ويشار إلى أن عدد الأطفال الفلسطينيين المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بلغ حتى نهاية شهر آب الماضي 153 طفلا، حسب إحصائيات إدارة مصلحة السجون. وكان عدد من المسؤولين الأمميين عبروا عن "القلق البالغ" بشأن استمرار إسرائيل في احتجاز الأطفال الفلسطينيين، ودعوا إلى الإفراج الفوري عنهم، وحثوا على "الحفاظ على حقوق الأطفال في الحماية والسلامة والرفاه في جميع الأوقات"، مؤكدين أن اعتقال أو احتجاز الطفل يجب أن يكون إجراء أخيرا ولأقصر فترة زمنية مناسبة، وفق ما هو مكرس باتفاقية حقوق الطفل التي صدقت عليها كل من إسرائيل ودولة فلسطين. تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط من. ونبه المسؤولون الأمميون إلى أنه أثناء الوباء، ينبغي للدول أن تولي اهتماما متزايدا لاحتياجات حماية الأطفال وحقوقهم، وأن تكون مصالح الأطفال ذات الأولوية الأولى في جميع الإجراءات التي تتخذها الحكومات. ويذكر أن إسرائيل هي الدولة الوحيدة في العالم التي تقوم باعتقال الأطفال ومحاكمتهم بشكل منهجي في المحاكم العسكرية التي تفتقر إلى المحاكمة العادلة الأساسية، فهي تعتقل وتحاكم ما بين 500 و700 طفل فلسطيني أمام المحاكم العسكرية كل عام.
- تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط
- تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط +50
تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط
تتعهّد سيدة أعمال أفغانية توظّف مئات النساء في حقول الزعفران الدفاع عن حقوق العاملات لديها و"عدم التزام الصمت" في ظل حكم طالبان. وتستبعد الحركة المتشددة بشكل متزايد النساء من الحياة العامة منذ استولت على السلطة في منتصف آب/اغسطس، ما دفع العديد من صاحبات المشاريع إلى الفرار من البلاد أو التواري عن الأنظار. ويخشى كثيرون من معاودة الحركة اتّباع نهج حكمها السابق من العام 1996 حتى 2001 عندما كانت تحظر على النساء ارتياد المدارس أو العمل ولم يسمح لهّن بمغادرة منازلهن إلا بصحبة أحد أقاربهن الذكور. وتقول شفيقة عطائي، التي أسست شركتها للزعفران في مدينة هرات (غرب) عام 2007، "سنرفع أصواتنا حتى تصل إلى مسامعهم". وتضيف "لن نمكث في المنازل مهما حصل. بذلنا جهودا كبيرة". - "لن نلتزم الصمت" - وتقوم "شركة زعفران بشتون زرغون للنساء" التي أسستها عطائي بإنتاج وتعليب وتصدير نوع التوابل الأغلى ثمنا في العالم مستخدمة يدا عاملة تكاد تقتصر بالكامل على النساء. انتقال الناس والبضائع من مكان الى اخر يسمى حركه – المحيط. وتقطف أكثر من ألف امرأة الزعفران ذو اللون الزاهي في أراضي الشركة الممتدة على 25 هكتارا في منطقة بشتون زرغون في ولاية هرات المحاذية لإيران. وهناك 55 هكتارا آخر مملوكة لجهات مستقلة وتديرها جمعية أسستها عطائي للنساء العاملات في قطف الزعفران، والممَثّلة من قبل قادة نقابات.
تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط +50
أحكام ضد نقيب الفلاحين السابق بـ22 سنة و15 ألف جنيه كفالة فى قضايا نصب
نقيب الفلاحين السابق أسامة الجحش كان له نصيب الأسد فى عدد الأحكام القضائية الصادرة ضده فى اتهامات بالنصب والاحتيال على المواطنين، فقد أصدرت محكمة جنح الدقى فى الفترة ما بين 29 يونيو 2016 وحتى 3 يونيو 2017، 9 أحكام بإدانته هو وآخرين باتهامات النصب على المواطنين وتقاضى مبالغ مالية منهم بعد إيهامهم بتخصيص قطع أرض لهم بوادى النطرون، وبلغت مجمل الأحكام الصادرة عليه نحو 22 عامًا، و15ألف و500 جنيه؛ لإيقاف التنفيذ، وما زال هناك بعض القضايا المتداولة فى ساحات القضاء حتى الآن. 14 دعوى قضائية تتهم مدحت بركات بالنصب
رجل الأعمال مدحت بركات وأحد من هؤلاء الذين احترفوا طريق النصب والاحتيال، ومنذ سقوطه فى قبضة الأجهزة الأمنية، عقب تعديه على قوات الأمن المصاحبة للجنة استرداد أراضى الدولة، انهالت البلاغات على الجهات القضائية التى تتهمه بالنصب والاحتيال، وتسلمت محكمة جنح أول أكتوبر وحدها أكثر من 14 دعوى قضائية. وفى 18 فبراير الماضى أيدت محكمة جنح الدقى، قرار حبس بركات 3 سنوات؛ لنصبه على أحد رجال الأعمال فى بيع فيلا سكنية بأحد مشروعات التعمير بمحافظة جنوب سيناء، حيث تقاضى منه على المبلغ المالى المتفق عليه نظير الفيلا وحدد موعد لتسليمها له، إلا أنه تخلف عن التسليم، وفى العام الماضى حررت الفنانة "سوسن بدر" بلاغاً ضد بركات اتهمته فيه بالنصب عليها والبلطجة واتلاف ممتلكات خاصة.
رام الله/PNN- دعت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال- فلسطين، المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة مايكل لينك، إلى استخدام جميع الوسائل المتاحة، بالتعاون مع مسؤولي الأمم المتحدة الآخرين، للإفراج عن جميع الأطفال الفلسطينيين المعتقلين لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ووقف الاعتقالات المستمرة بحقهم، خاصة في ظل انتشار فيروس "كورونا". جاء ذلك في رسالة وجهتها الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال إلى المقرر الخاص لينك، حول الأطفال المعتقلين لدى الاحتلال الإسرائيلي. تقتصر الحركه على انتقال الناس فقط +50. وأوضحت الحركة في رسالتها أن الأطفال المعتقلين غالبا ما يعانون من ظروف صحية سيئة، إضافة إلى الاكتظاظ وعدم التباعد، وانعدام أو قلة مواد النظافة والتعقيم، ونتيجة لذلك فإن احتمال انتشار الفيروس بينهم أكبر وهم أكثر عرضة لخطر الإصابة به. وذكرت في هذا السياق أن طفلا فلسطينيا معتقلا يبلغ من العمر 14 عاما ثبتت إصابته بفيروس "كورونا" بعد أن أمضى يومين داخل المعتقل، ولم يعرف إن كان أصيب بالفيروس قبل اعتقاله أو خلال وجوده في السجن، مشيرة إلى أن الطفل اعتقل من باب الزاوية بالخليل ونقل إلى مقر الشرطة الإسرائيلية في مستوطنة "كريات أربع" قبل أن يتم نقله إلى مركز احتجاز في "عتصيون" ومن ثم إلى سجن "مجدو"، حيث تم وضعه مع طفلين معتقلين، وبعد يومين تم إخباره أنه مصاب بفيروس "كورونا" حيث جرى نقله إلى مركز للشرطة الإسرائيلية في عكا، تم استخدامه لحجر الأسرى.