شاهد أيضًا: كم عدد صمامات القلب
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا بعد أن أجبنا على السؤال، الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين ، حيث تعرفنا على الدورة الدموية الكبرى، والدورة الدموية الصغرى
الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ماعدا القلب والرئتين صح ام خطأ - موقع المتقدم
الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين صح ام خطا، يتشكل جسم الانسان من مجموعة من الأجهزة التي تساعد في أجل تأدية وظائف الجسم المتنوعة، ويعرف الدم أنه من ضمن المكونات الرئيسية لجسم الانسان، حيث يقوم الدم بالتنقل بين كافة الأعضاء المتنوعة للجسم، والذي يعتبر جزأ من الجهاز الدوراني بالجسم، واجابة الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين صح ام خطا، من خلال المقال التالي. يتساءل الكثير من الطلبة عن مجموعة من الاسئلة المتعلقة بمادة العلوم، والتي من خلالها يتعرف الطلاب على اهم الاجزاء المكونه للجسم، واجابة عبارة الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين صح ام خطا هي خطا.
الدورة الجسمية يتحرك فيها الدم الفقير بالأكسجين إلى جميع الأعضاء ما عدا القلب والرئتين ، يتضمن جسم الإنسان ما يُسمّى بالجهاز الدوري، وهو المسؤول عن عملية ضخ الدم من وإلى جميع أنحاء الجسم، ومن خلال موقع المرجع سيتم الحديث عن الدورة الدموية الكبرى، بالإضافة إلى الدورة الدموية الصغرى، وكيفية عمل كلاً منها. ما هي الدورة الدموية الكبرى
تُعتبر الدورة الدموية الكبرى جزء من جهاز القلب والأوعية الدموية التي تحمل الدم المؤكسد بعيداً عن القلب إلى بقية أنحاء الجسم، كما تعيد الدم غير المؤكسد إلى القلب، حيث يٌغادرالدم من الرئتين إلى القلب عن طريق الشريان الأبهر، حيث ينتشر الدم المؤكسد إلى جميع أعضاء الجسم عَبرَ الشرايين والشٌريينات والأوعية الدموية الشعرية، كما يتم امتصاص الدم غير المؤكسد عن طريق الأوردة الصغيرة ثم الأوردة الأكبر ثم تقوم بنقلها إلى الوريدين الأجوفين الأعلى والأسفل، التي تصب في الجزء الأيمن من القلب وبهذا تكمل الدورة. و بعدها يتم إعادة أكسدة الدم عن طريق وصوله إلى الرئتين عن طريق الشريان الرئوي وهذا ما تسمى بالدورة الدموية الصٌغرى وبعدها ترجع إلى الدورة الدموية الكبرى، أي إن الدم غير المؤكسد يخرج من القلب ويدخل إلى الرئتين، ويأخذ الأكسجين ويعود إلى القلب، فيخرج الدم المؤكسد من القلب إلى أنحاء الجسم، ومن ثم يصل الدم المؤكسد للأذين الأيسر من الرئتين عبر الأوردة الرئوية ثم ينتقل إلى البطين الأيسر عبر صمام ثنائي الشرف ويضخ بعدها إلى باقي أعضاء الجسم عبر الشريان الأورطي.
قوله تعالى: " متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين " الاتكاء الاعتماد على الوسادة ونحوها، والسرر جمع سرير، ومصفوفة من الصف أي مصطفة موصولة بعضها ببعض، والمعنى: متكئين على الوسائد والنمارق قاعدين على سرر مصطفة. وقوله: " وزوجناهم بحور عين " المراد بالتزويج القرن أي قرناهم بهن دون النكاح بالعقد، والدليل عليه تعديه بالباء فإن التزويج بمعنى النكاح بالعقد متعد بنفسها، قال تعالى: " زوجناكها " الأحزاب: 37، كذا قيل. قوله تعالى: " والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شئ " الخ، قيل: الفرق بين الاتباع واللحوق مع اعتبار التقدم والتأخر فيهما جميعا أنه يعتبر في الاتباع اشتراك بين التابع والمتبوع في مورد الاتباع بخلاف اللحوق فاللاحق لا يشارك الملحوق في ما لحق به فيه. ولات وألات بمعنى نقص فمعنى ما ألتناهم ما نقصناهم شيئا من عملهم بالالحاق. وظاهر الآية أنها في مقام الامتنان فهو سبحانه يمتن على الذين آمنوا أنه سيلحق بهم ذريتهم الذين اتبعوهم بإيمان فتقر بذلك أعينهم، وهذا هو القرينة على أن التنوين في " إيمان " للتنكير دون التعظيم. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الطور - الآية 21. والمعنى: اتبعوهم بنوع من الايمان وإن قصر عن درجة إيمان آبائهم إذ لا امتنان لو كان إيمانهم أكمل من إيمان آبائهم أو مساويا له.
الكلمة التاسعة والثمانون: تأملات في قوله تعالى &Bull; موسوعة الدرر المنتقاة من الكلمات الملقاة
وإطلاق الاتباع في الايمان منصرف إلى اتباع من يصح منه في نفسه الايمان ببلوغه حدا يكلف به فالمراد بالذرية الأولاد الكبار المكلفون بالايمان فالآية لا تشمل الأولاد الصغار الذين ماتوا قبل البلوغ، ولا ينافي ذلك كون صغار أولاد المؤمنين محكومين بالايمان شرعا. اللهم إلا أن يستفاد العموم من تنكير الايمان ويكون المعنى: واتبعتهم ذريتهم بإيمان ما سواء كان إيمانا في نفسه أو إيمانا بحسب حكم الشرع. وكذا الامتنان قرينة على أن الضمير في قوله: " وما ألتناهم من عملهم من شئ " للذين آمنوا كالضميرين في قوله: " واتبعتهم ذريتهم " إذ قوله: " وما ألتناهم من عملهم من شئ " مسوق حينئذ لدفع توهم ورود النقص في الثواب على تقرير الالحاق وهو ينافي
(١٢)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17...
»
»»
خطبة عن قوله تعالى (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم
قائمة بأكثر القراء إستماعاً المزيد من القراء
118780
724722
77849
686460
71870
653984
74855
646190
67740
630704
59259
604870
استمع بالقراءات
الآية رقم ( 8) من سورة الأحقاف برواية:
جميع الحقوق محفوظة لموقع ن للقرآن وعلومه ( 2022 - 2005)
اتفاقية الخدمة
وثيقة الخصوصية
النوال... (42) (والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم) - ملتقى أهل التفسير
اهـ. فإن الآية الكريمة تدل على أن الذرية يلحقون بآبائهم في درجاتهم، ويرفعون في درجاتهم، وإن لم يكن عملهم كعمل آبائهم. واعلمي أن الآية الواردة في السؤال لا يقصد بها الأب دون الأم, وإنما يقصد بها كل الذين آمنوا - من ذكور وإناث - وكلمة الذين يدخل فيها الآباء والأمهات. والله أعلم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الطور - الآية 21
وقال آخرون: بل معنى ذلك ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ) فأدخلناهم الجنة بعمل آبائهم, وما ألتنا الآباء من عملهم من شيء. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن عبد الأعلى, قال: ثنا المعتمر بن سليمان, قال: سمعت داود يحدّث عن عامر, أنه قال في هذه الآية (والَّذين آمَنُوا وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيءٍ) فأدخل الله الذرّية بعمل الآباء الجنة, ولم ينقص الله الآباء من عملهم شيئا, قال: فهو قوله: ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ). خطبة عن قوله تعالى (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. حدثنا ابن المثنى, قال: ثنا ابن أبي عديّ, عن داود, عن سعيد بن جبير أنه قال في قول الله: (أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيءٍ) قال: ألحق الله ذرياتهم بآبائهم, ولم ينقص الآباء من أعمالهم, فيردَّه على أبنائهم. وقال آخرون: إنما عنى بقوله: " أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ ": أعطيناهم من الثواب ما أعطينا الآباء. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن قيس بن مسلم, قال: سمعت إبراهيم في قوله: (وأتْبَعْناهُم ذُرّيَّاتِهِمْ بإيمانٍ أَلْحَقْنَا بهم ذرّيَّاتِهِمْ) قال: أعطوا مثل أجور آبائهم, ولم ينقص من أجورهم شيئًا.
السلسله الصحيحه للألباني
ويدل على هذا المعنى، ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما في معنى الآية، قال: إن الله تبارك وتعالى يرفع للمؤمن ذريته، وإن كانوا دونه في العمل؛ ليقر الله بهم عينه؛ وفي رواية أخرى عنه: قال: إن الله تبارك وتعالى ليرفع ذرية المؤمن في درجته، وإن كانوا دونه في العمل؛ ليقر بهم عينه. إذن فمعنى الآية: أن الذين آمنوا بالله، تتبعهم ذريتهم المؤمنة، وتكون معهم في الجنة إتمامًا لسعادتهم، وإكرامًا لمكانتهم، إذ من تمام سرور المؤمن وكمال سعادته، أن يكون قريبًا من أقربائه، وأقرباؤه قريبين منه. أما قوله تعالى: ( وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى) النجم (39) ، ف ظاهر الآية يدل على: أن الإنسان لا يملك ،ولا يستحق إلا سعي نفسه – وهذا حق لا ريب فيه- ولكن هذا لا يمنع أن ينتفع الإنسان بسعي غيره، كما أن الله يرحم عباده ،ويفتح عليهم من أبواب رحمته، بأسباب خارجة عن طوقهم ،ومقدورهم، ويرزقهم ويغدق عليهم من عطائه ، بأسباب يجريها على أيدي عباده؛ ويرشد لهذا المعنى قوله عليه الصلاة والسلام: ( عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ وَلَمْ يَتْبَعْهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ فَإِنْ تَبِعَهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ ».