× يحصل موقع العمالة المنزلية على عمولة في كل عملية تتم بين الأعضاء أو الزوار الذين حصلوا على المعلومة من الموقع نفسه وهي أمانة في ذمة الطرفين. -بيع ـ نقل كفالة ـ استقدام.. مكتب استقدام في المملكة العربية السعودية : alsafeeralmassy. الخ -
ويدفع المستفيد من الموقع العمولة بتحويلها إلى احد الحسابات في الأسفل لتسقط بإذن الله من ذمته
والعمولة يتحملها الطرف الأول وهو المستفيد من الموقع مباشرة مثل الذي يعلن عن تنازل لخادمة او سائق او استقدام إلا اذا كان هناك اتفاق بين الطرفين بأن يدفعها الطرف الثاني. و تختلف العمولة على حسب الصفقة التي تتم بين الأعضاء أو الزوار:
300 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة عشرة آلاف ريال فأكثر
200 ريال للموقع على كل عملية تتم بين الطرفين إذا كانت العملية بقيمة خمسة آلاف ريال إلى عشرة آلاف ريال
100 ريال للموقع على كل عملية تتم الطرفين إذا كانت العملية أقل من خمسة آلاف ريال وحتى 1500 ريال
أما اقل من 1500 ريال فلا يوجد عمولة عليها
الحسابات البنكية
السعودية / مؤسسة نافذة العرب لتقنية المعلومات. •بنك الراجحي•
454608010125160
SA12 8000 0454 6080 1012 5160
- مكتب استقدام في المملكة العربية السعودية : alsafeeralmassy
- الاسرة في الإسلامي
- اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام
- الاسرة في الاسلام
مكتب استقدام في المملكة العربية السعودية : Alsafeeralmassy
أحدث الإعلانات
إعلان ثابت لمدة ثلاثة أشهر
إعلان ثابت لمدة شهر
او من يضع هذه الاسعار عندنا من أصول إندونيسيًه فزعه لربعه.
الأسرة في الإسلام يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الأسرة في الإسلام" أضف اقتباس من "الأسرة في الإسلام" المؤلف: أحمد عمر هاشم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الأسرة في الإسلام" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
الاسرة في الإسلامي
تقوم الأسرة على أساس التفاهم، وتمارس أعمالها بتشاور، ويبني حياتها على التراضي، هذا بيان قرآني بليغ يجلي هذه المبادئ الساميةº فعند رضاع الأولاد، وفطامهم ولو بعد الانفصال يقول - تعالى -: ( وَالوالِداتُ يُرضِعنَ أَولَـادَهُنَّ حَولَينِ كَامِلَينِ لِمَن أَرَاد أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ، إلى قوله: فَإِن أَرَادَا فِصَالاً عَن تَرَاضٍ, مّنهُمَا وَتَشَاوُرٍ, فَلاَ جُنَاحَ عَلَيهِمَا) [البقرة: 233]. الأسرة التي تروم السعادة، وتبحث عن الاستقرار، تبني حياتها على أسس راسخة، أبرزها رعاية واحترام الحقوق بين الزوجين، المعاشرة بالمعروف، فتح آفاق واسعة من المشاعر الفياضة، ليتدفق نبع المحبة وتقوى الرابطة، وهنا يجد الأزواج السكن النفسي الذي نصّ عليه القرآن. بمثل هذا الرسوخ تؤمّن الأسرة من التصدّع، وإذا نشأ خلاف فإن المحبة الصادقة والمودة ستذيبه. مكانة الاسرة في الاسلام. إن الحكيم الخبير علم أن النفس قد تثور فيها أحياناً وفي أجواء الخلاف مشاعر الكراهية، فيجد الشيطان ضالته المنشودة لهدم كيان الأسرة، فكان التوجيه القرآني لتنقية المشاعر وليعود للحياة صفاؤها، وللأسرة بهاؤها، قال - تعالى -:(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالمَعرُوفِ فَإِن كَرِهتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكرَهُوا شَيئاً وَيَجعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيراً كَثِيراً) [النساء: 19]، ولذلك قال الإمام ابن كثير في تفسيره لهذه الآية: \"أي فعسى أن يكون صبركم في إمساكهن مع الكراهية فيه خير كثير لكم في الدنيا والآخرة\"[1].
اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام
ومن ثم، فإن بوصلة الأسرة في القرآن موجهة دائما نحو قبلة الأمة القطب، بغية النهوض والشهود، لذلك فإنه من بين المقاصد القرآنية العليا تحديد جماعة الأسرة بدءا من الزوجين ومرورا بالأبناء وما يترتب عن ذلك من علاقات النسب والمصاهرة في تشريع دقيق محدد ومنضبط، حتى تتميز الجماعة الأسرية عن غيرها من جهة، وحتى تكون هذه الجماعة اللبنة الأولى في تشكيل المجتمع من جهة أخرى، فدون جماعة سوية لا يمكن الحديث عن مجتمع راشد، فيلزم من صلاح الأولى صلاح الثاني. أهمية الأسرة ومكانتها في الإسلام - الموسوعة السعودية. وعليه؛ فإن الاعتناء التشريعي بالأسرة كان من أجل تثبيت ماهيتها، وتجلية المساحات العلائقية وحدودها، والتركيز على أنها امتداد واتساع نحو أمة الرسالة والبلاغ والشهود. لذلك لم يكن غريبا أن جعل الإسلام لكل دائرة من دوائرها المبثوثة أحكاما وتشريعات دقيقة تحكم بناءها وتربطها بسابقتها وتصوبها نحو الدائرة الكبرى (الأمة) والرسالة الأسمى، وهي أمانة الاستخلاف وإعمار الأرض كدحا نحو الله تعالى وملاقاته ( [10]). فهذه الدوائر مترابطة ومتداخلة فيما بينها، فلا يمكن أن ننظر لدائرة بمعزل عن الدوائر الأخرى، وتظل الدائرة المركز (دائرة الزوجين) أهم الدوائر، لأن القيم التي تسودها تؤثر على باقي الدوائر تربية وتنمية (بنين وحفدة) وتعاملا وإحسانا (نسبا وصهرا) وعمرانا واستخلافا (أمة).
الاسرة في الاسلام
أما بعد:
فأوصيكم ونفسي بتقوى الله، قال تعالى: (ياأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ) [آل عمران:102]. الأسرة المسلمة نواة المجتمع الصالح، فصلاح الفرد من صلاح الأسرة، وصلاح المجتمع بأسره كذلك من صلاح الأسرة. اهتم الإسلام اهتماماً لا مزيد عليه بشأن الأسرة، وأُسُسِ تكوينها، وأسباب دوام ترابطها، لتبقى الأسرة المسلمة شامخة يسودها الوئام، وترفرف عليها المحبة، وتتلاقى فيها مشاعر المودة والرحمة، قال تعالى: (وَمِنْ ءايَـاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْواجاً لّتَسْكُنُواْ إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً) [الروم:21]،ولتعيش الأسرة المسلمة وِحْدة شعور ووِحدَة عواطف قال تعالى: (هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ) [البقرة:187]. الإسلام واستقرار الأسرة - طريق الإسلام. بيَّن القرآن للأزواج أن كلا منهما ضروري للآخر ومتمم له، قال تعالى: (هُوَ الَّذِى خَلَقَكُمْ مّن نَّفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) [الأعراف:189]، ولا يتصور أن تقوم حياةٌ إنسانية على استقامة إذا هُدمت الأسرة، والذين ينادون بحلّ نظام الأسرة لا يريدون بالبشرية خيراً، وقد كانت دعوتهم ولا زالت صوتاً نشازاً على مرّ التأريخ.
مكانة الأسرة في الإسلام
تظهر عناية الإسلام بالإسرة فيما يلي:
أكد الإسلام على مبدء الزواج وتكوين الأسرة، وجعلها من أجل الأعمال ومن سنن المرسلين، كما قال صلى الله عليه وسلم: "لكني أصوم وأفطر وأصلي وأرقد وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني" (البخاري 4776، مسلم 1401). عدَّ القرآن السكن والمودة والرحمة بين الزوجين من أعظم النعم. عد القرآن من أعظم المنن والآيات ما خلقه الله من السكن والمودة والرحمة والأنس بين الرجل وزوجته، فقال تعالى: {وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} (الروم: 21)
وأمر بتيسير الزواج وإعانة من يريد النكاح ليعف نفسه، كما قال صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حق على الله عونهم" وذكر منهم: "والناكح الذي يريد العفاف" (الترمذي 1655). اهمية الاسرة ومكانتها في الاسلام. أمر الشباب في شدة عنفوانهم وقوتهم بالزواج، لما فيه من السكن والاطمئنان لهم، وإيجاد الحل الشرعي لقوة شهوتهم ورغبتهم. أعطى الإسلام كل فرد من أفراد الأسرة كامل الاحترام، سواء أكان ذكراً أم أنثى:
فجعل الإسلام على الأب والأم مسؤولية عظيمة في تربية أبنائهم، فعن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "كلكم راع ومسؤول عن رعيته: فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته" (البخاري 853، مسلم 1829).