في اليوم التاريخي الموافق ٢٥ أبريل ٢٠١٦ ولدت السعودية العظمى، بعدما وضع صاحب السمو الملكي الأمير الشاب محمد بن سلمان، حجر الأساس لرؤية ثاقبة أسماها رؤية المملكة ٢٠٣٠، والتي بدأت بنودها من خلال حلم رأى فيه ابن سلمان بوادر التحقيق لثقته في قدرات شعبه اللا محدودة. وبعد هذا الإعلان بدأت هذه الرؤية تشق طريقها، وأخذت صداها في كل مؤسسة علمية وعملية، وأصبحت شعارًا يوضع على كل صادرة وواردة وعلى كل باب وجواب؛ تيمنًا بالتغيير وثقة متبادلة من الشعب بمليكهم وولي عهدهم، حفظهم الله. مطوفو جنوب شرق آسيا يكرمون أندرقيري – صحيفة البلاد. واليوم وتزامنًا مع التاريخ المحدد وبعد الإعلان عن ما يزيد على ٨٠ مشروعًا حكوميًّا عملاقًا بتكلفة وصلت إلى عشرين مليار ريال بعد أن تم اعتمادها من قِبَل مجلس الوزراء برئاسة الملك سلمان -حفظه الله- فقد شهدت المملكة، التي هي قاب قوسين أو أدنى من عام التحول الوطني (٢٠٢٠)، بوادر التغيير.. وبفضل الله ثم بجهود القائمين عليها قطعت دولتنا شوطًا كبيرًا في معظم المجالات التي ستقلل من الاعتماد المطلق على النفط، وتحوّل صندوق الاستثمارات العامة السعودي إلى صندوق سيادي عالمي بأصول تصل قيمتها إلى ٢ تريلون دولار، وسنكون -بعون الله- في ركاب الدول المتقدمة قريبًا بإذنه تعالى.
تقوم رؤية المملكة ٢٠٣٠ على عدة ركائز منها
مكة المكرمة – البلاد
كرم مطوفوا حجاج دول جنوب شرق آسيا رئيس مجلس إدارة المؤسسة السابق المطوف محمد أمين أندرقيري لما قدمه من مجهودات كبيرة طيلة فترة رئاسته، التي توجت بالعديد من الإنجازات الكبيرة. من جانبه، قدم اندرقيري شكره لكل المطوفي والمطوفات على هذا الوفاء غير المستغرب من أسرة المطوفين بعد انتهاء فترته، متمنيا التوفيق لمجلس الإدارة الجديدة بعد تحويل مؤسسات الطوافة لشركات مساهمة، التي ستسهم في تطوير الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن؛ بما يحقق رؤية المملكة ٢٠٣٠. تقوم رؤية المملكة ٢٠٣٠ على عدة ركائز منها. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
رؤية المملكة ٢٠٣٠ تاريخ وحاضر ومستقبل
وسبق للبعثة السعودية الإيطالية المشتركة عام 2015 العثور على حطام سفينة غارقة في موقع قرب أملج يتضمن جزءاً من ألواح السفينة نفسها المصنوع من خشب البلوط ونبات الصنوبر تحوي مجموعة من القِلال الفخارية، وأكواب من الخزف الصيني إضافة إلى كسر قناني من الزجاج وأوعية من المعدن يعود تاريخها إلى منتصف القرن 18 الميلادي. كما عثر الفريق السعودي الألماني المشترك لمسح مواقع التراث المغمور في الساحل الغربي الذي بدأ أعماله الميدانية منذ 2012 حتى 2017 على بقايا حطام سفينة رومانية في البحر الأحمر ويعد حتى الآن أقدم حطام لسفينة أثرية وجدت على طول الساحل السعودي إضافة إلى حطام سفينة أخرى تعود إلى العصر الإسلامي الأول وذلك في المنطقة الواقعة بين رابغ شمالا حتى الشعيبة جنوبا مما يؤكد أن سواحل المملكة غنية بهذا التراث التراكمي الأمر الذي جعل الهيئة تضاعف جهودها في اكتشاف هذه الكنوز مستعينة ببيوت خبرة دولية عالية المستوى. وتعمل هيئة التراث بالتعاون مع عدد من الجامعات المحلية والبعثات الدولية على دراسة الموقع والتعرف على حجم البقايا الأثرية وتاريخها والتحقق من وجود بقايا السفينة في الموقع ومقارنتها بالأبحاث والدراسات السابقة، على أن تعلن نتائج تلك الأبحاث فور نهايتها.
3 مليار دولار في شركة ريلاينس...
أعلنت شركة القدية للاستثمار تعيين فيليب غاس رئيسا تنفيذيا جديدا بدءا من الـ 29 نوفمبر الجاري بديلا لمايكل...
أعلنت شركة البحر الأحمر للتطوير المطورة لأحد أكثر مشاريع السياحة المتجددة طموحا في العالم إبرامها لأكثر من...
يجتمع اليوم وزراء ومسؤولي مكافحة الفساد لدول مجموعة العشرين وذلك لأول مرة في تاريخ المجموعة بهدف تعزيز...
وقعت شركة البحر الأحمر للتطوير عقدا مع شركة الطائرات المروحية لتزويدها بطائرة مروحية من نوع (AW139) بسعة 14...