↑ أبو العباس أحمد بن محمد الخلوتي، الشهير بالصاوي، بلغة السالك لأقرب المسالك المعروف بحاشية الصاوي على الشرح الصغير ، مصر: دار المعارف، صفحة 692، جزء 1. بتصرّف. ↑ علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن أحمد المَرْداوي (1995)، الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف (المطبوع مع المقنع والشرح الكبير) (الطبعة الأولى)، القاهرة - جمهورية مصر العربية: هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، صفحة 528، جزء 7. بتصرّف. ↑ رواه الألباني ، في صحيح أبي داود، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 2431 ، صحيح. ↑ جمال الدين أبو محمد علي بن أبي يحيى زكريا الأنصاري، اللباب في الجمع بين السنة والكتاب ، سوريا: دار القلم، صفحة 407، جزء 1. نقد حديث (أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم...). بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة ، الصفحة أو الرقم: 1082، صحيح. ↑ محمد بن أحمد بن محمد عليش، أبو عبد الله (1989)، منح الجليل شرح مختصر خليل ، بيروت: دار الفكر، صفحة 117، جزء 2. بتصرّف. ↑ تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية ( 1996)، كتاب الصيام من شرح العمدة (الطبعة الأولى)، مصر: دار الأنصار، صفحة 649، جزء 2. بتصرّف. ↑ رواه العيني، في نخب الافكار، عن أم سلمة، الصفحة أو الرقم: 8/452، إسناده صحيح.
أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم - إسلام ويب - مركز الفتوى
متن الحديث
الحديث بكامل السند
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ "
306
أحاديث أخري متعلقة من كتاب الزهد لأحمد بن حنبل
رواة الحديث
تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف
وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
نقد حديث (أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم...)
فقال: إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل حتّى توفّي رسول الله صلّى الله عليه وسلّم". شاهد أيضًا: نصائح طبية عند الصيام في رمضان
حكم صيام يوم عاشوراء
عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه قال " أمَر النبيّ – صلّى الله عليه وسلّم – رجلًا من أسلَمَ: أن أذِّنْ في النّاسِ: أن مَن كان أكَل فليَصمْ بقيةَ يومِه، ومَن لم يكنْ أكَل فليَصمْ، فإنّ اليومَ يوم عاشوراءَ". إن صيام عاشوراء كان أمر واجب بداية الإسلام. حيث أن النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر الذين قاموا بتناول الطعام أن يمسكوا يصوموا. ولكن بعد ذلك قد شرع للمُسلمين أن يصوموا يوم قبل عاشوراء. حيث قال رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام "لئن سَلِمْت إلى قابلٍ لأصومَنَّ التاسعَ، يعني عاشوراءَ". بعد أن توفى سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، قد آتى الأمر بصيام يوم قبل عاشوراء أو بعده. من أجل أن لا يعد صيامه مشابهة لليهود، لأن المسلمين يأخذون بالسبب الذي أخذوا به وهو يكون للمسلمين بالشرع صحيح. أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم. قال بعض العلماء حول الحديث الذي أخرجه مسلم " كان أهل خيبرَ يصومون يومَ عاشوراءَ. يتَّخِذونَه عيدًا، ويلبسون نساءَهم فيه حلِيَّهم وشارَتَهم.
حديث أفضل الصيام بعد رمضان شهر المحرم
قال الدكتور صبري عبد الرءوف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إنه بعد أن أكرمنا الله عز وجل بصيام شهر رمضان وتلاوة القرآن الكريم وقيام الليل علينا أن نحافظ على هذه النعم، وأن نشكر الله عز وجل عليها قولاوعملا، وأن نترجم هذا الشكر بمزيد من الطاعات، عملا بهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، قالت: "سُئل النبيُّ صلى الله عليه وسلم: أيُّ الأعمال أحبُّ إلى الله؟ قال: "أَدْوَمُها وإنْ قَلَّ". وقال:"اكْلُفُوا مِن الأعمال ما تُطِيقُون".
آخر تحديث: فبراير 24, 2022
أفضل الصيام بعد شهر رمضان
أفضل الصيام بعد شهر رمضان، اليوم سوف نتكلم عن أفضل الصيام بعد شهر رمضان، حيث أن يوجد صيام بعد شهر رمضان وهو صيام التطوع. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم العاشر من شهر مُحرم ويوم قبله أو يوم بعده من أجل سيدنا موسى عليه السلام، ويُعد من أفضل الصيام بعد رمضان وسوف نتكلم أكثر عنه من خلال هذا المقال. ما هو أفضل الصيام؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ"، هذا يوضح أن صيام شهر محرم هو أفضل الصيام بعد شهر رمضان. أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم - إسلام ويب - مركز الفتوى. كما يُقال أيضًا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُكثر من صوم شهر شعبان وذلك لأنه يعلم أن فضل الصيام فيه كبير للغاية. شاهد أيضًا: كيف نودع شهر رمضان
ما هو شهر الله المحرم ؟
إن شهر محرم هو أول الشهور القمرية، كما أنه كان يُطلق هذا الاسم في الجاهلية على رجب، كما أن مُحرم من الأشهر الحرم منها مُحرم، ذو الحجة، ذو القعدة، رجب حيث قال تعالى "إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَأوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ".