الرئيسية / فقه الولاية / فقه الولاية – سيد صباح شبر
4 أيام مضت
فقه الولاية
39 زيارة
السابق الصفات القرأنية لأئمة أهل البيت عليهم السلام – سالم الصباغ
التالي (( هُوَ أَعْظَمُ الْعُظَماءِ بَعْدَ الْمُصْطَفىٰ)) – قصيدةٌ من ديوان مدائح الأطهار
مقالات مشابهة
فقه الولاية – سيد صباح شبر
9 أيام مضت
فقه الولاية -سيد صباح شبر
14 يوم مضت
من نواقض الصلاة النوم و البول والريح…. / السيد صباح شبر
19 يوم مضت
شاهد أيضاً
محاضرة ؛ كيف جمع القرآن الكريم -الشيخ منتظر الاسدي رقم التسلسل ٤
محاضرة ؛ كيف جمع القرآن الكريم -الشيخ منتظر الاسدي رقم التسلسل ٤
السيد صباح شبر Archives | صفحه 2 از 124 | قناة المعارف الفضائية
قضاء الصيام, هل يقضي الصبي أو المجنون ما فات ؟, هل يقضي المغمى عليه ما فات ؟, من لا يقضي صومه, الحائض والنفساء يقضيان صومهما, المريض والمسافر يجب عليهما القضاء
ثبوت الهلال, هل يثبت الهلال بقول الحاكم ؟, إذا رئي الهلال مطوقاً ؟, وقت الإمساك من الفجر الصادق, وقت الإفطار, وقت الإمساك والإفطار
ثبوت الهلال, متى يدخل شهر رمضان ؟, الشّك في دخول الليل ؟, البلدان التي يقصر فيها الليل أو النّهار ؟
وأكدت "وجوب وقف التلوث في بحر لبنان وكسروان تحديدا"، شاجبة "ممارسات السلطة التي تتسبب بقتل المواطنين بدواخين مسرطنة تارة، وبحفظ كميات من مواد متفجرة في معمل الزوق الحراري طورا تهدد منطقة برمتها بكارثة شبيهة بتفجير مرفأ بيروت". من جهته، أكد المهندس طانيوس عبدو القسيس من مجموعة "ثورة الأهالي" "أهمية الحفاظ على سيادة الدولة اللبنانية على ال10452 كلم مربع وتطبيق اللامركزية الموسعة وسن القوانين التنفيذية لذلك"، مشددا على "أهمية إقرار قانون استقلالية القضاء". وأكد "ضرورة إعادة ثقة الشباب بالوطن عبر دعمهم بمشاريع إنمائية تساهم في بقائهم في مناطقهم". السيد صباح شبر. "ثوار 10452"
بدوره، عاد فادي سيف من مجموعة "ثوار 10452" بالذاكرة إلى "مشهد الثورة والحشود التي أرادت من صميمها التغيير"، معربا عن "قلقه من أن تعود السلطة للسيطرة على الانتخابات النيابية المقبلة، بحيث يصبح الثوار الأقلية في المجلس".
عبد الناصر صالح إنسان مثقف ومناضل شرس، وصاحب تجربة شعرية رائدة، وتاريخ وطني شريف، وابداع متقن ومقنن ومتجدد على صعيد الاداء والصياغة واللغة. إنه حارس الوطن والأدب والثقافة الفلسطينية المقاومة، وعاشق الوطن والشمس، لم يتلون ولم يتسلق، ولم يتراجع قيد أنملة عن مواقفه ورسالته الثقافية والوطنية، وهو يستحق الثناء والتقدير، فكل الحب والوفاء له انسانًا متواضعًا وفلسطينيًا حتى النخاع، وشاعرًا مغردًا في سماء الوطن الفلسطيني الجريح والذبيح، ومناضلًا اصيلًا وحقيقيًا مشتبكًا مع الاحتلال بالكلمة والشعر والصدر المدجج بالإيمان والارادة الوطنية الصلبة.
الشاعر صالح الماضي والحب
والقارئ لقصائده وأشعاره يحس بالعمق والكثافة الشعرية، والرؤية السديدة والموقف الوطني الجذري الكفاحي، ويقف أمام شاعر يحمل القضية منذ فتوته في قلبه وروحه، مشتبكًا مع الحياة، زاخرًا بالفعل النضالي الثوري وبالحركة والصراع. فهو مسكون بهموم وهواجس وعذابات الوطن الأسير المحاصر، واوجاع الانسان الفقير المسحوق الكادح، تخرج كلماته عفوية صادقة مشحونة بالمشاعر الوطنية والإنسانية الجياشة الحالمة والملتصقة بالهم الوطني وقضايا الناس المسحوقين الفقراء. الشاعر صالح الماضي والحب. وفي كل كتاباته الشعرية يسجل عبد الناصر صالح، بحسه المرهف ورؤيته الصادقة، المعاناة اليومية التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بكل أشكالها. فيصور حالات الاغتراب التي يعيشها الإنسان الفلسطيني، وعدم الاستقرار والاستفزازات الاحتلالية على الحواجز والمعابر، التي يتعرض لها شعبنا. وكل هذه المشاهد والاحداث استطاع شاعرنا الفذ عبد الناصر صالح بمهارته الفنية واحساسه الوطني الثوري، أن يصورها تصويرًا حقيقيًا، مبرزًا ومؤكدًا أن الأرض هي رمز للصمود والمقاومة والحياة، مهما بلغت حدة الحقد والجنون الاحتلالي، وحدة الحزن والجوع وشدة الحصار، أليس هو القائل:
" هي الأرض،
لا شيء يبقى سوى الأرض
يا ايُّها الواقفون على شطها استمروا
ويا أيها العابرون الى حلمها استمروا،
يا ايها الفقراءُ
استمروا
استمروا ".
وقد ذكر في كتاب (شعراء نجد المعاصرون) أن للشاعر ديوانا مطبوعا في مصر يحتوي على الكثير من القصائد الجيدة، ويعتبر في وقته حديث الصدور، بعدها تحصلت عليه وقرأته في وقته، فوجدت أنه يمثل المرحلة التي صدر فيها، ويجسد ويجسم الصور والمجسمات التى كانت تعبر في ممراتها آمال وأفكار بعض العرب الذين يتطلعون بتلقائية لما يحدث بأنه لابد من تمدده، حيث إنه يقدم بالكرامة والسعادة والاستقرار، وفي هذه الكيفية كان العربي، تبعا للإعلام السائد، يتغنى بعروبته وبطولته وما ستنجزه له الأحداث. الشاعر صوت نفسه، كما هو صوت أمته وما يمليه عليه الواقع المعاش يغربله وينخله أحيانا، وأحيانا يحشوه كما هو دون أيما تدقيق، وليس شاعرا من حاد عن ذلك الطريق المرسوم خيالا، والمعمول من أجله إعلاميا من قبل الكثير من الإعلام حتى صار الصوت العالي هو الظاهر كما في رأي عبدالله القصيمي، ولا ذنب لشاعرنا في ذلك فهو فوق البساط الذي يسبح به في سماء المسميات والعبارات والألقاب التي تدور في بعض الدول العربية عبر الوسائل المسموعة والمقروءة. الشاعر في عنفوان شبابه ومتابعته للإذاعة والصحف والمجلات وقراءة المتوفر من الآراء كان لها تأثيرها وخاصة القصائد، وللإثبات لابد من المشاركة في الطليعة، ففيما ينشر في الصحف حتى المحلية من شعر ونثر كان هناك قضية الجزائر / فلسطين شغل العرب الفكري والإبداعي.