وكان معالي الدكتور وليد الصمعاني قد أصدر مؤخراً تعميماً يقضي بمعاملة الممتنعين عن النفقة كالمعنفين، واتخاذ الإجراءات النظامية في حقهم، وفقاً لنظام حماية الطفل من الإيذاء. يذكر أن محاكم التنفيذ استقبلت هذا العام 3235 طلباً متعلقاً بالنفقة، بإجمالي مبالغ تجاوزت الـ 62 مليون ريال، وبحسب الإحصائية فإن منطقة مكة المكرمة تصدرت المناطق في عدد طلبات التنفيذ المتعلقة بالنفقة بـ 1215طلباً، وجاءت الرياض ثانية بـ 847 طلباً، فيما حلت المنطقة الشرقية في ثالث الترتيب بـ 445 طلباً.
- وزير العدل يعتمد "الحاسبة الإلكترونية للنفقة" لتسريع الفصل في الدعاوى
- الحرب القادمة في الخليج العربية
- الحرب القادمة في الخليج للتدريب
- الحرب القادمة في الخليج للتامين
- الحرب القادمة في الخليج للجوال
وزير العدل يعتمد &Quot;الحاسبة الإلكترونية للنفقة&Quot; لتسريع الفصل في الدعاوى
وكان الدكتور الصمعاني أصدر أخيرا تعميماً يقضي بمعاملة الممتنعين عن النفقة كالمعنفين، واتخاذ الإجراءات النظامية في حقهم، وفقاً لنظام حماية الطفل من الإيذاء.
وحرصت الوزارة في مسألة تحديد مقدار النفقة على توفير المصادر الأساسية، وهي المأكل والمشرب والملبس، تحت مسمى النفقة العامة، فيما وجهت بمراعاة بقية المسائل لدى القاضي نظراً لتعدد المتغيرات التي لا يمكن حصرها وتوحيدها بشكل دقيق، كنفقة السكن ونفقة العلاج. وكان معالي الدكتور "وليد الصمعاني" قد أصدر مؤخراً تعميماً يقضي بمعاملة الممتنعين عن النفقة كالمعنفين، واتخاذ الإجراءات النظامية في حقهم، وفقاً لنظام حماية الطفل من الإيذاء. يذكر أن محاكم التنفيذ استقبلت هذا العام 3235 طلباً متعلقاً بالنفقة، بإجمالي مبالغ تجاوزت الـ62 مليون ريال، وبحسب الإحصائية فإن منطقة مكة المكرمة تصدرت المناطق في عدد طلبات التنفيذ المتعلقة بالنفقة بـ1215 طلباً، وجاءت الرياض ثانية بـ847 طلباً، فيما حلت المنطقة الشرقية في ثالث الترتيب بـ445 طلباً.
لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
ومن ثم ليس من الغريب أن تتعاون الإمارات مع إسرئيل لإسقاط الحكومة في طهران، خاصة وأن لمثل هذه المواقف امتداد في الثقافة السياسية السائدة التي تمجد القوي حتى ولو كان فاشلا، وتبخس الضعيف إنجازاته، وأحد الأمثلة التي يمكن الاستشهاد عليها في هذا الصدد، تصريح أمير الشارقة الأخير في لندن عندما قال أن استقلال الجزائر كان منحة من ديغول لمجاملة عبد الناصر. لا شك أن الحرب مع إيران سوف لا تكون محدودة الجغرافيا كما كانت الحالة العراقية عام 2003، وإنما سوف تتطور إلى حرب إقليمية تشمل المنطقة ككل، ويحتمل أن يتم اللجوء فيها إلى الأسلحة النووية لتحقيق النصر السريع وإسقاط النظام في طهران. لكن حتى هذا الخيار إن تم، فإن الحرب سوف لا تتوقف وإنما تدار بطريقة غير نظامية بين الجماعات الشيعية والقوى الأمريكية الإسرائيلية الخليجية. خاصة وأن إيران يبدو أنها تحضر نفسها لمثل هذا الصدام الكبير. الحرب القادمة في الخليج للتامين. وليس من قبيل الصدفة أن تحدث كل هذه التطورات الاستراتيجية في محيط المنطقة، خلال زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى موسكو والحديث عن تطوير الشراكة الاستراتيجية بالإضافة إلى بحث ملفات المنطقة الأخرى. سوف تكون أهداف الحرب محددة في أربع نقاط رئيسية: 1) دفع إيران للانسحاب من سوريا كمصلحة إسرائيلية حيوية؛ 2) تقليص النفوذ الإيراني في العراق واليمن كمصلحة حيوية أمريكية-خليجية؛ 3) تعزيز التفوق الاستراتيجي الإسرائيلي في المنطقة بإضعاف آخر جيش يمكن أن يهدد الكيان الإسرائيلي في المستقبل؛ و4)إخراج إيران من جزر أبو موسى وطنب الكبرى والصغري كمصلحة إمارتية.
الحرب القادمة في الخليج العربية
وفي النهاية، الأمر في الشرق الأوسط معقد للغاية فما يحدث في سوريا واليمن والخليج العربي، بالإضافة للمعارك الدائرة الآن في ليبيا، بالإضافة للقضية الكبرى فلسطين، ومع وجود الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا في المنطقة وكل منهما يدعم طرفًا على الآخر، فذلك ينذر بحرب كبرى ستقضي على كل ما تبقى في الشرق الأوسط. هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست
الحرب القادمة في الخليج للتدريب
وتشير بعض المراسلات بين المسؤولين البريطانيين إلى مكانة دبي في المنطقة، وأنّ كثيراً من أهالي البلدات والقرى والجزر في منطقة الخليج العربي كانوا يأتون إليها للتبضّع والشراء، ولذلك يجب أن تكون كمّيّات الحبوب فيها كافية للجميع. وفي تلك الفترة أيضاً سمحتْ الحكومة البريطانيّة في الهند بتصدير أطنان من العدس إلى المنطقة للاستخدام المحلّيّ إضافة إلى استخدام بقيّة الجاليات في الإمارات الذين يفضّلون أكل الخضراوات بدلاً عن اللحوم. وبسبب وطأة الحرب العالميّة الثانية أنشأتْ بريطانيا وزارة خاصّة بالنقل في وقت الحرب أسمتْها: (Ministry of War Transport)، ومن هنا نتلمّس خطورة الوضع السياسي والعسكري في المنطقة أثناء تلك الحرب. موقع سواليف الاخباري | نُذر الحرب القادمة في منطقة الخليج. ضابط التصدير
وفي حقيقة الأمر فإنّ سنوات الحرب العالميّة الثانية بين عامَي 1939 و1945 كانت سنوات عجاف على المنطقة، حيث انصرف همّ السلطات البريطانيّة لتوفير الأطعمة والغذاء للقوات المقاتلة على الجبهات المختلفة، والمتوزّعة في أكثر من قارّة. ومن هنا حدث نوع من النّقص في إمدادات الغذاء في منطقة الخليج، خاصّة تلك السّلع والمنتجات القادمة من شبه القارة الهنديّة ممّا تطلّب الأمر اتباع عدد من الإجراءات الكتابيّة والحسابيّة والعمليّة في إرسال شحنات الأغذية إلى المنطقة.
الحرب القادمة في الخليج للتامين
خارج دول الاتحاد الأوروبي وشبكة تبادل المعلومات الاستخباراتية الغربية المعروفة باسم "فايف آيز"، ضغطت واشنطن أيضًا على إسرائيل لتحذو حذوها. عندما تحركت الولايات المتحدة، بعد حشد الدول الغربية ضد التكنولوجيا الصينية، لمواجهة النفوذ الصيني في الخليج، حدث الانتقال من دونالد ترامب إلى جو بايدن. وقد أعطى ذلك العواصم الخليجية بعض المجال للتذبذب - باستثناء تبادل تغريدات بين السفير الأمريكي والسفارة الصينية في الكويت - لمعالجة مسألة الجيل الخامس والنظر في التحديات الأوسع التي تفرضها الحرب الباردة المستقبلية بين الصين والولايات المتحدة. التحدي الصيني سيقود السياسة الخارجية الأمريكية في عهد بايدن وفي حين من المرجّح أن تحتفظ واشنطن بوجود كبير في منطقة الخليج، فإن بعض إعادة معايير وجودها العسكري العالمي ستتم في ظل إدارة بايدن، وفقًا لاحتياجاتها الاستراتيجية الجديدة - وخاصة تركيزها المتزايد على منطقة المحيطين الهندي والهادئ. نُذر الحرب القادمة في منطقة الخليج - سواليف. وعلاوة على ذلك، فإن الانتقال من ترامب إلى بايدن لا يعني إعادة ضبط العلاقات بين الولايات المتحدة والصين. هناك إجماع متزايد بين الحزبين حول تحدي الصين، فضلًا عن الدعم المتبادل للعديد من السياسات ذات الصلة التي تدعمها إدارة ترامب.
الحرب القادمة في الخليج للجوال
ونضيف إلى ذلك استعداد الشرطة «الإسرائيلية» لتوجيه تهم ضد نتنياهو بسبب تصريحاته شديدة اللهجة ضد المفوض العام للشرطة الجنرال روني الشيخ، ما جعل رئيس حزب «المعسكر الصهيوني» آفي غباي يقول، إنّ نتنياهو يتصرف كمجرم بهجومه غير المسبوق على المفوض العام للشرطة، وفي ظل هذه الأزمات، يبحث نتنياهو عن مخرج، ولم يجد سوى تهديد قطاع غزة بحرب طاحنة تقضي على حركة حماس.
الحرب الخليجية القادمة
2017/03/22
الساعة 10:52 صباحاً
مي خالد
إنه صباح عاصف محمل بالغبار أفاق فيه الخليجيون وقد تعاظمت الصحراء من تحت أقدامهم حتى تسربت في أنابيب المياه وداخل البيوت، فحين فتح أحدهم صنبور الماء سال منه الطين والصدأ عِوضا عن الماء، وحين فزع الناس مرتاعين لأقرب سوبرماركت في سبيل الحصول على قنينة ماء لعيالهم، وجدوا أرفف المحلات فارغة من كل ما يروي الظمأ، حتى أن الدم قد سال على أبواب المتاجر وفي الشوارع، وكثر القتل من أجل الحصول على ما يروي العطش، فالناس الآن يموتون بطريقتين، إما الموت عطشا أو الموت قتلا في صراع حول مصدر مائي ملوث. الحرب القادمة في الخليج للجوال. اعتذر عن قسوة المشهد لكني أظن أنه لن يموت سكّان الخليج بقنبلة نووية يلقيها جارهم الفارسي ولن يموتوا في حروب محلية تنشب بين الطوائف والملل، ستقتلهم سياسة الإسراف في الماء التي تربوا عليها وهم من يعيشون في منطقة من أشح مناطق العالم وأشدها ندرة بالمياه. سوف يقتتل الناس في الخليج، لكن ليس تحت شعار سني وشيعي- كما توحي لنا وسائل الإعلام- بل سيقتتلون تحت بند: الموت عطشا. من يصدق أن دول الخليج تنافس بأكبر مزارع في العالم، وتصدر الألبان والعصائر، ولمعرفة حجم الاستنزاف المائي الذي يحدث للمياه الجوفية في هذه الدول يكفي أن نعرف أنه لإنتاج لتر واحد من الحليب تستهلك المصانع 800 لتر من الماء.