هاي كورة _ أكد الصحفي خوليو بوليدو أنه لا يمكن منح النجم الفرنسي كريم بنزيما جائزة الكرة الذهبية، بسبب الهاتريك الذي سجله ليلة أمس في شباك تشيلسي في إطار ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. وقال بوليدو خلال تصريح له عبر إذاعة "كادينا سير" الإسبانية التالي: "لا يمكنك أن تمنح بنزيما الكرة الذهبية على ما فعله في مباراة الأمس، لأنه سبق وأن حصل بالفعل على اعتراف العالم بأكمله".
- جائزة الكرة الذهبية 2019
- جايزه الكره الذهبيه 2019-2020
- جايزه الكره الذهبيه 2021-2022
- وراء كل امرأه عظيمه نفسها Mp3 - سمعها
- وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - YouTube
جائزة الكرة الذهبية 2019
مع ألمانيا فاز رومينجيه بكأس أمم أوروبا 1980 و لكن لم يحالفه الحظ في كأس العالم رغم وصوله للنهائيي مرتين في نسختي 82 و 86, أما على صعيد الأندية فتألق النجم الألماني مع بايرن ميونخ و سجل له 217 هدف من 310 مباريات فقط (معدل ممتاز)
كما فاز معه بدوري أبطال أوروبا (1975 و 1976) و الدوري الألماني (1980 و 1981) و كأس ألمانيا (1982 و 1984)
7) رونالدو ليما (مرتين)
1997-2002
أصغر لاعب في التاريخ يحقق جائزة أفضل لاعب في العالم سنة 1996 و جائزة الكرة الذهبية 1997 في السن العشرين و الحادية و العشرين على التوالي. "فرانس فوتبول" تجري تعديلات مهمة على جائزة الكرة الذهبية. رونالدو الظاهرة هو فتنة كرة القدم الذي يقال أنه لولا الإصابات المتكررة لترك جميع الأساطير من خلفه. إن المراوغة هي أسهل ما يمكن لدا ليما فعله فكل مدافع عليه ان يخاف و يقرأ التعويذات عندما يرى ذلك القاطرة البشرية قادما من بعيد. 6) فرانتس بيكنباور (مرتين)
1972-1976
القيصر فرانتس بيكنباور فضلا على أنه أفضل لاعب في تاريخ ألمانيا فإنه يعد مهندسا حقيقيا لخط الدفاع الذي كان يتحكم فيه بكل سلاسة. ذاع صيته في القرن الفارط مع بايرن ميونخ و منتخب ألمانيا الغربية و فاز بكل الألقاب التي يحلم بالفوز بها أي لاعب كرة قدم و هذا ما ساعده على تحقيق البالون دور مرتين عامي 1972 و 1976 رغم تأخر مركزه كمدافع ليبيرو لأنه يملك قدرة كبيرة على التمرير و التسديد بدقة من بعيد.
جايزه الكره الذهبيه 2019-2020
The #BallonDor Dream Teams, as selected by France Football 😍 — Football on BT Sport (@btsportfootball) December 15, 2020 جائزة الكرة الذهبية 2019 تُوج الأرجنتيني ليونيل ميسي، قائد برشلونة، بالجائزة كأفضل لاعب في العالم للعام 2019، وذلك للمرة السادسة في مسيرته (رقم قياسي)، وقد تم الإعلان عن فوزه باللقب بتاريخ 6 نوفمبر/تشرين الثاني 2019. وحصد ميسي 686 نقطة في سباقه للتتويج بالكرة الذهبية 2019، مُتفوقا على الهولندي فيرجيل فان دايك، قلب دفاع ليفربول، والذي حصد 679 نقطة والبرتغالي كريستيانو رونالدو (476 نقطة)، وقد حل المصري محمد صلاح ، هداف ليفربول ، خامسا في الترتيب بإجمالي 178 نقطة، والجزائري رياض محرز ، جناح مانشستر سيتي ، عاشرا برصيد 33 نقطة. ومنحت "فرانس فوتبول" في 2019 جوائز أفضل لاعبة والتي حصلت عليها ميغان رابينو، قائدة المنتخب الأمريكي للسيدات، جائزة أفضل لاعب شاب "جائزة كوبا" والتي حصل عليها قلب الدفاع الهولندي ماتياس دي ليخت، وجائزة أفضل حارس "جائزة ياشين" والتي حصل عليها البرازيلي أليسون بيكر. جايزه الكره الذهبيه 2019-2020. جائزة الكرة الذهبية 2018 أعلنت "فرانس فوتبول" عن هوية الفائز بجائزة الكرة الذهبية للعام 2018 يوم 3 ديسمبر/كانون الأول 2018، وقد ظفر الكرواتي لوكا مودريتش، متوسط ميدان ريال مدريد الإسباني، باللقب الفردي برصيد 753 نقطة، متفوقا على البرتغالي كريستيانو رونالدو (478 نقطة) والفرنسي أنطوان غريزمان (414 نقطة)، مع احتلال المصري محمد صلاح المركز السادس (188 نقطة).
جايزه الكره الذهبيه 2021-2022
وسبق للبرتغالي رونالدو أن حصد المركز الثاني في ترتيب الكرة الذهبية 6 مرات، أكثر بمرة عن الأرجنتيني ليونيل ميسي، وحصل اللاعبان على المركز الثالث مرة واحدة. ويظهر اللاعبان مُرشحان للمشاركة في ترشيحات الكرة الذهبية هذا العام، كما يتوقع كثيرون إمكانية ترشح كل من البلجيكي كيفين دي بروين (متوسط ميدان مانشستر سيتي الإنجليزي)، الفرنسي كيليان مبابي (مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي)، البلجيكي روميلو لوكاكو (مهاجم إنتر ميلان الإيطالي) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (مهاجم بايرن ميونيخ الألماني) إلى جانب البرتغالي برونو فرنانديز (صانع ألعاب مانشستر يونايتد الإنجليزي).
البولندي روبيرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ)، الإيطالي جورجينو (تشيلسي)، المصري محمد صلاح (ليفربول)، الإسباني سيزار أزبيليكويتا (تشيلسي) والبلجيكي روميلو لوكاكو (تشيلسي)، البرتغالي كريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد)، الإسباني جيرارد مورينو (فياريال)، الإنجليزي فيل فودين (مانشستر سيتي)، الفرنسي كيليان مبابي (باريس سان جيرمان) والأوروغوياني لويس سواريز (أتلتيكو مدريد). وينطلق حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية، الاثنين 29 يونيو عند الساعة 9:30 مساءً بتوقيت القاهرة الموافق 10:30 مساء بتوقيت مكة المكرمة وعند الساعة 11:30 بتوقيت العاصمة الإماراتية أبوظبي. ويقام حفل جائزة البالون دور للعام 2021 في مسرح شاتليه وهو مسرح ودار أوبرا، يقع في بلاس دو شاتليه في الدائرة الأولى بالعاصمة الفرنسية باريس، وتم بناء هذا المسرح في قلعة صغيرة أو حصن قديم، وصممه جابرييل ديفيود بناء على طلب البارون هوسمان بين عامي 1860 و1862. جائزة الكرة الذهبية 2019. وكشفت مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية المسؤولة عن الجائزة والتي تمنحها سنوياً منذ فترة عن قائمة من 30 لاعباً سيكون الفائز بالكرة الذهبية هذا العام من بينهم، وأبرز هؤلاء هم الأرجنتيني ليونيل ميسي (باريس سان جيرمان) والبولندي روبرت ليفاندوفسكي (بايرن ميونخ) والإيطالي جورجينو (تشيلسي) والفرنسي كريم بنزيما (ريال مدريد) والمصري محمد صلاح (ليفربول) والبرتغالي كريستيانو رونالدو (مانشستر يونايتد).
استمع الى "وراء كل امرأه عظيمه نفسها" علي انغامي
وراء كل إمرأة عظيمة نفسها وقلبها⚡️علي نجم مدة الفيديو: 1:00
وراء كل امرأة عظيمة نفسها فقط مدة الفيديو: 0:20
وراء كل امراة عظيمة...!
وراء كل امرأه عظيمه نفسها Mp3 - سمعها
وراء كل امرأة عظيمة نفسها - YouTube
وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - Youtube
وعليه، وكما كان حال ممانعة العموم للتشدد، فإن محاولات الاستفاضة بالإصلاح، وصولاً إلى تبديل الدين النظري، لن تلقى التأييد الواسع، على الأقل الصادق منه. قد يصدر ما يدعو إلى افتراض التأييد، ذلك أن انسجام المواطن في هذه الدول، حيث هو لا يزال أقرب إلى واقع الرعية منه إلى مبدأ المواطن السيّد، مع رغبة ولي أمره ليس بالضرورة تعبيراً عن قناعة، ولا هو على ديمومة أكيدة. وراء كل امرأة عظيمه نفسَها - YouTube. أي أن الإصلاح الديني الموعود بأشكاله المختلفة، المصرية والإماراتية والسعودية، إذ هي جميعاً تغوص في المسلّمات والثوابت والعقائد، ليس مؤهلاً أن يحقّق الخرق المرغوب على مستوى الجمهور، ولكنه دون أدنى شك سوف يستثير الملتزمين والمتشددين والمتطرفين. فحصيلته في أحسن الأحوال قد تكون تنشيط بعض المتداول الفكري ذي الصبغة الإصلاحية لدى العموم، بناتج إيجابي متواضع، في مقابل تعبئة مضادة للتوجهات المتشددة، أي بناتج سلبي موزون. ثالثاً، بالإضافة إلى الأزمة الدينية والخلل المنهجي، ثمة اضطراب موضوعي. حيث أن كافة هذه التوجهات الإصلاحية تنطلق من فرضية خاطئة هي أن المستهجن والمستنكر، من وجهة نظر القيم العالمية، يقتصر على نصوص عرضية أو روايات ضعيفة وما أشبه.
الحالتان المصرية والسعودية تعانيان، كل على طريقتها، من وطأة تاريخ ديني معاصر برزت فيه مؤسسة (الأزهر وهيئة كبار العلماء) وحركة (الإخوان المسلمون والصحوة) بموقع منافسة ضمنية مع السلطة على النفوذ والمشروعية. أي أن الرصيد الذي يحتاج إلى تفكيك ومعالجة أكثر تعقيداً بالتأكيد. في العلاقة المركبة بين الدين والدولة في الإطار الإسلامي، لا بد من التأني في طرح السؤال وتشخيص الداء. وراء كل امرأه عظيمه نفسها Mp3 - سمعها. ولكن لا يصح افتراض أن الإصلاح الديني هو الحل تلقائياً. بل يتوجب التمحيص فيما إذا كانت غلبة القناعة بالحاجة إلى الإصلاح الديني هي نتيجة تحليل اجتماعي فكري تاريخي ذاتي أم أنها متولدة من تقييم غربي متآنس من حيث لا يدري مع القراءة الإسلامية المتشددة، فيرى في الدين جوهراً للفرد والمجتمع في الإطار الإسلامي، على خلاف من سائر المجتمعات. وإذا كان الأمر كذلك، فإن اكتشاف وسيلة الهبوط الهادئ للعلاقة بين الدين والدولة لن يكون سهلاً، ولكن انطلاقاً من الاعتبارات السلبية المتحققة، أي التأزم الديني والاختلال المنهجي والاضطراب الموضوعي وما يمكن ترقبه من تداعيات سلبية لها، فإن الأقرب إلى الصواب هو أن الإصلاح الديني ليس الحل في السعي إلى تحقيق المواطنة والدولة القائمة على العدالة والمساواة.