عش المجانين
غلاف دي في دي لمسرحية عش المجانين
النوع الفني
كوميدي ، دراما
المؤلف
يسري الإبياري
أول عرض
1979
بلد المنشأ
مصر
اللغة الأصلية
العربية
عرضت في
الدقي ، الجيزة
الإنتاج
يسري الإبياري فريد الجابري
إخراج
عادل صادق
بطولة
محمد نجم حسن عابدين ميمي جمال ليلى علوي مظهر أبو النجا
مدة العرض
225 دقيقة
السينما. كوم
صفحة المسرحية
تعديل مصدري - تعديل
عش المجانين مسرحية كوميدية مصرية ، عُرضت في سنة 1979 على مسرح محمد نجم في حي الدقي ، بلجيزة. من تأليف يسري الإبياري ، وإخراج عادل صادق ، ومن بطولة محمد نجم ، وحسن عابدين ، وميمي جمال ، وليلى علوي ، ومظهر أبو النجا. مسرحيات محمد نجم عش المجانين. القصة [ عدل]
يرغب شريف أن يتزوج من أماني، ولكن والدها جاد الحق متولي عويس يشترط أن تتزوج شقيقتها تهاني أولًا لأنها الأكبر سنًا. وأثناء تجول أماني وجدت صورة لرجل ملقا علي الأرض فتتفق أماني مع شريف على أن يقوم بالتنكر وعمل دور هذا الرجل لخطبة إختها الكبيرة تهاني حتى يستطيعان إكمال زواجهما، ولكن اتضح أن هذه الصورة لرجل يدعى لطيف مختل عقليًا كان يتعالج في لندن لمدة عشر سنوات، وبعد أن تحسنت حالته اتفق مع زوجته نوال بالعودة إلي مصر، وزوجته هي التي اطاحت بصورته علي الارض لتجدها أماني فهل ستنجح الخطة؟.
- مسرحيات محمد نجم عش المجانين
- مسرحيات محمد نجم اكوام
- ليس منا من لم يوقر كبيرنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ليس منا من لم يوقر كبيرنا - ملتقى عشيرة ال عجي
- ليس منا من لم يوقر كبيرنا (خطبة)
مسرحيات محمد نجم عش المجانين
↑ وفاة الفنان المصري محمد نجم "ملك الكوميديا" — تاريخ الاطلاع: 27 اكتوبر 2020 — تمت أرشفته من الأصل في 27 اكتوبر 2020 — الناشر: الجزيرة. نت — تاريخ النشر: 6 مايو 2019
↑ وصلة: nm4944655 — تاريخ الاطلاع: 16 يوليه 2019
مسرحيات محمد نجم اكوام
Report Video
نشر في: الأحد ١٠ / أبريل / ٢٠٢٢
فئة:
[[ مشاهدات]]
علي نسمان, إياد البلبيسي, محمد خروات, لؤي نجم, حسن النجار, مهند قاسم شارة النصر جلبوع مسلسل رمضان 2022, شارة النصر جلبوع, شارة النصر جلبوع الحلقة 8 HD رمضان 2022
حلقة 8 شارة النصر جلبوع HD رمضان 2022
بطولة: علي نسمان, إياد البلبيسي, محمد خروات, لؤي نجم, حسن النجار, مهند قاسم
قصة مسلسل شارة النصر جلبوع الحلقة 8:
اهــــــــــــــــــــــــــلاً بيك عــــــــــــــزيزي الزائــــــــــــــــــر الى المنتدي تم انشـــــــــــــــــــــــــــــاء القسم الخــــــــــــــــــــــــــــاص بمدونات الأعضــــــــــــــــاء الــــــــــــــــــــبث المبـــــــــــــــــــــــــــاشر للجـــــــــــــــــــــــــزيرة الرياضــــــــــــــــية حصــــــــــــــري
ليس منا من لم يوقر كبيرنا
ليس منا من لم يوقر كبيرنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الأربعاء 21 جمادى الآخر 1426 هـ - 27-7-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 65231
20100
0
326
السؤال
لدي أخت تبلغ من العمر حوالي ال 11 سنة أو أكثر بقليل ولكنها تتجاهلني وتتعامل معي وكأنني كلب ينبح معها عندما أطلب منها شيئا وترد على أسئلتي بأجوبة قبيحة وغيرها من الأعمال وهي تضربني أحيانا وأنا أبلغ من العمر 17 سنة وأضربها عندما تفعل بي ذلك فهل يحق لي وإن كان الجواب لا، فمتى يحق لي مع العلم أنني أقول لأهلي ولكنها لا تجيب لتنبيهاتهم بل تعاملني هكذا ؟؟افيدوني يرحمكم الله. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله لأختك الهداية والصلاح، وننصحك بأن لا تقابل إساءتها إليك بالمثل، بل ادفع إساءتها بالتي هي أحسن، كما قال الله تعالى: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ {المؤمنون: 96}. وكما قال سبحانه: ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ*وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ {فصلت:34ـ35}. وهذا يحتاج منك إلى صبر كما ورد في الآية السابقة، ولا بأس أن تتجنب النقاش معها أو المزاح، وكل ما يؤدي إلى حصول النزاع والخلاف بينكما، ولا شك أن تعاملها المذكور معك مخالف للآداب والأخلاق الإسلامية في الحديث: ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا.
ليس منا من لم يوقر كبيرنا - ملتقى عشيرة ال عجي
والله أعلم.
ليس منا من لم يوقر كبيرنا (خطبة)
وهكذا تبين هذه النصوص مدى تقدير الإسلام لكبار السن، فالواجب علينا أن نحرص على اتباع ديننا في احترام كبار السن وتقديرهم وإنزالهم المنزلة الرفيعة التي أنزلهم إياها رب العز والجلال، ولاسيما الوالدين فمفاتيح الجنان منعقدة ببرهم واحترامهم وفي الحديث (رغم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كلاهما فلم يدخل الجنة). رواه مسلم. وللأسف في عصرنا الحالي نجد البعض قد اتجه اتجاهًا خطيراً في التعامل مع الوالدين بلغ حد المجافاة، وبخاصة إذا بلغا من العمر عتيًا، بل قد يصل حد الوقاحة ببعضهم أن يودع أباه دارَ المسنين والعجزة ليتخلص من كثرة كلامه وثرثرته زعماً منه، متناسيًا دوره في تربيته وتنشئته وكيف صبر عليه وهو صغير إلى أن بلغ مرحلة القوة والعنفوان! فهل هذا جزاء الإحسان؟
ولكن عاقبة هذا الجحود والنكران سيرتدان عليه وسيكونان دينًا يدفع ثمنه غاليًا حين يذوق من الكأس نفسها التي أذاقها لوالديه، كما أن عقوبة العاق لوالديه تكون هنا في الدنيا قبل الآخرة: عَنْ أَبِي بَكْرَةَ – رضي الله عنه – قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: «اثْنَتَانِ يُعَجِّلُهُمَا اللهُ فِي الدُّنْيَا: الْبَغْيُ وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ».
، ولذلك يكبر الواحد منهم ولربما يتعلم أو يتربى فيما بعد على أشياء خارج المنزل من البر ونحو ذلك، فيستحي أن يطبقها مع أبيه؛ لأنه ما اعتاد ذلك، يعني: هذا الولد جاوز العشرين وما اعتاد أن يقبل رأس أبيه أو أمه، لكن المفروض أن ينشأ على هذا منذ نعومة أظفاره، فالمرأة تتعامل مع زوجها بأسلوب مناسب، الرجل يتعامل مع زوجته بأسلوب مناسب، التعامل مع الأم بأسلوب مناسب، يخفض الصوت، ما يرفع صوته عندها وهكذا. فنسأل الله أن يرزقنا وإياكم الأخلاق الكريمة، وأن يدلنا على الخير، وأن يأخذ بأيدينا ويلطف بنا، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه. أخرجه أبو داود، كتاب الأدب، باب في تنزيل الناس منازلهم (4/ 261)، رقم: (4842)، وضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة، (4/ 368)، برقم: (1894). أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه معلقا، (1/ 6).