سريت خالد الفيصل
سريت ليل الهوى لين انبلج نوره امشي على الجدي وتسامرني القمرا طعس وغدير وقمر ونجوم منثوره انفاس نجد بها جرح الدهر يبرا يا نجد الاحباب لك حدر القمر صوره طفلة هلال وبنت اربع عشر بدرا حبيبتي نجد عيني فيك معذوره معشوقة القلب فيها للنظر سحرا فضة شعاع القمر في نجد مسحوره منشاف لمع قمر في خدة سمرا
تصوير : يا نجد الأحباب لك حدر القمر صورة - شبكة ابو نواف
فالإبداع - حسب فرويد - هو تنفيس عن الصراع المعتمل داخل الشخصية، والمتمثل في القمع والكبت، والمتطلع الى انواع شتى من السلوك، ارفعها التسامي الذي يؤدي الى اظهار العبقرية. وهو رغبة لم تجد تلبية لها في عالم الواقع، فانصرفت الى عالم الخيال. وبهذا يبدو الإبداع تعويضاً عن غرض أدنى بغرض أسمى.
حبيبتي نجـد عيني فيك معذوره ❤️ - YouTube
صحيح الهلال سيطر على وسط الملعب ونجح في الاستحواذ بشكل أكبر ولكن خطورة الاتحاد كانت أكبر رغم ظروف الغيابات المؤثرة وهذا يعطي للمتابع إيحاءً واضحاً بأن الفريق امتلك شخصية البطل مهما عانى من غيابات وأصبحت المنظومة بالكامل تستطيع أن تكمّل بعضها وتقوم بدور متقارب في الحفاظ على شكل الفريق وهيبته! الاتحاد مازال يحتفظ بالصدارة رغم الخسارة من المنافس الأقرب والأقوى لمزاحمته على اللقب وإن تبقت أمامه منعطفات صعبة سواء من الفرق التي مازال لها أمل المنافسة حسابياً على اللقب أم من الفرق التي تريد الابتعاد عن شبح الهبوط أو تحسين مراكزها في سلّم الترتيب، وعندما نتتبع كل لاعبي الاتحاد الذين تتاح لهم فرصة المشاركة إما لغياب لاعب أساسي سواء لإصابة أو إيقاف نجد أن مسؤولية الحفاظ على الصدارة تكونت لديهم من خلال أدائهم القتالي وروحهم المعنوية العالية وهذا ما يتميز به لاعبو الاتحاد عن غيرهم عندما تتشابه مثل هذه الظروف. وقفات
حينما ننتقد حامد البلوي لتصرف خاطئ قام به سواءً بالاحتجاج المتكرر على التحكيم والذي ينعكس سلباً على اللاعبين داخل الملعب ويعطيهم المبرر للتراخي أو من خلال أحاديثه الإعلامية الحادة فهذا لا يعني أننا ننسف العمل الإيجابي الذي يقوم به حاله حال كل المنظومة الإدارية.. «فأل شؤم».. كيروش يُخطط لإلحاق السنغال بأول هزيمة على ملعب "عبد الله واد" | أهل مصر. الهدوء في هذه المرحلة مطلب!!
&Laquo;فأل شؤم&Raquo;.. كيروش يُخطط لإلحاق السنغال بأول هزيمة على ملعب &Quot;عبد الله واد&Quot; | أهل مصر
كفرووتر/وكالات/ خرج الشباب من مباراة الاتحاد، التي سقط فيها (2-0) أمس الأحد في ختام الجولة الـ24 لدوري المحترفين السعودي، بخسائر بالجملة. فقد خسر الشباب رقمه المميز، بتلقيه أول هزيمة على ملعبه هذا الموسم، حيث كان قد انهزم 3 مرات، كلها كانت خارج أرضه ضد أبها والفتح والهلال. وفشل لاعبو الشباب في التسجيل، لرابع مباراة هذا الموسم، بعد مواجهات الفتح والفيصلي والهلال، ليبقى وصيفا في قائمة أقوى الفرق هجوميا، برصيد 44 هدفا. كما فشل الشباب في التقدم لوصافة قائمة أصحاب أكبر عدد من الانتصارات بالدوري، هذا الموسم، ومعادلة رقم النصر الذي يحمل 14 فوزا، مقابل 13 لليوث. 03-14-2022 04:0
0
432
حملت هذا السؤال إلى عدد من الشيوعيين العرب وأكتفي هنا بما سمعته من اثنين منهم. في سجن كوبر في الخرطوم تحلّق كبار السجناء حول شاشة التلفزيون. كانت الأخبار مثيرة. لقد انهار الاتحاد السوفياتي. رجل واحد لم يستطع إخفاء مشاعر الشماتة لديه. إنه الدكتور حسن الترابي. عبّر صراحة عن ابتهاجه بسقوط «الشيطان الأكبر» ولم يتردد في الإيحاء أن زمن الإسلاميين قد بدأ. سمعتُ هذه القصة من التيجاني الطيب أحد مؤسسي الحزب الشيوعي السوداني الذي اعترف أن خبر الانهيار السوفياتي كان «قاسياً وقاسياً جداً». في السياق نفسه طرحتُ السؤال نفسه على جورج حاوي أشهر الأمناء العامين للحزب الشيوعي اللبناني. سألته إن كان يكره ميخائيل غورباتشوف آخر الزعماء السوفيات فكان رده: «لا أكرهه. أنا أحتقره». حذر حاوي من المشاكل الهائلة التي قد يولدها الانهيار السوفياتي والخلل في التوازنات الدولية. ولفت إلى أن الاتحاد السوفياتي وفّر العلم لجموع هائلة وشارك في غزو الفضاء ويملك ترسانة نووية هائلة داعياً إلى التمعن في موقع روسيا وإمكاناتها ومخاطر تهميشها أو إذلالها. وكان القاسم المشترك في إجابات «الأيتام» العرب هو أن انهيار الاتحاد السوفياتي هزيمة أكبر من أن تقبلها روسيا وتهضمها، وهو انتصار أكبر من أن تستطيع سياسة «الغطرسة» الأميركية إدارته بعقلانية.