السؤال.. ماذا يعني مفهوم الزواج؟ وما دور الوعي في إيجاد علاقة زوجية متوازنة تقوم على المحبة والاحترام؟ وما دور الوعي في معرفة أنفسنا ومكامن الصواب والخطأ فيها لكي نتحمل المسؤولية ونحن في رضا تام؟. هناك خلط كبير في تعريف المعنى الجميل للزواج والمشاركة والاستقرار المعنوي والنفسي، وهذا يتطلب من الكل البحث عن معرفة نفسه أولا، وماذا يريد لكي يستطيع أن يعيش مع الطرف الآخر بوعي وتوازن.
متى يكون الطلاق حراماً ولماذا - أجيب
المادة رقم «٧٤»:
أ- إذا ادعى المطلق طلاقًا رجعيًا بقاء العدة حال كونها بالحيض وأنكرت المطلقة حقه فى الرجعة لانتهاء العدة فالقول قولها بيمينها متى حدث ذلك بعد مدة لا تقل عن ستين يومًا من تاريخ الطلاق. ب- إذا ادعى بعد انقضاء العدة أنه كان قد راجعها فيها، وأنكرت هى حصول الرجعة ولا دليل عنده كان القول قولها بيمينها. متى يكون الطلاق حراماً ولماذا - أجيب. المادة رقم «٧٥»:
الطلاق البائن بينونة صغرى ينهي الزوجية فى الحال وللمطلق أن يتزوج مطلقته فى العدة وبعدها بعقد ومهر جديدين برضاها. المادة رقم «٧٦»:
الطلاق البائن بينونة كبرى- وهو المكمل للثلاث - ينهي الزوجية في الحال، ولا تحل له إلا بعد أن تتزوج بآخر يدخل بها دخولًا حقيقيًا، ثم يفارقها بطلاق أو وفاة وتنتهي عدتها منه. المادة رقم «٧٧»:
لا يجوز للمحكمة أن تفصل فى دعاوى الطلاق والتطليق إلا بعد أن تبذل جهدًا فى محاولة الصلح بين الزوجين فإن عجزت عن ذلك وكان للزوجين ولد وجب على المحكمة أن تعرض الصلح مرتين على الأقل تفصل بينهما مدة لا تقل عن ثلاثين يومًا ولا تزيد على ستين يومًا. المادة رقم «٧٨»:
يجب على المحكمة أن تكلف كلًا من الزوجين بتسمية حكم من أهله - قدر الإمكان - فى الجلسة التالية على الأكثر فإن تقاعس أيهما عن تعيين حكمه أو تخلف عن حضور هذه الجلسة عينت المحكمة حكمًا عنه.
المادة رقم «٥٧»:
كل طلاق يقع رجعيًا إلا الطلاق قبل الدخول، فإنه يقع بائنًا، وكذلك الطلاق على بدل، والطلاق المُكمل للثلاث، وما نص عليه كونه بائنًا فى هذا القانون. التطليق والفسخ
المادة رقم «٥٨»:
للزوجة طلب التطليق بسبب امتناع الزوج عن النفقة المستحقة، فإن كان للزوج مال ظاهر نفذ عليه الحكم بالنفقة فى ماله، فإن امتنع طلق عليه القاضى. فإن لم يكن مال ظاهر ولم يثبت إعساره وأصر على عدم الإنفاق طلق عليه القاضى فى الحال. فإن كان مُعسرًا أمهله القاضى مدة لا تزيد على ثلاثين يومًا، فإن لم يُنفق طلَّق عليه القاضى. المادة رقم «٥٩»:
للزوجة طلب التطليق إذا حلف الزوج ألا يقربها مدة أربعة أشهر، فإذا استمر ممتنعًا حتى مضت هذه المدة طلق عليه القاضى. المادة رقم «٦٠»:
أ - إذا ادعت الزوجة إضرار الزوج بها إضرارًا يُخل بالعشرة بينهما، جاز لها طلب التفريق، فإن طلبت التطليق وثبت الضرر وعجز القاضى عن الإصلاح بينهما حكم بالتطليق. ب - على الزوج أن يُقَّر فى وثيقة الزواج بحالته الاجتماعية، فإن كان متزوجًا فعليه أن يبين فى الإقرار اسم الزوجة أو الزوجات اللائى فى عصمته، ومحال إقامتهن، وعلى الموثق إخطارهن بالزواج الجديد بإرشاد الزوج، وبخطاب مسجل مقرون بعلم الوصول.
[1]
في القرآن الكريم [ عدل]
قد ورد اسم الرزاق مرة واحدة في القرآن الكريم في سورة الذاريات. في قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ [2]
في السنة النبوية [ عدل]
ورد في حديث رسول الله ﷺ:
أقوال العلماء في اسم الله الرزاق [ عدل]
قال ابن القيم في نونيته:
وكذلك الرزاق من أسمائه والرزق من أفعاله نوعان
رزق على يد عبده ورسوله نوعان أيضاً ذان معروفان
رزق القلوب العلم والإيمان والـ رزق المعد لهذه الأبدان
هذا هو الرزق الحلال وربنا رزاقه والفضل للمنان
والثاني سوق القوت للأعضاء في تلك المجاري سوقه بوزان
هذا يكون من الحلال كما يكون من الحرام كلاهما رزقان
والرب رزاقه بهذا الاعتبـ ـار وليس بالإطلاق دون بيان
وقال ابن القيم أيضًا: [4]
ورزق الله لعباده نوعان: عام وخاص. الرزق العام [ عدل]
فالرزق العام: هو ما يوصله لجميع المخلوقات مما تحتاجه في معاشها وقيامها، فسهل لها الأرزاق، ودبرها في أجسامها، وساق إلى كل عضو صغير وكبير ما يحتاجه من القوت، وهذا عام للبر والفاجر والمسلم والكافر، بل للآدميين والجن والحيوانات كلها، وعام أيضاً من وجه آخر في حق المكلفين، فإنه قد يكون من الحلال الذي لا تبعة على العبد فيه، وقد يكون من الحرام ويسمى رزقاً ونعمة بهذا الاعتبار، ويقال (رزق الله) سواء ارتزق من حلال أم من حرام وهو مطلق رزق.
ملف أسماء الله الحسنى للأطفال - رياض الجنة
فاللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، اللهم اغفر لنا وارحمنا وعافنا وارزقنا. مجمل هذه الخطبة مستفاد من كتاب مع الله لـ د. سلمان العودة، ومن كتاب فقه الأسماء الحسنى لـ د. عبدالرزاق البدر مع إضافات أخرى.
الرزق الخاص [ عدل]
والرزق المطلق هو وهو الرزق النافع المستمر نفعه في الدنيا والآخرة، وهو الذي على يد الرسول ﷺ ، وهو أيضاً قسمان:
رزق القلوب بالعلم والإيمان وحقائق ذلك، فإن القلوب مفتقرة غاية الافتقار إلى أن تكون عالمة بالحق مريدة له متألهة لله متعبدة، وبذلك يحصل غناها ويزول فقرها. ورزق البدن بالرزق الحلال الذي لا تبعة فيه، فإن الرزق الذي خص به المؤمنين والذي يسألونه منه شامل للأمرين، فينبغي للعبد إذا دعا ربه في حصول الرزق أن يستحضر بقلبه هذين الأمرين، فمعنى «اللهم ارزقني» أي ما يصلح به قلبي من العلم والهدى والمعرفة ومن الإيمان الشامل لكل عمل صالح وخلق حسن، وما به يصلح بدني من الرزق الحلال الهنيّ الذي لا صعوبة فيه ولا تبعة تعتريه. مراجع [ عدل]
الرقم أسماء الله الحسنى الوليد
الصنعاني ابن الحصين ابن منده ابن حزم
ابن العربي ابن الوزير ابن حجر
البيهقي ابن عثيمين الرضواني الغصن
بن ناصر بن وهف العباد
18
الرزاق