قال من يحيي العظام وهي رميم - YouTube
- سبب نزول قال من يحيي العظام وهي رميم - إسألنا
- تفسير قوله تعالى: وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من
- شعر المرأة العربية فى الأندلس: مشاعر رقيقة وأحاسيس مرهفة – ثقافات
- شعر مدح النساء الجميلات 50 بيت غزلي لتنتقي منها ما يعجبك
- الشعر الاندلسي في وصف المراة | المرسال
سبب نزول قال من يحيي العظام وهي رميم - إسألنا
وإقامة المضاف مقام المضاف إليه كثير في اللغة ، موجود في الشريعة. قلنا: إنما يكون إذ احتيج لضرورة ، وليس هاهنا ضرورة تدعو إلى هذا الإضمار ، ولا يفتقر إلى هذا التقدير ، إذ الباري سبحانه قد أخبر به وهو قادر عليه ، والحقيقة تشهد له ، فإن الإحساس الذي هو علامة الحياة موجود فيه ، قاله ابن العربي. ﴿ تفسير الطبري ﴾
وقوله ( وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا وَنَسِيَ خَلْقَهُ) يقول: ومثَّل لنا شبها بقوله ( مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ) إذ كان لا يقدر على إحياء ذلك أحد، يقول: فجعلنا كمن لا يقدر على إحياء ذلك من الخلق ( وَنَسِيَ خَلْقَهُ) يقول: ونسي خَلْقَنا إياه كيف خلقناه، وأنه لم يكن إلا نطفة، فجعلناها خلقا سَوِيًّا ناطقا، يقول: فلم يفكر في خلقناه، فيعلم أن من خلقه من نطفة حتى صار بشرا سويا ناطقا متصرفا، لا يعْجِز أن يعيد الأموات أحياء، والعظام الرَّميم بشَرا كهيئتهم التي كانوا بها قبل الفناء.
تفسير قوله تعالى: وضرب لنا مثلا ونسي خلقه قال من
سورة يس
سورة يس عن روح محمد عوض البلاسي
تهون عليه في قبره وتنيره، كما تتنزل به الرحمات والتجليات الإلهية بالمغفرة والرضا من الله عز وجل عليه. سورة الفاتحة
سورة الفاتحة عن روح
جاء الشرع الشريف بقراءة سورة الفاتحة على المتوفى؛ وذلك لأن فيها مِن الخصوصية في نفع الميت وطلب الرحمة والمغفرة له ما ليس في غيرها. دعاء عن روح المرحوم
دعاء عن روح المرحوم محمد عوض البلاسي
اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين، اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين، اللهم من كان منهم محسناً فزد في حسناته، ومن كان منهم مسيئاً فتجاوز عن سيئاته، اللهم يمن كتابه، ويسر حسابه، وثقل في الحسنات ميزانه، وثبت على الصراط أقدامه، وأسكنه في أعلى الجنات، بجوار حبيبك ومصطفاك، صلى الله عليه وسلم
عدد الزوار:
Loading...
مكتبتي الاسلامية
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَرَ الإنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (٧٧) وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (٧٨) قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (٧٩) ﴾
يقول تعالى ذكره ﴿أَوَلَمْ يَرَ الإنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ﴾ واخُتلف في الإنسان الذي عُني بقوله ﴿أَوَلَمْ يَرَ الإنْسَانُ﴾ فقال بعضهم: عُني به أُبي بن خلف. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثني محمد بن عُمارة، قال: ثنا عبيد الله بن موسى، قال: ثنا إسرائيل، عن أبي يحيى عن مجاهد، في قوله ﴿مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ﴾ قال: أُبي بن خَلَف أتى رسول الله ﷺ بعَظْم. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعًا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله ﴿وَضَرَبَ لَنَا مَثَلا﴾ أبي بن خلف. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ﴿قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ﴾: ذُكر لنا أن أُبيَّ بن خلف، أتى رسول الله ﷺ بعظم حائل، ففتَّه، ثم ذراه في الريح، ثم قال: يا محمد من يحيي هذا وهو رميم؟ قال: "والله يحييه، ثم يميته، ثم يُدخلك النار؛ قال: فقتله رسول الله ﷺ يوم أُحد.
الحبّ العذري
انتقلت الباحثة بعد ذلك للحديث عن الحبّ العذري عند العرب، و كيف أنه انتقل عن طريق الأندلس إلى فرنسا ودخل أرقى بلاطات الحبّ والهوى والصّبابة ،ثم انتقل بعد ذلك الى بعض البلدان الأوروبية الأخرى وبالأخصّ إيطاليا بواسطة "برونيتو لاتيني" الذي كان سفيرا لبلاده لدى بلاط الملك الإسباني ألفونسو العاشر الملقب بالحكيم أو العالم في القرن الثالث عشر. والذي تربطه بالحضارة العربية رابطة وثقى ، نظرا لإعجابه الكبير بها و نهله منها و تأثره بها. ويشير شيخ المستشرقين الإسبان الرّاحل "إميليو غارسيا غوميس" عند تقديمه لكتاب "طوق الحمامة" للفقيه الأندلسي ابن حزم ، الى أن الحبّ العذري دخل الأندلس حوالي 890م. الشعر الاندلسي في وصف المراة | المرسال. وكان لابن حزم تأثير واضح في هذا القبيل خاصة في البلاطات الأوربية. ومعروف أنّ هذا العالم الأندلسي قد سبق بقرون وبذّ العديد من علماء النفس الأوروبيين أمثال "كارل كوستاف يونغ" و" ألفريد أدلر"، و" سيغموند فرويد " وسواهم بملاحظاته العلمية الدقيقة ،وبتفسيراته وتحليلاته للأمارات والعلامات والتغييرات التي تعتري أو تطرأ على الحالة النفسية للعاشق المحبّ الولهان في كتابه الآنف الذكر " طوق الحمامة"الذي ترجم الى العديد من اللغات الحيّة.
شعر المرأة العربية فى الأندلس: مشاعر رقيقة وأحاسيس مرهفة – ثقافات
دقة الخيال. المرأة في الشعر الأندلسي
اختلفت مكانة المرأة عند الشعراء بحسب وضع المرأة ومكانتها لأن الجارية أو ساقية الخمر لا يرى فيها الشعراء إلى المفاتن الجسدية. أما المرأة المحبوبة فهي تجمع ما بين المفاتن الجسدية والروح وتأثيرها على قلب الشاعر، ويركز الشاعر في وصفها على شكلها، لون عيونها، لون البشرة، دقة الخصر، ضخامة الأرداف وغير ذلك من الصفات الشكلية. كان بعض الشعراء ينظر إلى المرأة على أنها هدية، فقد كانت تقدم الجواري كهدية إلى بعض الرجال مثلها مثل أي هدية مادية. شعر المرأة العربية فى الأندلس: مشاعر رقيقة وأحاسيس مرهفة – ثقافات. وهناك بعض الشعراء كان ينظر إلى المرأة جسديا ويقوم بوصف جمالها الجسدي والنظر إلى مفاتنها من أول رأسها إلى قدمها. ومثل ذلك قول أبي القاسم في المرأة:
وعجزاء لفاء وفق الهوى تحيرت فيها وفي أمرهــا
غلامية ليس في جسمـها مكان رقيق سوى خصرها
وهناك بعض الأوصاف في المرأة المثالية وهي المرأى الأم أو الزوجة، بعد ذلك تحولت المرأة إلى رمز إلى الأشواق العارمة حتى وأن كان الشاعر لا يعرفها. بعد ذلك تطورت المرأة حتى صارت مثل الجنة الموعودة التي يحن إليها الشاعر ويتمنى البقاء بجانبها، وقد قيل في ذلك شعر يتمثل في وصف أحدى النساء:
بنت سبع وثمان وجــدت عمري ضربك سبعا في ثمان.
نماذج من أشعارهنّ
ونكتفي كمثال لشعر هذه الأسماء الوافرة بشاعرتين أندلسيتين إثنتين تقدّمان لنا الدليل على مدى تفوّق وسيطرة الشّاعرات العربيات في الأندلس على ناصية الشعر، و تمكنهنّ من قرضه. و قد أثبتت الباحثة الاسبانية مقطوعات شعرية لاحداهنّ و هي ولاّدة صاحبة ابن زيدون التي تقول:
ترقب إذا جنّ الليل زيارتي فإنّي رأيت الليل أكتم للسرّ
ولي منك ما لوكان بالشمس لم تلح وبالبدر لم يطلع وبالنجم لم يسر
كما أنّها إشتهرت ببيتين من الشعر قيل إنّها كانت تكتب كل واحد منهما على جهة من ثوبها:
أنا واللّه أصلح للمعالي وأمشي مشيتي وأتيه تيها
وأمكّن عاشقي من صحن خدّي وأعطي قبلتي من يشتهيها
وولاّدة هي بنت الخليفة "المستكفي بالله"، كانت واحدة زمانها في الأدب و الشعر، حسنة المحاضرة لطيفة المعاشرة ،مع الصيانة والعفاف. وكان ابن زيدون يتعشقها و له فيها القصائد الطنانة والمقطوعات البديعة،أشهرها نونيته التي يقول في مطلعها:
أضحى التنائي بديلا عن تدانينا وناب عن طيب لقيانا تجافينا
ويقول فيها أو عنها كذلك:
إنّي ذكرتك بالزهراء مشتاقا والافقّ طلق ووجه الأرض قد راقا
وللنّسيم إعتلال فى أصائله كأنّما رقّ لي فاعتلّ إشفاقا
و كانت ولاّدة أولا تطارحه شعرا بشعر، وتبادله حبّا بحب،ثم قلبت له ظهر المجن وصارت تهجوه، وكان لها مجلس يغشاه أدباء قرطبة وظرفاؤها ،فيمّر فيه من النوادر و إنشاد الشعر شيء كثير.
شعر مدح النساء الجميلات 50 بيت غزلي لتنتقي منها ما يعجبك
* كاتب من المغرب يقيم فى إسبانيا.
و تشير الباحثة أنّ الشأو البعيد الذي بلغته المرأة العربية في المجتمع الأندلسي لم تدركه زميلتها المرأة المسيحية في ذلك الأوان ،وتشير الى أنّ الشاعرات الأندلسيات لم ينحصر شعرهنّ في موضوع الحبّ والغزل والشكوى والعتاب وحسب- وان كان هو الأغلب- بل تعدّاه الى مواضيع و أغراض أخرى مثل المدح ،و الهجاء، ووصف الطبيعة ، فضلا عن شعر الحكمة. ولم يعن أحد في جمع هذا الشعر ضمن ديوان مستقلّ، بل ظل مبثوثا في بطون المخطوطات، وفي أمّهات الكتب التي تؤرّخ للأدب الأندلسي. و تصف الباحثة أسلوب هذا الشعر بأنه أسلوب طبيعي و تلقائي يخضع لقواعد شعر المشرق، بل إنّ بعضهنّ كنّ يلجأن الى معارضة شعر الرجال، أو استكمال مقطوعات شعرية، أو التعبير عن خواطر عابرة ،أو الإجابة عن تساؤل محيّر، أو الدفاع عن النفس حيال أيّ تهجّم أو إهانة،أو الزهو والفخار. ولقد تعرّف المعتمد ابن عبّاد على إعتماد الرميكية بالمساجلة الشعرية، حيث كان ابن عبّاد قد طلب من خلّه ابن عمّار أن يجيز بعد أن قال المعتمد:
(صنع الرّيح من الماء زرد)، فلمّا تردّد ابن عمّار، وتأخّر في الإجابة والإجازة أيّ في أن يتمّ أو يستكمل أو يقابل مصراع ابن عبّاد ، بادرت الرميكية على الفورالتي كانت بالصدفة توجد بجوار النّهر (الوادي الكبير)،فقالت:(أيّ درع لقتال لو جمد)فتعجّب المعتمد من جوابها وسرعة بداهتها.
الشعر الاندلسي في وصف المراة | المرسال
(ثقافات)
"واقعية الشعر النسوي فى الأندلس" دراسة قيّمة مطوّلة استوقفتني بقلم الكاتبة الإسبانية –الكتلانية "كلارا خانيس". من شأنها أن تقدّم للقارىء الغربي والعربي فكرة واضحة عن الشأو البعيد الذي بلغته المرأة العربية في ظل الحضارة الأندلسية ،من تقدّم و ازدهار ورقيّ ينمّ عن حسّ مرهف ، وشعور رقيق، و رفاهية مترفة. استهلت الباحثة عرضها بتمهيد واف حول وظيفة الفنّ والإبداع و أبعادهما وتأثيرهما في الحياة،واعتبرت الكاتبة موضوع الشاعرات العربيات فى بلاد الأندلس اكتشافا عظيما ومفاجئا بالنسبة لها في عالم الإبداع النسوي. عالجت الكاتبة" كلارا خانيس" بعد ذلك قضية الخلق الأدبي عند المرأة بشكل عام مستشهدة بقول الكاتبة "فرجينيا وولف"عن الصعوبات التي لا حصر لها ، التي تواجه المرأة عند الكتابة. وأشارت أنّ الكتابة عند المرأة لا تتمّ إلاّ إذا توفّرت لديها شروط منها التواجد في عصر بعينه يسمح لها فيه المجتمع بالمشاركة في الحياة العمومية ،مع توفير مستوى ثقافي معيّن، فضلا عن ضمان حرية القول والتعبير،والانتماء الى نمط إجتماعي بذاته. وتضيف الكاتبة عنصرا آخر ليتسنّى للمرأة مزاولة عملية الخلق والإبداع وهو الانفتاح في العادات، وعدم تحجّر التقاليد مثلما كان عليه الأمر في المجتمع الأندلسي.
واقعيّة رقّة وذكاء
وأجرت الكاتبة مقارنة بين شعر المرأة العربية بالأندلس و شاعرات إسبانيات عشن في عهود موالية للعهد الأندلسي، الاّ أنّ قصب السبق في معالجة الموضوعات بواقعية ورقّة و ذكاء مع دقة الملاحظة وعمق المضمون وخصوبة المعنى وجمال المبنى، كل ذلك كان من نصيب الشعر النسوي العربي في الأندلس. وأشارت الباحثة الى أنّ الشعر العربي بشكل عام في الأندلس كان له تأثير بليغ وحاسم في الشعر الاسباني فيما بعد ،وقد تجلّى ذلك جليّا لدى "الجيل الأدبي 1927" الشهير الذي ينتمي اليه غير قليل من مشاهير المبدعين الاسبان ذوي الصّيت العالمي البعيد أمثال "فثينطي ألكسندري" الحائز على جائزة نوبل في الآداب،وكذا "خوان رامون خمينيث" الحاصل على نفس هذه الجائزة العالمية كذلك. يضاف الى هذين الشاعرين أسماء أخرى كثيرة مثل "خيراردو دييغو"،و"دامسو ألونسو"والعالمي "فيديريكوغارسيا لوركا"،فضلا عن الشاعرالقادسيّ (نسبة إلى مدينة قادس الأندلسية) "رفائيل ألبرتي" الذي يعترف صراحة في العديد من أعماله الأدبية بتأثير الشعر العربي في الأندلس عليه، وسواهم. أشهر الشّاعرات
و من أقدم الشاعرات الأندلسيات التي تعرّضت لها الباحثة الإسبانية"حسّانة التميمية"و هي من" إلفيرا" بغرناطة ولدت خلال إمارة عبد الرحمان الداخل (756 -788م) وأوردت قصيدة مدح لها بعثت بها الى الأمير الحاكم الأول، تطلب منه فيها حمايتها من جور حاكم غرناطة.