اسم الاغنية: قبل ما تجرح كاتب الاغنية: غير معروف ملحن الاغنية: سلطان السيف غناء: سلطان خليفة قبل ما تجرح و تظلم و اتبلّى إسأل اللي عمره ما خيب ضنونك همّ حكوا لك إنه يلعب و يتسلى و أنت ما تكذب خبر صدقت يخونك تحكم بأذنك وربي خالق عيون ما هي حلوه تتبع اللي يعذلون والسبب لأنهم ع خلك يحسدونك لما شفتك عادي تغفى و أنت ظالم قلت اروح بعيد عنك و ابقى سالم ما قدرت اصبر و جيتك بالغنايم شوقي و قلبي و جرحي يفقدونك ،، شوفني انزف ولكن فيك راضي ما اعاتب ضمني و انسى اعتراضي لو بعيني متهم في القلب قاضي اخسر احساسي و لا اخسر عيونك!
سلطان خليفه -حقروص قبل ماتجرح 2019 - موسيقى مجانية Mp3
قبل ما تجرح و تظلم و اتبلّى
إسأل اللي عمره ما خيب ضنونك
همّ حكوا لك إنه يلعب و يتسلى
وأنت ما تكذب خبر صدقت يخونك
تحكم بأذنك وربي خالق عيون
ما هي حلوه تتبع اللي يعذلون
ليه تخسر شخص لك وافي يصون
والسبب لأنهم على خلك يحسدونك
لما شفتك عادي تغفى وأنت ظالم
قلت اروح بعيد عنك وابقى سالم
ما قدرت اصبر وجيتك بالغنايم
شوقي و قلبي و جرحي يفقدونك
شوفني انزف ولكن فيك راضي
ما اعاتب ضمني وانسى اعتراضي
لو بعيني متهم في القلب قاضي
اخسر احساسي ولا اخسر عيونك
أي شركة إنتاج او منتج أو فنان، يرغب بإزالة اي اغنية خاصة به
من الموقع، يرجى الأتصال بالإدارة على هاتف رقم 0097336705570 شاكرين لكم تعاونكم
رقم تسجيل الموقع بهيئة شئون الإعلام بمملكة البحرين: EGASM406
إدارة موقع أسمريكا ساوندز ترحب بجميع الأعضاء والزوار الكرام / تحياتنا لكم طاقم إدارة موقع أسمريكا ساوندز.. معانا جوكم غير.. جميع الأغاني المطروحة بدون إحتكار صوتي ونسخة أصلية بدون حقوق صوتية
Web Hosting Reseller
وتنبغي مقاربة هذه الأرقام بحذر في ظل حرب المعلومات الشديدة الجارية بين الطرفين، وسط صعوبات كبرى في التثبت مما يجري على الأرض من مصدر مستقل، بعد أكثر من شهر على بدء الغزو الروسي. – تحرير دونباس هدف رئيسي
وأحدثت قيادة القوات الروسية مفاجأة، إذ أعلنت الجمعة «تركيز الجزء الأكبر من الجهود على الهدف الرئيسي: تحرير دونباس»، وادعاءها بإنجاز ما وصفته بالمرحلة الأولى من العملية العسكرية. بايدن: ما يجري في أوكرانيا «سيغير» تاريخ القرن الحادي والعشرين - جريدة الغد. وهو ما يتباين مع تأكيدات موسكو بأن هجومها يهدف إلى «نزع السلاح واجتثاث النازية» في أوكرانيا ككل، وليس فقط في المنطقة التي تضم «الجمهوريتين» الانفصاليتين المواليتين لروسيا. كما يخيم غموض مطلق على مصير الجنرالات الروس الذين قتلوا في أوكرانيا وعددهم سبعة بحسب كييف، وآخرهم الجنرال ياكوف ريزانتسيف، وفق مسؤولين غربيين، فيما أقرت موسكو بمقتل جنرال واحد. كما ذكرت المصادر أن جنرالاً آخر هو فلاديسلاف يرشوف أقيل من مهامه بقرار من الكرملين، بسبب الخسائر الفادحة في صفوف القوات الروسية، في وقت تحدثت فيه وسائل إعلام أوكرانية عن «حملة تطهير» روسية على ارتباط بالخسائر التي تكبدها الجيش، وهو ما لا يمكن التأكد من صحته أيضاً. وفي السياق، ظهر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو لأول مرة منذ أسبوعين، في مشاهد تم بثها السبت بروسيا، بعدما أثار غيابه تساؤلات حاول الكرملين، الذي نفى أيضاً تكهنات حول وضعه الصحي.
بايدن: ما يجري في أوكرانيا «سيغير» تاريخ القرن الحادي والعشرين - جريدة الغد
وخارج منطقة دونباس، أعلنت رئاسة الأركان الأوكرانية أن المعارك متواصلة «لصد هجوم العدو»، مشيرة إلى أن خط الجبهة لم يتحرك. وتؤكد قوات كييف مواصلة هجومها المضاد على مدينة خيرسون جنوب البلاد، وهي المدينة الكبرى الوحيدة التي احتلتها القوات الروسية بالكامل منذ بدء الغزو. وفي ماريوبول، قتل أكثر من ألفي مدني، بحسب بلدية المدينة الساحلية الاستراتيجية الواقعة على بحر آزوف. وقال زيلينسكي إن نحو مائة ألف من سكان المدينة ما زالوا محاصرين فيها وسط انقطاع كل احتياجاتهم. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الجمعة، أن فرنسا وتركيا واليونان ستنفذ «عملية إنسانية» لإجلاء مدنيين من ماريوبول «في الأيام المقبلة». وتخوض الكتيبة الأوكرانية «آزوف» المتحصنة في ماريوبول، معارك كبرى ضد الجنود الروس، وتقع في قلب حرب دعائية بين كييف وموسكو. وفي حين يعدّها الروس ميليشيا نازية، يعدّها الأوكرانيون بطلاً وطنياً. وتحفل شبكات التواصل الاجتماعي بدءاً بحسابي السفارتين الروسيتين في باريس ولندن على «تويتر»، بإفادات وتعليقات حول الفظاعات المنسوبة إلى هذه الكتيبة التي توصف بـ«الفاشية» و«النازية»، مقابل مقاطع مضادة تظهر تصديهم للقوات الغازية.
– البنتاغون: مهاجمة كييف باتت مستبعدة
ميدانياً، قال مسؤول دفاعي أميركي كبير إن الروس ما زالوا يشنون غارات جوية على العاصمة كييف، لكن «يبدو أن الجيش الروسي أصبح أقل اهتماماً الآن بإجراء عمليات برية هناك، مما كان عليه في الماضي». وأضاف أنه بدلاً من ذلك يركزون الآن على المنطقة الشرقية من البلاد، المعروفة باسم دونباس. وقال: «إنهم يضعون أولوياتهم وجهودهم في شرق أوكرانيا… هذا هو المكان الذي لا يزال يشهد قتالاً عنيفاً ونعتقد أنهم يحاولون، ليس فقط تأمين نوع من المكاسب الجوهرية هناك كتكتيك تفاوضي محتمل على الطاولة، ولكن أيضاً لعزل القوات الأوكرانية في الجزء الشرقي من البلد». وأكد المسؤول الدفاعي أن الروس يحفرون الخنادق ويقيمون مواقع دفاعية ولا يظهرون أي بوادر على استعدادهم للتحرك على الأرض في كييف. وأضاف: «من المثير للاهتمام أن الجزء الأكبر من النشاط الجوي يجري فقط في كييف، وفي مدينة تشيرنيهيف التي تخوض معارك دموية للغاية، ثم في دونباس». «هذه هي الأماكن التي نشهد فيها نشاطاً جوياً روسياً. لذا مرة أخرى، هذا يعزز اعتقادنا أنهم الآن، لا يبدو أنهم يريدون متابعة الهجوم على كييف، وبصراحة قد لا يقومون بذلك مطلقاً».