الجمعه 2 ذي القعدة 1429هـ - 31 أكتوبر2008م - العدد 14739
لعدم توافر "شبكة توزيع" تواكب المشروع الجديد
قتلت إدارة المياه في القنفذة فرحة المواطنين بتشغيل محطة التحلية بوجود شبكة توزيع متهالكة لا تغطي جميع المنازل، مما حدا بالشركة المتعهدة إلى تفريغ المياه المحلاة القادمة من محطة التحلية إلى الوادي عبر قنوات تصريف المياه الزائدة. جريدة الرياض | محطة تحلية القنفذة تضخ المياه المحلاة و"فرع المياه" يعيدها إلى البحر!. وقال معالي محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس فهيد الشريف رداً على مطالبات المواطنين بالمياه المحلاة للمنازل خلال تدشينه المشروع إن دور التحلية انتهى باكتمال المشروع وضخ المياه المحلاة إلى الخزانات وما تبقى من الدور لدى مديرية المياه التي تتولى التوزيع. وشبه الأستاذ حسن إبراهيم الزحيمي عضو المجلس البلدي في القوز الوضع بوجود العربة قبل الحصان، فقال سعدنا بتشغيل محطة تحلية القنفذة وسرعة إنجاز المشروع العملاق الذي كلف ملايين الريالات وبالقدر نفسه نجد أن وزارة المياه لم توجد شبكة توزيع وتجميع تغذي المنازل بالمياه المحلاة فذهبت فرحة المواطنين ادراج الرياح. وطالب الزحيمي بايصال شبكة المياه وخط الأنابيب إلى مركز القوز، حيث يوجد خزان ببلدة الحبيل يغذي مسافة 50كم وعمل أشياب واحداث شبكة تغذي قرى جنوب الوادي والتوسع في الضخ لحلي، حيث إن الأنابيب الموجودة غير كافية لضخ الكميات اللازمة من المياه المحلاة يومياً.
جريدة الرياض | محطة تحلية القنفذة تضخ المياه المحلاة و"فرع المياه" يعيدها إلى البحر!
ويقول حسن ردة العيسى من أهالي مركز سبت الجارة انه يوجد برج خزان بالمركز لكن شبكة المياه تآكلت وانتهت تماماً، فيحتاج المركز إلى تخطيط وشبكة جديدة تتواكب مع المحطة الجديدة للتحلية.
صحيفة المدينة
الموضوع الأصلي:
اضغط هنا
||
المصدر:
ساحات الهوامير المفتوحة
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
أن يستر الله عليك، هو أن تظل خطاياك مدفونة لا يعلمها عدو ولا حاقد، وأن تبقى زلاتك في طي الكتمان بعيدا عمن يترقبها منك ليطير بك وبها شماتة، أن يستر الله عليك هو أن تكون بمأمن من عيون المتلصصين والفضولين الذين يبحثون عن ثقوب في جدران حياتك تنقل لهم انكساراتك ومشكلاتك وهمومك وتفاصيل أيامك، أن يستر الله عليك هو ألا تكون علكة في أفواه الناس يمضغون سمعتك ثم يبصقونها فوق قارعة الطريق، هو ألا تكون مادة للقيل والقال يتسلون فيك وهم يرتشفون كوب القهوة. وخزة:
كشف المستور وإشباع فضول الآخرين بعرض مزيد من الخصوصيات تحت ذريعة الشهرة وجني الأموال إنما هو مفهوم خاطئ يناقض مفهوم الستر والخصوصية التي يتمناها العقلاء، كما أن نفع الناس بالعلم والأفكار والخبرات لا يستدعي كشف أستار البيت وخصوصيات الأسرة.. الله يستر علينا!
الله يستر علينا تجاه
من أجمل الدعوات التي قد تحظى بها في الحياة أن تسمع أحدهم يقول لك "الله يستر عليك"، حين أتسوق في المحال التجارية فأسمع صاحب المحل يقول إلى أحد زبائنه بعد الدفع "الله يستر عليك"، وحين أهم بمغادرة سيارة الأجرة، فيقول لي السائق "الله يستر عليك"، وحين أسمع إحدى النساء الكبيرات تدعو لإحداهن "الله يستر عليك يا بنتي"، فإني أستشعر عظمة هذا الدعاء في حياتنا وقوة ارتباطه بالارتياح النفسي والإحساس بخصوصيتنا المحمية في المحيط الذي نعيش فيه. اليوم وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت منافذ بيع لخصوصيات كثيرين ممن يعتاشون على كشف تفاصيل بيوتهم وأسرارهم وخصوصياتهم تحت ذريعة كونه شخصية عامة مشهورة من حق الآخرين أن يتقاسموا معه حياته وتفاصيلها.
الله يستر علينا الاتجاه إلى صناعة
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
28-04-2008, 10:07 PM
#4
شوفي هوا مش في جيان في كل مكان حتى البقاله الي عند البيت و في كل وقت حتى رمضان الله يصيبهم ان شاء الله و من غييييير سحر و شعوذه الدنيا سايبه الله يستر
مواضيع مشابهه
الردود: 1
اخر موضوع: 07-02-2011, 11:33 PM
اخر موضوع: 08-02-2007, 04:59 AM
الردود: 3
اخر موضوع: 27-10-2004, 09:24 PM
الردود: 22
اخر موضوع: 20-09-2003, 12:14 PM
الردود: 10
اخر موضوع: 16-12-2002, 02:01 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
و الباب الرابع فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى. و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة. و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني من سكان الباب السابع ؟))
فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا. فخَرّ النبي صلى الله عليه وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما أفاق قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ حزني ، أَوَ يدخل أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟))
قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك. ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل. و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى.