انضم مؤخراً لمستشفى د. سليمان الحبيب بالتخصصي وطبقاً لنظام الإعارة بجامعة الملك سعود الدكتور خالد بن فايز الحبيب رئيس جمعية القلب السعودية واستشاري قسطرة القلب للكبار والأستاذ المشارك بكلية الطب ومركز الملك فهد لأمراض وجراحة القلب. والدكتور خالد الحبيب حاصل على زمالة الكلية الملكية الكندية للأطباء والجراحيين في الأمراض الباطنية من جامعة The University of British Columbia (UBC) كما أنه حاصل على زمالة مركز القلب بجامعة أوتوا (UOHI) وقسطرة القلب من جامعة ألبرتا بكندا (UofA). يمتلك الدكتور خالد الحبيب خبرة كبيرة في تشخيص وعلاج كافة أمراض القلب للكبار، والتخصص الدقيق في علاج تصلب شرايين القلب بالقسطرة العلاجية عن طريق شريان الذراع والتي أثبتت فعاليتها في تقليل الإصابة بالنزيف ومضاعفات القسطرة. الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب الريان. وقد شغل د. الحبيب سابقاً رئاسة وحدة القلب للكبار بمركز الملك فهد للقلب. وقد ساهم د. خالد الحبيب بدور كبير بدفع عجلة البحث العلمي في مجال القلب بالمملكة خلال الحقبة الماضية ، إذ كان الباحث الرئيسي لدراسات مسحية وطنية تعتبر الأولى من نوعها على مستوى المملكة في مجال الذبحة الصدرية وجلطات القلب الحادة وضعف عضلة القلب ، والتي تم نشر نتائجها في مجلات علمية عديدة محلية ودولية.
- الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب عمر
- الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب صل الله عليه
- الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب الخبر
- من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
- من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
- من حسن إسلام المرء تركه
الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب عمر
الإجابة/
دكتور خبير في مجال مرض القلب والشرايين في المملكة العربية السعودية ويعمل في المستشفيات الحكومية المختصة في أمراض القلب والشرايين. عمليات البحث ذات الصلة
الدكتور خالد النمر الكولسترول
الدكتور خالد النمر مستشفى قوى الأمن
الدكتور خالد النمر الثوم
خالد النمر زيت الزيتون
مي خالد النمر
خالد النمر زواج كبار السن
عائلة النمر
الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب صل الله عليه
مجمع الدكتور سليمان الحبيب في العليا
الطبيب لا يقبل التأمين
الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب الخبر
من هو الدكتور السعودي خالد النمر الحبيب
وهو طبيب، واستشاري، ورئيس لجنة تصوير القلب في "جمعية القلب السعودية"، ورئيس لجنة تعليم الأطباء المستمر في ذات الجمعية، وزميل "الكلية الأمريكية لأمراض القلب"، وكاتب في "جريدة الرياض". حاصل على بكالوريوس في الطب من "جامعة الملك سعود" في المملكة العربية السعودية، وعلى الزمالة الكندية في قسطرة الشرايين التداخلية والعلاجية، والبورد الأمريكي والكندي في أمراض القلب والأوعية الدموية، والبورد الأمريكي في تصوير القلب النووي، والبورد الأمريكي في تصوير القلب بالأشعة المقطعية.
فهد النمر لاعب الجهراء الكويتي يجري جراحة ناجحة في مستشفى د. سليمان الحبيب
أجرى لاعب كرة السلة بنادي الجهراء الكويتي الكابتن فهد خالد النمر بمستشفى د. سليمان الحبيب بالريان عملية جراحية ناجحة وذلك على يد البروفيسور الدكتور سالم الزهراني استشاري جراحة العظام والمفاصل والإصابات الرياضية. الدكتور خالد النمر مستشفى الحبيب صل الله عليه. وقد قال لاعب الجهراء الكويتي أنه تعرض للإصابة أثناء مشاركته في إحدى المباريات وارتقائه إلى السلة للعب الكرة مما تسبب له بقطع في الرباط الصليبي الأمامي بالركبة اليسرى، مبيناً بأنه يحتاج بعد ذلك للعلاج الطبيعي والتأهيل داخل النادي الصحي. وشكر الكابتن فهد النمر الدكتور سالم الزهراني والقائمين على مستشفى د. سليمان الحبيب لما وجده من عناية طبية فائقة، ودقة في التشخيص والعلاج.
10-06-2011 13:46
#1
كبار الشخصيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال صلى الله عليه وسلم: ( من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه)
ومن حسن إسلام المرء بناء على هذا الحديث:-
أن لا يدخل الإنسان في تصنيف الناس وألا يفتن أحد بأحد ولا يعظم أيا ما ترى في عيناك من بشر مهما رأيت فيه من الدين أو من البكاء من خشية الله أو من حسن الصوت بالقرآن أو من العلم أو ما إلى ذلك. لا تفتن بأحد فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء وكما أنك لا تفتن بأحد تخشى الفتنه على نفسك فلا يغرنك عملك ولاما إلى ذلك أو ثناء الناس عليك أو ما تراه أو أشياء كثيرة قد تصبح لك مشجعه لكن لا تصبح لك مهلكه وتظن أنك أنت تستحق هذا أو أنك قادر أو أن تزكي نفسك قلبيا وفرق جم مابين أن يزكي الإنسان نفسه قلبيا ومابين أن يزكي الإنسان نفسه كموهبة أعطاه الله جل وعلا إياها.
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
فالإنسان المسلم إذا أراد إن يجعل إسلامه حسنًا فليدع ما لا يعنيه، فالشيء الذي لا يهمه يتركه. فمثلا: إذا كان هناك عمل وترددت هل تفعل أو لا تفعل؟ انظر هل هو من الأمور الهامة في دينك ودنياك فافعله، وإلا فاتركه، والسلامة أسلم. كذلك أيضا أن لا تدخل في شؤون الناس إذا كان هذا لا يهمك، وهذا خلاف ما يفعله بعض الناس اليوم، من حرصه علي اطلاعه علي أعراض الناس وأحوالهم، ويجد اثنان يتكلمان فيحاول أن يتقرب منهما حتى يسمع ما يقولان، ويجد شخصًا جاء من جهة من الجهات فتراه يبحث وربما يبادر الشخص نفسه ويقول له: من أين جئت؟ وماذا قال لك فلان؟ وماذا قلت له؟ وما أشبه ذلك في أمور لا تعنيه ولا تهمه. فالأمور التي لا تعنيك اتركها، فإنَّ هذا من حسن إسلامك، وهو أيضا فيه راحة للإنسان، فكون الإنسان لا يهمه إلا نفسه هذا هو الراحة، أما الذي يتتبع أحوال الناس ماذا قيل؟ وماذا حدث لهم؟... فإنَّه سوف يتعب تعبًا عظيمًا، ويفوِّت على نفسه خيرًا كثيرًا، مع أنَّه لا يستفيد شيئًا، فاجعل دأبك دأب نفسك، وهمك هم نفسك، وانظر إلى ما ينفعك فافعله، والذي لا ينفعك اتركه، وليس من حسن إسلامك أن تبحث عن أشياء لا تهمك. ولو أننا مشينا على هذا وصار الإنسان دأبه دأب نفسه ولا ينظر إلا إلى فعله، لحصل خيرًا كثيرًا.
من حسن إسلام المرء تركه مالا يعنيه
وينبغي أن يُعلم أن الضابط الصحيح لترك ما لا يعني هو الشرع، لا مجرد الهوى والرأي، لذلك جعله النبي صلى الله عليه وسلم أمارة على حسن إسلام المرء، فإن البعض يدع أمورا قد دلّت عليها الشريعة، بدعوى أنها تدخّل في شؤون الآخرين، فيعرض عن إسداء النصيحة للآخرين، ويترك ما أمره الله به من الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، بحجة احترام الخصوصيات، وكل هذا مجانبة للشرع، وبعد عن هدى النبوة ؛ فإنه صلى الله عليه وسلم كان تاركا لما لا يعنيه، ومع ذلك كان ناصحا مرشدا، آمرا بالمعروف، ناهيا عن المنكر، عاملا بأمر الله في حلّه وترحاله.
من حسن إسلام المرء تركه
وكم تسبب في وقوعِ المشاكلَ والمَتَاعِبَ!
الخطبة الأولى:
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، مَن يهدِه الله فلا مُضِلّ له، ومَن يُضلل فلا هادي له. وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهدُ أن محمدًا عبد الله ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومَن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا كثيرًا. أما بعد: فاتقوا الله أيها المؤمنون والمؤمنات، واعلموا أن تقواه خير زاد ليوم المعاد، ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) [آل عمران: 102]. عباد الله: إن من جملة محاسن دين الإسلام حرصَه على سلامة أخلاق أتباعه وتوجيههم لطريق الهداية والرشاد ومحاسن الأخلاق، وإبعادهَم عن طرق الغواية والضلال ومساوئ الأخلاق، وهذه من أعظم النعم التي ينبغي على العبد شكرُها واستغلالُها فيما يعود عليه بالنفع في العاجل والآجل. والمتأمل في توجيهات الشارع الحكيم وما جاء به من الآداب والأخلاق الكريمة، يلحظ أنها جاءت ليتربى كل فرد مسلم على الهِمم العالية والمقاصد الشريفة، ويعمل على تحسين أخلاقه ومجاهدة نفسه؛ ليكون ذلك صفة ضرورية لعموم أفراد الأمة.
وحرصُ المرء على سلامةِ دينهِ وعرضهِ، وانشغالهِ بنفسه عن شؤونِ غيره، وتركهِ ما لا يعنيهِ، دليلٌ على رجاحةِ عقله، وكمال توفيقه؛ وَصَاحِبُهُ مِنْ أَطْيَبِ النَّاسِ عَيْشًا وأهنأهم نفساً، وأسلمهم َقَلْبًا. ولو تأمل العاقل جيداً لأدرك بوضوح أنَّهُ لا يهتم بالصغائِر إلا صِغار العقول والهِمم، ولا يُفتشُ في القاذورات إلا الجُعلان والخنافس. فكم من راحةٍ يجنيها المرء لو ترك التدخل في خصوصيات الناس وشؤونهم.