هالة القصير - ما دام معايا القمر - جلسة صوت الخليج - YouTube
ما دام معايا القمر الجزء
04-23-15, 06:23 AM
# 1
ما دام معايا القمر مالي ومال النجوم أنا نقطه في بحركم
أتمني ينآل اعجابكم ما دام معايا القمر مالي ومال النجوم
04-23-15, 06:29 AM
# 2 وين كانت المواهب مدفونة ؟
فكرة جميلة وانتقاء للصورة اجمل,,,,,
ان كانت هذه مجرد نقطة فى بحرهم, فكيف ستكون الموجة بعد ذلك ؟
04-23-15, 06:39 AM
# 3
فن مدفون اشرف لظهور ولمع للحظور
ابدعتي قصة عشق:61::61:
تقيمي + الفايف ستارز
04-23-15, 06:41 AM
# 4
ممكن سؤال ؟
تقييمى عرفنا المقصود منه, لكن اشوف عبارة الفايف ستارز اكثر من مرة بس مادرى شنو المقصود!! # 5 طَلِيـقة كـَ الطيـُور جميل ولطيف الاطار المحدد وطريقة الكتابة يدل على انك متمكنة مع الاستمرار ستخلقين الأبداع من دون شك...
04-23-15, 06:42 AM
# 6
ماشاءالله تبارك الرحمن
ايش هالرووووعه والابداع
سلمتي غاليتي
ما دام معايا القمر الأحدب
فهد الكبيسي - ما دام معي القمر (جلسة جدة) | 2013 - YouTube
عبدالله الرويشد ما دام معاي القمر - YouTube
تطبيق على رسم الطبيعه الصامته بالرصاص - YouTube
رسم طبيعه صامته - رسم موزه بالرصاص - Youtube
انشغلت العديد من الجهات العلمية والبحثية المهمة في احتضان بذور الفلسفة الدينية، سعياً منها للوصول لثمار أكثر قرباً من الينع، في الموضوعات والزوايا الحرجة التي تتضمنها. من بين هذه الجهات: جامعة نوتردام في «إنديانا» بالولايات المُتحدة الأميركية، وجامعة «يل». وفي بريطانيا جامعة أكسفورد، وكلية كينجز لندن، اللتان تحظيان بديمومة طرح «كرسي أكاديمي» يختص بدراسة فلسفة الدِّين.
رسم طبيعة بالرصاص | رسم منظر طبيعي سهل | رسم الطبيعة الصامتة خطوة بخطوة. - YouTube
ويعد الاتجاه الفلسفي الديني المنصب على وظيفته في تفسير التساؤلات المحيطة بـ«الإله»، إحدى أبرز القضايا التي لم تأبه بفحوى الدين ذاته، بقدر ما ركزت على ما يسمى بـ«اللاهوت الفلسفي»، سيما أن وجود الإله، يعد مركزياً في الديانات الغربية، فركزت باهتمام بالغ على السمات الإلهية التي شكلت مصدراً خصباً لتوالد الاستفهامات والألغاز النقاشية وهي التي تلخصت في سمات الإله: (كلي العلم، وكلي القدرة، والخير، والخلود). وفي حين أن الفهم ينبني على وضوح الدلالات، فإن فلسفة الدين تتناول ألفاظه، وتتحسس استخداماته اللغوية، حتى لا يضيع المعنى والدلالة، فاللغة الدينية هي مادة غنية بتفاصيل تحتاج إلى تفكيك، وصولاً لقيمتها المعرفية الخام، الدافعة بالقدرة والكفاءة التحليلية المفرقة بين ما يلفظه الدين من مجاز، أو حقيقة، سيما أنها اللغة المتفردة بالتعبير عن «الهم الأقصى كونه غير متناهٍ وخارج عالم الوقائع»، كما وصفه الفيلسوف بول تيليتش. وقد حاز هذا الجانب اهتمام الفيلسوف ويليام ألستون، الذي أفرد بلغة الدين العديد من المقالات المركزية والتي تعد مرجعاً في هذا الجانب، كالمتناثرة في مؤلفه (الطبيعة الإلهية واللُّغة البشرية).