كوفي ماما جميلة جدا
منيو كافيه رائق القهوة الخرج
تقارير المتابعين للكافيه:
التقرير الأول:
دخلت الكثير من المقاهي المشهورة والمحليه ولم أرى مثل كرم وجودة هذا المقهى مقابل السعر
طلبت سبانش لاتيه وكيك تمر والخدمة رائعه وتسليم الطلب متكامل بالملحقات وحجم الكوب ممتاز ووضعوا ايسكريم وصوص آخر مع الكعك.
بالنسبه لجلسات الافراد كبيره وواسعه ، والحلو انهم يعرضوا مباريات كاس العالم بكذا شاشه ⚽️💛
الاستقرار في فلورنسا.. وبزوغ نجم العبقريّة! في منتصف القرن الخامس عشر وبعد وفاة جده، استقرت عائلة دافنشي في فلورنسا التي كانت مركز الإشعاع الرئيس للفنون والعلوم في إيطاليا. وفي تلك الفترة بدأ نجم ليوناردو بالبزوغ بشكل لافت للأنظار. أصبح ليوناردو ذو مكانة اجتماعيّة مرموقة في فلورنسا، فقد كان وسيماً ولبقاً في الحديث، كما تميّز بقدرته الرهيبة على الإقناع. بالإضافة لكونه موسيقيّاً موهوباً. أما فَنّ النحت والرسم، فهو أبرز ما اتقنه ليوناردو دافنشي.. إذ أن التحاقه بأحد مشاغل الفنون في فلورنسا جعله رسّاماً ونحاتاً مُحترفاً ومن الطراز الرفيع. معنى كلمة عبقري. اتقان الرسم.. وابداع لوحة الموناليزا
بعد عمله في أحد مشاغل الرسم لفترة، استطاع ليوناردو أن يستقل بنفسه ويعمل بمفرده، فأصبح هو المعلّم بعد أن كان أحد الشركاء. بدأ بالرسم ببعض اللوحات الجداريّة على جدران الكنائس، ولعلَ أبرز أعماله كانت لوحة "توقير ماغي" والتي لم ينتهِ من رسمها، فقد كان معروفاً ببطئه الشديد في الرسم! أما اللوحة التي أختار التاريخ أن يخلّدها فقد كانت لوحة الموناليزا، أو الجيوكندا كما هو معروف بالفرنسيّة. اُعتبرت هذه اللوحة من أعظم الأعمال في تاريخ الرسم بالرغم من حجمها الصغير نسبيّاً.
موتيفة العصر الحديث – المجلة الثقافية الجزائرية
كلب الكرنك العبقري – صيف ٢٠١٧
The Genius Dog of Al Karnak! حضرت الليلة عرض الصوت والضوء في الكرنك العرض عظيم… بل في لحظات عبقري ويفتح أفاق التأمل في المصريات بل في معني الحياة وما بعدها. ولكن… للأسف البرجيكتورات التي تعرض الصور للأجداد (معلقة)! وتدور الصور بشكل متكرر ومستفز أثناء الجزء الأخير والأهم من العرض! وأتعس شيء أن تتباري عشرات المساجد من يعلو صوته أكثر وأطول بمكبرات صوت قبيحة بأصوات مؤذنين أقبح خلال أكثر من ٨٠ في المائة من وقت العرض. السياح الأجانب يضحكون ويسخرون وأدمع أنا والمصريين كلما بدأ مؤذن جديد يدخل المباراة كأنها مباراة فرض الوصاية على مصر دينيًا وفكريًا. موتيفة العصر الحديث – المجلة الثقافية الجزائرية. بل أجزم أنه في خلال عمري أصبح المسجد مركز لنشر القبح والجهل والمرض وفرض الوصاية علي المجتمع المصري. ها هي تجربتي: كلب الكرنك العبقري! : كلب ظهر بالكرنك عندما تجمع السياح بعد قطع التذاكر وكأنه يقوم بعمله اليومي… جلس منتظرًا بدأ العرض مع الجموع وما إن بدأت الموسيقى التي أعرف بدايتها جيدًا منذ كنت طالبًا بالهندسة بزيارتي الأولي ويقشعر بدني عرفانا بما هو قادم من خشوع وقدسية لهذا الجامع الجليل لآلاف السنين لمصر قصة بدأ المدنية والدين والأخلاق بل والإنسانية كما نعرفها الآن.
من رحم صرخات "روزا باركس"، خرج من قمقم المعاناة، قسًا أسمرًا من كنيسة أتلانتا بولاية جورجيا ، أكد على ما بدأه "فردريك دوجلاس" عبر مسيرات سلمية قاطعت الحافلات الأمريكية التابعة لشركة فورد، هو المناضل "مارتن لوثر كنج". ظل "كنج" مستمرًا في مقاومته السلمية، المستلهمة من عصيان "غاندي" الناعم، موطدًا الأواصر المتينة بين الأفروأمريكان في مختلف الولايات كي ترضخ الدولة لرغباتهم بنشر المساواة بين الجميع في مختلف مناحي الحياة. نجح "كنج" في الحصول على المساواة بين الجميع، في الحافلات مع إعطاء أبناء بشرته حق التصويت في الإنتخابات عبر مظاهرات عارمة، استمرت لعام وشهر، رضخ لطلباتها المتعطشة للعدل، الرئيس الأمريكي "دوايت أيزنهاور" في يناير من العام 1957. فتح "كنج" مجال التميز والتحول من حال إلى حال، مؤكدًا على جدية ما أراده بعزم وإصرار من خلال خطابه التاريخي في 29 أغسطس من العام 1963 أمام تمثال محرر العبيد الرئيس الأمريكي "إبراهام لينكولن"، مرددًا بحماس الزعماء: "لدي حلمًا بأن يومًا ما، ستدار أمريكا بسياسة قدرة الإنسان بعقله وقلبه على تحقيق المنجزات دون النظر للون والعرق". يأتي في نفس الفترة بنبرة أكثر حدة وقوة، مستندة على الخطاب الديني، الداعية "مالكولم إكس" المتحدث الإعلامي لجماعة "أمة الإسلام" والذي أعتمد على لغة القوة والمظاهرات العنيفة ضد البيض، طبقًا لتعاليم رئيسه "الألجا محمد"، مفرغًا صدمات حياته الشاقة، بالمقاومة الحيوية.