شقة سكنية تمليك بحي الريان
مساحة العقار: 120, 82 متر مربع
عدد الغرف: 4
مطبخ
غرفة نوم ماستر مع حمام داخلي
مدخلين مستقلة للشقة
دورات مياة: عدد 3
صالة
دورات المياة مجهزة بكبائن شورات
مغاسل فاخرة رخام
إضائة داخلية ( ثريات فاخرة)
ورق حائط كوري فاخر
باركية خشب كوري فاخر
وحدة تكييف سبليت جديد
حالة العقار: ملكية جديدة
مميزات أخرى:
دور علوي ( الدور الثالث)
موقف خاص
صك مستقل إفراغ فوري
قريبة جدا من مسجد المحبة
مداخل ومخارج جميلة وسلسة
مياة عين واصلة
عداد كهرباء مستقل
السعر 400 الف غير قابل للتفاوض
السعر:400000 93080669 تعاملك يجب أن يكون مع المعلن فقط وجود طرف ثالث قد يعني الاحتيال. إعلانات مشابهة
شقق تمليك بحي الريان بجدة للبنات
إعلانات مشابهة
وما يجعلك من روّاد هذا القسم وزائريه ومستخدميه الدائمين خاصة إذا كنت بائعاً متخصصاً في هذا المجال التجاريه يعود لأسباب عدة، وهي: توسيع نطاق العمل توفير الوقت والجهد تحقيق نسب مشاهدة ورود فعل عالية زيادة حجم المبيعات وبالتالي الأرباح إمكانية الاشتراك بالخدمات الأخرى مثل المتاجر والحزم لتمييز الإعلانات وإعادة نشرها كل فترة لبناء مساحة خاصة بك كتاجر تقوم بالتعريف فيها عن نفسك ومجال عملك وربطه مع موقعك الإلكتروني (إن وُجد)، إضافة إلى وضع شعار خاص. تعرف على اسعار ومواصفات شقق للبيع في الرياض تعرف على اسعار ومواصفات شقق للبيع في جدة
أرسل ملاحظاتك لنا
المركز الثقافي العربي
الناشر المركز الثقافي العربي تأسس "المركز الثقافي العربي" كمكتبة بالدار البيضاء - المغرب منذ خمس وخمسين سنة (1958)، وكدار للنشر ببيروت – لبنان منذ خمس وثلاثين سنة (1978). واليوم يحظى المركز بكثير من التقدير والاحترام من طرف المثقفين والمبدعين والقراء العرب على اختلاف مستوياتهم الثقافية والفكرية،لأن نشر عمل إبداعي أو ثقافي حاملا لعلامة المركز، يكسبه وصاحبه حظوة الغلاف وقيمة المتن.. وفي كل دورة يخلق المركز الثقافي العربي الحدث داخل القاعة الكبرى من المعرض من خلال إصداراته الجديدة أو حفلات التوقيع التي يستدعي لها بعض رموز الثقافة العربية سواء من داخل المغرب أو من خارجه. نشر المركز أكثر من 600 عنوان جديد في مختلف مجالات العلوم الإنسانية و الادبية لاهم الكتاب العرب والعالميين مثل محمد الاشعري ، فاطمة المرنيسي ، هاروكي موراكامي ، غيوم ميسو ، كاميلا لاكبيرغ بدر الراشد ، أحمد المديني، سعد الدين العثماني، عبد الله بن عرفة ، عبد الله الغذامي ، تزفيتان تودوروف ، ميلان كونديرا ، ميشال مسلان ، طه عبد الرحمن ، الطاهر بنجلون ، ايميلي نوثونب ، ربيع حابر ، ستيغ لارسن ، ستيفاني ماير وغيرهم كثر ، ورهانه «الاهتمام بإطلاع القارئ في المشرق العربي على إنتاج مثقفي المغرب وأدبائه وفلاسفته والعكس وكذا خلق ثقافة جادة ومسؤولة في الوطن العربي» عرض 51 الى 75 من 182 (8 صفحات)
المركز الثقافي العربيّة
المركز الثقافي العربي دار نشر ومكتبة عربية. تأسس "المركز الثقافي العربي" كمكتبة بالدار البيضاء - المغرب سنة (1958)، وكدار للنشر ببيروت – لبنان سنة (1978). واليوم يحظى المركز بكثير من التقدير والاحترام من طرف المثقفين والمبدعين والقراء العرب على اختلاف مستوياتهم الثقافية والفكرية، لأن نشر عمل إبداعي أو ثقافي حاملا لعلامة المركز، يكسبه وصاحبه حظوة الغلاف وقيمة المتن.. وفي كل دورة يخلق المركز الثقافي العربي الحدث داخل القاعة الكبرى من المعرض من خلال إصداراته الجديدة أو حفلات التوقيع التي يستدعي لها بعض رموز الثقافة العربية سواء من داخل المغرب أو من خارجه. نشر المركز أكثر من 600 عنوان جديد في مختلف مجالات العلوم الإنسانية والادبية لاهم الكتاب العرب والعالميين مثل محمد الاشعري، فاطمة المرنيسي، هاروكي موراكامي، غيوم ميسو، كاميلا لاكبيرغ بدر الراشد، أحمد المديني، سعد الدين العثماني، عبد الله بن عرفة، عبد الله الغذامي، تزفيتان تودوروف، ميلان كونديرا، ميشال مسلان، طه عبد الرحمن، الطاهر بنجلون، ايميلي نوثونب، ربيع حابر، ستيغ لارسن، ستيفاني ماير وغيرهم كثر، ورهانه «الاهتمام بإطلاع القارئ في المشرق العربي على إنتاج مثقفي المغرب وأدبائه وفلاسفته والعكس وكذا خلق ثقافة جادة ومسؤولة في الوطن العربي» المصدر:
المركز الثقافي
- بثِّ روح المحبَّة والتعاون بين الجاليات العربية والإسلامية المختلفة، والعمل على التنسيق بينهم، وإدماجهم تحت مظلة واحدة، في إطار عمل عربي ألماني موحد، يُبَث من خلال المركز بدلاً من الجهود المشتَّتة. ويحتلُّ المسلمون المرتبةَ الثانية بعد النصارى، كثاني أكبر طائفة دينية في ألمانيا؛ إذ يعيش في جمهورية ألمانيا الاتحادية حوالي 3. 4 مليون مسلم؛ منهم:
- 2. 4 مليون من أصول تركية. - 190000 من أصول بوسنية. - 130000 من أصول إيرانية. - 120000 من أصول مغربية. - 95000 من أصول أفغانية. ويبلغ عدد المسلمين الألمان حوالي 910 آلاف مسلم, و عدد الجالية الإسلامية في ولاية براندنبورج حوالي 25 ألفَ مسلمٍ ومسلمة، من جالية عربية، وأتراك، ومسلمي آسيا، والمسلمين الألمان الجدد، ويلاحظ ارتفاع نسبة الألمان المسلمين الجدد في الولاية. كما أن هناك رغبةً ملحَّة من الألمان، والأجانب المقيمين بالولاية والمدينة، في التعرُّف على الحضارة الإسلامية، ويوجد بالولاية عددٌ كبير جدًّا من الألمان ليس لهم ديانة، ويُعتبر ذلك أرضًا خصبة، تستوجب علينا جميعًا الاهتمامَ بها، ومدَّ يدِ العون لها في تعريفهم بالإسلام والثقافة الإسلامية القديمة والحديثة.
المركز الثقافي العربي بروكسل
قال الله - تعالى -: { يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} [التوبة: 32]. لا شك أن كلَّ مسلم يَسعد، ويزداد فخرًا وشرفًا عندما يَعرف أنه يتزايد كلَّ يوم عددُ الأجانب الذين يَدخلون الإسلام، والإقبال الجاد على تعلُّم اللغة العربية والقرآن الكريم أكثرمن أي لغة أخرى، بالرغم من المفاهيم الخاطئة التي تُشوِّه صورة الإسلام، وتنتشر سريعًا في دول أوروبا. ولقد تأسَّس حديثًا بدولة ألمانيا - مدينة بوتسدام - ولاية براندنبورج،" المركزُ الثقافي العربي الإسلامي الألماني "، والذي ترتكز أهم أهدافه الرئيسة على:
- تعليمِ النشْء اللغةَ العربية والقرآنَ الكريم، للألمان الجدد وأطفالهم. - غرسِ المبادئ والقِيَم الإسلامية، وتقديمها للمجتمع بأسلوب حضاري مقبول. - تعميقِ قيم الوَحدة، والتسامح، والحوار، والتعاون بين الفعاليات الإسلامية والجاليات الأخرى. - تأكيدِ قِيم التواصل والحوار الحضاري بين الشعوب والحضارات، في إطار التعارف، والاحترام، والاستقلال الثقافي. - العملِ على صيانة الأصالة العربية والإسلامية، والأخلاقية والتربوية للأسرة والمجتمع، وذلك بتركيز التزكية والاستقامة والفضيلة، ومواجهة التخريب والابتذال السلوكي والأخلاقي.
2- إنشاء أول مسجد بولاية براندنبورج بشرق ألمانيا. 3- إنشاء دار حضانة؛ لتعليم الأجيال التي وُلدتْ في ألمانيا اللغةَ العربية، وتحفيظ القرآن، ورعاية الأرامل والمطلَّقات والأيتام، والأطفال المسلمين من ذوي الاحتياجات الخاصة. 4- علاج الفقراء العرب والمصريين بألمانيا، وخاصةً الحالاتِ الحرجةَ التي تنتظر العلاج على نفقة الدولة، وتستدعي السفر للخارج. 5- رعاية المؤتمرات العالميَّة التي تساهم في نشر الثقافة العربية والإسلامية. والجدير بالذكر أن المركز يقوم حاليًّا بجهود جادة بشأن القيام باتِّفاقيةِ تعاونٍ مع الخارجية الألمانية؛ لتنسيق مؤتمرات حوار الحضارات بين ألمانيا ودول الشرق الأوسط. ونحن في أشد الحاجة إلى نبذ المشاجرات والمشاحنات، والابتعاد عمَّا يُسيء إلى ديننا الحنيف، وأن نوحِّد كلمتَنا وهدفنا في تصحيح المفاهيم الخاطئة، وأن نكرِّس جهودنا بالعلم والمعرفة الصحيحة الواعية، التي تخلق الإنسانَ الواعي، وتحقِّق منارة الإسلام على طريق الحب والسلام.