السؤال: ما المقصود بحديث: " لعن الله النامصة
والمتنمصة "؟
الإجابة: النمص: أخذ الشعر كما في (القاموس)، والشعر الذي ينبت على الجسد لا
يجوز الأخذ منه إلا بإذن من الله، وقد حدد لنا الشرع مواطن الأخذ
رجالاً ونساءاً، فأوجب الشرع حلق العانة كل أربعين يوم، وكذلك نتف
الإبط. وأما الأخذ من سائر الجسد فلا يجوز، فلا يجوز مثلاً للرجل أن يحلق شعر
صدره، وكذلك المرأة ، فالشرع حدد مواطن الأخذ فلا نتعداها. وأخطر ما يمكن أن يتصور في النمص الوجه، والنامصة ملعونة، والتي تنمص
للنساء والتي تسمى كوافيرة، فهذه ملعونة، فكيف إذا كان يزيل شعر
النساء رجل، فهذا ملعون من باب أولى. وجاءت امرأة إلى ابن مسعود تسأله عن النمص، فقال: "إن الله لعن
النامصة في كتابه"، فرجعت وقرأت كتاب الله فلم تجد آية واحدة فيها ذكر
للنمص! فرجعت إليه وقالت: يا أبا عبد الرحمن، لقد قرأت كتاب الله بين
دفتيه ولم أجد واحدة فيها ذكر للنمص، فقال ابن مسعود: "ألم تقرأي قول
الله: { وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم
عنه فانتهوا}، قالت: بلى، قال: "فإني سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يلعن النامصة والمتنمصة"، فقالت له: يا أبا عبد الرحمن، إن
زوجتك تنمص، فقال لها: "يا أم يعقوب، والله لو كان الأمر كما تقولين
ما جامعناهن في البيوت"، أي لا أجتمع معها تحت سقف واحد.
- صحه حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
- لعن الله النامصة والمتنمصة
- تفسير حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
- لعن الله النامصه والمتنمصه
- الركن الثالث من أركان الإسلام هوشنگ
- الركن الثالث من أركان الإسلام ها و
- الحج هو الركن الثالث من أركان الإسلام
صحه حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
26-10-2007
105790 مشاهدة
كنت جالساً مع بعض الإخوة ونتحدث عن تحريم نتف الحاجب، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن الله النامصة والمتنمصة) فقال لي صاحبي: هذا ليس بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فتوقفت في الحديث معه. فهل هذا حديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيح أم ليس بحديث؟
رقم الفتوى:
615
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
أولاً: يجب على العبد المؤمن أن لا يتسرع في إصدار الأحكام بدون علم وبدون تثبت، وكما يحرم على المؤمن أن يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كذلك يحرم عليه أن ينفي حديثاً ورد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأنه يكون مشمولاً بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار) رواه البخاري ومسلم. ثانياً: الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه بقوله صلى الله عليه وسلم: (لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله). ورواه أبو داود في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ( لعنت الواصلة والمستوصلة والنامصة والمتنمصة والواشمة والمستوشمة من غير داء).
لعن الله النامصة والمتنمصة
في الدين والحياة 9 ربيع الآخر 1431هـ نامصات باحثات عن الجمال بمخالفة الشرع ويطلبن من الله المغفرة والهداية والتوبة وهو حال الكثير من نساء مجتمعنا فهل كل نامصة ملعونة؟ إن لعن المؤمن المصون لا يجوز، فاللعن حرام لرجل كان أم امرأة، حيوان أم جماد، حتى للكافر الميت غير المتحقق كفره، بل لا يجوز للكافر الحي ومن باب أولى المسلم الفاسق، لقوله عليه السلام: «إذا قال الرجل لأخيه يا كافر فهو كقتله ولعن المؤمن كقتله» وفي الملحق رددت الكثيرات هذا الحديث دون وعي لحقيقته فلا بد من وقفة لمعرفة الحقيقة. ورد هذا القول في (فتح الباري) (10/377)، وورد في نفس المرجع (8/630) باب «وما آتاكم الرسول فخذوه» حديث رقم (4886) عن ابن مسعود قال: لعن الله الواشمات والمتوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله. فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب، فجاءت فقالت: إنه بلغني أنك لعنت كيت وكيت.. فقال: وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هو في كتاب الله، فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحتين فما وجدت فيه ما تقول، قال: لئن كنت قرأته لقد وجدتيه، أما قرأت وما آتاكم الرسول فخذوه، قالت بلى، قال فإنه قد نهى عنه، قالت: فإنني أرى أهلك يفعلونه، قال فأذهبي فانظري، فذهبت فلم تر من حاجتها شيئاً، فقال: لو كانت كذلك ما جامعتها.
تفسير حديث لعن الله النامصه والمتنمصه
استشكال اللعن في سياق شرح هذا الحديث من قبل ابن حجر أنها استشكلت اللعن، ولا يلزم من مجرد النهي لعن من يمتثل، وكذلك يحتمل أن يكون ابن مسعود قد سمع اللعن من النبي صلى الله عليه وسلم، وقولها أهلك يفعلونه، إن المرأة رأت ذلك حقيقة، وابن مسعود أنكر عليها ذلك فأزالته، فلهذا لما دخلت المرأة لم تر ما كانت رأته قبل ذلك وهنا قاعدة عقلية فحواها أن نص الحديث ألا يعود على أهله بالبطلان. فهل يعقل أن أم يعقوب رأت امرأة ابن مسعود تفعله ثم دخلت عليها مرة أخرى فوجدت أنها لم تفعله، والعقل يقول إن الشعر لينبت يحتاج إلى أسابيع بل إلى شهور، فوجب أن يتوافر في متن الحديث أن لا يكون مخالفاً لبديهيات العقول. ثم أن احتمال أن يكون ابن مسعود قد سمع اللعن من النبي صلى الله عليه وسلم كما قال ابن حجر يدلنا على أن وقائع الأحوال يتطرق إليها الاحتمال فيكسوها ثوب الإجمال ويسقط بها الاستدلال. وقوله للمرأة مالي لا ألعن استفهامية، وجوز الكرماني أن تكون نافية. شروط الصحة إن من شروط الحديث الصحيح أن لا يكون معلا والعلة هي أمر خفي غامض يقدح في صحة الحديث، ومعنى موقوفاً (أي من رواية الصحابي)، وتلك علة تقدح في صحة الحديث، وحديث ابن مسعود عن النامصة حديث موقوف عليه وليس بمرسل ولا مرفوع، قال ابن الصلاح هو ما يروى عن الصحابة من أقوالهم وأفعالهم ونحوها فيتوقف عليهم، ولا يتجاوز بهم إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقد تم تعريف الحديث الموقوف بأنه ما أضيف إلى الصحابي قولا كان أم فعلا، أو تقريراً متصلا كان أو منقطعاً.
لعن الله النامصه والمتنمصه
وذلك لأن من يفعل ذلك عوقب باللعنه من الله عز وجل. فالنمص من الكبائر سواء كان نتفاً أو قصاً. أختاه فكري جيداً،وهل نحن نحصل على الجنة إلا برحمة الله. هذا سؤال أرجو أن تجدي له جواباً ؟؟؟؟؟؟
أختاه من لك سوى الله
إلى من تذهبين ؟ وإلى من تلجئين ؟ في يومٍ تتقلب فيه القلوب والأبصار. اعلمي أخيتي أنك لن تفري من الوقوف بين يدى الله يحاسبك على كل ما فعلته. فاتقي الله يا أخية. حتى تجدي السعادة في دنياك وآخرتك
و"النامصة " اسم فاعل مؤنث من " النمص " و " النمص ": هو قص الحواجب وتخفيفها سواء كان ذلك بالنتف أو المقص أو النورة أو الحرق أو أي صورة من صور النزع للحاجب. و" المتنمصة ": هي الطالبة لذلك التي يقع النمص على حاجبها ، فالنامصة والمتنمصة مشتركتان في الإثم. و" المتفلجات للحسن " هن اللواتي يفلجن ويفرقن بين الأسنان من أجل الحسن والجمال ، وكأن فاعلة ذلك لم ترض بما قسم الله عز وجل لها من الحسن والجمال فذهبت تغير خلق الله عز وجل في نفسها. وفي قوله: " المغيرات خلق الله " فيه بيان العلة لتحريم ذلك ، وهي تغيير خلق الله ، وهذا يدل على أشياء منها: – أن هذا يعم كل ما فيه خلق الله في الجسد. – أنه لا فرق بين الذكر والأنثى في ذلك وإنما نص الحديث على النساء بحسب الواقع. – أن ما لم يكن فيه تغيير لخلق الله ليس من ذلك ، ومنه تشقير الحواجب فإنها تلوين ظاهري وليس فيه إزالة ولا تلوين بالوشم وهو يشبه طلي البدن بالورس ونحوه وهذا جائز للمرأة بالاتفاق. -واعلم أن ما ليس فيه تغيير لخلق الله عز وجل وإنما فيه إعادة إلى طبيعة الخلق ليس من هذا القبيل ، كأن كانت الأسنان مشوهة الخلق على خلاف طبيعتها في الناس أو أي شيء آخر في البدن فلا حرج في معالجته ورده إلى جنس الطبيعة البشرية ،والله أعلم.
وقال القاضي عياض: ( رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ رُخْصَةٌ فِي جَوَازِ النَّمْصِ وَحَفِّ الْمَرْأَةِ جَبِينَهَا لِزَوْجِهَا وَقَالَتْ: أَمِيطِي عَنْك الْأَذَى) ـ كذا في "شرح مختصر خليل للمواق ـ الموسوم بالتاج والإكليل"1/286. وقال النفراوي في "شرح الرّسالة ـ الموسوم بالفواكه الدواني" (2/314): ( التنميصُ هو نتف شعر الحاجب حتى يصير دقيقًا حسنًا، ولكن رُوي عن عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا جواز إزالة الشعر من الحاجب والوجه وهو الموافق لما مر من أَن المعتمد جواز حلق جميع شعر المرأَة ما عدا شعر رأسها، وعليه فيحمل ما في الحديث على المرأَة المنهية عن استعمال ما هو زينة لها كالمتوفى عنها والمفقود زوجها... قال خليل: وتركت المتوفى عنها فقط وإِن صغرت ولو كتابية ومفقودا زوجها التزيّن... ). وقال العدوي في " حاشيته على شرح الرسالة" (2/459): ( قوله: "والمتنمّصات"... جمع متنمصة وهي التي تنتف شعر الحاجب حتى يصير دقيقا حسنا، والنهي محمول على المرأَة المنهية عن استعمال ما هو زينة لها كالمتوفى عنها والمفقود زوجها فلا ينافي ما ورد عن عَائِشَةَ من جواز إزالة الشعر من الحاجب والوجه). ثمّ نقل (2/460) عن:
الشهاب القرافي من "الذخيرة" (13/314) قوله: ( لم أر للفقهاء الشافعية والمالكية وغيرهم في تعليل هذا الحديث إلا أنه تدليس على الزوج لتكثير الصداق ، ويشكل ذلك إذا كانوا عالمين به وبالوشم فإنه ليس فيه تدليس ، وما في الحديث من تغيير خلق الله لم أفهم معناه فإن التغيير للجمال غير منكر في الشرع كالختان وقص الظفر والشعر وصبغ الحناء وصبغ الشعر وغير ذلك).
الركن الثالث من اركان الاسلام
هي الزكاة ، وتدفع هذه الزكاة للفقراء والمحتاجين. يتم حساب هذا المبلغ عادة في جزء من أربعين واحدة ، أو 2. 5 في المئة من قيمة جميع الأصول السائلة والعقارات المدرة للدخل التي يملكها المسلم. فهو يقدمها لإطعام الفقراء والمساكين ، و مساعدة كل محتاج. تعتبر الزكاة بمثابة تذكير للمسؤوليات الاجتماعية الأوسع للمجتمع الواحد. ما هو الركن الثاني من اركان الاسلام - موقع محتويات. قال تعالى "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصلّ عليهم إن صلاتك سكن لهم" التوبة/103. وإخفاء الزكاة أفضل من إظهارها أمام الناس كما قال تعالى: ( إن تبدوا الصدقات فنعمّا هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير) البقرة / 271
وإذا أخرج المسلم الزكاة فلا يجوز صرفها إلا فيما ذكر الله بقوله: ( إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين و في سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم) التوبة /60. الركن الرابع من اركان الاسلام
هو صوم رمضان (شهر رمضان هو الشهر التاسع من التقويم الإسلامي القمري) ، من شروق الشمس الى غروبها. ومن المفترض أن يمتنع المسلم عن تناول الطعام والشراب ، والنشاط الجنسي خلال ساعات النهار ، مما يدل على تأكيد من الوعي الأخلاقي وبمثابة عمل تنقية لرغبات المرء الجسدية في سبيل الله.
الركن الثالث من أركان الإسلام هوشنگ
[3]
الصيام
هو رابع أركان الإسلام، فرضه الله تعالى على كل مسلم بالغ راشد، وهو الامتناع عن المفطرات من الطعام والشراب ونحوه، من طلوع الفجر إلى غروب الشمس خلال شهر رمضان المبارك، وفي ذلك تعويدًا للمسلم على الصبر والتقوى وتجنب ما حرم الله تعالى، كما يعلمنا الصيام الالتزام بالأوقات والمواعيد والانضباط في حياتنا،وقد قال تعالى: " كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ".
الركن الثالث من أركان الإسلام ها و
تساعد الجسم على التخلص من السموم. المساهمة في علاج أمراض الحساسية والالتهابات. الصيام ركن من أركان الإسلام . فهو الركن ؟ - الليث التعليمي. يساهم في حرق الدهون. تحسين صحة الجهاز المناعي. تعزيز عادات الأكل الصحية. هل الزكاة واجبة وتأتي الزكاة في المرتبة الثالثة في أركان الإسلام الخمسة، بعد كل من الشهادتين والصلاة، كما جاء في قوله تعالى {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم} لأن الزكاة هي، تعتبر واجباً فردياً على كل إنسان وله شروط وجوب الزكاة، وكثير من الأحاديث النبوية والآيات القرآنية التي تبين فضل الزكاة وتشجعها نذكرها بينهم قول تعالى في كتابه النبيل.
الحج هو الركن الثالث من أركان الإسلام
الصلاة
هي الركن الثاني من اركان الاسلام، وهي فرضًا كانت أم نفلًا تمثّل الامتثال الصادق لوجه الله تعالى، وتنهانا عن الفواحش والمنكرات فقد قال تعالى: " ٱتْلُ مَآ أُوحِىَ إِلَيْكَ مِنَ ٱلْكِتَٰبِ وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ ۖ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ تَنْهَىٰ عَنِ ٱلْفَحْشَآءِ وَٱلْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ ٱللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ " [2] ، وهي واجب فرضه الله على كل مسلم بالغ راشد، خمس مرات في اليوم يتقرب فيها العبد من ربه في طهارة وخشوع، فقد كانت الصلاة قرّة عين رسولنا الكريم صلّى الله عليه وسلّم، فكان كلما حزَّ به أمر فزع إلى الصلاة. الزكاة
خلق الله البشر ووزعهم في أرجاء الأرض وجعلهم شعوبًا وقبائل مختلفة وجعل فيهم الأقوياء والضعفاء، الأغنياء والفقراء، وفي ذلك اختبارًا لهم، فيختبر الغني في شكره، والفقير في صبره. وفرض على الغني منهم الزكاة لتزكي النفوس وتطهر الأموال وتقوّي الروابط بين أطياف المجتمع، وتُظهر مشاعر الأخوة والعطف والإحسان في المجتمع، وقد وعد الله من أخرج زكاة ماله محتسبًا الأجر والثواب عنده بالخير والبركة فقد قال تعالى: "وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ".
ما هو الركن الرابع من اركان الاسلام الاجابة: صوم شهر رمضان المبارك.