غذاء الروح]•:: || إحِسَــآسٌ وَرقٌ ~ انتقل الى:
حسافة صدق احساسي Mp3
اللي ماخطر عالبال ،، ولا حتى افكر فيه
انك بعد هذا الحب ،، تجرح قلبي وتخليه
حسافه صدق احساسي ،، مع واحد طلع كذاب
ياليت اني لهاذا اليوم حبيبي قد حسبت حساب
بديت تغيب عن دنياي ،، كثر ماكنت لي فيها
مع انك كنت تحلفلي ،، عيوني ما تبكيها..
انا من جد حبيتك ،، وخليت الأمر بإيديك
وانا الحين استاهل ،، لأني كنت واثق فيك
كنت اكذب احساسي ،، وانا اللي كنت متأكد
انك مهما تبقى لي ،، يجي الوقت اللي باتبعد
ياليت اني لهاذا اليوم حبيبي قد حسبت حساب
لكن سارة صايرة لها مشكلة ومقلقتني كثير خالد: يعني عشان سارة صايرة لها مشكلة تتغيرين علي انا ؟ انا زوجك وهي صديقتك وانا اللي انفعك مش هي قامت نورة زعلانة من كلام خالد ودخلت غرفتها لكن خالد دخل عليها وجلس يتفاهم معها بان من الغالي عندها هو ولا سارة ولكن نورة ردت بان سارة هي الاغلى هنا خالد زعل وحس انه تحطم كثير. ليه تفضل صديقتها عليه ؟ ليه دايما ما تفكر الا في صديقتها ؟ وفي يوم من الايام جات نورة لخالد تراضيه نورة: خالد لا تزعل مني حبيبي والله ما كنت اقصد ازعلك ابدا خالد: ماني زعلان نورة: اوعدك والله اني ما عاد ازعلك وارضيك باللي تبيه بس ارجوك لا تزعل علي خالد: انتي زوجتي وحبيبتي والله يرضى عليك بس خايف يوم من الايام نبعد بسبب سارة هذه نورة: لا تخاف حبيبي مستحيل احد يبعدني عنك ابدا الا ربي خالد: اتمنى يا نورة وفي يوم من الايام رجع خالد من الدوام وما لقى نورة في البيت ولما اتصل عليها لقاها عند سارة وانتظر الين ترجع خالد: انتي من متى رايحه عند سارة ؟ نورة: رحت افطر عندها حبيبي. كانت تبيني في موضوع ورحت خالد: طيب ليه ما قلتي لي ؟ وليه تطلعين من غير ما اعرف نورة: حبيبي ما حبيت ازعجك وبعدين انا رحت عند سارة مو عند احد غريب خالد: المصيبة انها سارة نورة: وش قصدك ؟ خالد: ولا شي بس شكرا على الثقة اللي سلمتها لك نورة: اي ثقة ؟ خالد: اني وثقت انك راح تحبيني اكثر من سارة وانك ما تزعليني عشانها بس للاسف يا نورة للاسف وراح خالد يتمشى شوي وطرى في باله عبدالله صديقه واتصل عليه وتواجهو عبدالله: يا خالد لا تكبر الموضوع انا اكلمها وما يهمك شي خالد: لالالالا انا ما بيها تحس اني اشتكي منها بالعكــس انا جيت لك بس افضفض لك عبدالله: خالد انت اخوي وموضوع نورة هذا لازم تحله.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
قال أحمد في مسنده 18524: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، حَدَّثَنَا لَيْثٌ،
عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ سُوَيْدِ بْنِ مُقَرِّنٍ، عَنِ الْبَرَاءِ
بْنِ عَازِبٍ، قَالَ:
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: " أَيُّ عُرَى الْإِسْلَامِ أَوْثَقُ
؟ "
قَالُوا: الصَّلَاةُ، قَالَ:
حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ بِهَا, قَالُوا: الزَّكَاةُ، قَالَ: حَسَنَةٌ، وَمَا هِيَ
بِهَا,
قَالُوا: صِيَامُ رَمَضَانَ. قَالَ: حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ, قَالُوا:
الْحَجُّ، قَالَ: حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ,
قَالُوا: الْجِهَادُ، قَالَ:
حَسَنٌ، وَمَا هُوَ بِهِ, قَالَ: إِنَّ أَوْثَقَ
عُرَى الْإِيمَانِ أَنْ تُحِبَّ فِي اللهِ، وَتُبْغِضَ فِي اللهِ. ليث ضعيف وقد خولف فقد قد رواه أبو اليسع المكفوف عن عمرو بن مرة معضلاً
وأبو اليسع لم يوثقه أحد فيبقى
الأمر مضطرباً ، ولا يمكن التقوية بهذا السند لأن الرواية المعضلة قد تكون هي المحفوظة
قال وكيع في الزهد 323: حدثنا أبو اليسع المكفوف ، عن عمرو بن مرة
، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أوثق عرى الإيمان الحب في الله ، والبغض
فيه.
خمس قيم حضارية إسلامية يجب نشرها | موقع المسلم
الأقسام الرئيسية / غير مصنف / أوثق عرى الإيمان؛ الحب في الله والبغض في الله – للمكتبة الشاملة (بصيغة bok)
الكتاب: أوثق عرى الإيمان؛ الحب في الله والبغض في الله المؤلف: جهيمان بن سيف العتيبي المصدر:الشاملة الذهبية شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان أوثق عرى الإيمان؛ الحب في الله والبغض في الله المؤلف جهيمان بن سيف العتيبي
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "أوثق عرى الإيمان؛ الحب في الله والبغض في الله – للمكتبة الشاملة (بصيغة bok)"
أوثق عرى الإيمان
- إنَّ للهِ جُلَسَاءَ يومَ القيامةِ عن يمينِ العرشِ ، وكِلْتَا يدَي اللهِ يمينٌ ، على منابرٍ مِن نورٍ ، وجوهُهُم مِن نورٍ ، لَيسوا بأنبياءَ ولا شُهداءَ ولا صدِّيقينَ قيلَ: يا رسولَ اللهِ! مَن هُم ؟ قال: هُم المُتحابُّونَ بجلالِ اللهِ تباركَ وتعالى
الراوي:
عبدالله بن عباس
| المحدث:
الألباني
| المصدر:
صحيح الترغيب
| الصفحة أو الرقم:
3022
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح
أوثقُ عُرَى الإيمانِ الحُبُّ في اللهِ والبغضُ في اللهِ، وأنْ يُحِبَّ المرْءُ أخاهَ لا يُحِبُّه إلَّا للهِ. أوثق عرى الإيمان. وفي هذا الحديثِ بيانُ بَعضِ ثَوابِ المتحابِّين في اللهِ، حيثُ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "إنَّ للهِ جُلساءَ"، أي: قومًا اصْطَفاهم اللهُ يَجلِسون، "يومَ القِيامةِ عن يَمينِ العَرشِ، وكِلْتا يَدَيِ اللهِ يمينٌ"، وقولُه: "وكِلْتا يَدَيِ اللهِ يمينٌ"، يعني: أنَّهما بصِفةِ الكَمالِ لا نقْصَ في واحدةٍ منهما؛ لأنَّ الشِّمالَ تَنقُصُ عن اليَمينِ في المَخْلوقِ لا الخالِقِ، وهذا كما يَلِيقُ بجلالِ اللهِ سُبحانه دونَ تكييفٍ أو تَشبيهٍ أو تعطيلٍ. ومِن كَرامتِهم على اللهِ: أنَّهم يَجلِسون "على مَنابِرَ"، أي: مَقاعِدَ مُرتفعةٍ، "مِن نُورٍ، وُجوهُهم مِن نُورٍ"؛ لِمَا يَغْشاهم مِن نورِ الجلالِ والقربِ مِن اللهِ سُبحانه، "لَيسوا بأنبياءَ، ولا شُهداءَ، ولا صِدِّيقينَ"؛ ذَكَرَ ذلك لأنَّ الذي يَتبادَرُ أنَّ مَن لهم ذلك المقامُ الشَّريفُ هم هؤلاء.
أوثق عرى الإيمان الحب في الله - منبع الحلول
ومن العقل والعقلانية أن نحب في
الله ونبغض في الله، وأن نوالي في الله أحباءه ونتبرأ ممن تبرأوا منه، فالبراء هو
الضد النوعي للولاء، وهو أوثق عُرى الإيمان وعليه تقوم المدنية والدولة والحضارة،
وبعكسه تنهار قيم الحياة، وذات يوم والصحابة حول الرسول (ص) سألهم مختبراً: (أَيُّ
عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ؟ فَقَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، وَقَالَ
بَعْضُهُمُ الصَّلَاةُ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ الزَّكَاةُ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ
الصَّوْمُ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ، وَقَالَ بَعْضُهُمُ
الْجِهَادُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): لِكُلِّ مَا قُلْتُمْ
فَضْلٌ وَلَيْسَ بِهِ وَلَكِنْ أَوْثَقُ عُرَى الْإِيمَانِ الْحُبُّ فِي اللَّهِ
وَالْبُغْضُ فِي اللَّهِ، وَتَوَالِي أَوْلِيَاءِ اللَّهِ وَالتَّبَرِّي مِنْ
أَعْدَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ) المحاسن للبرقي: 1/264. تمظهرات الولاء والبراء
كما للحب تمظهراته، كذلك للولاء
تمظهراته في الواقع الخارجي، والولاء قمة الحب كما البراء قمة الحب، فالولاء هو
دين المرء كما البراء: (وهل الدين إلا الحب) كما يقول حفيد النبي الاكرم محمد (ص)
الإمام محمد بن جعفر الباقر (ع).
جامع الأخبار: 352 / 980 عن أنس ، بحار الأنوار: 69 / 252 / 32 ؛ الفردوس: 2 / 156 / 2787 عن أنس ، كنز العمّال: 9 / 11 / 24688. #### الإمام الصادق عليه السّلام: حُبُّ أولِياءِ اللهِ وَ الوِلايَةُ لَهُم واجِبَةٌ ، وَ البَراءَ ةُ مِن أعدائِهِم واجِبَةٌ. الخصال: 607 / 9 عن الأعمش ، بحار الأنوار: 27 / 52 / 3. ####
الإمام الصادق عليه السّلام: مِن أوثَقِ عُرَى الإِيمانِ أن تُحِبَّ فِي اللهِ و تُبغِضَ فِي اللهِ ، وتُعطِيَ فِي اللهِ و تَمنَعَ فِي اللهِ. الكافي: 2 / 125 / 2 ، ثواب الأعمال: 202 / 1 ، الأمالي للمفيد: 151 / 1 ، الأمالي للصدوق: 674 / 911 ، المحاسن: 1 / 410 / 932 كلّها عن سعيد الأعرج ، الزهد للحسين بن سعيد: 17 / 35 ، تحف العقول: 362 ، روضة الواعظين: 457 ، بحار الأنوار: 69 / 236 / 2. #### الإمام عليّ عليه السّلام: إنَّ أفضَلَ الدّينِ الحُبُّ فِي اللهِ وَ البُغضُ فِي اللهِ ، وَ الأَخذُ فِي اللهِ وَ العَطاءُ فِي اللهِ سُبحانَهُ. غرر الحكم: 3540. #### رسول الله صلّى الله عليه و آله ـ في حِسابِ اللهِ يومَ القِيامَةِ ـ: يُؤتى بِعَبدٍ مُحسِنٍ في نَفسِهِ لايَرى أنَّ لَهُ ذَنباً ، فَيَقولُ لَه: هَل كُنتَ تُوالي أولِيائي ؟ قالَ: كُنتُ مِنَ النّاسِ سِلماً.