إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق. وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. اللحس والمص .. مشروعيته وحقيقته .. ..الموضوع للمتزوجين فقط – العنزروت ♥ للسعادة الزوجية. تنبيه: لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين. والله أعلم.
- اللحس والمص .. مشروعيته وحقيقته .. ..الموضوع للمتزوجين فقط – العنزروت ♥ للسعادة الزوجية
اللحس والمص .. مشروعيته وحقيقته .. ..الموضوع للمتزوجين فقط &Ndash; العنزروت ♥ للسعادة الزوجية
وقال الفناني – الشافعي -: "يجوز للزوج كل تمتع منها بما سوى حلقة دبرها, ولو بمص بظرها ". وقال المرداوي – الحنبلي – في "الإنصاف": "قال القاضي في "الجامع": يجوز تقبيل فرج المرأة قبل الجماع, ويكره بعده… ولها لمسه وتقبيله بشهوة ، وجزم به في "الرعاية" وتبعه في "الفروع" وصرح به ابن عقيل". ولكن إذا تُيقن أن تلك المباشرة تسبب أمراضاً أو تؤذي فاعلها، فيجب عليه حينئذ الإقلاع عنها: لقوله – صلى الله عليه وسلم ـ: "لا ضرر ولا ضرار": رواه ابن ماجه، وكذلك إذا كان أحد الزوجين يتأذى من ذلك وينفر منه: وجب على فاعله أن يكف عنه: لقوله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء:19]. وينبغي هنا أن يراعي المقصد الأصلي من العلاقة بين الزوجين، وهو دوامها واستمرارها، فالأصل في عقد النكاح أنه على التأبيد، وقد أحاط الله – تعالى – هذا العقد بتدابير تحفظ قوامه، وتشد من أزره، بما يوافق الشرع لا بما يخالفه، ويدخل في هذا عموم حل الاستمتاع بينهما،، والله أعلم. هذه الفتوى من …
أعتقد أن الكلام واضح فهو ليس حلال وحسب.. ولكن قد يعظم الأجر.. وللذي لا يعرف ما هو الأجر.. فإن للمسلم والمسلمة أجر في الجماع.. فإذا كان الجماع أفضل.. فإنه والله أعلم كان الأجر أكبر بفضل الله وكرمه
أخييج ، وع ، لوعة كبد:
جربوا ولو مره وأكبر أحتمال أن هذه الكلمات ستتحول الى واااو ، آي ، حلو.. الغريب أن الزوجين عادي يتباوسون ويتبادلون لعاب وتفّال بعض.. وووععع.. لكن مستحيل يجربون شي أحلى بمليون مره من البوس؟!
يجوز لكلا الزوجين لمس الجسد بالكامل أثناء ممارسة العلاقة الحميمة دون قيود تعيق ذلك. كما يجوز تبادل الكلمات الجنسية، والتي من شأنها أن تعمل على رفع مستوى الشهوة من أجل ممارسة أفضل. يجوز للرجل لعق فرج الزوجة والبظر، ما دام الأمر لا يؤدي إلى إلحاق الضرر بأحد منهما، كما رأينا في جواب سؤال "هل يجوز لعق رطوبة المرأة؟". كما يجوز للمرأة الاستمتاع بلعق القضيب الذكري حال رغبتها في ذلك، على ألا يتم الإنزال في فاهها، فهذا من شأنه أن يضعها في المحرمات، كون المني الذكري من النجاسات. يجوز للرجل تقبيل سائر الأماكن في جسدها وللزوجة مثله. محرمات العلاقة الحميمة
كما رأينا فإن ديننا دين يسر، حيث لم يحرم على الزوج الاستمتاع بزوجته من خلال لعق الفرج، كما رأينا في جواب سؤال هل يجوز لعق رطوبة المرأة؟
إلا أن هناك العديد من المحرمات التي يجب على الزوجين ألا يصيبا أي منها، حتى لا يقع عليهما الإثم الفادح، حيث أتت تلك المحرمات على النحو التالي:
على الزوج ألا يطأ زوجته في نهار رمضان، حيث الصوم عن الأكل والشرب والشهوات، وله أن يأتيها من وقت المغرب إلى الفجر في هذا الشهر الفضيل. كما أنه من غير المستحب حدوث المداعبات في نهار تلك الأيام، لما قد تؤدي إليه من ممارسات حميمة تفسد الصوم، وتوقع الكفارة عليهما.