ثم نام. فأكل عياله السمك ولطّخوا يده بزيته. فلما صحا من نومه.. قال: قدّموا إليّ السمك. قالوا: قد أكلت. من طرائف العرب في الجاهلية. قال: لا. قالوا: شُمّ يدك! ففعل.. فقال: صدقتم.. ولكنني ما شبعت. ============================== Zainab ادارة عدد المساهمات: 182 تاريخ التسجيل: 07/08/2011 العمر: 23 الموقع: على ارض مأدبا موضوع: رد: من طرائف العرب في الجاهلية الأربعاء أغسطس 17, 2011 2:11 am so nice ـــــــــــــــــــــــــ(اذكر الله)ــــــــــــــــــــــــــ كلنا كالقمر.. له جانب مظلم اللي مثلي لو تدلع... الدلع لايق عليه ابحث عمن ينصحك بإخلاص ، لا من يمدحك باستمرار من طرائف العرب في الجاهلية
- صورة الحياة الاجتماعية عند العرب في العصر الجاهلي
- كتب من طرائف العرب - مكتبة نور
- التاريخ الأدب العربي - Najmah.Com
- من آيات الله في البحار 2
- من آيات الله في البحار الاهليه
- من آيات الله في البحار تاروت
صورة الحياة الاجتماعية عند العرب في العصر الجاهلي
أياً كانت الحقيقة المؤكد أنه كان رجل بحار اسطوري، تعد كتبه جواهر حقيقية في الإبحار ساهمت في رسم العديد من الخرائط. تاريخ وفاة ابن ماجد غير مؤكد، وإن كان على الأغلب في 1500، إذ أن هذا هو تاريخ آخر قصائده التي لم يكتب أي شيء من بعدها. ابن حوقل
ولد محمد أبو القاسم ابن حوقل ونشأ في العراق. التاريخ الأدب العربي - Najmah.Com. وكان شغوفاً منذ طفولته بالقراءة عن السفر والرحلات، ومعرفة كيف تعيش القبائل المختلفة والأمم الاخرى حول العالم. ولذلك قرر عندما شب عن الطوق أن يقضي حياته في السفر وتعلم المزيد عن الشعوب الاخرى. لقد سافر لأول مرة عام 1943، وجاب بلاد كثيرة، حتى أنه اضطر إلى السفر مشياً على الأقدام أحياناً. وتضم البلاد التي زارها شمال أفريقيا ومصر وسوريا وأرمينيا وأذربيجان وكازاخستان وإيران وأخيراً صقلية حيث تنقطع أخباره. جمع ابن حوقل رحلاته في كتابه الشهير المسالك والممالك، وبرغم أن ابن حوقل قد ذكر وصفاً تفصيلياً لجميع البلاد التي زارها لا يأخذ بعض المؤلفين ذلك الوصف بجدية لأنه كان يحب ذكر الطرائف التي يصادفها والقصص المسلية الفكاهية. وسواء كان وصفه للبلاد دقيق أم مجرد انطباع عن المكان لا ينفي هذا أنه كان ومازال واحد من أشهر الرحالة العرب.
كتب من طرائف العرب - مكتبة نور
مر الشعر العربي بأطوار عدة، خلال هذا الموضوع، نتناول مقدمة عن الشعر الجاهلي وأنواعه المختلفة ، إذ يمثل أول مرحلة من مراحل الشعر العربي على الإطلاق، فهو بمثابة البنية الأساسية، لولادة الأدب الشعري في الموروث العربي، تعالوا بنا نتناول تلك الفترة بشيءٍ من التفصيل فيما يلي.
التاريخ الأدب العربي - Najmah.Com
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له: أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله فقال له: أخشى أن تدركه الخشية فيسجد. دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا فقال للبائع: أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر ،إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري ، إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق. فقال له البائع: دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك المصدر:
الأصمعي والأعرابي:
كان الأصمعي يطوف بالبيت الحرام فشاهد أعرابياً مُمسكاً بأستار الكعبة ويقول: اللهم أمتني ميتة أبي خارجة! فسأله الأصمعي: وكيف مات أبو خارجة
قال الأعرابي: أكل فامتلأ ، وشربَ عصير عنب ، ونام في الشمس ، فمات شبعان ريان دفيان. من نوادر الشعبي:
الشعبي هو عامر بن شراحيل الكوفي ، من كبار التابعين ، روى له أصحاب الصحاح الستة رضي الله عنهم ، وولاه عمر بن عبد العزيز القضاء. أ. سأل رجل الشعبيَّ عن المسحِ على اللحية ، فقال له الشعبيُّ: خللها
قال الرجل: اخاف أن لا تبتل. فقال له الشعبي: إذا انقعها من اول الليل! ما رأيت شيطانا في حياتي:
كان الجاحظ واقفاً أمام بيته ، فمرت قربة امرأة حسناء فابتسمت له ، وقالت: لي إليك حاجة. كتب من طرائف العرب - مكتبة نور. فقال الجاحظ: وما حاجتك ؟. قالت: أريدك أن تذهب معي. قال: إلى أين ؟. قالت: أتبعني دون سؤال. فتبعها الجاحظ إلى أن وصلا إلى دكان صائغ وهناك قالت المرأة للصائغ: مثل ها! ثم انصرفت. عندئذ سأل الجاحظ الصائغ عن معنى ما قالته المرأة ، فقال له لا مؤاخذة يا سيدي! لقد أتتني المرأة بخاتم ، وطلبت مني أن أنقش عليه صورة شيطان ، فقلت لها: ما رأيت شيطانا ص في حياتي ، فأتت بك إلى هنا لظنها انك تشبهه.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الله تعالى خلق البحار، وأودعها أسراراً تدل على عظمته سبحانه وتعالى، منها ما علمنا، ومنها ما لم نعلم، ولا يزال علماء الفلك يكتشفون أسراراً يظنون أنهم لم يسبقوا إليها، فإذا بالقرآن قد ذكرها قبل خمسة عشر قرناً، وهذا يحمل المنصف منهم والعاقل اللبيب على الإيمان بالله تعالى وبرسوله محمد صلى الله عليه وسلم، لأنه يعلم أن الإمكانات التي توصل بها إلى هذه المعلومات لم تكن متوفرة لدى النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يكن هناك مخبر له عنها سوى ربه سبحانه وبحمده. دار الإفتاء توضح حكم قراءة القرآن الكريم بدون وضوء. وأما المكابر المعاند، فلا تنفع فيه الآيات البينات، ولا المعجزات الباهرات، كما قال الله تعالى: وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لا يُؤْمِنُوا بِهَا [الأنعام:25]. وللشيخ الزنداني حفظه الله كلام مفيد حول هذه الآية وأمثالها يقول: قال تعالى: مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ). المرجان: هذا نوع من الحلي لا يوجد إلا في البحار المالحة، فقوله تعالى: (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ) أي: أن البحرين المذكورين مالحان، فالآية تتكلم عن بحر يخرج منه مرجان، وبحر آخر يخرج منه مرجان.
من آيات الله في البحار 2
وجعل الله البحر مطية للإنسان ومركباً له يركبه بسفنه وأشرعته وغواصاته فيبحر عبره إلى حيث يريد ويختصر به من المسافات ما هو بعيد ويلقى فيه من المتعة والجمال ما يشرح الصدر ويجعل القلب سعيد وسخر له فيه من الأرزاق العديد والعديد ومنعه من الفيضان على الأرض حتى لا يتضرر منه العبيد يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [النحل: 14]. إن العلماء يذكرون أن البحر أربعة أخماس اليابسة وأن فيه ما يزيد عن مليون نوع من أنواع السمك سمك صغير وسمك كبير وسمك متوسط وسمك متوحش وسمك وديع وسمك مهاجر يقطع المسافات الهائلة ويسافر من المحيط إلى المحيط وأسماك على أشكال مختلفة وألوان متعددة فسمك على شكل إناء وسمك على شكل نجم وأسماك على أشكال وألوان لا يعلمها إلا الله. فالبحر مصدر من مصادر الغذاء الرئيسية للإنسان ﴿ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا ﴾ وفيه الكنوز الثمينة والأحجار الكريمة والمعادن الغالية فيه اللؤلؤ والمرجان ﴿ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ * يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ [الرحمن: 19 - 22].
من آيات الله في البحار الاهليه
إن الإنسان لا يمكنه الغوص إلى هذه الأعماق إلا باستخدام غواصة ذات جدران شديدة الصلابة والتحمل لتتحمل الضغط الكبير جداً الذي تسببه طبقة الماء فوقها. من آيات الله في البحار الاهليه. إذن الحياة مستحيلة تحت هذه الأعماق، فكيف تحدث القرآن عن إنسان يعيش على هذا العمق الكبير من الماء؟
إنها معجزة جديدة، فالقرآن يتحدث عن زمن سيخترع الإنسان فيه الغواصة وسينْزل إلى أعماق البحر وسوف يتحقق قول الحق تعالى: (إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا)، وهذا ما يحدث فعلاً مع الغواصين في غواصاتهم حيث تنعدم الرؤيا بشكل شبه كامل عند عمق البحر
إذن في هذه الآية الكريمة عدة إعجازات: الحديث عن الظلمات في أعماق البحار. الحديث عن الأمواج العمقية في البحر. والحديث عن تحقق هذه الآية في المستقبل وقد تحققت فعلاً باختراع الغواصات. نعيد كتابة النص القرآني ونترك للقارئ التفكر والتأمل في عظمة آيات الله تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ) [النور: 39-40].
من آيات الله في البحار تاروت
ومن أهم القوانين التي تحكم هذا الماء قانون التوتر السطحي الذي بواسطته تحافظ كل قطرة ماء على شكلها و وجودها. ولولا هذا القانون لتبخر الماء ولم يتماسك أبداً. وبواسطة هذا القانون الذي يشد جزئيات الماء إلى بعضها البعض تبقى البحار متماسكة أيضاً. لأن قوة التوتر السطحي هذه وهي القوة التي تشد جزيئات الماء تتغير مع كثافة الماء ودرجة حرارته ونسبة الملوحة فيه وغير ذلك من العوامل. آيات الله في البحار – موسوعة الكحيل للاعجاز العلمي. فتجد أن النهر العذب له خصائص تختلف تماماً عن البحر المالح، وبالتالي هنالك اختلاف كبير بين قوة التوتر السطحي للماء العذب وتلك الخاصة بالماء المالح. هذه القوى تلتقي عند التقاء مصب النهر مع البحر. فتعمل كل قوة ضد الأخرى! فتجد أن منطقة البرزخ أو منطقة الالتقاء للنهر مع البحر هي منطقة تدافع وتجاذب وحركة واضطراب وهذا ما عبَّر القرآن عنه بكلمة واحدة وهي (مَرَجَ). يقول عز وجل: (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً) [الفرقان:53]. وتأمل معي كلمة (حِجْراً مَّحْجُوراً) في الآية كيف تعبر عن جدار منيع وقوي وهذا ما نجده فعلاً، فهذه القوى الناشئة بين النهر والبحر في منطقة البرزخ هي جدار لا يمكن اختراقه.
كان يقول: إذا تقدم العلم، فلا بد أن يتراجع الدين!! لكنه عندما سمع معاني آيات القرآن بهت! وقال: إن هذا لا يمكن أن يكون كلام بشر!! ويأتي البروفيسور (دورجاروا) أستاذ علم جيولوجيا البحار ليعطينا ما وصل إليه العلم في قوله تعالى: (أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ) [سورة النور: 40]. فيقول لقد كان الإنسان في الماضي لا يستطيع أن يغوص بدون استخدام الآلات أكثر من عشرين متراً، ولكننا نغوص الآن في أعماق البحار بواسطة المعدات الحديثة، فنجد ظلاماً شديداً على عمق مائتي متر.. الآية الكريمة تقول: (بَحْرٍ لُّجِّيٍّ). من آيات الله في البحار للاطفال. كما أعطتنا اكتشافات أعماق البحار صورة لمعنى قوله تعالى: (ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ) فالمعر وف أن ألوان الطيف سبعة منها: الأحمر والأصفر والأزرق والأخضر والبرتقالي... إلى آخره، فإذا غصنا في أعماق البحر تختفي هذه الألوان واحدا بعد الآخر، واختفاء كل لون يعطي ظلمة، فالأحمر يختفي أولا ثم البرتقالي ثم الأصفر، وآخر الألوان اختفاء هو اللون الأزرق على عمق مائتي متر، كل لون يختفي يعطي جزءا من الظلمة حتى تصل إلى الظلمة الكاملة.