ما هي شروط الوضوء من خلال موقع فكرة الدين الاسلامي واحد من الاديان التي استطاعت أن تضع الكثير من القواعد والقوانين والعادات الثابتة التي لابد أن يلتزم بها المسلمون لكي يصح إسلامهم وإيمانهم أيضا، الوضوء هو واحد من الشروط الأساسية التي وضعها الإسلام لكي تصح الصلاة الخاصة بالإنسان في الوضوء والطهارة هي واحدة من شروط الإسلام فإن الله جميل يحب الجمال. الوضوء شرط إسلامي ضروري جدا لكي تصح الصلاة والتي هي أحد أركان الإسلام وهي عماد الإسلام أيضا، الوضوء يتم وفقا لقواعد وأسس وضحها القرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم. في الوضوء يتم غسل اليدين والوجه والاقدام والذراعين والأنف والفم بطريقة معينة وشروط. ما هي شروط الوضوء
لابد أن يكون الإنسان مسلما على درجة عالية من الإيمان لكي يقبل الوضوء. لابد أن يكون الإنسان عاقل. لابد أن يكون الإنسان عقد النية قبل الوضوء. لابد أن يتم الوضوء بماء نظيف ونقي. Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:50. شروط الوضوء الصحيح - موسوعة. 0) Gecko/20100101 Firefox/50. 0
- ما هي شروط الوضوء - كراسة
- شروط الوضوء الصحيح - موسوعة
- ما هي شروط الوضوء - موقع فكرة
ما هي شروط الوضوء - كراسة
عدم وجود ما يحول دون وصول الماء للبشرة
أكد الفقهاء على ضرورة القيام بإزالة أي شيء يمنع وصول ماء الوضوء إلى أعضاء الوضوء مثل الدهن أو الزيت كشرط لصحته. التمييز
وهو وصول الطفل للمرحلة العمرية التي يمكنه بها التمييز بين الأشياء وإدراك الأمور مثل معرفة ما يضره وما يفيده، وقد أجمع الأغلبية على سن السابعة لتحقق شرط التمييز وحتى البلوغ. زوال السبب الذي أوجب الوضوء
فلا يعتبر الوضوء صحيحاً عند خروج شيء من أحد السبيلين إلا عندما يتوقف أو في حالة التقيؤ أيضاً. ضرورة الاستنجاء قبل القيام بالوضوء
دخول الوقت لمن لديه عذر شرعي مثل حالة الاستحاضة أو من يعاني من مرض سلس البول، حيث اتفق أغلب الفقهاء على وجوب القيام بالوضوء في كل صلاة ولكن اختلف معهم المالكية. كيفية الوضوء
بعد معرفة ما هي شروط الوضوء علينا القيام بذكر كيفية الوضوء، وهي كالآتي:
أن ينوي الشخص الوضوء والطهارة بقلبه، وليس لسانه. القيام بغسل يديه ثلاث مرات. ما هي شروط الوضوء - موقع فكرة. أن يتمضمض الشخص بالماء ثلاث مرات. ثم يقوم الشخص بالاستنشاق ثلاث مرات بالماء مع المبالغة في ذلك في حالة عدم الصيام. القيام بمسح الوجه ثلاث مرات. غسل اليدين إلى الكوعين ثلاث مرات. المسح مرة واحدة على مقدمة الرأس.
شروط الوضوء الصحيح - موسوعة
معرفة كيفية الوضوء: ذهب الشافعية إلى أنّ من شروط صحة الوضوء أن يميّز المتوضئ بين فرائض الوضوء وسننه، أو يعلم بأنّ للوضوء فرائض وسنن وإن لم يميّز بينهما، أو يعتقد بفرض سائر أفعال الوضوء. جري الماء على العضو المغسول: ذهب الشافعية إلى أنّ من شروط صحة الوضوء جريان الماء على العضو المغسول من أعضاء الوضوء. ما هي شروط الوضوء - كراسة. النيّة: والنيّة لغة هي القصد والعزم على الأمر، [١٠] وفي الاصطلاح الشرعي: هي عملٌ قلبي يُفيد إرادة المسلم وتوجّهه للقيام بعملٍ معيّنٍ بغية نيل رضا الله -تعالى- والامتثال لأمره، [١١] وأمّا كيفيتها وصفتها حال الوضوء فتكون بأن ينوي المسلم رفع الحدث، أو تأدية فرض الوضوء، أو استباحة ما يحتاج إلى طهارة كالصلاة، [١٢] وتجدر الإشارة إلى اختلاف الفقهاء في حكم النيّة حال الوضوء؛ فذهب الحنفية إلى أنّها من سنن الوضوء، وذهب المالكية والشافعية إلى أنّها من أركان الوضوء، وذهب الحنابلة إلى أنّها من شروط صحة الوضوء، وذلك لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (الأعْمَالُ بالنِّيَّةِ، ولِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى). [١٣] [١٤]
إزالة كل ما قد يحول من وصول الماء إلى البشرة: اتّفق الفقهاء على أنّ من شروط صحّة الوضوء أن يزيل المسلم كل ما كان من شأنه أن يمنع وصول الماء على أعضاء الوضوء، [٩] [١٥] وذلك كالشمع أو العجين أو الدهن الجامد أو الغبار، أمّا الأوساخ التي تكون تحت الأظفار فذهب بعض العلماء إلى القول بوجوب إزالتها، وقال بعضهم الآخر إنّه معفوّ عنها ولا تؤثّر على صحة الوضوء، [١٥] [١٦] كما أشار الشافعية إلى ضرورة إزالة كل ما كان من شأنه أن يُغيّر طبيعة ماء الوضوء؛ كالزعفران أو الحبر، إلّا إذا كان ذلك قليلا.
ما هي شروط الوضوء - موقع فكرة
أركان الوضوء
للوضوء أركان لابد من تحققها حتى يكون الوضوء صحيح، والأركان هي الأسس التي لا يصح الوضوء إلا بها، وهما النية عند غسل الوجه للوضوء، ثم غسل اليدين إلي المرفقين، ثم مسح الرأس أو بعض منه ثم مسح الرجلين حتى الرسغين، ويوجد أفعال أخرى مشروعة للوضوء، ولكن اختلف الفقهاء في حكمها فمنها ما هو فرض كالترتيب أو الترتيب والموالاة عند بعض العلماء، وعند البعض الآخر أنها واجب وليست فرض. شاهد أيضًا: هل المكياج يمنع الوضوء وهل تقبل صلاة المرأة بالمكياج
فرائض الوضوء
هناك فرائض للوضوء لا يكون صحيحًا إلا بها وهي:
النية، فالنية فرض واجب في الوضوء عند جمهور الفقهاء لأنها عمل، وذلك لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنما الأعمال بالنيات)، ويبدأ وقت النية عند غسل اليدين ثلاث مرات ثم ينوي المسلم الوضوء. غسل الوجه من أول الرأس من منبت شعر الرأس إلى اللحية، ويكون من عرض الوجه إلي العرض الآخر، والمضمضة والاستنشاق لقول الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ۚ) سورة المائدة.
غسل الكفين: والمقصود من هذه السنة غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء وهذا إذا كان المسلم يتوضأ من إناء أو ما شابه. المضمضة: وهو عملية تدور الماء في الفم وغسله وتطهيره وتنظيفه، ورآى المالكية أنَّ المضمضة واجبة. السواك: وهو استخدام السواك في تنظيف الفم قبل غسله وهو ما يدعى الاستياك. الاستنشاق: وتشير إلى عملية إدخال الماء إلى الانف من أجل غسله وتنظيفه. الاستنثار: عكس عملية الاستنشاق وهي إخراج الماء من الأنف. مسح الأذنين: يكون ذلك من داخلهما وخارجهما. التثليث: وهو تكرار عملية غسل كل عضو ثلاث مرات كغسل اليدين ثلاثًا وغسل الوجه ثلاثًا، والقيام بسائر الأفعال ثلاثًا عدا شعر الرأس والأذنين. مسح جميع الرأس: يبدأ ذلك من مقدمة الرأس إلى الأسفل في الخلف.
الشرط السادس: انقطاعٌ موجب، أي ما يسمّى انقطاعٌ موجبُ الوضوء وهو الحدث، وذلك بأن ينتظر عند قضاء حاجتهِ حتى انقطاع ما يخرج من السبيلين فلا يُشرع في الوضوء قبل الانقطاع. الشرطُ السابع: وهو ما يسمّى الاستنجاءِ أو الاستجمار قبل الوضوء، وهذا إذا كان الخارج من السبيلين بولاً أو غائطاً. أما خروج الريح فإنهُ لا استنجاء ولا استجمار فيه، والاستجمار يغني عن الاستنجاء إذا لم يتجاوز الخارج موضع العادة، فإن تجاوزهُ احتيجَ مع ذلك إلى الاستنجاء لإزالة النجاسة. الشرط الثامن: وهي طهورية ماءٍ وإباحتهِ، وهما شيئان، فالذي جعل الشروط عشرةً وذكر بعد هذا شرطين، وعلى هذا فقد اعتبر الطهورية والإباحة شرطاً واحداً، ويُشترط في ماء الوضوء أن يكون الماء مُباحاً ليس مغصوباً، وهذا الأخير كان محلَ خلافٍ وفي اشتراطهِ، ولكن الأظهرُ أن من توضأ بماءٍ مغصوب فوضوءهُ صحيح، وهو آثمٌ على الغضب، ومثلهُ من صلّى في أرضٍ مغصوبة، أو صلى في ثوب حرير، فإن صلاتهُ صحيحة، وهو آثم في الغصب وفي لبس الحرير. الشرط التاسع: وهو إزالة ما يمنع وصولهُ إلى البشرةِ فلا بدّ في الوضوء من وصول الماءِ إلى أغضاءِ الوضوء، ويجبُ إزالة ما يمنع وصوله إليها كالطين والعجين والطلاء أو غير ذلك ممّا يُغطي البشرة، أما ما يُغير اللون ولا يغطي البشرة مثل الحناء، فإن ذلك لا يمكن أن يؤثر.