أعلنت مؤسسة البترول التركية "تابو"، الأربعاء، أن سفينة البحث والتنقيب "قانوني" متواجدة حاليا في بئر "تورك علي 4" بالبحر الأسود. وأوضحت المؤسسة (حكومية)، في تغريدة، أن السفينة تتواجد في البئر المذكورة لاستكمال أعمال الحفر العميق. ويوم 21 أغسطس/ آب 2020، أعلن الرئيس رجب طيب أردوغان أن سفينة الفاتح اكتشفت 320 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي في بئر "طونا 1" بحقل صقاريا للغاز في البحر الأسود، وتم تسجيل الاكتشاف المعني على أنه أكبر اكتشاف للغاز في تاريخ تركيا. وفي 17 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، أعلن أردوغان أن إجمالي حجم الاحتياطيات في بئر "طونا 1" بلغ 405 مليارات متر مكعب إثر اكتشاف مخزون جديد قدره 85 مليار متر مكعب. الغاز المغربي يقفز بسعر سهم “شاريوت” بأكثر من 4% – أحداث.أنفو. بلغ إجمالي احتياطي الغاز المكتشف من قِبل تركيا في البحر الأسود، 540 مليار متر مكعب بعد اكتشاف 135 مليار متر مكعب في بئر "أماسرا 1". يذكر أن تركيا تواصل استكشافاتها الهيدروكربونية في البحار عبر سفن التنقيب الفاتح وياووز وقانوني.
- حقل أنشوا 2 المغربي.. بيان عاجل من شاريوت يحمل أنباء سارة – أحداث.أنفو
- الغاز المغربي يقفز بسعر سهم “شاريوت” بأكثر من 4% – أحداث.أنفو
حقل أنشوا 2 المغربي.. بيان عاجل من شاريوت يحمل أنباء سارة – أحداث.أنفو
مرت أزيد من 48 ساعة على تواجد الطفل ريان في عمق يناهز 30 مترا تحت الأرض، والمعطيات التي تتوفر عليها فرق الإنقاذ تفيد ببقائه على قيد الحياة لحد الآن، وهو ما يحفز كل العاملين بموقع الحادث على سباق الزمن من أجل الوصول إليه في الوقت المناسب، بعدما عرفت عمليات الحفر الجارية تقدما مهما، حيث ستكون الساعات القليلة القادمة حاسمة لإنقاذ الطفل ريان. وتتواصل أشغال الحفر بجوار البئر(الصوندا) الذي سقط فيه الطفل ريان بقرية إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، باستعمال مجموعة من الجرافات، التي ظلت تعمل على مدار الساعة منذ صباح أمس، في سبيل الوصول إلى العمق المطلوب، قبل الشروع في الحفر في اتجاه موقع الطفل، أمام صعوبة نقل الأتربة وتفادي انجرافها قبل انتشال ريان من الحفرة التي يتواجد بها منذ زوال يوم الثلاثاء المنصرم. ويترقب الجميع لحظة إنقاذ الطفل ريان وهو حي يرزق، وقد تم وضع طائرة مروحية طبية تابعة للدرك الملكي على أهبة الاستعداد لتوفير الإسعافات الأولية الاستعجالية فور إخراج الطفل من البئر، حيث عمت دعوات الفرج مواقع التواصل الاجتماعي طمعا في رحمة الله عز وجل لإنهاء هذا الكابوس بعودة ريان إلى أحضان والديه.
الغاز المغربي يقفز بسعر سهم “شاريوت” بأكثر من 4% – أحداث.أنفو
السؤال: هل الدفن ليلاً مكروه؟
الإجابة: جاء في الحديث النهي عن الدفن ليلاً، وجاء في الحديث الجواز. والجمع بينهما أنه إذا كان في الدفن ليلاً تقصير في حق الميت، فهو
مكروه إذا كان التقصير في حقه، في الكفن، أو في حفر القبر ، فهو مكروه،
وإن لم يكن تقصير في حقه فلا بأس، دُفن بعض الصحابة ليلاً، دفن أبو
بكر ليلاً، دفن غيره من الصحابة لا بأس، إذا لم يكن تقصيرا في حق
الميت، من جهة التغسيل أو الكفن أو الحفر، فلا بأس. وإن كان يفضي إلى التقصير، فيؤجل إلى النهار. في حديث عقبة بن عامر: "ثلاث ساعات نهانا رسول الله صلى الله عليه
وسلم: أن نصلي فيهن وأن نَقْبُرَ فيهن موتانا: حين تطلع الشمس بازغة
-يعني حتى ترتفع-، وحين تقف من الظهر حتى تزول، وحين تتضيف الغروب حتى
تغرب"، هذه أوقات النهي الضيقة، أوقات النهي خمسة، ثلاث ضيقة قصيرة،
واثنان طويلان. من صلاة الفجر إلى طلوع الشمس هذا وقت طويل، ومن طلوعها حتى ترتفع هذا
وقت قصير، هذا منهي عن دفن الميت فيه، وعند قيامها عند وقوفها في كبد
السماء قبيل الظهر، حتى تزول خمس دقائق، أو عشر دقائق، هذا وقت قصير،
وبعد العصر إذا لم تشرع في الغروب هذا وقت طويل، وعند شروعها في
الغروب حتى يتم غروبها، هذا وقت ضيق منهي عن دفن الموتى.
أعلنت شركة النفط والغاز البريطانية شاريوت، أمس الخميس، عن تطورات إيجابية بشأن حقل أنشوا 2 الواقع ضمن رخصة ليكسوس قبالة ساحل العرائش. وقالت الشركة إن تحليل بيانات الحقل أثبت احتواءها على غاز جاف عالي الجودة، مع وجود أكثر من 96% من الميثان في جميع مكامن الغاز الـ7 المكتشفة، دون شوائب، مثل كبريتيد الهيدروجين أو ثاني أكسيد الكربون. إلى جانب ذلك، رفعت الشركة تقديرات صافي إنتاج الغاز لحقل أنشوا 2، من 100 متر في التحليل الأولي المعلن سابقًا، إلى قرابة 150 مترًا، مقارنة بـ55 مترًا في أنشوا-1، حسبما جاء في بيان للشركة على موقعها الإلكتروني. وتمتلك شركة شاريوت 75% من الأسهم بالشراكه مع المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، الذي يمتلك حصة 25%. وفور إعلان ذلك، ارتفع سهم الشركة بنسبة 18% إلى 16. 5 بنسًا. وفي يناير الماضي، حققت شركة شاريوت اكتشافًا للغاز وصفته بـ"المهم" في أنشوا-2، مشيرة إلى بدء عمليات الحفر بعمق إجمالي يبلغ 2512 مترًا بواسطة منصة الحفر ستينا دون. وبعد أسبوع، أوقفت الشركة البريطانية عملياتها في البئر مع احتمال إعادة تشغيلها في المستقبل بصفتها بئرًا منتجة، وبعد ذلك، انتقلت المنصة إلى بئر أنشوا 1 لإعادة تشغيلها بهدف تقييم سلامة البئر المحفورة سابقًا.