكتاب
فإن لم يكن لها تمييز صالح ونسيت عدده ، ووقته فغالب الحيض تجلسه من أول كل مدة علم الحيض فيها ، وضاع موضعه ، وإلا فمن أول كل هلالي كالعالمة بموضعه أي موضع الحيض الناسية لعدده فتجلس غالب الحيض في موضعه. وإن علمت المستحاضة عدده أي عدد أيام حيضها ونسيت موضعه من الشهر ولو كان موضعه من الشهر في نصفه جلستها أي جلست أيام عادتها من أوله أي أول الوقت الذي كان الحيض يأتيها فيه كمن أي كمبتدأة لا عادة لها ولا تمييز فتجلس من أول وقت ابتدائها ما تقدم. الموسوس ومسألة الاستنجاء والطهارة - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومن زادت عادتها مثل أن يكون حيضها خمسة من كل شهر ، فيصير ستة أو تقدمت مثل أن تكون عادتها من آخر الشهر ، فتراه في أوله أو تأخرت عكس التي قبلها فما تكرر من ذلك ثلاثا فـ هو حيض ولا تلتفت إلى ما خرج عن العادة قبل تكرره ، كدم المبتدأة الزائد على أقل الحيض ، فتصوم فيه ، وتصلي قبل التكرار ، وتغتسل عند انقطاعه ثانيا ، فاذا تكرر ذلك ثلاثا ، صار عادة ، فتعيد ما صامته ونحوه من فرض. وما نقص عن العادة طهر.
الموسوس ومسألة الاستنجاء والطهارة - إسلام ويب - مركز الفتوى
وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فعليك أن تستمري في مدافعة الوساوس، ومجاهدتها، والإعراض عنها، وعدم الالتفات إليها حتى يشفيك الله منها تماما، وأما النية فأمرها سهل يسير، فما هو إلا أن تستحضري بقلبك الصلاة التي تريدين فعلها، ثم تشرعين في الصلاة مباشرة، وهذا لا يستغرق ثواني معدودات. وأما الإسراف في الماء فعلاجه ألا تغسلي العضو الواحد أكثر من ثلاث مرات مهما وسوس لك الشيطان بأنك لم تستوعبيه غسلا. وأما الاستنجاء فالطريقة التي علمتك إياها أمك صحيحة، ويحصل بها تطهير المحل، واعلمي أن الاستنجاء يحصل بأن يغلب على ظنك طهارة المحل، ولا يشترط اليقين؛ كما في الفتوى رقم: 132194 ، فصبي الماء على المحل حتى يغلب على ظنك زوال النجاسة، ثم لا تلتفتي للوسواس بعد ذلك، ويجزئك أن تغسلي الموضع المتنجس كله بصب الماء على جميع المحل المتنجس، ولا يلزم أن تغسلي شيئا فشيئا، والأمر بحمد الله يسير، فتجاهلي الوساوس ولا تبالي بها، وانظري الفتوى رقم 51601 ، نسأل الله لك العافية. والله أعلم.
أما بعد: فهذا شرح لطيف على مختصر المقنع - للشيخ الإمام العلامة ، والعمدة والقدوة الفهامة ، هو شرف الدين أبو النجا موسى بن أحمد بن موسى بن سالم بن عيسى بن سالم المقدسي الحجاوي ، ثم الصالحي ، الدمشقي - تغمده الله برحمته ، وأباحه بحبوحة جنته - يبين حقائقه ، ويوضح معانيه ودقائقه ، مع ضم قيود يتعين التنبيه عليها ، وفوائد يحتاج إليها ، مع العجز وعدم الأهلية لسلوك تلك المسالك ، لكن ضرورة كونه لم يشرح اقتضت ذلك ، والله المسؤول بفضله أن ينفع به كما نفع بأصله ، وأن يجعله خالصا لوجهه الكريم ، وزلفى لديه في جنات النعيم المقيم. "بسم الله الرحمن الرحيم أي أبتدأبكل اسم للذات الأقدس ، المسمى بهذا الاسم الأنفس ، الموصوف بكمال الإنعام وما دونه ، أو بإرادة ذلك ، أؤلف مستعينا أو ملابسا على وجه التبرك. وفي إيثار هذين الوصفين المفيدين للمبالغة في الرحمة إشارة لسبقها من حيث ملاصقتها لاسم الذات وغلبتها من حيث تكرارها على أضدادها وعدم انقطاعها ، وقدم الرحمن لأنه علم في قول أو كالعلم من حيث إنه لا يوصف به غيره تعالى ، لأن معناه المنعم الحقيقي البالغ في الرحمة غايتها ، وذلك لا يصدق على غيره. وابتدأ بها تأسيا بالكتاب العزيز ، وعملا بحديث كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر أي ناقص البركة.