حبيب القلب وشلونك رند الشهيلي مونتاجي - YouTube
- انشودة حبيب القلب.. وشلونك ؟؟ 🎧 - YouTube
- ما معنى الدين ، و ما المقصود به في المصطلح الإسلامي ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي
- معنى كلمة “الدين” لغة واصطلاحًا عند المسلمين والغربيين – – منصة قلم
- ما هو الدَّين - موضوع
انشودة حبيب القلب.. وشلونك ؟؟ 🎧 - Youtube
انشودة حبيب القلب.. وشلونك ؟؟ 🎧 - YouTube
*
12-09-2007, 02:18 AM
#9
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عينــاويــة بالقــووو
عيناوية قوو
صح الله بدنج غناتي والتميز أنتم أهله ايتها الغالية
لكي كل الشكر والتقدير لعبورك الراقي وردج الارقى
اختج
12-09-2007, 03:33 AM
#10
*فزعة قصيد*
181
واااااااااو
القصيده قمه!
فالآية تعلم المؤمنون أن يرسلوا فرق استطلاعية لتتفقد الطريق قل أن تتحرك الفرق العسكرية. 9- قانون أو تشريع: نفهم ذلك من قوله تعالی: كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك (يوسف 76). فكلمة الدين هنا مرادفة لكلمة قانون. 9- الله جل وعلا: نفهم ذلك من قوله تعالی: فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين (الأحزاب 5). أي فإخوانكم في الله. 10- الشريعة أو الشرع: نفهم ذلك من قوله تعالی: شرع لكم من الدين ما وصی به نوحا والذي أوحينا إليك (الشوری 13). أيضا يقول تعالی: أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله (الشوری 21). ما هو الدَّين - موضوع. فكلمة الدين هنا تعني الشرع. هذا ومن الله التوفيق
ما معنى الدين ، و ما المقصود به في المصطلح الإسلامي ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي
أنت هنا الرئيسية » المجيب » ما معنى الدين ، و ما المقصود به في المصطلح الإسلامي ؟
استُعملت كلمة " الدِين " في اللغة العربية في معاني عديدة منها: 1. الجزاء: و قد استُعملت كلمة " الدين " بمعنى الجزاء في عدة مواضع من القرآن الكريم منها: · قول الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ 1 ، أي مالك يوم الجزاء. · قول الله جَلَّ جَلالُه: ﴿ وَإِنَّ الدِّينَ لَوَاقِعٌ ﴾ 2. و استُعمل " الدين " في الأحاديث الشريفة أيضا بمعنى الجزاء في مواضع ، منها: " إبن آدم: كن كيف شئت ، كما تَدِين تُدان " 3 أي كما تُجازي تُجازى. 2. الطاعة: و استُعمل " الدين " بمعنى الطاعة في القرآن الكريم في مواضع منها: · قول الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ وَلَهُ مَا فِي الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا أَفَغَيْرَ اللّهِ تَتَّقُونَ ﴾ 4. · و قوله تعالى: ﴿ قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ ﴾ 5. ما معنى الدين ، و ما المقصود به في المصطلح الإسلامي ؟ | مركز الإشعاع الإسلامي. و قد استُعملت كلمة الدين في الأحاديث الشريفة بمعنى الطاعة في مواضع كثيرة ، منها: " العلم دينٌ يُدان به " 6 أي طاعة يُطاع الله به ، و دانَ الرَجُلُ بالإسلام ديناً ، أي تَعبَّد الرجل بالإسلام و تديّن به.
4- المنهج: نفهم ذلك من قوله تعالی: إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم (آل عمران 19). فكلمة الدين هنا معناها المنهج. 5- الكتاب السماوي: نفهم ذلك من قوله تعالی: من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين (النساء 46). فكلمة الدين هنا تعني الكتاب السماوي. 6- العبادة والشعائر: نفهم ذلك من قوله تعالی: هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم (الحج 78). أيضا يقول تعالی: ألا لله الدين الخالص والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلی الله زلفی (الزمر 3). فكلمة الدين هنا تعني العبادات والشعائر. 7- العهد والميثاق: نفهم ذلك من قوله تعالی: والذين آمنوا ولم يهاجروا مالكم من ولايتهم من شيء حتی يهاجروا وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا علی قوم بينكم وبينهم ميثاق (الأنفال 72). فكلمة الدين هنا جاءت مرادفة لكلمة ميثاق. معنى كلمة “الدين” لغة واصطلاحًا عند المسلمين والغربيين – – منصة قلم. 8- الطريق: نفهم ذلك من قوله تعالی: وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون (التوبة 122).
معنى كلمة “الدين” لغة واصطلاحًا عند المسلمين والغربيين – – منصة قلم
وفى بعض الحالات جاءت كلمة دين بمعنى الكتاب المنزل من الله على رسوله وذلك فى قوله تبارك وتعالى " مِّنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ " فى سورة النساء. وجاءت كإشارة على الله عز وجل فى قوله بسورة الأحزاب " فَإِن لَّمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ "، وهنا معناها أخوة فى الله. وتدل على العهود والمواثيق فى قوله بسورة الحج" أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ". وجاءت بمعنى الطريق فى سورة التوبة حيث كان يعلم الله بها المسلمين كيفية تفقد الطريق حيث قال " وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚ فَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ ". كما قد تدل على الملك أو القانون وذلك فى سورة يوسف حيث قال عز وجل " كَذَٰلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ ۖ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ ".
وبعبارة موجزة: الدِّينُ هو الإيمان بذات إلهية جديرة بالطاعة والعبادة، فهذا الدِّينُ من حيث هو حالة نفسية بمعنى التدين، أما إذا نظرنا إليه من حيث هو حقيقة خارجة فنقول: هو جملة النواميس النظرية التي تحدت صفات تلك القوة الإلهية، وجملة القواعد العملية التي ترسم طريق عبادتها. لعله اتضح لنا الآن معنى الدِّينِ لغةً واصطلاحًا عند علماء المسلمين وعند الغربيين، فتكون هذه هي الجزئية الثانية في مدخلنا حول دراسة علم الأديان. وخُلاصَة القولِ: أن المعاني اللُّغويةَ تدور حول طرفين ووسط؛ طرفين يعظم أحدهما الأخر ويخضع له، فإذا وصف بها الطرف الأول كانت خضوعًا وانقيادًا، وإذا وصف بها الطرف الثاني كانت أمرًا وسلطانًا وحكمًا وإلزامًا، وأما الوسط أو الرباط الجامع بين الطرفين فهو المنهج أو الدستور المنظم، أو الحكم الذي يرسم تلك العلاقة، فلا تناقض إذًا بين معاني كلمات الدِّينِ عند العرب؛ حيث تدور الكلمة على معنى لزوم الانقياد؛ لأن الله عز وجل ملزم بالانقياد؛ ولأن العبد ملتزم بالانقياد، والدِّينُ هو المبدأ الذي يلتزم بالانقياد له. وأما من حيث الشرع، فتعريفات المسلمين تتباين عن تعريفات الغربيين، فالمسلمون عَرَّفُوا الدِّينَ على أنه الدِّينُ الصحيح، وقالوا: هو وضعٌ إلهيٌّ يُرشد إلى الحقِّ في العبادات وإلى الخيرِ في السلوك والمعاملات، أمَّا الغربيون فقد وضعوا للدِّينِ تعريفات وتعبيرات ناقصة تنم عن حال المتدين، أو تتحدث عن الدِّينِ بِغَضِّ النَّظَرِ عن أحقيته وبطلانه.
ما هو الدَّين - موضوع
ثالثًا: النظم يفيد معنى الاستقامة والقوة؛ ولذلك يقال: ليس لأمره نظام؛ أي: استقامة، كما يقال أيضًا: الحق بلا نظام يغلِبه الباطل بنظام؛ أي: قوة. وهذه الأمور الثلاثة المستفادة من النظم لغةً موجودة في القُرْآن الكريم؛ فسوره أربع عشرة ومائة سورة، وآياته ست وثلاثون ومائتان وست آلاف على العد الكوفي [6] ، ناهيك عن عدد حروفه وكلماته، وجُمَله وموضوعاته، والقُرْآن أحكمت آياته وسوره ورُتِّبت من لدن حكيم خبير [7] ، وفيها من القوة والاستقامة ما جعل المولى سبحانه وتعالى يقول: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 82]. والله أعلم. [1] المجاز: هو اللفظ المستعمل في غير ما وضع له في أصل اللغة، وهو مأخوذ من جاز هذا الموضع إلى هذا الموضع إذا تخطاه، ولا يعدل إلى المجاز إلا لمعانٍ ثلاثة: وهي الاتساع والتشبيه والتوكيد. انظر: "المثل السائر في أدب الكاتب والشاعر" لضياء الدين بن الأثير، نصر الله بن محمد ت (637هـ)، تحقيق: أحمد الحوفي بدوي طبانة، نشر: دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع القاهرة (1/ 84)، "المعجم المفصل في علوم البلاغة" (ص: 637 - 639).
المعنى اللُّغوي: إن كلمة الدين في اللغة العربية لها معان كثيرة توهم الناظر إليها لأول مرة أنها متناقضة، لكن الأمر ليس كذلك، فهي عند التحقيق تجدها منسجمة في غاية الانسجام فيما بينها، فقد وردت كلمة الدين في اللغة بمعنى الملك، وبمعنى الذل، وبمعنى القهر والسلطان والتذلل والخضوع، وبمعنى الطاعة والاستسلام والاعتقاد والتعبد والمحاسبة والجزاء والحكم والقضاء والقهر والتدبير والمكافأة؛ وهكذا فهي اسم لكل ما يعتقد، ولكل ما يتعبد لله عز وجل به. والواقع أننا إذا نظرنا في اشتقاق هذه الكلمة ووجوه تصريفها نرى من وراء هذا الاختلاف الظاهري تقاربًا شديدًا، بل صلة تامة في جوهر المعنى؛ لأن هذه المعاني الكثيرة تعود في نهاية الأمر إلى ثلاث معان تكون متلازمة، وبيان ذلك أن كلمة الدين تؤخذ تارة من فعلٍ متعدٍّ بنفسه: دانه يدين، فتكون بمعنى مَلَكَهُ، وحَكَمَهُ، وسَاْسَهُ، ودَبَّرَهُ، وقَهَرَهُ، وحَاسَبَهُ، وقَضَى فِي شَأنِهِ، فيدور معنى الدين هنا على معنى المُلك والتصرف والذي منه الآية {مَـَلِكِ يَوْمِ الدّينِ} [الفاتحة: 4].