تاريخ يونيو 27, 2015
خلال هذا شهر رمضان الكريم، تطلّ علينا "ميساء مغربي" في برنامج "ريتينغ رمضان"، والذي تظهر فيه بكامل جمالها وأناقتها، وذلك من خلال ارتداء أجمل الثياب والحصول على أبهى ماكياج وتسريحة. رامز جلال يسخر من ميساء مغربي: شلكت طريق الشهرة من التريند - ليالينا. إلا أن قسما كبيرا من جمهور مواقع التواصل الاجتماعي يعتبر جمال ميساء مغربي ليس طبيعياً على الإطلاق، مؤكدين على أن كبر وشكل شفتيها يكشفان الموضوع بشكل فاضح. وأكدوا أيضا أن رُفع وترويسة أنفها ليسا ببعيدين عن سوق عيادات التجميل، بالإضافة إلى بياض أسنانها وتمتعها بالابتسامة الهوليوودية، وحاجبيها أيضاً حيث عرفت ببداياتها بـ"الحواجب الخيط" أي الرفيعة جداً. وقد قام هذا الجمهور بتناقل مجموعة من الصور لميساء مغربي مؤكدا أنها قبل وبعد عمليات التجميل هذه.
ميساء مغربي قبل وبعد اول ابتدائي
مصرقعات زقرت:: مقهى المصرقعات:: منتدى الفن واهله 5 مشترك كاتب الموضوع رسالة صرقوعه زقرت أداره المنتدى عدد المساهمات: 105 نقاط: 157 تاريخ التسجيل: 15/05/2009 موضوع: ميساء مغربي قبل وبعد عمليات التجميل.. الجمعة مايو 29, 2009 8:14 am السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟ حبيت انقل لكم صور ميساء المغربي قبل وبعد؟ اخاف انكم تخترعون منها!!! بعد عسى ماخترعتم ووووووووووع عليها قبل وبعد تقول وجهاها قنبلة بتنفجر استغفر الله واللي قاهرني مسويتن نفسها حلوة وقالت للقمر ابتعد وخلني انا مكانك الله يخلي الشد والنفخ والعمليات التجميل....... بالصور... ميساء مغربي قبل وبعد عمليات التجميل - أنوثة. تحياتي [/size] றìss.
ميساء مغربي قبل وبعد المذاكرة
لن تصدق كيف تغير شكل النجمة المغربية ميساء مغربى وبعد عمليات التجميل - YouTube
برنامج رامز موفي ستار:
يعد برنامج رامز موفي ستار، آخر حلقات سلسلة الفنان رامز جلال في برامج المقالب التي اشتهر بتقديمها في رمضان منذ عام 2011، فقدم في السابق برامج: رامز قلب الأسد، ورامز ثعلب الصحراء، ورامز عنخ آمون، ورامز قرش البحر، ورامز واكل الجو، ورامز بيلعب بالنار، ورامز تحت الأرض، ورامز تحت الصفر، ورامز مجنون رسمي، ورامز عقله طار، وأخيرًا رامز موفي ستار. ميساء مغربي قبل وبعد اول ابتدائي. ويعتبر هذا البرنامج هو الثاني على التوالي الذي يصوره رامز جلال في المملكة العربية السعودية بعد برنامج رامز عقله طار، حيث أن الفنان رامز جلال كان قد قدم في رمضان من العام الماضي 2021 برنامج المقالب "رامز عقله طار"، الذي قدمه رامز جلال بمشاركة الفنان السعودي حسن العسيري ، الذي استعان به للإيقاع بضيوفه حتى يكون في استقبال الضيوف في البداية، ويأخذهم في جولة بالمكان قبل خوض المقلب الذي بمقابلة رامز جلال مع الضيوف. وانطلق برنامج "رامز موفي ستار"، مع ماراثون الأعمال الدرامية والتلفزيونية لعام 2022، من تقديم المصري رامز جلال، ويشاركه النجم العالمي فان دام، برعاية الهيئة العامة للترفيه. ويذاع برنامج رامز موفي ستار، يوميًا في رمضان، على قنوات MBC مصر MBC 1، MBC 5، إلى جانب عرضه على منصة شاهد VIP.
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟
هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد،
هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية
للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت
ولا الخنوع. لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر
والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات
الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه
ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي
هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في
شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه
المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه
حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته
أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق
مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم
ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب
الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي
يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم
عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا
عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي
جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم
15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟ المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع
الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان 24
للمزيد من الاخبار الرجاء الضغط على الرابط التالي
اخبار محلية Archives – Beirut El Hora ()
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – Topskynews
اندريه قصاص- لبنان24... وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق
مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم 15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟
المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل. المصدر: لبنان ٢٤
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟
هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟
هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.