السؤال
من الأسباب المعينة على الخشوع في الصلاة هي
الأجابة:
محبة الله وتعظيمه ورجاؤه والخوف منه
0
منوعات
3 أسابيع
2022-04-05T01:39:11+03:00
2022-04-05T01:39:11+03:00 0 الإجابات
0
الاسباب المعينة عل الخشوع في الصلاة - أفضل اجابة
التدريب على زيادة الإرادة والصبر: ويتم ذلك من خلال بعض الأعمال التي تساعد في ذلك، كالصيام على سبيل المثال. وقد وصف النبي -صلى الله عليه وسلم- الصوم كتدريب للصبر لشاب عجز عن الزواج حفاظًا عليه من الخطأ فقال: "يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوَّج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجاء" رواه الخمسة، "إنَّك إذا كنت لا تلتزم بالحفاظ على الصلاة؛ فكيف تصوم؟". أعلم أن هذا يتطلب جهدًا في البداية: لكنه -كأي شيء تتدرب عليه- يصبح سهل ويصبح عادة بالتدريج مع الوقت، وصدق من قال: "العلم بالتعلُّم، والحلم بالتحلُّم". التدريب على الصلاة في بداية وقتها: ويتم ذلك عن طريق ضبط الساعة أو المنبه أو توصية زميل أو جار على تذكرتك بالصلاة، أو ليأخذك إلى الصلاة عند سماع الآذان مباشرةً حتى لا تشتت انتباهك عنها بأي طريقة. أن تتواجد قدر المستطاع في وسط ناس صالحة: فهذا سيعينك على الطاعة ويبعدك عن المعاصي، حيث قال -صلى الله عليه وسلم-: "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يُخالل" رواه أبو داود والترمذي والحكيم وصححه. الاسباب المعينة عل الخشوع في الصلاة - أفضل اجابة. أهمية المحافظة على الصلاة في وقتها
تم فرض الصلاة على كل مسلم بالغ عاقل، وهي 5 فروض في اليوم، كما أن لكل فرض موعد محدد يجب أدائه فيه، ولا يجب تأخيره عن هذا الموعد بدون عذر محدد، حتى لا تكون مِن مَن أنذرهم الله بالعذاب والويل في قوله تعالى: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون)، وكما جاء في الحديث الشريف في قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أول ما يسأل عنه المرء يوم القيامة الصلاة، فإذا صلحت صلح عمله كله، وإذا فسدت فسد عمله كله".
تاريخ النشر: 2005-10-03 15:49:59
المجيب: د. أحمد الفرجابي
تــقيـيـم:
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كنت أسأل عن سبب عدم تركيزي في الصلاة، فأنا كنت -والحمد لله- أصلي في الجامع دائماً، ولكن للأسف أصبحت من حوالي 5 سنوات لا أصلي في الجامع، والحمد لله رجعت ثانية إلى الصلاة من حوالي سنة في الجامع، وأيضاً أصبحت أصلي الفجر دائماً، وأحياناً أقوم الليل وأقرأ القرآن تقريباً يومياً. من الأسباب المعينة على الخشوع في الصلاة: - سؤال العرب. والمشكلة هي عدم تركيزي في صلاتي؛ فيجب أن أقرأ السورة مرتين أو ثلاث مرات حتى أركز فيها وأفهم معناها، ولكن الحمد لله أحياناً كثيرة أركز في ما يقوله الإمام، وأحياناً أسرح مع أنني لا أشغل تفكيري بأي شيء في صلاتي، وأيضاً أنا كنت في السابق أتلذذ بقربي إلى الله، ولكن الآن أحس للأسف وكأني أعمل تمرينات رياضية وليس أكثر، مع أنني لا أعمل أي شيء آخر مثل النظر إلى الأعلى والالتفات يمينا وشمالا وطقطقة الأصابع، فأرجو مساعدتي لأن هذه المشكلة هي أكبر مشكلة لدي في حياتي، وهي عدم تركيزي في الصلاة وعدم الإحساس بتقربي إلى الله سبحانه وتعالى. وجزاكم الله كل خير. الإجابــة
الابن الفاضل/ عبد الله حفظه الله.
من الأسباب المعينة على الخشوع في الصلاة: - سؤال العرب
كثرة قول ذكر "لا حول ولا قوة إلا بالله"، ولا سيما عندما يقول المؤذن: "حي على الصلاة حي على الفلاح". إعطاء الجسد راحته وتنظيم أوقاتك وحياتك حسب مواقيت الصلاة. الامتناع عن الذنوب: حيث قال الحسن البصري لمن أخبره أنه لم يستطع النهوض لصلاة الفجر: "لقد قيدك الذنب". ذكر الله كثيرًا، وحفظ أذكار الأحوال التي علمنا إياها رسول الله -صلى الله عليه وسلم، ولا سيما ذكر الاستيقاظ من النوم، إذ تذوب عقدة الشيطان بالذكر والوضوء والصلاة. تنبيه إخوتك وأهلك وجيرانك لتذكيرك بأوقات الصلاة وإيقاظك لتأديتها في وقتها، مع ضرورة اتخاذ الوسائل المساعدة لذلك مثل المنبه. النوم على وضوء والذكر وحسن النية. إذا استيقظت قرب موعد الصلاة ثم أردت النوم، ضع يدك تحت رأسك، وبالتالي نعاسك لن يدوم طويلاً. معرفة فضل صلاة الجماعة وأجرها العظيم. إدراك خطورة ترك صلاة الجماعة، ومعرفة أنه من صفات النفاق. من الأسباب المعينة على الخشوع في الصلاة. خطوات المحافظة على الصلاة في وقتها
وقد أوجب الله تعالى على المسلمين خمس صلوات في اليوم، ولكل صلاة وقتها المحدد الواجب أداؤها فيه، ويأثم المسلم عند تأخيره للصلاة بغير عذر، حيث قال الله تعالي: "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون"، أي الذين انشغلوا بأمور الدنيا عن الصلاة فيؤخرونها عن وقتها عن عمد، وإذا كنت تتساءل كيف تحافظ على الصلاة في وقتها ، إليكم الخطوات التي يجب اتباعها للمحافظة على الصلاة في وقتها المحدد: [3]
الاستعانة بالله وطلب العون منه: للتغلب على وسوسة الشياطين، قال تعالى: "وقال ربُّكم ادعونِي أستجب لكم"، وقال: "قل أعوذ بربِّ الناس، مَلِك الناس، إله الناس، من شرِّ الوسواس الخنَّاس".
6- استحضار مغفرة الذنوب مع قطر الماء، وقول كلمة التوحيد عقب الوضوء لتكتمل طهارة الظاهر بالماء والباطن بالتوحيد. 7- الذهاب للمسجد بسكينةٍ ووقار، والوقار هو عدم الالتفات؛ لأن حفظ البصر من أهم الأسباب التي تُعين على الخشوع. 8- المواظبة على أذكار الخروج من المنزل وذكر الدخول إلى المسجد. 9- الاشتغال بالصلاة أو الدعاء أو قراءة القرآن حتى يحين وقت الصلاة، وعدم مس السجاد أو فرقعة الأصابع أو الالتفات بمنةً ويسرة، أو الحديث بكلام الدنيا. ثانياً: الأمور التي تُعين على الخشوع في داخل الصلاة:
1- الحرص على الصف الأول؛ حتى لا تشتغل بالنظر إلى أظهر وثياب المصلين، وإزالة التصاوير والكتابة، وكل ما يشغل، والنظر إلى موضع السجود. 2- تسوية الصفوف وسد الفرج التي يتسل من خلالها الشيطان. 3- استحضار عظمة من نقف بين يديه. 4- فهم معنى التكبير، واليقين بأن كل ما في الدنيا صغير وحقير. ما هي الاسباب المعينة على أداء الصلاة في وقتها | المرسال. 5- متابعة القراءة إذا كانت الصلاة جهرية. 6- فهم دعاء الاستفتاح، واستحضار عظمة الله عند التعوذ من الشيطان الحقير. 7- الاشتغال بالتلاوة والذكر والتسبيح، وعدم ترك فراغ في الصلاة، مع ضرورة أن تكون القراءة في مواضعها، وكذلك التسبيح والأذكار لقوله صلى الله عليه وسلم: (صلوا كما رأيتموني أصلي).
ما هي الاسباب المعينة على أداء الصلاة في وقتها | المرسال
الاسباب المعينة على الخشوع في الصلاة الاجابة 1. محبة الله وتعظيمه ورجاؤه والخوف منه 2. استشعار الوقوف بين يدي الله عز وجل وإظهار الذل والانكسار له سبحانه 3. الحضور إلى الصلاة مبكرا 4. المشي إلى الصلاة بسكينة ووقار 5. الانشغال اثناء انتظار الصلاة بذكر الله وقراءة القرآن وصلاة الناقلة 6. الحرص على تطبيق السنن القولية والفعلية في الصلاة 7. تدبر معاني مايقرؤه او يسمعه من إمامه من تكبير وتسبيح وتحميد وتلاوة 8. تجنب ما يشغل المصلي عن الخشوع في صلاته
من الاسباب المعينة على أداء الصلاة في وقتها
يبحث كل مسلم عن الأسباب التي تعينه على أداء الصلاة في وقتها، وذلك لإدراكه أهمية الصلاة، ولعل أكبر الأسباب وأهمها هي الإيمان بالله تعالى والخوف من عقابه، وكلما آمن الإنسان بالله لم تفوته الصلاة وأخرها عن وقتها خوفًا من الله عز وجل، وإذا تهاون في الصلاة؛ ولأسباب معينة، فإن الذي يساعده على أدائها هو ترك هذه الأسباب، على سبيل المثال: سبب ترك صلاة الفجر في وقتها هو السهر، فعليه التوقف عن السهر والنوم باكرًا، وإذا كان سبب التهاون في الصلاة البيع والشراء، فعليه ترك البيع والشراء عند حلول وقت الصلاة، ليصليها مع الجماعة. [1]
إليك بعض الخطوات التي ستساعدك على أداء الصلاة في وقتها: [2]
طلب العون والتوفيق من الله تعالى والاستعانة به. إيجاد أسباب للمساعدة في تذكر أوقات الصلاة. المحافظة قدر الإمكان على أداء صلاة الجماعة في المسجد. مصاحبة الصالحين والأتقياء المعينين على أداء الصلاة في وقتها، وتجنب مرافقة رفقاء السوء. التعرف على سيرة الأنبياء والصحابة. كثرة زيارات القبور وتذكر أهوال القبر ويوم القيامة. الاستماع إلى الدروس الدينية التي تشجع على الصلاة في وقتها.
يقول السائل: هل تسحب الصدقة يوم الجمعة؟
الجواب:
إن من المتقرر شرعًا أنه مع فضل يوم الجمعة وأنه خير يوم طلعت فيه الشمس، إلا أنه لا يُتقصَّد ولا يُخصص بعبادة دون الأسبوع إلا ما ثبت به الدليل، لذا ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «لا تخصوا يوم الجمعة بصيام من بين الأيام، ولا بقيام من بين الليالي …» الحديث. فلذلك لا يُخص يوم الجمعة بصدقة؛ لأنه لا دليل على ذلك، وإن فعله بعض المتأخرين، فإني لم أجد كلامًا للمتقدمين يدل على استحباب تخصيص يوم الجمعة بصدقة، ولو كان مستحبًا عندهم لرأيت كلامهم متواردًا في مثل ذلك، وإنما رأيت عند بعض المتأخرين من بعض الشافعية وبعض الحنابلة. ص419 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب السواك يوم الجمعة - المكتبة الشاملة. فإن قيل: قد روى عبد الرزاق في قصة كعب مع أبي هريرة وأن كعبًا ذكر لأبي هريرة أن للصدقة في يوم الجمعة فضلًا؟
فيقال: هذه القصة التي رواها عبد الرزاق شاذة، وإلا أصلها ثبت من رواية مجاهد عن ابن عباس عن أبي هريرة في قصةٍ حصلت بين أبي هريرة وكعب، وفيها أن أبا هريرة ذكر لكعب الأحبار أن في الجمعة ساعة لا يُوافقها عبد مؤمن إلا استُجيب له فيها. فقط بدون الزيادة التي من كعب الأحبار، وما عدا ذلك فهو شاذ، كما يُستفاد من صنيع الدارقطني -رحمه الله تعالى- في كتابه (العلل).
ص419 - كتاب التوضيح لشرح الجامع الصحيح - باب السواك يوم الجمعة - المكتبة الشاملة
تاريخ النشر: الثلاثاء 25 رجب 1431 هـ - 6-7-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 137560
8840
0
219
السؤال
أوردتم في الفتوى 125264 و 53063 أنه لايجوز تخصيص يوم الجمعة بالصدقة. وقلتم في الفتوى رقم 73798 ، أن الصدقة في ليلة الجمعة ويومها أعظم ثوابا. فما دليلكم على هذا؟ وما هذا التناقض بالله عليكم أرجو سرعة الرد لأن الموضوع هذا تسبب في خلاف بيني وبين أحد الإخوة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فأما الخلاف الذي وقع بينك وبين صاحبك فلا مدعاة له، وذلك لأن هذه المسألة من مسائل الاجتهاد وقد وقع فيها الخلاف بين العلماء فلا ينبغي أن تكون مثارا للتنازع، ومن ظهر له رجحان قول على قول أو قلد من يفتي بأحد القولين من العلماء الثقات فلا حرج عليه إن شاء الله. وأما بخصوص الفتاوى المذكورة فإنك لم تقرأ الفتوى رقم: 125264. بتمامها فإننا ذكرنا فيها القولين ونقلنا عن كلا الطرفين ما اعتمد عليه، ولكننا رجحنا المشروعية ودللنا على ذلك بما يمكنك أن تراجعه في آخر تلك الفتوى، فتكون هذه الفتوى والحال ما ذكر موافقة للفتوى رقم: 73798. وأما الفتوى رقم: 53063 ، فإننا لم نقل فيها بعدم جواز تخصيص يوم الجمعة بالصدقة وإنما قلنا إنه لم يصح في ذلك شيء أي عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا كلام صحيح فإن دليل تخصيص يوم الجمعة بالصدقة عمومات وأقيسة صالحة للمقصود عند من رأى ذلك من العلماء.
الفرق بين الصدقة الجارية والمؤقتة المؤقتة هي التي لا يحبس فيها الأصل بل يعطى للفقير ليتملكه وينتفع به كما يشاء، كأن يعطى له مالا أو طعاما أو كسوة أو دواء أو فراشا، الصدقة الجارية هي الوقف، وله صور كثيرة، وضابطها: أن يحبس الأصل، وتُسبّل الثمرة. الصدقة الجارية مستمرة دائمًا مثل من يعمل وقف سبيل ماء وهناك صدقة مؤقتة كمن يتصدق على شخص بشئ وهذه الصدقة ثوابها فى وقت دفعها فقط، أما الصدقة الجارية معناها مستمر لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا مات إبن ادم إنقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدًا صالح يدعو له). أفضل الصدقات الجارية الجارية بشكل عام هي ما يبقى أصله، ويستمر الانتفاع به، واستمرارية إخراج الصدقة كل شهر أو كل أسبوع أو كل سنة ليس معناه أنها صدقة جارية. الصدقة الجارية هي أن يضع الشخص المال في شيء دائم وثمرته متجددة، وهي التي تبقى مدة طويلة، كبناء مسجد أو حفر بئر، أو شراء مصاحف توضع في مسجد، أو وقف بيت أو محل، على أن يصرف ريعهما على الفقراء أو الأيتام أو الأقارب أو طلبة العلم أو غيرهم حسبما يحدد الواقف، أو المساهمة بمال في بناء مستشفى خيري، ونحو ذلك. فضل الصدقة الجارية سبب لتكثير الحسنات واكتساب الخير بعد الموت.. سبب لإطفاء غضب الله سبحانه وتعالى، ونيل رضاه ورحمته وعفوه.. تمنع عذاب القبر.. ترفع درجة المؤمن في الجنة، وتجعله في أعلى الدرجات.. تنجّي من عذاب النار.