مجموعه من محبي فنان العرب محمد عبده🎼 " هذه القناة مخصصة لمشاركة التسجيلات الخاصة والجلسات المميزة والنوادر والحفلات ونعرض لكم كل ما تبحثون عنه في عالم من الاغنيات ".. ساوند كلاود: رابط القناة:
If you have Telegram, you can view and join و محمد غنّى طرب right away.
المسابقة القرآنية للواعظات والمحفظات إعلان هام – بوابة الأوقاف الإلكترونية
وقد تعرض الإمام محمد عبده إلى الاتهامات الدائمة بأنه معتزلي ،وذلك حين قال له الشيخ عليش: "بلغني أنك رجحت مذهب المعتزلة على مذهب الأشعرية فقال عبده: إذا كنت أترك تقليد الأشعري ، فلماذا أقلد المعتزلي؟ إذن أترك تقليد الجميع وآخذ بالدليل ، وهنا يبدو الإمام رافضا الاعتراف بتقليد هذا أو ذاك ، أو أنه ينتمى إلى معتقد المعتزلة ، ولكن مراوغته في النهاية تصب في صالح المعتزلة لأنه حين يقول آخذ بالدليل ، فالإجابة تصب معظمها في أرض المعتزلة.
العقل والحرية في فكر الإمام محمد عبده - أصوات أونلاين
شهدت القاهرة في شهر ديسمبر من عام ١٨٩٩ حدثاً تاريخياً بالنسبة للحركة العمالية المصرية الناشئة في تلك الفترة وهو إضراب لفافي السجائر أو العاملين في مجال صناعة السجائر. وتشير دراسة للباحثة هيام عثمان الى أن عدد المضربين بلغ نحو ٩٠٠ عامل من المصريين والأجانب على حد سواء مطالبين بزيادة أجورهم التي كانت لا تكفي لسد نفقات معيشتهم. امي الحبيبه - محمد عبده. ولما كان مصطلح الإضراب العمالي لا يزال غير معروف في أوساط الصحافة المصرية فقد استعاضت الصحف الرئيسية في تلك الفترة في تغطيتها للحدث عن هذا المصطلح بتعبير "الاعتصاب". ومن الطريف حقاً ان هذا "الاعتصاب" بدا في قرن وانتهى في آخر٫ حيث بدأ العمال إضرابهم في نهاية عام ١٨٩٩ واستمروا فيه حتى شهر فبراير من عام ١٩٠٠. ومن اللافت ايضاً أن أغلب الصحف المصرية اتخذت موقفاً معادياً للإضراب حيث اعتبرت ان الاضراب "بدعة اوروبيه" انتقلت الى مصر في ركاب العمال الاجانب الذين اتوا اليها في القرن التاسع عشر٫ وفي المقابل رأى بعض الكتاب وفي مقدمتهم الكاتب اللبناني المقيم في مصر في تلك الآونة فرح أنطون طرحاً مغايراً اعتبر أن العلة لا تكمن في إضراب العمال وإنما في النظام الرأسمالي في حد ذاته.
محمد عبده.. و«سورة العصر» - أصوات أونلاين
المسابقة القرآنية للواعظات والمحفظات
إعلان هام
******************
على الواعظات والمحفظات المعتمدات، المتقدمات للمسابقة القرآنية، الحضور إلى مسجد النور بالعباسية، للاختبار التحريري يوم السبت الموافق 7 / 5 / 2022م، في تمام الساعة العاشرة صباحًا، علمًا بأنه لن يسمح بدخول الاختبار التحريري إلا بعد الاطلاع على بطاقة الرقم القومي، وهن:
م – الاسم – المحافظة
1. أميرة محمد قطب سلمي – الإسكندرية
2. إيناس صلاح الدين الخطيب – الإسكندرية
3. بهيرة محمد بدر الدين خير الله – الإسكندرية
4. سهام يونس أحمد أحمد – الإسكندرية
5. عبير إسماعيل علي سالم – الإسكندرية
6. ماجدة محمود يوسف محمد – الإسكندرية
7. محاسن عطية محمد إبراهيم – الإسكندرية
8. مرفت ياسين حسيب ياسين – الإسكندرية
9. محمد عبده ساوند كلاود. مها أحمد صادق الأجهوري – الإسكندرية
10. تقوى مجدي محمد علي – الإسماعيلية
11. سعيدة عبد الستار محمد حفني – الأقصر
12. سحر محمود محمد همام – بور سعيد
13. سكينة فريد عبد الحميد – بور سعيد
14. أسماء بسطاوي عبد الكريم بسطاوي – الجيزة
15. رحمة رشاد محمد قطب – الجيزة
16. سحر محمد شوقي – الجيزة
17. كاميليا محمد كامل إسماعيل – الجيزة
18. منال عبد المجيد محمود المسلاوي – الجيزة
19.
امي الحبيبه - محمد عبده
يقول الشاعر الأندلسي ابن عبدون راثيا دولة بني الأفطس: الدهر يفجع بعد العين بالأثر فما البكاء على الأشباح والصور. ولكن الكثير من الآثار الإسلامية في مصر لا راثي لها، فهي وإن عدمت النظير في شتى بقاع الأرض، فقد خُصت بإهمال يصل في بعض الأحيان إلى حد الكارثة، وبينما تحتفي بلاد وشعوب بآثار لم تقطع من عمر الزمان سوى المئة أو المئتين، تتقطع هنا في مصر قلوب المحبين للآثار الإسلامية؛ وهم يتابعون يوميا انهيارها واندثارها وتلاشيها، بعد تحول الكثير منها إلى أماكن لتجمع الخارجين عن القانون، ومتعاطي المخدرات ومرتكبي الموبقات؛ حتى أن المرء ليعجب، كيف وصل الحال بنا إلى هذا المآل؟ حتى أصبح السؤال عن إمكانية إدراك ما بقى ومحاولة الإصلاح- أمرا لا يُلتفت له. المسابقة القرآنية للواعظات والمحفظات إعلان هام – بوابة الأوقاف الإلكترونية. جبل المقطم ذلك الطود المحاط بالأسرار، الموشى بأساطير الزمان، حارس القاهرة ومأوى العبَّاد والزهَّاد.. والفُسَّاد أيضا والذي يصدق فيه قول ابن خفاجة الأندلسي الذي استنطق جبلا، فكأنما سمعه يقول: وقال ألا كم كنتُ ملجأ قاتلٍ وموطن أوَّاهٍ تبـتَّلَ تائبِ. وهو الجبل ذو الكرامة عند أصحاب الديانات، فسفحه غراس أهل الجنة كما ورد في غير موضع؛ وهو جبل أحبه أهل القرب وأحبهم، حتى أن أحجاره العاتية لانت فكان أن قُضَّ منها مسجد سيدي العارف بالله شاهين الخلوتي؛ الذي جاءت به الأقدار من تبريز حيث أشرقت قبل ذلك بنحو ثلاثة قرون ونصف أنوار شمس الدين التبريزي، فعمت الآفاق؛ فأصابت بآثارها المباركة مولانا جلال الدين الرومي– إلى مصر حيث تُحمَل الأرواح بالمواجيد، وتطير الأنفس بالعشق إلى استلهام المكاشفة، فتمضي الأعمار في سويعات القرب، تتشوق الوصل الذي كلما قرُب بَعُد.
ولم يزل الشيخ شاهين مقيما، في خلوته في جبل المقطم لا يبرح، لنحوٍ من ثلاثين عاما، واشتهر أمره فتردد عليه الأمراء والوزراء للزيارة و نيل البركة، وكان كثير المكاشفة قليل الكلام جدا، وفي ذلك يقول الشعرانى: "كنا نجلس عنده اليوم كاملا؛ لا تكاد تسمع منه كلمة، وكان كثير السهر متقشفا في الملبس معتزلا الناس، وظل كذلك حتى وافته المنية في العام الأول من القرن العاشر الهجري". مسجد شاهين في سفح جبل المقطم وبالقرب من منطقة الأباجية، وفي منطقة كانت تسمى قديما بوادي المستضعفين، يقرر نجل الشيخ ويدعى جمال الدين عبد الله، أن يبني مسجدا وضريحا يضم قبر والده –سيضم هذا المكان أيضا فيما بعد قبره وقبر ولده– ويعد المسجد من حيث الطراز المعماري فريدا من نوعه إذ تم نحته في الجبل مثل معبد حتشبسوت، والبتراء بالأردن، وقد انتهي من بنائه في عهد الاحتلال العثماني لمصر في ولاية داود باشا الخصي منتصف القرن العاشر الهجري تقريبا.