بوابة النظام الأكاديمي ، جامعة نجران ، التي أطلقتها جامعة نجران لطلابها وأعضاء هيئة التدريس الأعزاء ، حيث تعد جامعة نجران إحدى الجامعات في المملكة العربية السعودية ، والتي تسعى إلى تحقيق الريادة في التعليم والتعلم وخدمة المجتمع ، وتعزيز دورها في بناء مجتمع العلم والمعرفة ، من خلال توفير التعليم والتعلم الذي يلبي احتياجات المجتمع وسوق العمل ، والمساهمة الفعالة في التنمية المستدامة من خلال إجراء البحوث التطبيقية ، والاستخدام الأمثل للتقنيات الحديثة. فيما يلي تفاصيل البوابة الخاصة بالنظام الأكاديمي المعتمد في جامعة نجران. جامعه نجران بوابه النظام الاكاديمي جامعه نجران. جامعة نجران جامعة نجران هي إحدى الجامعات السعودية المتميزة التي تأسست بتوجيهات عليا من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز (رحمه الله) بتاريخ 10/10/1427 هـ. تقع الجامعة على الامتداد الشرقي لمدينة نجران على مساحة (18) مليون متر مربع ، وبالتالي فهي من أكبر المدن الجامعية في المملكة العربية السعودية من حيث المساحة ، وتحتوي على مبنى خاص بها. عمادات الإدارة والدعم ، ومستشفى جامعي ، ومدينة طبية ، ومراكز بحثية ، ومدينة رياضية وترفيهية ، وسكن لأعضاء هيئة التدريس من الذكور والإناث ، وتضم الجامعة حاليًا أربعة عشر كلية ، وتسعى هذه الجامعة دائمًا لتكون في المقدمة من خلال تحقيق أهدافها الإستراتيجية الخاصة ، وهي:[1] الوصول بالبرامج الأكاديمية إلى المستوى العالمي في إطار القيم الإسلامية.
جامعه نجران بوابه النظام الاكاديمي جامعه نجران
نظام الامتحانات الإلكترونية: هو نظام متكامل لإدارة الاختبارات التقويمية وهو يوفر إمكانية صياغة أسئلة وتنظيمها ضمن اختبارات أو تقويمات أو استبيانات, ويعطي للمحاضر خيارات متعددة تمكنه من إدارة الاختبارات بشكل متميز, كما انه يوفر للطالب سهولة في التعامل مع المحتوى, ويستطيع النظام عرض النتائج على شكل تقارير وبصياغات مختلفة. نظام الفصول الافتراضية: هو نظام يتيح التواصل المتزامن وغير المتزامن من قبل المحاضر تجاه الطلاب وبطرق منوعة وإمكانيات عاليه جدا, فهو نظام يتيح إمكانية عقد جلسة دراسية عن بعد حيث يتيح للمحاضر فرصة الالتقاء مع الطلاب وإعطائهم المحاضرة عن بعد في أي مكان وفي أي وقت.
نظام الامتحانات الإلكترونية: هو نظام متكامل لإدارة الاختبارات التقويمية وهو يوفر إمكانية صياغة أسئلة وتنظيمها ضمن اختبارات أو تقويمات أو استبيانات, ويعطي للمحاضر خيارات متعددة تمكنه من إدارة الاختبارات بشكل متميز, كما انه يوفر للطالب سهولة في التعامل مع المحتوى, ويستطيع النظام عرض النتائج على شكل تقارير وبصياغات مختلفة. نظام الفصول الافتراضية: هو نظام يتيح التواصل المتزامن وغير المتزامن من قبل المحاضر تجاه الطلاب وبطرق منوعة وإمكانيات عاليه جدا, فهو نظام يتيح إمكانية عقد جلسة دراسية عن بعد حيث يتيح للمحاضر فرصة الالتقاء مع الطلاب وإعطائهم المحاضرة عن بعد في أي مكان وفي أي وقت. عدد المتصفحين الموجودين حاليا على البوابة هو: 512
لاستعراض محتوى المقرر []
اضغط على الازرار
لايتوفر محتوى باللغة العربية
لا يتوفر محتوى باللغة الانجليزية
الموارد البشرية وزارة التربية الوطنية
موضوع عن حق الله وحق رسول
9950 – حدثنى محمد بن سعد قال، حدثنى ابي قال، حدثنى عمي قال، حدثنى ابي، عن ابيه، عن ابن عباس قوله: " و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان "، هم اناس مسلمون كانوا بمكة، لا يستطيعون ان يظهروا منها ليهاجروا، فعذرهم الله، فهم اولئك 7 = و قوله: " ربنا اخرجنا من هذي القرية الظالم اهلها "، فهي مكة. 9950م – حدثنى يونس قال، اخبرنا ابن و هب قال، قال ابن زيد فقوله: " و ما لكم لا تقاتلون فسبيل الله و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذي القرية الظالم اهلها "، قال: و ما لكم لا تفعلون تقاتلون لهؤلاء الضعفاء المساكين الذين يدعون الله ان يظهرهم من هذي القرية الظالم اهلها، فهم ليس لهم قوة، فما لكم لا تقاتلون حتي يسلم الله هؤلاء و دينهم (8 قال: و " القرية الظالم اهلها "، مكة. اللهم اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها اللهم اخرجنا الهم أخرجنا من هذة القرية ربنا اخرجنا من القرية الظالم اهلها اللهم اخرجنا من هذه البلده الظالم اهلها ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها واجعل ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون تفسير ربنا اخرجنا من هذه اخرجنا من القرية الظالم اهلها 2٬867 مشاهدة
ربنا اخرجنا منها نعمل صالحا
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ (١٠٧) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ (١٠٨) ﴾
يقول تعالى ذكره، مخبرا عن قيل الذين خفَّت موازين صالح أعمالهم يوم القيامة في جهنم: ربنا أخرجنا من النار، فإن عدنا لما تكره منا من عمل، فإنا ظالمون. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المؤمنون - الآية 106. * * *
وقوله: ﴿قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا﴾
يقول تعالى ذكره: قال الربّ لهم جلّ ثناؤه مجيبا ﴿اخْسَئُوا فِيهَا﴾ أي: اقعدوا في النار، يقال منه: خَسَأتْ فلانا أخْسَؤُه خَسْأً وخُسُوءا، وخَسيء هو يخسَأ، وما كان خاسئا، ولقد خَسِيء، ﴿ولا تُكَلِّمُونِ﴾ فعند ذلك أيس المساكين من الفرج، ولقد كانوا طامعين فيه. كما:-
⁕ حدثنا محمد بن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن بن مَهْديّ، قال: ثنا سفيان، عن سَلمة بن كُهَيل، قال: ثني أبو الزعراء، عن عبد الله، في قصة ذكرها في الشفاعة، قال: فإذا أراد الله ألا يُخْرج منها، يعني من النارأحدا، غير وجوههم وألوانها، فيجيء الرجل من المؤمنين فيشفع فيهم، فيقول: يا ربّ، فيقول: من عرف أحدا فليخرجه؛ قال: فيجيء الرجل فينظر فلا يعرف أحدا، فيقول: يا فلان يا فلان، فيقول: ما أعرفك. فعند ذلك يقولون: ﴿ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون فَيَقُولُ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ﴾ فإذا قالوا ذلك؛ انطبقت عليهم جهنم فلا يخرج منها بشر.
ربنا اخرجنا منها فان
وقيل: ما سبق في علمك وكتب علينا في أم الكتاب من الشقاوة. وقيل: حسن الظن بالنفس وسوء الظن بالخلق. { وكنا قوما ضالين} أي كنا في فعلنا ضالين عن الهدى. وليس هذا اعتذار منهم إنما هو إقرار، ويدل على ذلك قولهم { ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون} طلبوا الرجعة إلى الدنيا كما طلبوها عند الموت. { فإن عدنا} إلى الكفر { فإنا ظالمون} لأنفسنا بالعود إليه فيجابون بعد ألف سنة { اخسؤوا فيها ولا تكلمون} أي ابعدوا في جهنم؛ كما يقال للكلب: اخسأ؛ أي أبعد. خسأت الكلب خسئا طردته. وخسأ الكلب بنفسه خسوءا، يتعدى ولا يتعدى. وانخسأ الكلب أيضا. وذكر ابن المبارك قال: حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة يذكره عن أبي أيوب عن عبدالله بن عمرو بن العاصي قال: إن أهل جهنم يدعون مالكا فلا يجيبهم أربعين عاما، ثم يرد عليهم: إنكم ماكثون. قال: هانت والله دعوتهم على مالك ورب مالك. قال: ثم يدعون ربهم فيقولون { ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين. [243] سورة المؤمنون (7) - تدبر - محمد علي يوسف - طريق الإسلام. ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون}. قال: فيسكت عنهم قدر الدنيا مرتين. قال: ثم يرد عليهم اخسؤوا فيها. قال: فوالله ما نبس القوم بعدها بكلمة، وما هو إلا الزفير والشهيق من نار جهنم فشبه أصواتهم بصوت الحمير، أولها زفير وآخرها شهيق.
ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظلمون
يذكر الله سبحانه وتعالى في هذه الآيات أن الكفار في يوم القيامة لا أنساب تنفعهم أو تنقذهم من عذاب الله كما كانت تنفعهم في الدنيا، وعندما توضع صحائفهم في الميزان فإن سيئاتهم ترجح على حسناتهم، فيأمر الله بهم إلى النار فتلفح وجوههم فتشوهها، فيقرون ويعترفون لله تعالى أنهم كانوا قوماً ضالين، ويطلبون من الله تعالى أن يعيدهم إلى الدنيا ليوحدوه ويعبدوه، فيرد الله عليهم رداً شديداً وشنيعاً أن اخسئوا فيها ولا تكلمون. تفسير قوله تعالى: ( فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون)
تفسير قوله تعالى: (فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون)
تفسير قوله تعالى: ( ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم... ربنا اخرجنا منها فان. )
قال الله تعالى: وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ [المؤمنون:103] فصحيفة أعماله وضعت في كفتي الميزان، فإذا بالسيئات رجحت على الحسنات فكان من الخاسرين، وكفة الأعمال الصالحة لم ترجح لأنها خفيفة، وكفة الأعمال السيئة ثقيلة، فإذا به والعياذ بالله يخسر أعظم الخسران. والخسران في الدنيا هو أن يخسر الإنسان ماله وأولاده وأصدقاءه، ولكن الخسران العظيم أن يخسر نفسه، والإنسان في الدنيا يفدي نفسه بأي شيء من أجل أن ينجو بها، فإذا جاء يوم القيامة يقول: نفسي نفسي، وإذا به في خسران مبين، ضاعت منه الدنيا وضاع منه العمل وإذا به من أهل النار والعياذ بالله.
ربنا أخرجنا منها فإن عدنا غليها فإنا ظالمون
قالوا: الكلوح تكشر في عبوس، يقال: فلان كشر عن أنيابه أي: أنه تقلصت العضلات التي في الوجه بحيث انفتح الفم وظهرت الأنياب، وبمعنى: تبسم، لأنه عندما يتبسم الإنسان تنقبض عضلات الوجه، فيبدو الفم والأسنان، فهذا أصل الكشر. وهنا يقول أبو الدرداء رضي الله عنه: إننا نكشر في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم، فنكشر بمعنى نتبسم، أي: ندفع شر هؤلاء بالتبسم في وجوههم ولكننا لا نحبهم، فهذا الكشر بمعنى ظهور أسنان الإنسان، وهم في النار لا يضحكون ولكن من شدة العذاب تقلصت الشفاه فإذا بالأسنان تبدو فيها، والمنظر غاية في القبح فالوجوه عابسة والأسنان بادية. وقال ابن مسعود رضي الله عنه: ألم تر إلى الرأس المشيط بالنار قد بدت أسنانه وقلصت شفتاه. ربنا اخرجنا منها فان عدنا فانا ظلمون. وفي الترمذي عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً: (وهم فيها كالحون) قال: ( تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط رأسه، وتسترخي شفته السفلى حتى تبلغ سرته)، وإن كان في إسناده ضعف. والإنسان المحروق بالنار فإن جلده يشيط وينكمش، فكذلك هؤلاء، فعندما تأتي نار جهنم والعياذ بالله على وجوههم فإنها تنكمش هذه الوجوه، فإذا بهم عابسون في نار جهنم من شدة الضيق والهم والعذاب الذين هم فيه، كذلك الوجوه مشوية ومشوهة، قال تعالى: كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ [النساء:56] والعياذ بالله.
وأقبل بعضهم ينبح في وجه بعض، فأطبقت عليهم. قال عبد الله بن المبارك في حديثه: فحدثني الأزهر بن أبي الأزهر أنه قال: فذلك قوله: هَذَا يَوْمُ لا يَنْطِقُونَ * وَلا يُؤْذَنُ لَهُمْ فَيَعْتَذِرُونَ حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي بكر بن عبد الله، أنه قال: فوالذي أنـزل القرآن على محمد، والتوراة على موسى، والإنجيل على عيسى، ما تكلم أهل النار كلمة بعدها إلا الشهيق والزَّعيق في الخلد أبدا، ليس له نفاد. قال: ثني حجاج، عن أبي معشر، قال: كنا في جنازة ومعنا أبو جعفر القارئ، فجلسنا، فتنحى أبو جعفر، فبكى، فقيل له: ما يبكيك يا أبا جعفر؟ قال: أخبرني زيد بن أسلم أن أهل النار لا يتنفسون. التفريغ النصي - تفسير سورة المؤمنون [101 - 108] - للشيخ أحمد حطيبة. وقوله: ( وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ) يقول: كنا قوما ضَلَلْنا عن سبيل الرشاد، وقصد الحقّ.
ومعنىً آخر: أنهم قالوا ذلك لربهم سبحانه: غلبت علينا شقوتنا أي: حسن ظننا بأنفسنا أننا لن نعذب، وأنك كما أعطيتنا في الدنيا ستعطينا يوم القيامة فلم نعمل صالحاً. وهذه مصيبة الإنسان أن يحسن الظن بنفسه ويظن أن إعطاء الله له في الدنيا دليل على أنه يحبه، ولذلك ترى الإنسان إذا كسب مكسباً فإنه يقول: ربنا يحبني لأنني كسبت هذا النهار كذا! وما يدريه أنه يحبه أو يبغضه، وكونه يعطيه من الدنيا ليس دليلاً على المحبة، وإلا لو كان هذا محبة لكان أولى بها النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يبيت أحياناً ويطوي صلى الله عليه وسلم على بطنه من شدة الجوع، وكانت النار لا توقد في بيته الشهر والشهرين والثلاثة صلوات الله وسلامه عليه، وإنما كان يأكل الأسودين التمر والماء عليه الصلاة والسلام، فإعطاء الله عز وجل العبد في الدنيا ليس دليلاً على محبته وليس دليلاً على أنه سوف يعطيه يوم القيامة. المعنى الثالث من المعاني: أنهم احتجوا بالقدر واعتذروا به، فقالوا: مثلما أنت تقول في الدنيا: قدر الله وما شاء فعل، فهذا قدر الله عز وجل، فقالوا ذلك على وجه الحسرة: أنه غلبت علينا شقوتنا، أي: ربنا كتب عنده أننا معذبون، وهانحن عذبنا بما كتبه الله عز وجل، وربنا إذا حاسبهم لن يقول: قدرت عليكم كذا فأدخلتكم النار، وإنما يقول: عملتم كذا، فيسأل الإنسان عن عمله وليس عن قدر الله سبحانه وتعالى.