المشاهدة لاحقا
08:24
34:51
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
39:23
26:43
مباشر
قناة السنة النبوية
للمشاهدة من مصادر اخرى... المصدر الأول ||||| المصدر الثاني ||| المصدر الثالث
قناة القرآن الكريم من مكة المكرمة
قناة الرسالة الفضائية
للمشاهدة من مصادر اخرى... المصدر الأول ||||| المصدر الثاني
حياة اف ام
الرجاء الضغط هنا للاستماع للبث المباشر You need Javascript to use the previous link or use
اذاعة حسنى
اذاعة القرآن الكريم من فلسطين
تلاوات قرآنية
31:04
17:00
02:01
22:56
02:00:53
08:18
15:16
07:59
08:11
23:07
01:49:19
04:15
14:36
09:54
أهم المحاضرات
- قناه القران الكريم مباشر الجزائر
- الآية السابعة والتسعين - ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها - عبد الله بن بدر عباس
- الاستفهام في القرآن - موقع مقالات إسلام ويب
- وأرض الله واسعة
قناه القران الكريم مباشر الجزائر
قناة القرآن الكريم هي قناة تلفزيونية سعودية حكومية تبث من مكة المكرمة بث حي مباشر 24 ساعة للحرم المكي الشريف، تابعة للتلفزيون السعودي تنقل جميع الصلوات وفي خارج أوقات الصلاة تنقل صور مباشر للمسجد الحرام مع تلاوات قرآنية للقراء المشهورين في العالم الإسلامي. تبث قناة القرآن الكريم على مدار الساعة و منذ افتتاحها لم تغلق ارسالها أبداً عن المسجد الحرام ولا تخرج البث بعيداً عن المسجد الحرام إلا في يوم عرفة فلديها كاميرا لكي تنقل جبل عرفة.
القرآن الكريم اون لاين
قراءة القرآن الكريم اون لاين
قراءة القرآن الكريم على الانترنت المصحف الكامل مع فهرس القرآن الكريم
ﵟ قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﰉ ﵞ
سورة الزمر
قل - أيها الرسول - لعبادي الذين آمنوا بي وبرسلي: اتقوا ربكم بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه، للذين أحسنوا منكم العمل في الدنيا حسنة في الدنيا بالنصر والصحة والمال، وفي الآخرة بالجنة، وأرض الله واسعة، فهاجروا فيها حتى تجدوا مكانًا تعبدون الله فيه، لا يمنعكم مانع، إنما يُعْطَى الصابرون ثوابهم يوم القيامة دون عدّ ولا مقدار لكثرته وتنوعه. المزيد
الآية السابعة والتسعين - ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها - عبد الله بن بدر عباس
قال الهيثمي: "روى البخاري بعضه، ورواه البزار ، ورجاله رجال الصحيح". وسكت عن هذه الرواية الحافظ ابن حجر في "الفتح". الرواية الثانية: روى ابن أبي حاتم عن السدي ، قال: لما أُسر العباس و عقيل و نوفل ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس: ( افدِ نفسك وابنَ أخيك) قال: يا رسول الله! ألم نصل قبلتك، ونشهد شهادتك؟ قال: ( يا عباس! إنكم خاصمتم، فخصمتم). ثم تلا عليه هذه الآية: { ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا}. وقد أورد هذا الحديث في سبب نزولها الطبري ، و القرطبي ، و ابن كثير ، و ابن عاشور ، وغيرهم من المفسرين. الاستفهام في القرآن - موقع مقالات إسلام ويب. والمتأمل في الآية والحديث يجد أن الآية تتحدث عن الهجرة فحسب، بقوله سبحانه: { ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها} بينما الحديث يزيد على ذلك ذكر القتال لقوله: (فيأتي السهم... ) إلى آخره. ولهذا قصر السعدي الوعيد في الآية على ترك الهجرة موافقة للآية، فقال: "هذا الوعيد الشديد لمن ترك الهجرة مع قدرته عليها حتى مات، فإن الملائكة الذين يقبضون روحه، يوبخونه بهذا التوبيخ العظيم، ويقولون لهم: على أي حال كنتم؟ وبأي شيء تميزتم عن المشركين؟ بل كثَّرتم سوادهم، وربما ظاهرتموهم على المؤمنين، وفاتكم الخير الكثير والجهاد مع رسوله، والكون مع المسلمين، ومعاونتهم على أعدائهم، فحيثما كان العبد في محل، لا يتمكن فيه من إظهار دينه، فإن له متَّسَعَاً وفسحة من الأرض، يتمكن فيها من عبادة الله، كما قال تعالى: { يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون} (العنكبوت:56).
الاستفهام في القرآن - موقع مقالات إسلام ويب
ومنه قوله سبحانه: { متى نصر الله} (البقرة:214). استفهام يراد به ( التحضيض)، بمعنى الحض على فعل ما، كقوله تعالى: { ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات} (التوبة:104)، والمراد: التحضيض على التوبة والصدقة والترغيب فيهما. ونحو ذلك قوله سبحانه: { ألا تحبون أن يغفر الله لكم} (النور:22). استفهام يراد به ( التجاهل)، كقوله تعالى: { قالوا وما الرحمن} (الفرقان:60)، قالوا ذلك على سبيل التجاهل والوقاحة. ومنه قوله سبحانه: { هل ندلكم على رجل ينبئكم} (سبأ:7)، يعنون به النبي صلى الله عليه وسلم، والتعبير عنه عليه الصلاة والسلام بذلك من باب التجاهل. الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا فيها. استفهام يراد به ( التحقير)، كقوله تعالى: { أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون} (الأنبياء:21)، فالمراد من الاستفهام هنا تحقير هذه الآلهة. ونحو هذا قوله سبحانه: { إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون} (الشعراء:70)، استفهام بمعنى التحقير. استفهام يراد به ( الاستبعاد)، كقوله سبحانه: { أو آباؤنا الأولون} (الصافات:17)، والمعنى: أيُبعث أيضاً آباؤنا؟ على زيادة الاستبعاد، يعنون أنهم أقدم، فبعثهم أبعد وأبطل؛ ونحوه كقوله تعالى: { أئذا كنا ترابا أئنا لفي خلق جديد} (الرعد:5).
وأرض الله واسعة
أمَّا الهجرة في أصلها فهي باقية، ولهذا جاء في الحديث الآخر: (لا تنقطع الهجرة حتَّى تنقطع التَّوبة(3)) فكلُّ بلدٍ صار فيها الكفَّار، ولم يستطع المسلم فيها إظهار دينه، ولا إقامة دينه، ولم يستطع الخروج، يلزمه أن يهاجر، فإن أقام كان عاصياً بالإجماع، أمَّا المستضعف من الرِّجال والنِّساء والولدان فقد عذرهم الله. وهم الذي لا يستطيعون حيلة لعدم النَّفقة، أو لأنَّهم مقيَّدون، مسجونون، أو لا يهتدون سبيلاً؛ لأنَّهم جهَّال بالطَّريق، لا يعرفون الطَّريق، لو خرجوا هلكوا، لا يعرفون السَّبيل، فهم معذورون حتَّى يسهِّل الله لهم فرجاً ومخرجاً من بين أظهر المشركين(4). إذاً لم يقبل القرآن عذر الأذلاء الذين يعتذرون بالعجز عن العمل، أو بتغلُّب الأقوياء عليهم، وصدِّهم إياهم عن الخير، بل دعاهم إلى الهجرة حيث يستطيع الإنسان العمل. الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا اليها. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: ونحن لا نعلم المكره، ولا نقدر على التَّمييز، فإذا قتلناهم بأمر الله كنَّا في ذلك مأجورين ومعذورين، وكانوا هم على نيَّاتهم، فمن كان مكرهاً لا يستطيع الامتناع فإنَّه يُحشر على نيَّته يوم القيامة، فإذا قُتل لأجل الدِّين لم يكن ذلك بأعظم من قتل من قتل من عسكر المسلمين(5).
والظاهر أن في سبب النزول اختصاراً ومحل هذا الاختصار قصة خروج المسلمين مع المشركين يوم بدر؛ لأن الحديث نص في أن السهم يُرمى، فيصيب أحدهم فيقتله، أو يضرب فيقتل، وعليه، فإما أن يكون هؤلاء القتلى المذكورون في الحديث مسلمين، يقاتلون في جيش المسلمين فهم شهداء، لا يستحقون التثريب والعتاب، بل حقهم الثناء والثواب، وهذا ما لم تدل عليه الآية. وإما أن يكون هؤلاء مسلمين، خرجوا في جيش المشركين فقُتلوا، فاستحقوا التقريع والتوبيخ. وهذا الذي دلت عليه الآية بقوله سبحانه: { ظالمي أنفسهم} وبقوله: { فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا}. الآية السابعة والتسعين - ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها - عبد الله بن بدر عباس. فإن قال قائل: الآية لم تتحدث عن خروجهم مع المشركين إلى بدر وإنما تحدثت عن تركهم الهجرة. قيل له: إن هذا صحيح؛ لأن أصل المعصية هو تركهم الهجرة، فلو كانوا قد هاجروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة ما استطاع المشركون إكراههم على الخروج معهم، ولم يكن لهم سبيل إلى ذلك، فالآية تحدثت عن أصل الذنب، وتركت ما ترتب عليه. والحاصل، أن سبب نزول الآية الكريمة حديث ابن عباس المذكور لصحة سنده، وتصريحه بالنزول، واتفاق جمهور المفسرين على القول به، وعدم اختلافه مع لفظ الآية.